الموارد

استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.

  • Searching...
بحث متقدم
© APCEIU

تم العثور على 2 نتيجة

الأساليب المقترحة لتحصين الشباب العربي ضد التيارات المعادية : دراسة ميدانية على طلبة دبلوم التأهيل التربوي في كلية التربية بجامعة دمشق سنة النشر: 2008 المؤلف: كنعان، أحمد علي المؤلف المؤسسي: Damascus University هدفت هذه الدراسة إلى الوقوف عند التيارات المعادية التي تستهدف الشباب العربي في القرن الحادي والعشرين، وتعرف قنواتها وأساليب تأثيرها في المبادىء والقيم والسلوك والشخصية، ومدى تأثر قيم الشباب العربي وسلوكهم بهذه التيارات. صممت استبانة خاصة تضمنت سبعة محاور ووزعت على 200 طالب وطالبة من طلبة دبلوم التأهيل التربوي من حملة الإجازات الجامعية لمختلف الاختصاصات العلمية والإنسانية خلال العام الدراسي 2004/2005. أظهرت النتائج أن وسائل الإعلام احتلت المرتبة الأولى بين القنوات التي تمر عبرها التيارات المعادية إلى وطننا العربي، وأعطى الشباب الصدارة للتقليد والمحاكاة الاجتماعية والرغبة بالتجديد والتبديل فضلا عن سخطهم على الواقع وتمردهم عليه كأسباب لتأثر الشباب بالتيارات المعادية، بينما كان ابتعاد الشباب عن كل ما هو عربي في المرتبة الأخيرة. وجاءت القيم التي تحملها التيارات المعادية مرتبة كالتالي: الكذب والرياء، الطائفية والطبقية، الأنانية وحب الذات، التعالي والغرور، فقدان الثقة بالنفس، والاتكالية. وتبين أن الآثار السلبية التي تتركها التيارات المعادية على ممارسات الشباب تظهر في انحراف السلوك الأخلاقي وتقليد الغرب في الملبس والمأكل، فضلا عن استعمال ألفاظه ولغته في الحديث مع تجاهل لقيم الدين ومبادئه. وأشارت النتائج إلى أن ما ينجم عن التيارات المعادية من تأثيرات في شخصية الشباب يظهر في ازدواجية واتكالية واستلاب هذه الشخصية، ومن أساليب تحصينهم ضد هذه التيارات تضامن جهود المؤسسات التربوية والإعلامية والدينية والاجتماعية كافة. متطلبات تفعيل العلاقة بين المدرسة والمجتمع في ضوء المدرسة المجتمعية : دراسة ميدانية في مدارس التعليم العام والخاص بمدينة دمشق سنة النشر: 2013 المؤلف: منصور، سمية المؤلف المؤسسي: Damascus University هدف البحث الحالي إلى معرفة متطلبات تفعيل العلاقة بين المدرسة والمجتمع، إلى جانب تعرف درجة تأثير المتغيرات المستقلة (صفة المستجيب/ نوع المدرسة/ تابعية المدرسة) على استجابات أفراد العينة التي شملت المديرين والمعلمين/ المدرسين وأولياء الأمور والخبراء التربويين. توصل البحث في نتائجه إلى أن تفعيل العلاقة بين المدرسة والمجتمع يتطلب قيام المدرسة بأربعة أمور أساسية، لعل أولها: تقديم الخدمات المتكاملة للمجتمع المحلي، وثانيها: تحقيق الشراكة مع الأسرة، وثالثها: تعبئة موارد المجتمع المحلي، ورابعها: تفعيل العمل التطوعي. كذلك أظهرت نتائج البحث تأثير متغير صفة المستجيب لصالح المديرين، فالخبراء فأولياء الأمور. كذلك فإن متغير مستوى المدرسة أثر على استجابات أفراد العينة بالنسبة لكل مجال من مجالات البحث، وبالنسبة للدرجة الكلية، وكان التأثير لصالح مدارس التعليم الأساسي. وتبين أيضا عدم وجود تأثير لمتغير تابعية المدرسة على استجابات أفراد العينة بالنسبة لأغلب المجالات والدرجة الكلية. بعد ذلك قدم البحث عدة مقترحات من أجل تجسيد متطلبات المشاركة بين المدارس والمجتمع، مثل: تبني وزارة التربية السورية لهذا الاتجاه المتمثل بتفعيل العلاقة بين المدرسة والمجتمع، وسن تشريعات تشجع المدارس المحلية وأولياء الأمور على المشاركة.