الموارد
استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.
تم العثور على 5 نتيجة
التربية والتعليم والتعلم والمعرفة في عالم ما بعد كوفيد- 19 : تسع أفكار للعمل العام سنة النشر: 2020 المؤلف المؤسسي: UNESCO ستكون للقرارات التي یجري اتخاذھا الآن في سیاق جائحة فیروس كورونا (كوفید-19 (عواقب طویلة الأجل على مستقبل التربیة والتعلیم. وتقدم اللجنة الدولیة المعنیة بمستقبل التربیة والتعلیم في ھذا التقریر تسع أفكار رئیسیة لمواجھة الأزمة الناجمة عن جائحة كوفید-19 وعواقبھا، مع التمسك بالمبادئ الأساسیة ومواطن القوة ُ ُظم التعلیم. ویجب إیلاء ً غیر مسبوق في الاقتصادات والمجتمعات وكذلك في ن المعروفة بینما نواجھ اضطرابا التفاعل بین البشر ورفاھھم الأولویة عند العمل على وضع تصور جدید للتربیة والتعلیم وتحدیثھما، ویجب أن ُفسح یتزامن ذلك مع الالتزام بالتضامن على الصعید العالمي ورفض استمرار أوجھ ومستویات التفاوت التي أ المجال لبروزھا في عالمنا المعاصر.
تحويل التعليم والتدريب في المجال التقني والمهني من أجل عملية انتقالية ناجحة وعادلة : استراتيجية اليونسكو 2022-2029 سنة النشر: 2022 المؤلف المؤسسي: UNESCO نطاق ّ زمني يمتد من 2022 إلى 2029 ،تُ ّ رشد هذه االستراتيجية مساعي ّ منظ ّ مة األمم المت ّ حدة للتربية والعلم والثقافة )اليونسكو( لتعزيز تطوير ّ المهارات الر ّ امية لتحقيق الت ّ مكين، والت ُ وظيف الم ِنتج، والعمل الكريم، فضًاًل ً أشمل وأكثر رقمية ٍ عن تيسير انتقال المجتمعات واالقتصادات إلى واقع ّ ٍ ومراعاة للبيئة. اتساق ّ ا وأهداف التنمية المستدامة، وأجندة 2030 ّ للتعليم، وتوصيات قمة ّ تحويل الت ّ عليم، ستعكف اليونسكو على دعم تحويل الت ّ عليم والت ّ دريب التقني ّ والمهني في كاف ّ ة الد ٍ ول األعضاء والعمل عبر شراكات ّ ثنائي ّ ة ومتعددة ّ األطراف ومع المؤس ّ سات، والحكومات والقطاع الخاص، والكوادر الت ّ ربوية ّ والت ّ عليمي ّ ة في كاف ّ ة أرجاء العالم لوضع الت ّ عليم والت ّ دريب التقني والمهني على ّ رأس أجندة التعليم. لقد بات جلي ّ ا وجوب بذل جهود جمعي ّ ة لرفد الشباب والبالغات والبالغين ّ بمهارات جديدة تعينهم على إطالق عنان مكامنهم الجتياز الت ّغيرات ّ االجتماعي ّ ة، واالقتصادي ّ ة، والبيئي ّ ة ال ّ تي يمر بها العالم.
وضع تصورات جديدة لمستقبلنا معاً سنة النشر: 2021 المؤلف المؤسسي: International Commission on the Futures of Education | UNESCO تتسّم أحوال العالم في الوقت الراهن أن الظروف باتت ناضجة لإحداث تغيير. وقد بدأت التشققات في النموذج الإنمائي القائم على استغلال كوكب الأرض مفرطًا للخطر، وظهرت أوجه هشاشته من خلال الأزمات المتراكبة والمترابطة عالميًا مثل أزمة المناخ التي يفاقم من حدتها الفقر وعدم المساواة والإقصاء. ولا بد لنا من إحكام التصرف لمواجهة التحديات التي تهدّد السلم وتؤثّر في الحقوق والفرص، بما في ذلك الجائحة، والحروب، والعنف، وتفاقم أوجه اللامساواة، والتمييز، وانتشار خطاب الكراهية.ويمثّل التعليم اليوم مفترق طرق حاسمًا، فإننا نواجه خيارًا يتمثّل إما في مواصلة السير على النهج نفسه الذي سلكناه حتى الآن، أو تغيير المسار جذريًا، ولا يمكن لهذا الخيار إلا أن يكون جماعيًا، فلنتخيّل مستقبلًا للتعليم يعزّز السلام، والعدالة الاجتماعية، والاهتمام بالطبيعة، ويعزز القدرة على الإنعكاس، والعمل، والتغيير المشترك.ويجب أن يتجسّد هذا المستقبل في صورة مدرسة منفتحة ومتجددة وتشاركية تتيح الوقت والمجال لتعلّم القيم، والمعارف، والمهارات اللازمة للتعاون والمشاركة في إحداث التغيير.وتحتاج عملية التعلّم إلى أن تتمحور حول الطفولة، والشباب، وحياتهم، وأن ترتكز على الثقة، والاحترام المتبادل، والتعاون، ولا يمكن فصل مستقبل التعليم عن مستقبل العمل، والتكنولوجيا، والديموقراطية، وكوكب الأرض، ويجب أن يساعدنا التعليم في فهم عالمنا المتغيّر وفي التصرف بشأن ما نواجهه من تحدّيات على نحو تعاوني.إن هذا التقرير ثمرة مشاورات عالمية جديدة بين الجهات المعنية بالتعليم جميعها، ويقترح مجموعة من التوصيات الأساسية من أجل إصلاح التعليم وتحويله، وهو يدعونا إلى إعتماد مقاربة جديدة في التفكير والعمل - مقاربة تتجاوز الحلول المجزّأة، ومقاربة تبني على التطلعات الجماعية وعلى التضامن، وتسترشد بالإنسانية وبالحقوق، وتتخذ شكل التزام عالمي مشترك.وينبغي لنا أن نعتمد الآن نهجًا جديدًا إزاء التعليم، نهجًا يعكس واقعنا الحالي ويستجيب لما نتطلّع إليه من آمال، ويتطلّب هذا النهج الجديد بذل جهود جماعية متجددة من جانب الحكومات، والمجتمع المدني، والمنظمات الإقليمية، والمؤسسات، والأطراف الفاعلة في الميدان التربوي، والمعلمين، والطلاب، والشباب، والأطفال.وليس ثمّة توصية واحدة أو مشروع واحد يُحقق التغيير في جميع أنحاء العالم، وإنما لا بدّ من تحديد مجموعة واسعة من التدابير على الصعيدين المحلي والعالمي.ويأمل هذا التقرير أن يشكّل مرجعًا مفيدًا يوفّر مبادئ توجيهية من منظور إنساني بشأن السياسات، والتخطيط، والممارسات التعليمية، ويساعد على بلورة رؤية جديدة للتعليم ومستقبلنا المشترك، فلكي نتمكّن من إعادة تصوّر التعليم، لا بدّ من مبادرة واسعة النطاق تتجاوز قطاع التعليم، ولا بدّ من عمل جماعي في سبيل الصالح العام.ولا خطة أفضل طويلة الأجل من التعليم لمساعدتنا في بناء عالم عادل، وسلمي، ومستدام.
وضع تصورات جديدة لمستقبلنا معاً: عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم سنة النشر: 2022 المؤلف المؤسسي: International Commission on the Futures of Education | UNESCO تُستشف من أحوال العالم في الوضع الراهن أن البشرية وكوكب الأرض معرضان للخطر. وقد قدمت الجائحة التي حلت بنا في الفترة الأخيرة دليلاً دامغاً على أن العالم الذي نعيش فيه يتسم بالهشاشة وتترابط أجزاؤه ترابطاً وثيقاً. ولا بد لنا الآن من اتخاذ إجراءات عاجلة معاً لتغيير المسار ووضع تصورات جديدة لمستقبلنا. وينطوي هذا التقرير الصادر عن اللجنة الدولية المعنية بمستقبل التربية والتعليم على إقرار بقدرة التربية والتعليم على إحداث تغيير عميق في الأوضاع الراهنة. وثمة تحديان ماثلان أمامنا الآن، أولهما هو الوفاء بالوعد المتمثل في ضمان الحق في التعليم الجيد لجميع الأطفال والشباب والكبار، وهو وعد لم يتحقق بعد، وثانيهما هو تحقيق كامل الإمكانات الكفيلة بإحداث التغيير الجذري المنشود، التي ينطوي عليها التعليم بوصفه سبيلاً إلى بناء مستقبل جماعي مستدام. ولا سبيل إلى بلوغ هذه الغاية إلا بإبرام عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم يتيح إصلاح المظالم والاضطلاع في الوقت نفسه بتغيير المستقبل على النحو المنشود. ويجب أن يقوم هذا العقد الاجتماعي الجديد على حقوق الإنسان وأن يستند إلى مبادئ عدم التمييز، والعدالة الاجتماعية، واحترام الحياة، والكرامة الإنسانية، والتنوع الثقافي. ويجب أن يشتمل على أخلاقيات الرعاية والتبادل والتضامن. ويجب أن يعزز التعليم باعتباره عملاً ومنفعة مشتركة. وينطوي هذا التقرير، الذي استغرق إعداده عامين واسترشد معدوه بعملية تشاور عالمية شارك فيها نحو مليون شخص، على دعوة موجهة إلى الحكومات والمؤسسات والمنظمات والمواطنين في جميع أنحاء العالم لصياغة عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم يساعدنا في بناء مستقبل مستدام ينعم فيه الجميع بالسلام والعدل. وليست الرؤى والمبادئ والمقترحات المعروضة ههنا سوى منطلق لمزيد من العمل، إذ ينبغي بذل جهد جماعي لتجسيد هذه الرؤى والمبادئ والمقترحات بما يتماشى مع الظروف والبيئات التي تندرج فيها. وقد تحقق بالفعل العديد من المنجزات البارزة في هذا الشأن. ويسعى في هذا التقرير إلى استعراضها والارتكاز عليها لبناء صرح جديد. وليس هذا التقرير دليلاً إرشادياً ولا خطة لإيجاد حلول، بل هو فتح لباب التحاور في شأن يتسم بأهمية حيوية. 