الموارد

استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.

  • Searching...
بحث متقدم
© APCEIU

تم العثور على 202 نتيجة

قيم المواطنة لدى طلاب الجامعة وعلاقتها بوعيهم بمفهوم العولمة الثقافية وتحدياتها: دراسة ميدانية بجامعة القصيم سنة النشر: 2013 المؤلف: يونس، مجدي محمد المؤلف المؤسسي: Association of Arab Universities هدفت الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين وعي الطلاب بمفهوم العولمة الثقافية وتحدياتها، ومستوى التزامهم بقيم المواطنة. استخدم الباحث المنهج الوصفي بمدخليه المسحي والارتباطي، أما أدوات البحث فكانت الاستبانة ومقياس قيم المواطنة لدى الطلاب. توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: إن مستوى وعي طلاب جامعة القصيم بمفهوم العولمة الثقافية وتحدياتها جاء مرتفعا بمتوسط 3.91. وجاء مستوى قيم الولاء، والانتماء، والتعددية وقبول الآخر مرتفعا، فيما جاء مستوى قيم المشاركة السياسية  متوسطا. لا توجد فروق دالة إحصائيا بين طلاب الجامعة فيما يتعلق بالتزامهم بقيم المواطنة (في ما يعود إلى متغيرات الكلية، ومقر الإقامة ومستوى تعليم الأب). أما في متغير المستوى الدراسي فقد كشفت نتائج الدراسة عن وجود فروق لصالح طلاب المستوى الثامن وأنن هناك ارتباطا بين مستوى وعي طلاب جامعة القصيم مفهوم العولمة الثقافية وتحدياتها ومستوى التزامهم بقيم المواطنة الواردة في مقياس الدراسة، وأن هذه العلاقة علاقة طردية (موجبة) بمعنى أنه كلما ارتفعت درجة وعي طلاب جامعة القصيم مفهوم العولمة وتحدياتها زاد مستوى التزامهم بقيم المواطنة الواردة في مقياس الدراسة. الهوية الوطنية من خلال المعرفة التاريخية المدرسية سنة النشر: 2014 المؤلف: وريف، علي المؤلف المؤسسي: International Group for Consulting and Training (IGCT) تهدف هذه الدراسة إلى الوقوف عند الوظائف التربوية لتدريس مادة التاريخ، خاصة ما يتعلق منها بمعالم الهوية الوطنية والذاكرة الجماعية. وقد ركزت الدراسة على أبعاد وتمثلات المعرفة التاريخية المدرسية من خلال استحضار البعد الزمني والبعد المجالي ثم البعد المجتمعي والموضوعاتي ذي العلاقة بالقضايا المجتمعية الكبرى؛ كما وقفت عند الوظائف التربوية والاجتماعية والسياسية والثقافية لتدريس التاريخ وأهميتها في تشكيل مؤشرات الهوية الوطنية لدى المتعلمين. لم تكتف الدراسة باستحضار تلك الأبعاد والوظائف فقط، بل تعداها لتحليل العلاقة الجدلية القائمة بين معطيات وعناصر السياق السوسيوسياسي والثقافي المهيمنة على المشهد ومستجدات التاريخ الأكاديمي والبحث التربوي والديداكتيكي من جهة وبين تطورات الخطاب التاريخي المدرسي كما تعكسه الوثائق التربوية ذات الصلة مثل المنهاج التربوي والكتب المدرسية والدعامات الديداكتيكية المصاحبة. وقد استنتجت الدراسة كون تطور معطيات الخطاب التاريخي المدرسي رهينةٌ بدينامية تحوالت الحياة االجتماعية والسياسية مع استحضار التفاوتات المسجلة في درجة الحضور بين القوى الاجتماعية والسياسية داخل المشهد السياسي الوطني بالمغرب. ومن ثم فرضت التطورات العلمية التي عرفها مجال تدريس التاريخ على مضامين كتب التاريخ المدرسية، بخصوص قضايا الهوية الوطنية، أي إستراتيجية مغايرة؛ حاول واضعو المناهج التربوية ومؤلفو الكتب المدرسية والمضامين المعرفية للمواد الاجتماعية بلورتها وتطويرها حتى تستجيب لتطلعات مبدأ التعددية الثقافية التي تطبع الكثير من المجتمعات. ثقافة الطفل وتحديات العولمة سنة النشر: 2013 المؤلف: الخياري، عبدالله المؤلف المؤسسي: Mohammed V University تناولت هذه المقالة مرحلة الطفولة كمرحلة عمرية تشكل النواة الأساسية لهوية رجل الغد، مع التركيز على أهمية ضمان النمو المتوازن للأطفال والحفاظ على هويتهم الثقافية والاجتماعية في ظل العولمة والتطور التكنولوجي. وانطلاقا من أن وسائط ثقافة العولمة كتكنولوجيا الإعلام والاتصال تلعب دورا كبيرا في بناء ثقافة الطفل في أبعادها الحسية الحركية والمهاراتية والقيمية، فقد بيّنت المقالة ضرورة القيام بتحليل مضمون هذه الثقافة الإعلامية المحمولة عبر التلفزيون والفيديو والألعاب الإلكترونية، أو عبر الإنترنت، وذلك لتبيان مرجعياتها وتحليل آليات اشتغالها. كما تمّ عرض آليات التنميط والتذويب في الثقافة الإعلامية والإلكترونية على مستوى: الإعلام المرئي، والوسائط الإلكترونية الموجّهة للطفل، ومواد التسلية. وقد تمّ التطرق إلى السلبيات الناتجة عن استعمالات غير متوازنة للثقافة الإلكترونية مثل: الأضرار البدنية المحتملة، شحن الأطفال بسلوك عدواني، خلل في النظام القيمي والأخلاقي. وقد خلصت المقالة إلى ضرورة أن تصبح مسألة تحصين الطفولة من بعض مزالق الثقافة الإلكترونية للعولمة أولوية ضمن الاستراتيجيات التربوية الشاملة، مع التركيز على دور الأبوين والمتخصصين ومنتجي ثقافة الطفل الوطنية في حماية الطفل من مخاطر العولمة. الهوية العربية في المنهجية اللبنانية الجديدة: مقومات وخصائص: مادة التربية الوطنية والتنشئة المدنية أنموذجا سنة النشر: 2007 المؤلف: مفلح، أحمد المؤلف المؤسسي: Centre for Arab Unity Studies هدف هذه الدراسة إلى الاهتمام بقضية الهوية العربية في المنهجية الجديدة اللبنانية من خلال توحيد مادة التربية الوطنية والتنشئة المدنية. وقد تم الكشف عن كيفية تقديم هذه المادة مفهوم الهوية العربية وكيفية بلورة مفهوم الانتماء العربي بالإضافة إلى التطرق للمجالات التي من خلالها يتم توصيل هذه المفاهيم والموضوعات التي تبرز فيها فكرة الانتماء والهوية. مع الكشف عما هو موجود في هذه المادة وقابليته للحياة والاستمرار في ضوء التغيرات التي حصلت في لبنان بعد وثيقة الوفاق الوطني (الطائف 1989)، وقدرتها على الصمود في وجه المؤثرات الأخرى في تربية النشء، مثل الأسرة والإعلام والبيئة والصحة وغيرها. وقد تبين من خلال التحليل أنه على الرغم مما حملته المنهجية التربوية الجديدة من التفاف حول حقيقة هوية لبنان العربية، وأنها قدمتها بشكلها الظاهري والنفعي والعاطفي أحيانا بما ينسجم مع التغيرات السياسية التي حلّت بلبنان بعد اتفاق الطائف، تبقى هذه المتغيرات في المنهاج الجديد متطورة جدا، مقابل التجاهل الكلي وحتى محاربة هذه الهوية في المنهاج القديم. دور الجامعات الفلسطينية في ترسيخ ثقافة الحوار المجتمعي من وجهة نظر طلبتها وسبل تعزيزه سنة النشر: 2017 المؤلف: سليمان حسين موسى المؤلف المؤسسي: Al-Quds Open University هدفت الدراسة إلى التعرف على دور الجامعات الفلسطينية في ترسيخ ثقافة الحوار المجتمعي من منظور الطلاب وطرق تعزيزها. استخدم الباحثون المنهج الوصفي التحليلي لتحقيق أهداف الدراسة. لجمع البيانات ، قاموا بإعداد استبيان يتكون من (35) عنصر في (4) مجالات. توصلت الدراسة إلى ما يلي: كانت الدرجة الكلية للجامعات الفلسطينية في ترسيخ ثقافة الحوار المجتمعي من منظور طلابها (52.02٪) بدرجة متوسط. لم تكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين وسائل أعضاء عينة الدراسة بسبب متغيرات الدراسة: النوع الاجتماعي ، الجامعة ، التخصص أو مستوى الدراسة. تضمنت توصيات الباحثين ما يلي: - توفير بيئة جامعية للحوار ومفاهيمه من أجل تفعيل ثقافة ولغة الحوار المجتمعي بين الجامعات ومجتمعاتهم الاجتماعية. - اتباع إجراءات إدارية مبنية على لغة الحوار من أجل ترسيخ ثقافة الحوار المجتمعي في نتائج الجامعة. ثقافة قبول الآخر لدى الطالبة/ المعلمة بكلية رياض الأطفال - جامعة القاهرة: دراسة ميدانية سنة النشر: 2016 المؤلف: علي، زينب علي محمد المؤلف المؤسسي: Kuwait Society for the Advancement of Arab Children (KSAAC) هدفت الدراسة إلى تعرف واقع ثقافة قبول الاًخر لدي الطالبة/ المعلمة بكلية رياض الأطفال - جامعة القاهرة. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي، وتمثل مجتمع الدراسة في جميع طالبات كلية رياض الأطفال جامعة القاهرة، والبالغ عددهن (1113) طالبة. تم اختيار عينة الدراسة بالطريقة الطبقية العشوائية، واستخدمت الدراسة استبانةً مكونة من جزأين: الأول، شمل البيانات الأساسية كالاسم (اختياري)، الفرقة الدراسية، والمشاركة في الأنشطة الجامعية. والثاني، شمل عبارات الاستبانة التي تم توجيهها لعينة الدراسة حول واقع ثقافة قبول الآخر لدى الطالبة/ المعلمة بكلية رياض الأطفال. توصلت الدراسة إلى أن محاور) بدرجة كبير. كما جاء محور التسامح في المرتبة الأولى فيما يتعلق بترتيب محاور أداة الدراسة من وجهة نظر أفراد عينة الدراس. في حين جاء محور الحقوق والواجبات في المرتبة الثانية بالنسبة لترتيب محاور الدراسة من وجهة نظر أفراد العينة. وفي المرتبة الأخيرة جاء محور تحمل المسؤولية، وذلك من وجهة نظر العينة. الأساليب المقترحة لتحصين الشباب العربي ضد التيارات المعادية : دراسة ميدانية على طلبة دبلوم التأهيل التربوي في كلية التربية بجامعة دمشق سنة النشر: 2008 المؤلف: كنعان، أحمد علي المؤلف المؤسسي: Damascus University هدفت هذه الدراسة إلى الوقوف عند التيارات المعادية التي تستهدف الشباب العربي في القرن الحادي والعشرين، وتعرف قنواتها وأساليب تأثيرها في المبادىء والقيم والسلوك والشخصية، ومدى تأثر قيم الشباب العربي وسلوكهم بهذه التيارات. صممت استبانة خاصة تضمنت سبعة محاور ووزعت على 200 طالب وطالبة من طلبة دبلوم التأهيل التربوي من حملة الإجازات الجامعية لمختلف الاختصاصات العلمية والإنسانية خلال العام الدراسي 2004/2005. أظهرت النتائج أن وسائل الإعلام احتلت المرتبة الأولى بين القنوات التي تمر عبرها التيارات المعادية إلى وطننا العربي، وأعطى الشباب الصدارة للتقليد والمحاكاة الاجتماعية والرغبة بالتجديد والتبديل فضلا عن سخطهم على الواقع وتمردهم عليه كأسباب لتأثر الشباب بالتيارات المعادية، بينما كان ابتعاد الشباب عن كل ما هو عربي في المرتبة الأخيرة. وجاءت القيم التي تحملها التيارات المعادية مرتبة كالتالي: الكذب والرياء، الطائفية والطبقية، الأنانية وحب الذات، التعالي والغرور، فقدان الثقة بالنفس، والاتكالية. وتبين أن الآثار السلبية التي تتركها التيارات المعادية على ممارسات الشباب تظهر في انحراف السلوك الأخلاقي وتقليد الغرب في الملبس والمأكل، فضلا عن استعمال ألفاظه ولغته في الحديث مع تجاهل لقيم الدين ومبادئه. وأشارت النتائج إلى أن ما ينجم عن التيارات المعادية من تأثيرات في شخصية الشباب يظهر في ازدواجية واتكالية واستلاب هذه الشخصية، ومن أساليب تحصينهم ضد هذه التيارات تضامن جهود المؤسسات التربوية والإعلامية والدينية والاجتماعية كافة. تحديات التربية العربية في القرن الحادي والعشرين وأثرها في تحديد دور معلم المستقبل سنة النشر: 2007 المؤلف: ملكاوي، نازم محمود المؤلف المؤسسي: University of Sharjah استهدفت الدراسة التعرف على أهم التحديات والقضايا التي تواجه التربية العربية خلال القرن الحالي، كالتحدي الثقافي، والتربية المستدامة، وقيادة التغيير، وثورة المعلومات، وتمهين التعليم، والأزمة البيئية، لتكون منطلقاً في إبراز دور وأهمية وملامح معلم المستقبل. وتبين أن ما أعد له المعلم خلال القرن الماضي لا يتناسب ومتطلبات الدور الذي سيؤديه خلال القرن الحالي، حيث مدارس المستقبل الإلكترونية، والتعليم الإلكتروني من خلال الشبكات الممتدة عبر العالم، كما لم يعد المعلم هو المصدر الوحيد للمعلومات والمعارف، فهناك وسائل ومصادر متنوعة ومتعددة تضخ كميات هائلة من المعلومات، يستطيع الطلبة بسهولة ويسر تلقيها، فتؤثر فيهم، مما يفرض على معلم المستقبل تنمية قدراته الفكرية والثقافية والفنية.. الخ، وفهم دوره الجديد في توجيه كل هذه المصادر لخدمة الأهداف التربوية التي تصب في مصلحة وطنه وأمته. وأن يدرك أن المعرفة والتحكم بها هي أهم مصادر الثروة... واستخلصت الدراسة بعض الملامح والأدوار لمعلم المستقبل ليستطيع أداء رسالته بحيث يكون معلماً مدركاً أهمية المهنة التي يمارسها وقدسيتها، مشاركاً في اتخاذ القرارات، وقادراً على مد العملية التعليمية خارج أسوار المدرسة، مدركاً موقعه وأهميته في عصر العولمة والتقدم والانفتاح...خبيراً في طرق البحث عن المعلومة، يستند في عمله وسلوكه وممارساته إلى قاعدة فكرية وتربوية متينة، وعقيدة إيمانية قوية، قادراً على تهيئة طلبته للخلق والإبداع والابتكار والتجديد والتعلم المستمر. وأوصت الدراسة بضرورة بناء خطة تربوية تكاملية للأمة العربية حيث الظروف متشابهة، مستندين بتخطيطهم على البحث الميداني للواقع الحقيقي للمعلم والعملية التعليمية. اشكالية المشاريع التربوية وتوحيد كتب التاريخ في لبنان : مشاريع للتوحيد أم للتفرقة؟ سنة النشر: 2012 المؤلف: حلاق، حسان المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) تمثل المشاريع التربوية وتوحيد كتب التاريخ في لبنان إشكالية كبرى منذ عقود عديدة. وما تزال حتى اليوم حائلاً دون توحيد اللبنانيين في الرؤى السياسية والثقافية والتاريخية والوطنية، مما يؤثر سلباً ليس على واقعهم، وإنما على مستقبلهم أيضاً. إن الجانب التربوي والثقافي، بما فيه تعدد كتب التاريخ وتنوعها واختلاف وتباين مضامينها، هي من جملة الأسباب الرئيسية في انقسام اللبنانيين سواء في عهود الانتداب الفرنسي، أو في عهود الاستقلال، وسواء قبل الحرب اللبنانية 1975 أو بعدها. وبالرغم من أن اتفاق الطائف لحظ أهمية توحيد كتاب التاريخ في لبنان، غير أن جميع المحاولات من جميع وزراء التربية بين أعوام 1990–2011 لم تستطع إصدار كتاب تاريخ موحد يرضي جميع الأطراف اللبنانية. يعرض المؤلف في هذه المحاضرة تجاربه في لجان "توحيد كتاب التاريخ" ويقدم عدة اقتراحات لحل إشكالية التربية والتعليم وكتاب التاريخ، منها: 1) إعادة تأهيل الطالب اللبناني تأهيلاً وطنياً باعتباره قيمة وطنية وتنموية، 2) تعديل البرامج والمناهج التربوية بعيداً عن الحزبية والطائفية والمذهبية، 3) إعداد المدرس إعداداً علمياً ووطنياً وتربوياً، 4) اختيار العناصر الوطنية لصياغة كتب التاريخ وتوحيدها، 5) إعادة دمج أفراد الهيئة التعليمية في المدارس والجامعات عوضاً من الفرز القائم طائفياً ومذهبياً ومناطقياً وسياسياً وحزبياً مما يسيء إلى التربية والتعليم، 6) مراقبة وسائل الإعلام التي تؤثر برامجها سلباً في انقسام اللبنانيين، لأن توحيد كتاب التاريخ بدون ضوابط إعلامية لن يؤدي إلى توحيد اللبنانيين. الهوية الثقافية في الفكر التربوي العربي المعاصر سنة النشر: 2009 المؤلف: الرقب، سعيد محمد المؤلف المؤسسي: University of Jordan هدفت الدراسة إلى الكشف عن واقع الهوية الثقافية في الفكر التربوي العربي المعاصر، وذلك بمعرفة أبرز المرتكزات المرجعية التي تستند إليها الهوية الثقافية في الفكر التربوي العربي المعاصر. وقد توصلت الدراسة إلى الاستنتاجات التالية: 1) أنّ هوية الفرد المميزة له هي نتاج تفاعله مع ثقافته التي ينتمي إليها. 2) أنّ الهويّة في العصر الجاهلي ارتكزت على بعدين أوّلهما: البعد المادي الذي يشمل المعارف، وثانيهما: البعد اللامادي والذي يتشكل من العادات والتقاليد والأعراف والقيم. 3) إرتكزت الهوية في صدر الإسلام على تزكية المجتمع العربي من قيم العصبية القبلية والانتقال إلى القيم الإيجابية، مما أدى إلى توحيد الهوية الثقافية الإسلامية. 4) تميّزت الهوية في العصر الأموي بأنّها عربية خالصة. 5) ارتفعت الهوية في العصر العباسي من العِرق إلى اللغة باعتبارها عاملاً أساسياً في تشكيل الهوية. 6) أنّ الهوية في الوقت الحاضر هوية وطنية ارتبطت بالكيان السياسي الواحد حيث ارتبطت بالعروبة، وتنوع البيئة الجغرافية والتعدد الإداري فظهر ما يسمّى بهويّة العالم العربي. 7) تنوّعت مرجعيّة الهوية الثقافيّة في الفكر التربوي المعاصر أبرزها: الإسلام، والقوميّة، والعلمانيّة، والاشتراكية، مع الأخذ بعين الاعتبار أنّ الإسلام والعروبة يُشكلان المرجعيّة الأولى من أجل وحدة الهويّة والحفاظ عليها.