الموارد

استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.

  • Searching...
بحث متقدم
© APCEIU

تم العثور على 109 نتيجة

التربية على المواطنة وحقوق الإنسان: فهم مشترك للمبادئ والمنهجيات. دليل الأندية سنة النشر: 2014 المؤلف المؤسسي: National Council for Human Rights جاء هذا الدليل استجابة لحاجة ملحة تم رصدها وتشخيصها من خلال التجربة العملية واللقاءات التشاورية مع أندية التربية على المواطنة وحقوق الإنسان في المؤسسات التعليمية. يستهدف هذا الدليل: وضع إطار مرجعي لأندية التربية على حقوق الإنسان من حيث الأهداف المرجعيات والمبادئ والمقاربات من جهة، وضوابط العمل وأدوات وتقنيات التنشيط من جهة ثانية؛ توحيد وتقريب الرؤى وتيسير الفهم والتواصل بين مختلف مكونات الأندية وشركائهم؛ تقديم أرضية لمأسسة وتفعيل الأندية. ويبقى هذا المشروع مفتوحا على الاجتهادات والإغناء والتكييف وفق خصوصيات الجهات والأقاليم والمؤسسات والفئات المستهدفة في إطار احترام الأهداف المنشودة. لذا فإن هذا الدليل جاء ليوحد الجهود ولينسق الرؤى وليستثمر التراكمات والإبداعات والاجتهادات التي بادرت بها مختلف الأطراف المعنية بالموضوع، وليفتح أفقا أرحب لإرساء وتنظيم أندية التربية على المواطنة وحقوق الإنسان. تشمل محتويات الدليل: دوافع التربية على المواطنة وحقوق الإنسان، ومفاهيمها، وتعريف أدوار مؤسسات التنشئة الاجتماعية والتربوية، الحقوق الديمقراطية والفاعلون في الوسط المدرسي، مبادئ الأندية وأهدافها وبناها، وتشغيلها وفاعليتها وتمويلها، وتقنيات العمل، وغيرها. تحديات التربية العربية في القرن الحادي والعشرين وأثرها في تحديد دور معلم المستقبل سنة النشر: 2007 المؤلف: ملكاوي، نازم محمود المؤلف المؤسسي: University of Sharjah استهدفت الدراسة التعرف على أهم التحديات والقضايا التي تواجه التربية العربية خلال القرن الحالي، كالتحدي الثقافي، والتربية المستدامة، وقيادة التغيير، وثورة المعلومات، وتمهين التعليم، والأزمة البيئية، لتكون منطلقاً في إبراز دور وأهمية وملامح معلم المستقبل. وتبين أن ما أعد له المعلم خلال القرن الماضي لا يتناسب ومتطلبات الدور الذي سيؤديه خلال القرن الحالي، حيث مدارس المستقبل الإلكترونية، والتعليم الإلكتروني من خلال الشبكات الممتدة عبر العالم، كما لم يعد المعلم هو المصدر الوحيد للمعلومات والمعارف، فهناك وسائل ومصادر متنوعة ومتعددة تضخ كميات هائلة من المعلومات، يستطيع الطلبة بسهولة ويسر تلقيها، فتؤثر فيهم، مما يفرض على معلم المستقبل تنمية قدراته الفكرية والثقافية والفنية.. الخ، وفهم دوره الجديد في توجيه كل هذه المصادر لخدمة الأهداف التربوية التي تصب في مصلحة وطنه وأمته. وأن يدرك أن المعرفة والتحكم بها هي أهم مصادر الثروة... واستخلصت الدراسة بعض الملامح والأدوار لمعلم المستقبل ليستطيع أداء رسالته بحيث يكون معلماً مدركاً أهمية المهنة التي يمارسها وقدسيتها، مشاركاً في اتخاذ القرارات، وقادراً على مد العملية التعليمية خارج أسوار المدرسة، مدركاً موقعه وأهميته في عصر العولمة والتقدم والانفتاح...خبيراً في طرق البحث عن المعلومة، يستند في عمله وسلوكه وممارساته إلى قاعدة فكرية وتربوية متينة، وعقيدة إيمانية قوية، قادراً على تهيئة طلبته للخلق والإبداع والابتكار والتجديد والتعلم المستمر. وأوصت الدراسة بضرورة بناء خطة تربوية تكاملية للأمة العربية حيث الظروف متشابهة، مستندين بتخطيطهم على البحث الميداني للواقع الحقيقي للمعلم والعملية التعليمية. الهوية الثقافية في الفكر التربوي العربي المعاصر سنة النشر: 2009 المؤلف: الرقب، سعيد محمد المؤلف المؤسسي: University of Jordan هدفت الدراسة إلى الكشف عن واقع الهوية الثقافية في الفكر التربوي العربي المعاصر، وذلك بمعرفة أبرز المرتكزات المرجعية التي تستند إليها الهوية الثقافية في الفكر التربوي العربي المعاصر. وقد توصلت الدراسة إلى الاستنتاجات التالية: 1) أنّ هوية الفرد المميزة له هي نتاج تفاعله مع ثقافته التي ينتمي إليها. 2) أنّ الهويّة في العصر الجاهلي ارتكزت على بعدين أوّلهما: البعد المادي الذي يشمل المعارف، وثانيهما: البعد اللامادي والذي يتشكل من العادات والتقاليد والأعراف والقيم. 3) إرتكزت الهوية في صدر الإسلام على تزكية المجتمع العربي من قيم العصبية القبلية والانتقال إلى القيم الإيجابية، مما أدى إلى توحيد الهوية الثقافية الإسلامية. 4) تميّزت الهوية في العصر الأموي بأنّها عربية خالصة. 5) ارتفعت الهوية في العصر العباسي من العِرق إلى اللغة باعتبارها عاملاً أساسياً في تشكيل الهوية. 6) أنّ الهوية في الوقت الحاضر هوية وطنية ارتبطت بالكيان السياسي الواحد حيث ارتبطت بالعروبة، وتنوع البيئة الجغرافية والتعدد الإداري فظهر ما يسمّى بهويّة العالم العربي. 7) تنوّعت مرجعيّة الهوية الثقافيّة في الفكر التربوي المعاصر أبرزها: الإسلام، والقوميّة، والعلمانيّة، والاشتراكية، مع الأخذ بعين الاعتبار أنّ الإسلام والعروبة يُشكلان المرجعيّة الأولى من أجل وحدة الهويّة والحفاظ عليها. رؤية لسياسة التعريب في الجزائر سنة النشر: 2017 المؤلف: جرادي، حفصة المؤلف المؤسسي: University of Ouargla تعد سياسة التعريب في الجزائر رهانا ثقافيا أرادت من خلالها السلطة السياسية في جزائر سبعينيات القرن الماضي أن تستعيد من خلالها مقومات الهوية الوطنية والتي تعد اللغة العربية احدى أهم مكوناتها فعملت على تعريب المحـيط الاجتمـاعي بشكل عام وتعريب التعليم باعتباره الفضاء الأمثل لنشر اللغة العربية كتحدي في وجه المستعمر الفرنسي الذي شوه الوجه الثقافي للجزائريين، لكن هذا التحدي نتج عنه جملة من الافرازات تميزت اجمالا في واقع لغوي متأزم بين المعربين والمفرنسين رغم كل المكاسب التي تحققت لصالح اللغة العربية في الجزائر . الكلمات المفتاحية: سياسة التعريب ، تعريب المحيط ، تعريب التعليم ، مقومات الهوية ، اللغة العربية. اشكاليات المواطنة في التعليم بعد ثورة 25 يناير سنة النشر: 2013 المؤلف: فرج، إلهام عبد الحميد المؤلف المؤسسي: Cairo University تناولت هذه الورقة قضية المواطنة وإشكاليتها في التعليم بعد ثورة 25 يناير في مصر من خلال النقاط التالية: 1) مفهوم المواطنة، خصائصها وأبعادها؛ 2) السياسة التربوية تجاه التربية على المواطنة قبل وبعد ثورة 25 يناير في مصر؛ 3) إنعكاس السياسة التربوية على قضية المواطنة في المناهج التعليمية. وقد خلصت الورقة إلى أن الحفاظ على الوحدة الوطنية في مصر أصبح هدفا ساميا وهو يتطلب أن يصبح التعليم المصري وسيلة لتحقيق المواطنة من خلال استنارة العقول والاعتماد عل المنهجية العلمية والنقدية. وقد عرضت الورقة لعدّة نقاط يجب مراعاتها حتى يصبح التعليم وطنيا ويبتعد عن الأدلجة والتسييس منها مراعاة العلمية والموضوعية في المناهج التعليمية، والتأكيد على فكرة التعددية الثقافية والدينية التي كانت من سمات الثقافة المصرية على مدى التاريخ، التأكيد على مبدأ المواطنة في التعلم بدعم التماسك والترابط الوطني. كما تمّ التركيز على المسؤولية الملقاة على عاتق المعلمين، مما يؤكد على ضرورة أن يتم تدريبهم على استراتيجات تدريسية تستند على الحوار وتبتعد عن ثقافة التلقين. التربية على المواطنة وحقوق الإنسان مشروع تكوين مواطن الغد سنة النشر: 2014 المؤلف: العماري، الصديق الصادقي هدفت هذه المقالة إلى إدماج ثقافة المواطنة وحقوق الإنسان كبيداغوجيا في الحقل التعليمي، وترسيخ تلك الثقافة عبر التربية الشاملة، مع تأطير ذلك كله داخل فضاء ثقافي مجتمعي عقلاني. لكن هذا الهدف لن يتحقق إلا باعتماد فلسفة تربوية تقوم على برامج ومناهج حية تستهدف ترسيخ قيم المواطنة والسلوك المدني وقيم حقوق الإنسان، يكون لها آثار إيجابية على الفرد والمجتمع. وقد تمّت معالجة هذا الموضوع من خلال الإجابة عن الأسئلة التالية: ما هي علاقة التربية بمنظومة القيم؟ كيف تساهم التربية على قيم المواطنة وقيم حقوق الإنسان في تكوين متعلم اليوم، وتأهيله ليصبح مواطن الغد؟ هل يكفي اعتماد هذه التربية القيمية في البرامج والمناهج التعليمية للحكم على سلوك المتعلم بالاستقامة والصلاح بما يجعله مستقبلا مواطنا صالحا؟ أم أن هناك إجراءات أخرى أساسية إضافة إلى الفلسفة التربوية المعتمدة؟ وقد ختمت الورقة بتحديد معالم التربية على المواطنة وحقوق الإنسان والتي تتمثل في أن يكون للأفراد الثقة في هويتهم وأن يعملوا من أجل تحقيق السلام وحقوق الإنسان في مجتمعهم وذلك من خلال: تحمل المسؤولية الاجتماعية، التعاون من أجل معالجة المشكلات، احترام الاختلافات بين الناس، دعم التضامن والعدالة. التعليم المسؤول للتاريخ كوسيلة للمصالحة التاريخية؟ : تجربة الرابطة الأوروبية لمعلمي التاريخ: هل تصلح كدراسة حالة؟ سنة النشر: 2012 المؤلف: فان دير لييو-رورد، يوكي المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) يكتب العديد من الباحثين الجامعيين المختصين بنظرية التاريخ وتعليم التاريخ عن المصالحة من خلال تعلّم التاريخ وتعليمه. ولكن تكاد لا توجد معلومات أمبيريقية عن تطبيقات عملية لمقاربات من هذا النوع ولا عن مسار وضعها قيد التنفيذ. أود في هذه المساهمة ان القي نظرة عن قرب على أساليب عمل يوروكليو EUROCLIO (الرابطة الأوروبية لمعلمي التاريخ) في البلدان التي توجد داخلها توترات سياسية وعرقية ودينية مثل بلغاريا واستونيا ولاتفيا ومولدوفا ورومانيا وروسيا وأوكرانيا وتركيا وفي البلدان والمناطق التي تعرضت حديثا لصراعات عنيفة مثل البوسنة وكرواتيا وقبرص وجورجيا وجمهورية مقدونيا وصربيا. ومن ثم أود أن أطرح السؤال حول عمل يوروكليو EUROCLIO وأستطلع ما يصح ان يكون مثلا عن المصالحة من خلال تعليم التاريخ وما اذا مقاربتها تنشئ تعليما وتعلما للتاريخ يكون داعما لكيانات سياسية مستدامة. وضع تصورات جديدة لمستقبلنا معاً: عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم سنة النشر: 2022 المؤلف المؤسسي: International Commission on the Futures of Education | UNESCO تُستشف من أحوال العالم في الوضع الراهن أن البشرية وكوكب الأرض معرضان للخطر. وقد قدمت الجائحة التي حلت بنا في الفترة الأخيرة دليلاً دامغاً على أن العالم الذي نعيش فيه يتسم بالهشاشة وتترابط أجزاؤه ترابطاً وثيقاً. ولا بد لنا الآن من اتخاذ إجراءات عاجلة معاً لتغيير المسار ووضع تصورات جديدة لمستقبلنا. وينطوي هذا التقرير الصادر عن اللجنة الدولية المعنية بمستقبل التربية والتعليم على إقرار بقدرة التربية والتعليم على إحداث تغيير عميق في الأوضاع الراهنة. وثمة تحديان ماثلان أمامنا الآن، أولهما هو الوفاء بالوعد المتمثل في ضمان الحق في التعليم الجيد لجميع الأطفال والشباب والكبار، وهو وعد لم يتحقق بعد، وثانيهما هو تحقيق كامل الإمكانات الكفيلة بإحداث التغيير الجذري المنشود، التي ينطوي عليها التعليم بوصفه سبيلاً إلى بناء مستقبل جماعي مستدام. ولا سبيل إلى بلوغ هذه الغاية إلا بإبرام عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم يتيح إصلاح المظالم والاضطلاع في الوقت نفسه بتغيير المستقبل على النحو المنشود. ويجب أن يقوم هذا العقد الاجتماعي الجديد على حقوق الإنسان وأن يستند إلى مبادئ عدم التمييز، والعدالة الاجتماعية، واحترام الحياة، والكرامة الإنسانية، والتنوع الثقافي. ويجب أن يشتمل على أخلاقيات الرعاية والتبادل والتضامن. ويجب أن يعزز التعليم باعتباره عملاً ومنفعة مشتركة. وينطوي هذا التقرير، الذي استغرق إعداده عامين واسترشد معدوه بعملية تشاور عالمية شارك فيها نحو مليون شخص، على دعوة موجهة إلى الحكومات والمؤسسات والمنظمات والمواطنين في جميع أنحاء العالم لصياغة عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم يساعدنا في بناء مستقبل مستدام ينعم فيه الجميع بالسلام والعدل. وليست الرؤى والمبادئ والمقترحات المعروضة ههنا سوى منطلق لمزيد من العمل، إذ ينبغي بذل جهد جماعي لتجسيد هذه الرؤى والمبادئ والمقترحات بما يتماشى مع الظروف والبيئات التي تندرج فيها. وقد تحقق بالفعل العديد من المنجزات البارزة في هذا الشأن. ويسعى في هذا التقرير إلى استعراضها والارتكاز عليها لبناء صرح جديد. وليس هذا التقرير دليلاً إرشادياً ولا خطة لإيجاد حلول، بل هو فتح لباب التحاور في شأن يتسم بأهمية حيوية.  بين تعليم المواطنة وممارستها -بحث في آليات تنشئة المواطن النشيط (vol.7, no.1 مجلة الناقد للدراسات السياسية) سنة النشر: 2023 المؤلف: Yusuf Zadam المؤلف المؤسسي: جامعة محمد خيضر بسكرة تقدم الدراسة بحثا في العلاقة بين المواطنة والتعليم، من خلال التساؤل عن الآليات الدقيقة لتنشئة المواطن النشيط. محاججا بأن تعليم المواطنة لا يكفي، بل يجب ممارسة الديمقراطية في مختلف مؤسسات وعمليات وسلوكيات الفاعلين في الوسط المدرسي. لذلك تضمنت الدراسة تدقيقا في طبيعة المواطن المرغوب والمواطنة المنشودة، مؤكدا على أن هناك فرق بين "المواطن النشيط" و"المتلقي السلبي". كما تضمنت آليات الانتقال من تعليم المواطنة إلى فهم الديمقراطية. توصلت الدراسة إلى أن المدرسة هي "مصنع" المواطنين النشطين والمتلقين السلبيين، وبالتالي فإن طبيعة العلاقة التي تحكم مختلف الفاعلين في البيئة المدرسية هي التي تحدد نوع المواطن. [الملخص] التقرير العالمي لرصد التعليم 2024/5: مهارات القيادة في مجال التعليم والقيادة الجيدة من أجل تعزيز التعلّم سنة النشر: 2024 المؤلف المؤسسي: Global Education Monitoring Report Team ويهدف التقرير العالمي لرصد التعليم لعام 5/2024 إلى تقييم التقدم المحرز على صعيد تحقيق أهداف خطة عام 2030. ويُستشَفّ من النتائج التي خلص إليها التقرير أن عدد الأطفال الملتحقين بالمدارس والذين يكملون تعليمهم الثانوي أعلى من أي وقت مضى، ولكن قطاع التعليم لا يزال يشهد ركوداً في العديد من المجالات. وتكتسي مهارات القيادة أهمية حاسمة للتصدي لهذه المشكلة. فلا يمكن للمدرسة أن تحسّن نتائج الطلاب إذا لم يكن على رأسها قائد كفؤ يرشدها إلى الطريق.واستناداً إلى استعراض أجري للتشريعات والسياسات المطبقة في اختيار المدراء، وإعدادهم، وظروف عملهم، في 211 مؤسسة تعليمية، يبحث التقرير في أدوات السياسة العامة الكفيلة باستقطاب القادة الموهوبين والاحتفاظ بهم.ولا تقتصر مهارات القيادة على مدراء المدارس فحسب، بل تشمل أيضاً الأفراد الذين يشغلون مناصب أخرى في مجال التربية والتعليم وخارجه، مثل المديرين المساعدين والمعلّمين والطلاب. وإذا كانت القيادة مشتركة، فتمتد هذه القدرات لتشمل الزعماء السياسيين والمجتمع المدني والمنظمات الدولية والنقابات ووسائل الإعلام، الذين يساعدون على تحديد أهداف التعليم.ويدعو التقرير إلى بذل الجهود الرامية إلى تعزيز قدرات القادة وفقاً لأربعة أبعاد رئيسية خاصة بمهارات القيادة، وذلك للتمكن من تحديد التوقعات والتركيز على التعلم وتعزيز التعاون وتنمية مهارات الأفراد. ولكي تؤتي هذه الأبعاد ثمارها، ينبغي أن يحظى الأشخاص الذين يشغلون مناصب قيادية بالثقة، وأن تُعزَّز قدراتهم، وأن يتم توظيفهم من خلال إجراءات توظيف عادلة، وأن يتم دعمهم في تعزيز مهاراتهم، وتشجيعهم على إرساء ثقافة للتعاون.كما يدعو التقرير إلى تعزيز قدرة المسؤولين عن التعليم على أداء مهامهم بصفتهم قادة لنُظم التعليم.