الموارد

استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.

  • Searching...
بحث متقدم
© APCEIU

تم العثور على 2 نتيجة

جريـــمة اختطـــــاف الأطفال داخل المجتمع الجزائري سنة النشر: 2021 المؤلف: Abish Samir يشهد المجتمع الجزائري خلال السنوات الأخيرة بروز ظواهر اجتماعية غريبة عن ثقافته وعاداته ودخيلة عن سلوكيات أفراده، أرقت مضجعه وشوهت مظهره وزرعت الشك والحيرة في نفوس أبنائه، ولعل أهمها ظاهرة اختطاف الأطفال الصغار، هذه الجريمة التي مافتئت تشهد تناميا غريبا مهددة حياة الطفولة والأسرة والمجتمع عامة ومخلفة لها انعكاسات وآثار سلبية جدا على الفرد والمجتمع ككل، وهو الأمر الذي جعل مؤسسات المجتمع تستنفر جهودها من أجل مواجهة هذه الظاهرة الهجينة والتصدي لها ومحاولة الوصول إلى آليات من شأنها تقديم حلول ناجعة لها. غير أن الوصول إلى آليات مناسبة يمكنها التصدي لظاهرة اختطاف الأطفال وتقديم حلول ناجعة لها لا يمكن أن يمر إلا عبر معرفة الأسباب والعوامل الحقيقية الكامنة وراء تفشي هذه الظاهرة داخل المجتمع الجزائري والعمل على تشخيصها تشخيصا يسمح بإيجاد هذه الآليات، لأن تقديم الدواء المناسب يتوقف دائما على التشخيص السليم والناجع. وإيمانا منا بأن الواقع هو وحده الكفيل بتقديم الصورة الحقيقية للظاهرة، فقد حاولنا العمل على تقصي أشكال وعوامل تفشي ظاهرة اختطاف الأطفال من خلال تحليل عينة من حالات الاختطاف التي وقعت داخل المجتمع الجزائري والوقوف على الأسباب التي أدت إلى حدوثها. الكلمات المفتاح : الأطفال ؛ جريمة؛ اختطاف الأطفال؛ المجتمع الجزائري. دور العوامل الأسرية في تصور التلميذ لمشروعه المهني سنة النشر: 2023 المؤلف: Abish Samir | Boukhalfa Rafiqa يمثل المشروع المهني أو مهنة المستقبل التحدي الأبرز الذي يشغل تصور الطالب الجامعي اليوم وذلك مند أن كان تلميذا، حيث نجد أن تخصصه الجامعي في الغالب ليس إلاّ نتاجا للتصور الذي قام بوضعه خلال السنوات التي سبقت الجامعة وخاصة أثناء مرحلة التوجيه المدرسي، ويتعزز هذا الهم المهني لدى الطالب الجامعي أكثر خلال السنوات الأخيرة التي بات الحصول فيها على فرصة مناسبة للعمل أمرا يتطلب تخطيطا كبيرا وتوجيها سليما، غير أن هذا التصور الذي يضعه التلميذ لمستقبله المهني يساهم في تشكيله العديد من العوامل لعل أبرزها العوامل الأسرية التي تلعب دورا مهما إن لم نقل حاسما في بعض الأحيان، أين نجد أن التصور المهني الذي يضعه التلميذ على مشروعه المهني المستقبلي ليس إلاّ انعكاسا صريحا لدور هذه العوامل ويتضح ذلك الدور في شكل تأثير مباشر أثناء عملية توجيه التلاميذ واختيارهم للشعب المدرسية التي سيواصلون دراستهم من خلالها والتي في الغالب هي من تحدد المسار العام للتوجه المهني الذي سيسلكه التلميذ ويتوقف عليه مشروعه المهني.