الموارد

استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.

  • Searching...
بحث متقدم
© APCEIU

تم العثور على 3 نتيجة

تطوير الشراكة بين الأسرة والمدرسة ضرورة ملحة لتعليم متميز سنة النشر: 2010 المؤلف: الزكي، أحمد عبد الفتاح المؤلف المؤسسي: King Saud University تستهدف الورقة إلقاء الضوء على مفهوم الشراكة في التعليم وعلاقته ببعض المفاهيم الأخرى كالمشاركة المجتمعية، والمشاركة الوالدية، ودور ذلك في تطوير العملية التعليمية وتحسينها، ولذلك تستعرض الدراسة نشأة تلك الشراكة واتجاهاتها، وأهدافها، وتلقي الضوء على أهمية الشراكة بين الأسرة والمدرسة وفوائدها، وتشير إلى أنماط تلك الشراكة وأساليبها، وتوضح الورقة أيضا المشكلات والمعوقات التي تواجه تلك الشراكة. وتختتم الورقة بطرح بعض متطلبات تفعيل الشراكة بين الأسرة والمدرسة. وعي المرأة السعودية بحقوق العاملة المنزلية سنة النشر: 2016 المؤلف: Haya Saleh Saud Al Harbi المؤلف المؤسسي: King Saud University تهدف الدراسة على التعرف على مدى وعي المرأة السعودية بحقوق العاملة المنزلية المادية والنفسية والحية والاجتماعية. توصلت الدراسة الى اتفاق بأن العاملة يجب أن تحصل على غرفة مناسبة للإقامة وعلى المأكل الصحي، ومعاملتها بالطريقة الصحيحة. الدراسة تعطى فكرة واضحة لمدى فهم المرأة السعودية لاحتياجات العاملة المنزلية.  التعددية الثقافية ومفهوم الهوية المتعددة الأبعاد سنة النشر: 2009 المؤلف: Mohamed Ben Jemaa المؤلف المؤسسي: King Saud University يمثل الاعتراف بأوجه التشابه والاختلاف الاجتماعيين حجر الزاوية في دراسة التفاعلات الاجتماعية. وتتأسس كثير من الدراسات على ضرورة تحديد ما إذا كانت (الذات) متشاة مع (الآخر) أو أا مختلفة مع (الآخر)، من خلال البحث عن جملة المعايير والعوامل التي تشكل هوية الأفراد، بغية معرفة متى يكون الأنا (أنا) وأنت (أنت)، ومتى يكوّن (أنا) مع (أنت) ما يمثل (نحن) في مقابل الآخرين (هم).وقد اهتمت الدراسات الاجتماعية منذ مدة طويلة بتحليل ظواهر (الوحدة الاجتماعية) و(التفرقة الاجتماعية) و(الهوية الجماعية)، من خلال دراسة تكوّن (الهوية) لدى الأفراد، وتراكم الانتماءات وتزاحمها لدى الأفراد، وعوامل الاجتماع والافتراق التي يعتمدها الأفراد لمشاركة الآخرين في تكوين الجماعات والانتماء إليها. كما سعت الدراسات إلى استكشاف عوامل رسم "حدود جماعات الانتماء" (كيف ترسم هذه الحدود؟ لماذا؟ متى؟ وأين؟)، ودراسة الشروط والظروف التي يمكن أن تتغير على أساسها هذه الحدود المرسومة.ويمثل وضع تصوّر لتقاطعات التنوع الثقافي والقواسم المشتركة بين أفراد اتمع أحد التحديات الأساسية التي تواجه الباحثين وواضعي السياسات العامة.تحتوي الورقة المقترحة على قسمين. وتعرض في القسم الأول تجارب ست دول في تطبيق سياسة (التعدد الثقافي)، هي: أستراليا، الهند، هولندا، سنغفورة، جنوب أفريقيا، وكندا. وتلقي الضوء بصفة خاصة على التجربة الكندية التي تعتمد نموذجين مختلفين في التعاطي مع (التعددية الثقافية) المميزة للمجتمع الكندي بسبب تركيبته التكوينية تاريخيا، والجامعة بين الهنود الحمر (أو الأمم الأولى) والفرنسيين والإنجليز، وبسبب الانفتاح الفريد على قبول المهاجرين. ويعرف النموذج الأول باسم وهو النموذج المعتمد من الحكومة الفيدرالية الكندية. ،(Multiculturalism) " "التعددية الثقافية .(Interculturalism) " أما الثاني فهو معتمد من قبل مقاطعة كيبك ويعرف باسم "التفاعل الثقافي ثم تعرض في القسم الثاني إطارا نظريا لمفهوم (الهوية متعددة الأبعاد)، يسعى لفهم أشكال التراكم والتزاحم بين الانتماءات، وتحديد عدد من العوامل المؤثرة فيها. كما تعرض أخطاء اعتماد الهوية ذات البعد الواحد في تصنيف الأفراد والجماعات، وعلاقة ذلك بالعنف، من خلال محاولة لتحديد معالم الهوية الإسلامية المختزلة التي يرسمها تنظيم القاعدة لنفسه في الصراع الذي يخوضه على المست وى الدولي.