الموارد
استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.
تم العثور على 114 نتيجة
مجلة تنمية الموارد البشرية مج. 6، ع. 2، 2015 سنة النشر: 2015 المؤلف المؤسسي: University Mohamed Lamine Debaghine - Setif2 مجموعة من الأوراق العلمية لعدد من الباحثين. هذه الاوراق منشورة في مجلة تنمية الموارد البشرية، العدد 2، 2015. هذه الاوراق جميعها تركز على المواطنة، وتستخدم منهجيات مختلفة.
التعليم والمواطنة: الجامعة الصيفية 2016 سنة النشر: 2016 المؤلف: Abdullah Saaf المؤلف المؤسسي: General Delegation for Prison Administration and Reintegration (DGAPR) الفيديو عبارة عن محاضرة القت للسجينات في المغرب، وهو برنامج لاعادة التأهيل. المحاضرة للدكتور عبدالله ساعف يتحدث فيها عن المواطنة، والاندماج في المجتمع، ويناقش علاقة التعليم بالمواطنة.
التقرير العربي للتنمية المسـتدامة 2020 سنة النشر: 2020 المؤلف المؤسسي: United Nations Economic and Social Commission for Western Asia (ESCWA) تدعو خطة عام 2030 إلى تغيير جذري وتحوّل في الأنماط السائدة. فحشد الموارد المحلية والخارجية يُعدّ من التحدّيات الملحة في المنطقة العربية، كما يُعدّ تكثيف الجهود نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة أمراً مُلحاً. إلّا أنّ التحوّل الجذري، لا يستلزم موارد مالية وتسريع الجهود فحسب، بل يتطلب، أكثر ما يتطلب، تحولًا في التوجه والنهج نحو التكامل في السياسات والاستدامة البيئية والحقوق مع التركيز على المساواة، والعدالة، والشمول الاجتماعي، والحريات الأساسية، والمشاركة في السياسة.قصة أهداف التنمية المستدامة في المنطقة العربية هي إذاً قصة الحقوق والمساواة بين الجنسين والاستدامة والتنمية المتكاملة. ولهذه المهمة من الضخامة والطموح ما يتعدى قياس التقدم على مستوى الأهداف والمقاصد والمؤشرات. وهذا التقرير، الصادر بعد مرور خمسة أعوام على اعتماد خطة عام 2030 وأهداف التنمية المستدامة، هو بمثابة تذكير بضرورة تحديد نقطة الانطلاق في التنفيذ على ضوء الإنجاز المنشود، حتى يكون في التغيير تحوّلٌ حقيقي. وإنّما المواءمة بين السياسات وسائر التدخلات مع الإطار الشامل لخطة عام 2030 هي الطريق الوحيد لعبور المنطقة والعالم إلى تنفيذ خطة عام 2030. أما مدى قرب المنطقة العربية من هذه المواءمة أو بعدها عنها، فهو ما يسرده هذا التقرير.
الكبار وتعليمهم يف الدول العربية : اتجاهات يف تعل َصة من التقرير العاملي نتائج مستخل الرابع بشأن تعلم الكبار وتعليمهم سنة النشر: 2020 المؤلف المؤسسي: UNESCO Institute for Lifelong Learning (UIL) يكشف التقرير أن تركيز دول المنطقة ّ العربية ينصب ّ في المقام األو ّ ل على مجال »القرائية/محو األمية والمهارات األساسية« ، في حين تحظى مجاالت أخرى ذات صلة، مثل »التعليم المستمر والتطوير المهني«، و« تعليم المواطنة«، بدرجة أقل من االهتمام. لذلك، ومع وجود حاجة إلى إحراز ّق بتوفير التعليم األساسي للجميع ّ مزيد من التقدم فيما يتعل ّصلة ، يظلّ من الضروري إيالء اهتمام أكبر لألبعاد األخرى المت ّم الكبار وتعليمهم، بما يضمن توفير التعليم على نحو شامل بتعل ّمين من الكبار والشباب. ّ ومالئم لالحتياجات المتنوعة للمتعل ّ عالوة على ذلك، يشير التقرير إلى أن الحوكمة الرشيدة واإلرادة ّ السياسية الداعمة والتمويل الكافي تشكل عوامل أساسية لضمان ّم الكبار وتعليمهم االستفادة الكاملة من اإلمكانات التي يتيحها تعل ّ لتعزيز التحول االقتصادي واالجتماعي والتكنولوجي والمجتمعي المنشود. وأخيرا، أملنا أن يوفّر هذا التقرير بعض النقاط المرجعية وأن ّ يشكل مصدر إلهام لصانعي السياسات ولجميع الجهات المعنية ّم الكبار وتعليمهم من حيث توفير البرامج وضمان الجودة وتحقيق ّ في البلدان العربية، من أجل المضي قدما في تعزيز تعل ُه االستدامة ُ ِ سهم في بناء مستقبل أفضل سمت ّ الجدوى، مما ي والقدرة على الصمود
التربية الوقائية للمؤسسات التربوية فى مواجهة التطرف الفكرى سنة النشر: 2015 المؤلف: Muhammad Hassan المؤلف المؤسسي: Ain Shams University تتلخص المشكلة في هذه الدراسة بالسؤال التالي: كيف تواجه المؤسسات التربوية مشكلة التطرف الفكري من خلال التربية الوقائية؟ من هنا تستهدف الدراسة تحقيق بعض الفوائد للمهتمين بشأن التربية ومواجهة التطرف، مثل: 1) التعرف على مفاهيم التطرف والتربية الوقائية في مواجهته. 2) التعرف على مخاطر ظاهرة التطرف الفكري وآثاره بين أفراد المجتمع. 3) التعرف على أبرز التحديات الإقليمية ذات التأثير المباشر في نشر الفكر المنحرف. 4) الوقوف على الدور التربوي في التصدي لهذه الظاهرة ممثلاً في بعض المؤسسات التربوية. 5) إبراز بعض المتطلبات التربوية في الوقاية من مخاطر التطرف الفكري.تعتمد هذه الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي. بعد إجراءات الدراسة التي تضمنت ما يلي: التربية الوقائية وتحديات العصر حيث تم عرض مفهوم التربية وأهميتها وأهدافها ومجالاتها والتحديات الفكرية المعاصرة التي تؤثر في موضوع الدراسة، من ثم التطرف الفكري: مفهومه أسبابه وأخطاره، انتقالاً إلى متطلبات الدور الوقائي للتربية في مواجهة التطرف الفكري. خلصت الدراسة إلى ما يلي: إن التطرف الفكري لا يعبر عن حالة معزولة عن السياق الاجتماعي والثقافي العام، بل هو ضرورة أحد نتاجاته المباشرة أو الضمنية. ومن هنا، فإن أية معالجة للتطرف الفكري يجب أن تدرك واقع الأسرة والمدرسة والجامعة والمسجد، والإنتاج الثقافي والإعلامي. وكلما اتجهت المعالجات اتجاهاً أفقياً، يلحظ الأبعاد والعناصر المختلفة، كانت النتائج أكثر جدوى وفائدة. 