الموارد
استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.
تم العثور على 4 نتيجة
التعليم ودوره في تفعيل التربية التسامحية لتحقيق التعايش السلمي (مجلة حمورابي للدراسات; Vol. 1, No. 46) سنة النشر: 2023 المؤلف: Marwan Kadhim Wajar Al-Saedl المؤلف المؤسسي: Hammurabi Centre for Research and Strategic Studies إن تحقيق ثقافة التسامح ونشرها أصبح ضرورة للمجتمعات لسيادة قيم السلام، والإحسان، والتعايش مع الآخر، واحترام التنوع الفكري والثقافي داخل المجتمع الواحد، تعدُ التربية التسامحية وقيمها إطاراً مرجعياً وموجهاً للسلوك الطلابي، فنظام القيم لدى الأفراد يمثل معتقداتهم وسلوكياتهم وعواطفهم، فضلاً عن مواقفهم الاجتماعية والتفاعلية، أيضاً تشكل جزءاً من مفهوم الذات لديهم، يحاول البحث الحالي الاجابة عن السؤال الأتي" ما دور التعليم في تفعيل التربية التسامحية لتحقيق التعايش السلمي، كما يستهدف البحث إلى التعرف على الأطار الفكري والنظري للتسامح، ايضاً معرفة الآثار التربوية المترتبة على تفعيل التربية التسامحية، وصولاً إلى تقديم رؤية عن دور التعليم في تفعيل التربية التسامحية لتحقيق التعايش السلمي، واعتمد البحث الحالي المنهج الوصفي باعتباره الأنسب والأكثر ملاءمة لطبيعة البحث.
دور رياض الأطفال في تعزيز ثقافة التعايش السلمي لدى طفل الروضة من وجهة نظر المعلمات (مجلة العميد; Vol. 12, No. 47) سنة النشر: 2023 المؤلف: Insaf Kamal Mansour المؤلف المؤسسي: Department of Cultural and Intellectual Affairs in the Holy Al-Abbas Shrine يهدف البحث الحالي إلى تعرف دور رياض الأطفال في تعزيز ثقافة التعايش السلمي لدى طفل الروضة من وجهة نظر معلمات رياض الأطفال، وقد اعتمد البحث المنهج الوصفي، وتكون مجتمع البحث من (273) معلمة في رياض الأطفال الحكومية في المديرية العامة لتربية بغداد الكرخ الثانية للعام الدراسي(2019-2020) اما عينة البحث فتكونت من (160) معلمة، ولتحقيق هدف البحث قامت الباحثة ببناء استبانة تضم (47) فقرة موزعة على ثلاثة مجالات (منهج وحدة الخبرة التفاعلي، الأنشطة التربوية، والمعلمة) وبخمسة بدائل إجابة هي (كبير جدا وكبير ومتوسط ومنخفض ومنخفض جدا) وبأوزان (5،4،3،2،1) على التوالي، وقد توصل البحث الى أن لرياض الأطفال دوراً كبيراً في تعزيز ثقافة التعايش السلمي لدى طفل الروضة من وجهة نظر معلمات رياض الأطفال، تتصل بمجالات دور المعلمة ودور الأنشطة التربوية ودور منهج وحدة الخبرة التفاعلي، إذ حصل كل من مجالات (دور المعلمة والأنشطة التربوية) على درجة تقدير كبير مع وجود ضعف في مفردات منهج وحدة الخبرة التفاعلي جعل من دوره (متوسطا).
التربية على التسامح وتجسيد ثقافة العيش المشترك من التسامح إلى التعايش سنة النشر: 2022 المؤلف المؤسسي: Democratic Arab Center حظى مفهوم التسامح باهتمام كبير في ضوء المتغيرات المجتمعية المعاصرة من أجل ضمان استقرار المجتمع، وتعايش أفراده في وئام وسلام بالإضافة إلى أهميته على مستوى العلاقات بين الدول وبعضها. التسامح قيمة إنسانية ذات طابع عالمي، ولقد ظهر مفهوم التسامح من حاجة المجتمعات الغارقة في الحروب والاقتتال الأهلي، وهو أعطى تقدما باهرا للمجتمعات والمؤسسات في الغرب، وحرّر الإنسـان من قيود الخوف، لقد أرسى مفهوم التسامح قوانين أكثر إنسانية، وفرض على الـدول أنماطا جديدة مـن التفكير وإعمال العقل لاستنباط مخارج تجنب البشرية العنف والتعصب، وقـد التزمت الأمـم المتحدة بتدعيم التسامح من خلال تعزيز التفاهم المتبادل بين الثقافات والشعوب . وقد تنبهت منظمة اليونسكو للتربية والثقافة والعلـوم التابعة للأمم المتحدة، إلى موضوع ثقافة التسامح فأصدرت في السادس عشر من تشرين الثاني لعام 1995، إعلاناً يتضمـن الـمبـادئ الأساسية للتسامح كثقافة تربوية ونفسية و اجتماعية. وقـد أصبح هذا اليوم ومنذ المؤتمر العام لليونسكو في دورته الثامنة والعشرين، يوماً عالمياً للتسامح
دور المعلم في خلق اجـواء التعايـش السلمي (المجلة العربية للعلوم التربوية والنفسية; Vol. 4, No. 15) سنة النشر: 2020 المؤلف: Farah Ghanem Saleh | Zeina Salem Mohy المؤلف المؤسسي: Ibn Rushd College of Education المعلم هو العصب الرئيس في العملية التعليمية، وإذ تتأثر فعالية هذه العملية بکفاءته ، فالمعلم المبتکر هو الذي ينوع من أساليب تقديم الأنشطة وطرائقها ، بما يناسب نمو طلبته، وعليه مواکبة أحدث ماوصلت إليه نظريات التعلم وتقنيات التعليم، فهو يؤدي ادوارا ونشاطات تدريسية متعددة لمساعدة المتعلمين على التعلم في مراحل التعليم المختلفة. ولابد من أن يکون لدى المعلم إطلاع على کل ماهو جديد في ميداني التربية وعلم النفس وغيرهما من فروع المعرفة المتعددة التي توسع الأَفق وتصقل الشخصية، وبذلک يصبح المعلم مصدراً مهماً وأساسيا من مصادر المعرفة التي يرجع إليها المتعلم في بحثه عن العلم، ومن سمات المعلم حتى يحقق النجاح لميدان التربية والتعليم، أن يتعرف على اهداف الطلبة وإشراکهم في التعليم فضلاً عن تحديد قواعد صفية وفتح باب التواصل مع الطلبة وجعل التعليم ممتعاً، وما يبين دور المعلم وأهميته في إعداد إجيال واعية هناک واجب ومسؤولية کبيرة تقع على عاتقه تُعد من أولويات عمله قضية التعايش السلمي في القاعات الدراسية، إذ و المعلم يتعايش مع طلبته على وفق منظومة التسامح وحرية الرأي وقبول الطرف الأخر، ولابد من ضرورة تضمين المناهج الدراسية موضوعات التعايش السلمي والتعاون والسلام والمواطنة الصالحة 