الموارد

استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.

  • Searching...
بحث متقدم
© APCEIU

تم العثور على 8 نتيجة

اشكالية المشاريع التربوية وتوحيد كتب التاريخ في لبنان : مشاريع للتوحيد أم للتفرقة؟ سنة النشر: 2012 المؤلف: حلاق، حسان المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) تمثل المشاريع التربوية وتوحيد كتب التاريخ في لبنان إشكالية كبرى منذ عقود عديدة. وما تزال حتى اليوم حائلاً دون توحيد اللبنانيين في الرؤى السياسية والثقافية والتاريخية والوطنية، مما يؤثر سلباً ليس على واقعهم، وإنما على مستقبلهم أيضاً. إن الجانب التربوي والثقافي، بما فيه تعدد كتب التاريخ وتنوعها واختلاف وتباين مضامينها، هي من جملة الأسباب الرئيسية في انقسام اللبنانيين سواء في عهود الانتداب الفرنسي، أو في عهود الاستقلال، وسواء قبل الحرب اللبنانية 1975 أو بعدها. وبالرغم من أن اتفاق الطائف لحظ أهمية توحيد كتاب التاريخ في لبنان، غير أن جميع المحاولات من جميع وزراء التربية بين أعوام 1990–2011 لم تستطع إصدار كتاب تاريخ موحد يرضي جميع الأطراف اللبنانية. يعرض المؤلف في هذه المحاضرة تجاربه في لجان "توحيد كتاب التاريخ" ويقدم عدة اقتراحات لحل إشكالية التربية والتعليم وكتاب التاريخ، منها: 1) إعادة تأهيل الطالب اللبناني تأهيلاً وطنياً باعتباره قيمة وطنية وتنموية، 2) تعديل البرامج والمناهج التربوية بعيداً عن الحزبية والطائفية والمذهبية، 3) إعداد المدرس إعداداً علمياً ووطنياً وتربوياً، 4) اختيار العناصر الوطنية لصياغة كتب التاريخ وتوحيدها، 5) إعادة دمج أفراد الهيئة التعليمية في المدارس والجامعات عوضاً من الفرز القائم طائفياً ومذهبياً ومناطقياً وسياسياً وحزبياً مما يسيء إلى التربية والتعليم، 6) مراقبة وسائل الإعلام التي تؤثر برامجها سلباً في انقسام اللبنانيين، لأن توحيد كتاب التاريخ بدون ضوابط إعلامية لن يؤدي إلى توحيد اللبنانيين. في أزمة كتاب التاريخ المدرسي: البعد التاريخي سنة النشر: 2012 المؤلف: جابر، منذر محمود المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) يستتبع الحوار الثقافي في لبنان، تعبئة الهويات الطائفيّة، ويمتدّ دائماً ويروح يفتّش عن أسانيد لمذاهبة في الأصل وفي اللغة وفي الثقافة، وفي الأحداث الماضية، أي في جوانب ممتدّة من التاريخ. وما تحاوله هذه الدراسة، هو أوّلاً، معرفة بداية تشكّل مادة التاريخ، مادة مستقلّة في المناهج العاملة على امتداد المناطق "اللبنانيّة"، وفي مختلف أنواعها من رسميّة عثمانيّة، أو مدارس أهليّة، إرساليّة أو محليّة. وارتباط هذه المناهج، من ناحية، بأهداف الإرساليّات الأجنبية العاملة، وبصراعها المحموم فيما بينها. ومن ناحية ثانية، ارتباطها بالتوازنات السياسيّة على المستوى المحلّي، أو العثماني الممتد. وتحاول هذه الدراسة ثانياً، رصد مكانة واتجاه مادّة "التاريخ" في مناهج التعليم ما بعد ولادة لبنان الكبير العام 1920، وقراءة محاولات تغييرها أو تعديلها. تعليم القيم الأميركية : دور كتب الإجتماعيات المدرسية الأميركية سنة النشر: 2005 المؤلف: بيدرسون، باتريشيا المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) يتناول البحث دور كتاب الاجتماعيات في الولايات المتحدة الأمريكية في نقل القيم إلى جمهور التلاميذ، فيشيير إلى عدم وجود منهج واحد للاجتماعيات في هذا البلد ولكن ذلك لا يمنع الولايات أو بعضها من استعمال كتاب مدرسي واحد أحياناً. وتشدد كتب الاجتماعيات الأمريكية على قيم المواطنية الصالحة والتعاون والاعتماد المتبادل والتسامح في بلد يتميز بتعددية عرقية ودينية وقومية كثيرة. كما تشدد الكتب على مهارات الاستعلام التي هي ضرورية في أي وضعية ديموقراطية نشيطة. وتتكفل كتب الاجتماعيات بمهمة نقل مواصفات الهوية القومية الأمريكية ولذلك فإن هذه الكتب تشكل نافذة للإطلاع على القيم والمعتقدات التي تسود في المجتمع الأمريكي. من جهة أخرى، يطال البحث تطور المفاهيم والقيم الاجتماعية الأمريكية من المرحلة العنصرية البيضاء إلى مرحلة التعددية الثقافية الراهنة القائمة على الحرية والفصل بين الدين والدنيا والحكم ودولة القانون والفردية وحقوق الإنسان. ويتحدث البحث عن خمس مجموعات من المعايير الخاصة بالعلوم الاجتماعية وتدريسها والتي صدرت في تسعينيات القرن الماضي في أمريكا، وهي تشكل منطلقاً. لبناء مناهج الاجتماعيات في مختلف الولايات الأمريكية ولتقويم تحصيل التلميذ في هذه المادة. وهكذا فقد أصبح لدى ناشري الكتب المدرسية الأمريكية تبرز تقليدياً الولايات المتحدة كبلد يمضي قدماً دائماً ويستطيع فيه كل فرد أن يحقق النجاح. تعليم التاريخ الاقتصادي والاجتماعي اللبناني والمشرقي : مساهمة في إرساء وحدة مجتمعية تقر بالتنوع وتثمنه: تجارب شخصية سنة النشر: 2012 المؤلف: لبكي، بطرس المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) إنّ تعليم التاريخ الاقتصادي والاجتماعي اللبناني والمشرقي يسهم في تبريد الاحتقان الطائفي في أذهان الدارسين وتنقية التصورات المسبقة الشائعة. والاقتصاد يربط كل الناس: البيع والشراء والإنتاج وتوزيع الثروة مهما كانت دياناتهم وانتماءاتهم الدينية والإتنية على ارض معينة هي عمليات يتعاون فيها الجميع. التاريخ الاقتصادي والاجتماعي: يريك تنظيم المجتمع اقتصادياً وسياسياً، في الريف (نظام المقاطعجية والولاة والسلطان)، في المدن: نظام الطوائف المهنية (corporations) وشيوخ الطوائف المهنية وأن تعليم التاريخ الاقتصادي والاجتماعي اللبناني والمشرقي يساهم في إرساء وحدة مجتمعية تقبل بالتنوع وتثمنه: 1) لأن هذا الجانب من التاريخ يسلط الضوء على التعاون المديد بين الأهالي مهما كانت انتماءاتهم الدينية والإثنية والقبلية في إنتاج وتوزيع واستعمال الثروة. ويسلط الضوء على تنظيم هذه العمليات في المجتمع وعلاقتها بالنظام السياسي. وهذا الجانب من التاريخ يشير إلى أن فترات الصراعات بين الطوائف كانت وجيزة وفترات العيش المشترك السلمي كانت القاعدة، 2) لأن هذا الجانب من التاريخ يسلط الضوء على وحدة الثقافة وتنوعها في كل المجالات، ومعايشة السكان "للوحدة - التنوع": المتأتي من الأديان، أو من اللغات، أو من المناطق أو من التنظيم المجتمعي: (طوائف مهنية، في المدن، عشائر في الأرياف)، أو من تأثير ثقافات مجاورة: تركية، فارسية، يونانية، هندية. ويسمح لنا أن نرى كيف كان جدودنا يعيشون هذا التنوع ضمن وحدة الثقافة العربية المشرقية. كتاب التاريخ الموحد بين الممكن والمستحيل سنة النشر: 2012 المؤلف: ضو، أنور المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) إن حرية التعليم التي كفلها الدستور، أدت إلى تعددية تربوية لم تستطع أن تعزز تماسكنا الاجتماعي، إذ قد رافقت الطائفية مراحل بنياننا الوطني منذ نظام الملل العثماني وحتى اتفاق الطائف. من هنا كانت الحاجة ماسة الى توحيد الذاكرة التاريخية لدى المواطنين من اجل تقديم عناصر الجمع وردم الهوّة الفاصلة بين اللبنانيين، فكان قرار النواب في الطائف: توحيد كتابي التاريخ والتربية الوطنية. بعد اجتماعات متواصلة وجهود كبيرة من مؤرخين وتربويين تم وضع أهداف ومناهج مادة التاريخ وصدرت بالمرسوم رقم 3175 في الجريدة الرسمية العدد 27 بتاريخ 22 حزيران 2000. ثم صدرت كتب الحلقة الأولى، إلا أنها لم توضع بين أيدي التلامذة لأسباب غير جوهرية. وبقي الموضوع متوقفاً حتى تسلم الوزير الدكتور حسن منيمنة فأعاد العمل من اجل صياغة منهج جديد، وقد أنجزت اللجنة المختصة منهج المرحلتين الابتدائية والمتوسطة بحلقاتهما الثلاث، ولكن المنهج لم يقر بعد في مجلس الوزراء. ان الأهداف المحددة لمادة التاريخ والصادرة بالمرسوم 3175/2000 تلائم برأيي جميع اللبنانيين على اختلاف انتماءاتهم، فقد سمت فوق الطائفية والمذهبية والذاتية اللبنانية المنغلقة، وراحت إلى رحاب الوطن والعروبة والانفتاح على الإنسانية جمعاء. وركزت على التنوع ضمن الوحدة بدل التعددية التي توحي بالانقسام. كما أنها ركزت على مقاربة الحقيقة العلمية ولهذا أرى ان كتاب التاريخ الموحّد ممكن وليس مستحيلاً. وتوحيد هذا الكتاب من شأنه أن يكون بداية مسار طويل يؤدي إلى تعزيز الانتماء الوطني وإلغاء الطائفية، كونه قام على مبادئ، أرى أنها مهمة، وعمدت إلى تفصيلها في هذه الورقة. اتجاهات إقليمية حول النوعية في التعليم العالي في البلدان العربية: قضايا النوعية في مؤسسات التعليم العالي في البلدان العربية سنة النشر: 2014 المؤلف: الأمين،عدنان المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) تطرح هذه الدراسة التوليفية المسائل والاتجاهات البارزة في موضوع الجودة في مؤسسات التعليم العالي على المستوى الإقليمي. وتستند إلى دراسة الحالات عن إحدى عشرة مؤسسة تعليم عالٍ في كل من لبنان ومصر والمغرب، وتعتمد المعايير العشرة المستخدمة في هذه الدراسات. تبين الدراسة أن "رسالة الجامعة" ذات مكانة هامشية في معظم المؤسسات، وأن المؤسسات الحكومية تتشابه في عدم استقلالها المالي والإداري فضلا عن عدم استقلال في بعض النواحي الأكاديمية كاختيار الطلاب والأساتذة والبرامج في عدد من البلدان، وبحكامة تفتقر إلى المساءلة والشفافية والشراكات. وهناك مشكلات حكامة في الجامعات الخاصة. البحث المؤسسي غير معروف، في حين أن جميع الجامعات لديها خطط ما ولو أن هذه الخطط لم تنفذ في عدد من الحالات. الجامعات المدروسة أحادية التمويل عموما، ومواردها قليلة وكلفة الطالب منخفضة، ولو أن الجامعات الخاصة المدروسة في لبنان والمغرب ذات موارد كافية. أفضل عنصر في المؤسسة البناء ومرفقاته، لكن هناك أحيانا مشكلات اكتظاظ طلابي وانخفاض مستوى الخدمات وتبعثر المباني وقلة الصيانة وعدم ملاءمة التجهيزات والمختبرات والمكتبات. ثمة ثنائية في قبول الطلاب بين الإنسانيات والعلوم البحتة والتطبيقية لصالح هذه الأخيرة ويستتبع ذلك شروط أدنى في التعليم والتقييم في الإنسانيات. لا توجد معلومات كافية عن الإنتاجية العلمية لأفراد الهيئة التعليمية ما يعكس هامشية النشاط العلمي. الهيئة التعليمية كافية لكن هناك مشكلات جدية في الترقية وتقييم الأداء والتطوير المهني. المعطيات عن الطلاب شحيحة، في ما يتعلق بالاصطفاء والتدفق والتخرج والتنوع وفرص الدعم والإرشاد قليلة. ضمان الجودة في مصر حكومي، ولا ضمان جودة في المغرب ولبنان وإنما مبادرات واجتهادات، وبعض الجامعات الخاصة فيهما منخرطة في الحصول على ضمان جودة دولي. إعداد المعلم العربي للألفية الثالثة : تحديات واتجاهات سنة النشر: 2007 المؤلف: جرار، سمير المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) يستعرض البحث التحديات والتوجهات الخاصة بالإعداد المستقبلي للمعلمين في الدول العربية والحاجة إلى تمهين التعليم مع المحافظة على نوعيته وجودته في عصر المعلومات ومجتمع المعرفة. وبعد الحديث عن مسيرة إعداد المعلمين في البلدان العربية وتدريبهم يدعو الباحث إلى إعادة النظر في عملية الإعداد بحيث تتوافق مع الرؤية الجديدة للتعلم ولوظيفة المعلم في آن واحد، كما يدعو إلى تعزيز الشراكة بين كليات التربية وبين المدارس المتعاونة معها للقيام بمهمة الإعداد. ويشدد البحث على أهمية اعتماد قواعد جديدة لاختيار المرشحين لدخول مهنة التعليم مع السعي لتجديد برامج إعداد المعلمين في المستوى الجامعي بصورة مستمرة وتشجيع التعليم الذاتي للطالب المعلم. ويبرز البحث كذلك أهمية اعتماد إجراءات أصبحت شائعة في البلدان المتقدمة مثل الترخيص لممارسة مهنة التعليم، وإجازة برامج الإعداد، ومعايير الترقي المهني للمعلمين، ويدعو أخيراً إلى إنشاء مركز متخصص بالبحث في تقنيات التعلم والتعليم وكيفية تكوين المعلم العربي الجديد. التعليم المسؤول للتاريخ كوسيلة للمصالحة التاريخية؟ : تجربة الرابطة الأوروبية لمعلمي التاريخ: هل تصلح كدراسة حالة؟ سنة النشر: 2012 المؤلف: فان دير لييو-رورد، يوكي المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) يكتب العديد من الباحثين الجامعيين المختصين بنظرية التاريخ وتعليم التاريخ عن المصالحة من خلال تعلّم التاريخ وتعليمه. ولكن تكاد لا توجد معلومات أمبيريقية عن تطبيقات عملية لمقاربات من هذا النوع ولا عن مسار وضعها قيد التنفيذ. أود في هذه المساهمة ان القي نظرة عن قرب على أساليب عمل يوروكليو EUROCLIO (الرابطة الأوروبية لمعلمي التاريخ) في البلدان التي توجد داخلها توترات سياسية وعرقية ودينية مثل بلغاريا واستونيا ولاتفيا ومولدوفا ورومانيا وروسيا وأوكرانيا وتركيا وفي البلدان والمناطق التي تعرضت حديثا لصراعات عنيفة مثل البوسنة وكرواتيا وقبرص وجورجيا وجمهورية مقدونيا وصربيا. ومن ثم أود أن أطرح السؤال حول عمل يوروكليو EUROCLIO وأستطلع ما يصح ان يكون مثلا عن المصالحة من خلال تعليم التاريخ وما اذا مقاربتها تنشئ تعليما وتعلما للتاريخ يكون داعما لكيانات سياسية مستدامة.