الموارد

استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.

  • Searching...
بحث متقدم
© APCEIU

تم العثور على 3 نتيجة

إتاحة وتعزيز حضور اللغة العربية في المشافي سنة النشر: 2023 المؤلف: لوريا دلة، خلود إدريس، عيدان رينغميخال شوستر، لوريا دلة يشكل الحيز العام في إسرائيل نقطة التقاء بين المواطنين العرب واليهود. يشمل هذا الحيز مؤسسات ّصحية، مؤسسات للتعليم العالي، مؤسسات ثقافية وفنية وغيرها. حضور اللغة العربية في الحيز العام ضروري من أجل تمكين المواطنين العرب من تحصيل حقهم الأساسي في الحصول على معلومات واضحة وموثوقة بلغتهم الأم، غياب اللغة العربية عن هذا الحيز وحضورها الجزئي أو المنقوص يحملن رسالة ضمنية مفادها إقصاء وتجاهل المواطنين العرب. المشافي هي جزء بالغ األهمية من الحيز العام، وذلك لأنها مؤتمنة على حماية الحقوق الأساسية – الحق في الحياة والحق في الصحة. إلى جانب خدماتها الحيوية، تدرج  المشافي ضمن مراكز التشغيل الرئيسية في المجتمع العربي، بحيث ّ تشغل أطباء، معالجين وكوادر مهنية عديدة أخرى . لذلك، فإن ّ تعزيز حضور اللغة العربية في المؤسسات الصحية قد يساهم بشكل كبير في تعميم وترسيخ قيم الحياة المشتركة وبناء مجتمع مشترك في إسرائيل. أولت وزارة الصحة هذا الموضوع أهمية قصوى في منشور المدير العام لسنة 2011 حيث تحدد ״وجوب ملاءمة للافتات في المؤسسات الصحية للتركيبة اللغوية للشرائح السكانية الرئيسية ّ التي تتلقى الخدمات في هذه المؤسسات.تُتاح اللافتات، قدر المستطاع، بثلاث لغات: العبرية، العربية واإلنجليزية״.تؤمن جمعية ״سيكوي-أفق״ بأنه في إطار الرعاية الصحية، يتعين على وزارة الصحة والمشافي أيضا تحمل المسؤولية حيال خلق حيّزٍ متكافئ ومشترك يحتوي المواطنين العرب ولغتهم.يهــدف هــذا البحــث إلــى مســح وتقييــم مســتوى حضــور اللغــة العربيــة فــي المشــافي. أجــري المســح فــي مطلــع عــام 2022 فــي 12 مشــفى فــي مختلــف أنحــاء البــالد، حيــث أجــري مسح  لمــدى حضــور اللغــة العربيــة فــي أنــواع اللافتــات المختلفــة فــي المســارات التــي يرتادهــا أكبــر عـدد مـن الـزوار داخـل حيـز المشـفى: لافتـات الطـوارئ، اللافتـات التحذيريـة، لافتـات التوجيهـات والمحظــورات ولافتــات التوجيــه وتســهيل التنقــل.النتائـج والعوائـق التـي توصلنـا إليهـا فـي عمليـة المسـح موثقـة فـي الورقـة الكاملـة، إلـى جانـب سلسـلة توصيـات تسـاهم فـي تحسـين الوضـع، وهـي موجهـة لـوزارة الصحـة وللمشـافي. استخدام بعض تطبيقات الهاتف الذكي في تعليم اللغة العربية للناطقين باللغة الإنجليزية بين الواقع الملموس والمستقبل المأمول سنة النشر: 2022 المؤلف المؤسسي: University of Chlef يتناول هذا البحث ظاهرةً علميةً انتشرتْ في السنوات القليلة الماضية في تعليم اللغة العربية للمتحدثين الأصليين باللغة الإنجليزية، ألا وهي تعليم اللغة العربية باستخدام تطبيقات الهواتف الذكية، وهي ظاهرةٌ جديرةٌ بالاهتمام، مما لفت نظر الباحث إلى ضرورة دراسة هذه الظاهرة بشيءٍ من التفصيل، وقد لاحظَ الباحثُ انتشارَ عددٍ كبيرٍ من تطبيقات الهواتفِ الذكية في تعليم اللغة العربية للناطقين باللغة الإنجليزية، فاتجه الباحثُ إلى بيانِ وتوضيح عددٍ من هذه التطبيقات، واصفًا لها مبيِّنًا خصائصَها ومميزاتِها، كما حرص على بيان وتوضيح بعض عيوبِها التي ظهرتْ له، حتى يكون ذلك عونًا للطلابِ عند انتقاء التطبيقات المناسبة لهم إذا أرادوا أن يتعلموا العربية عن طريق مثل هذه التطبيقات. ولقد تحدَّثَ الباحث عن منهجه في الدراسة، ووضَّح أنه استخدم المنهج الوصفيَّ في بيان هذه التطبيقات، كما قام بتعريفِ بعضِ المصطلحات المستخدمة في البحث، كالهاتف الذكي، وتطبيقات تعليم اللغة العربية للناطقين بالإنجليزية، كما تحدث عن أهم خصائص تعليم اللغة العربية من خلال تطبيقات الهواتف الذكية، كما ذكر عناصرَ تطبيقات الهواتف الذكية في تعليم اللغة العربية للناطقين بالإنجليزية، ثم ذكر الباحثُ أربعةً من تطبيقات الهواتف الذكية، واصفًا لها؛ مبيِّنًا مميزاته وعيوبِ كلٍّ منها، ثم أنهى الباحث تلك الورقة بالحديث عن المستقبل المأمول في خصائص مثل هذه التطبيقات التي يجب أن تتسم بها إذا أردنا الحصول على تطبيقٍ مثاليٍّ في تعليم اللغة العربية للناطقين بالإنجليزية. العوامل المرتبطة بالمرأة وتسبب لها العنف من زوجها من وجهة نظر الأخصائيين النفسيين والاجتماعيين والقانونيين العاملين مع المعنفات سنة النشر: 2020 المؤلف: Muhammad Hadi Al Shehri، Abdul Qader Muhammad Atoum هدفت دراسته إلى التعرف على مدى وانتشار العوامل المتعلقة بالمرأة التي تسبب عنف الزوج ضد زوجته من وجهة نظر الخبراء النفسيين والاجتماعيين والقانونيين العاملين مع النساء المريرات.تكونت عينة الدراسة من (54) من الأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين والقانونيين الذين أجابوا على استبيان مكون من 62 فقرة تغطي أربعة مجالات: الجانب الشخصي، والصحي، والاجتماعي، والاقتصادي. وأظهرت نتائج هذا التحليل أن درجة العوامل المرتبطة بالمرأة والتي تسبب عنف الزوج ضد زوجته كانت متوسطة. ولم يكن هناك فرق كبير يعزى إلى الأخصائيين النفسيين والأخصائيين الاجتماعيين والخبراء القانونيين فيما يتعلق بالجنس والمؤهل والتخصص والخبرة في تحديد هذه العوامل.علاوة على ذلك، كشفت الدراسة أن المجال الأول والأكثر شيوعاً في عنف الزوج، كان المجال الاجتماعي (83%) من التباين، في حين جاء المجال الصحي (النظافة) في المرتبة الثانية (9%) من التباين. أما المجال الثالث فكان الشخصي (5%) من الاختلاف. وأظهر التحليل أن المجال الاقتصادي لم يكن له أي تأثير على الإطلاق. وفيما يتعلق بالنتائج أوصى الباحثون بضرورة تنفيذ برامج الوقاية والعلاج للتغلب على مشكلة ممارسات العنف ضد المرأة. وأوصى الباحث بضرورة تفعيل دور وسائل الإعلام لتسليط الضوء على قضية العنف ضد المرأة من أجل توضيح ودراسة الآثار السلبية لهذه الظاهرة على المجتمع بشكل عام والأسرة بشكل خاص.