الموارد

استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.

  • Searching...
بحث متقدم
© APCEIU

تم العثور على 198 نتيجة

درجة امتلاك طلبة جامعة القصيم لثقافة الحوار، ودورها في تعزيز التسامح : دراسة ميدانية على عينة من طلبة جامعة القصيم سنة النشر: 2017 المؤلف: الصمادي، هند سمعان المؤلف المؤسسي: International Group for Consulting and Training (IGCT) هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة امتلاك طلبة القصيم لثقافة الحوار ودورها في تعزيز التسامح من وجهة نظر طلبة جامعة القصيم، ولتحقيق هدف الدراسة قامت الباحثة بتصميم استبانة تكونت من (48) فقرة، تم تطبيقها على عينة الدراسة المكونة من (375) طالبا وطالبة تم اختيارهم بالطريقة الطبقية. استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي. أسفرت النتائج عن أن درجة امتلاك طلبة جامعة القصيم لثقافة الحوار جاءت بدرجة متوسطة، وعدم وجود فروق دالة إحصائيا لأثر متغير الجنس، ووجود فروق دالة إحصائيا تعزى لأثر السنة الدراسية ولصالح السنة الرابعة، ولمتغير التخصص ولصالح تخصص العلوم، وأظهرت النتائج أن دور ثقافة الحوار في تعزيز التسامح جاء بدرجة متوسطة، وجاء مجال التسامح الفكري في المرتبة الأولى، بينما جاء مجال التسامح الاجتماعي في المرتبة الأخيرة، وعدم وجود فروق دالة إحصائيا تعزى لأثر متغير الجنس في مجالات الأداة، ووجود فروق دالة إحصائيا تعزى لأثر السنة الدراسية ولصالح السنة الرابعة في مجالي التسامح الديني والسياسي، ولمتغير التخصص ولصالح تخصص العلوم في كل المجالات باستثناء مجال التسامح الاجتماعي، وفي الدرجة الكلية. وأوصت الباحثة بإجراء المزيد من الدراسات في هذا المجال. دور التربية الاسلامية في مواجهة العصبية في زمن العولمة الاجتماعية سنة النشر: 2012 المؤلف: آل جحراف، عايض بن محمد بن عايض المؤلف المؤسسي: Umm Al-Qura University منهج الدراسة: المنهج الوصفي.  الفصل الأول:الإطار العام للدراسة.  الثاني:  العصبية مفهومها، أنواعها، أسبابها، آثارها السلبية.  الثالث:  موقف الإسلام من العصبية - لمحة تاريخية لظهور العصبية عند الأمم، موقف القرآن الكريم من العصبية وموقف السنة النبوية.  الرابع:  موقف العولمة الاجتماعية من العصبية - ظهور العولمة عمومًا والعولمة الاجتماعية خصوصًا،  الدعوة إلى الامتزاج الاجتماعي والعوامل المؤثرة على تفعيل مؤسسات العولمة الاجتماعية وآثارها على الدول النامية والفقيرة.  الخامس:  المبادئ التربوية الإسلامية التي دعت إلى نبذ العصبية ومنها مبدأ المساواة، مبدأ المصير والجزاء الواحد، مبدأ حقوق الإنسان وكرامته، مبدأ التسامح والإحسان، مبدأ العدل وعدم الظلم، مبدأ الوسطية والاعتدال.  السادس:  دور التربية الإسلامية في مواجهة العصبية من خلال المؤسسات التربوية - الأسرة، المسجد، المدرسة، وسائل الإعلام.  السابع: الاستخلاصات العامة والتوصيات والمقترحات. أهم نتائج الدراسة: 1) وجود آثار خطيرة للعصبية تؤثر على التنشئة الصالحة كالجمود وحب التقليد والحقد، والسخرية، والأنانية، وتصنيف الناس على أساس تكبر واحتقار، وما يترتب عليه من خلافات وحروب وتأثر مما يمزق جسد الأمة الإسلامية. 2) قيام مؤسسات العولمة الاجتماعية على هدف خدمة الإنسان، والدفاع عن حقوقه يتطلب احترام ثقافات وعادات وتقاليد كل بلد أو عرق أو قومية وعدم فرض مبدأ القوة والفكرة الواحدة. 3) نشر ثقافة المساواة وحقوق الإنسان والتسامح والعدل والوسطية والاعتدال والمصير والجزاء الواحد بين أفراد المجتمع منذ الصغر لكي يتربى الفرد ويشرب تلك المبادئ. 4) تلعب القدوة الحسنة والحوار الفعال في الأسرة، والمسجد، والمدرسة ووسائل الإعلام دورا فعالا في توجيه نفوس أبناء المجتمع نحو مجتمع مترابط ينبذ العصبية وآثارها السيئة. 5) تعلم مبادئ الاحترام للآخرين وتعزيزها في نفوس الأبناء يولد شخصية متوازنة تفخر بانتمائها لأمتها، وتحترم الآخرين ولا تتعدى عليهم ويمكن للمدرسة القيام بذلك من خلال التنوع في طرائق التدريس والتركيز على الأنشطة الجماعية الطلابية وتفعيلها داخل وخارج المدرسة. أهم توصيات الدراسة: 1) قيام المؤسسات الدينية، والثقافية، والإعلامية، والتربوية بدورها الفعال في تصحيح فكر المجتمع، واستخدام أساليب جذابة وفعالة لمواجهة العصبية. 2) على الدول الإسلامية القيام بعمل منظمات غير حكومية تتابع وتساعد في حل علاج مشكلات العصبية بين أفراد الأمة الإسلامية. 3) على الجامعات في المجتمعات القيام بإنشاء كراس علمية تعنى بالبحوث التي تدرس ظواهر العصبية، وتساهم في تزويد المنظمات والمؤسسات المتابعة لظاهرة العصبية بالوسائل والطرق والحلول. أهم مقترحات الدراسة: يقترح الباحث عمل دراسات عن العصبية ضد المرأة، وفي داخل المدرسة بين المعلمين أو الطلاب، وكذلك دراسة أساليب التربية النبوية في مواجهة العصبية في المجتمع المدني، ودراسة الاختلاف والتنوع البشري وربطه بالتربية الإسلامية، ودراسة لبعض المقررات المدرسة ومدى تناولها لموضوع العصبية من وجهة نظر الخبراء، وعمل دراسة عن القبلية وآثارها داخل المدرسة الثانوية في منطقة عسير باعتبارها منطقة تتميز بالتنوع القبلي. اشكاليات المواطنة في التعليم بعد ثورة 25 يناير سنة النشر: 2013 المؤلف: فرج، إلهام عبد الحميد المؤلف المؤسسي: Cairo University تناولت هذه الورقة قضية المواطنة وإشكاليتها في التعليم بعد ثورة 25 يناير في مصر من خلال النقاط التالية: 1) مفهوم المواطنة، خصائصها وأبعادها؛ 2) السياسة التربوية تجاه التربية على المواطنة قبل وبعد ثورة 25 يناير في مصر؛ 3) إنعكاس السياسة التربوية على قضية المواطنة في المناهج التعليمية. وقد خلصت الورقة إلى أن الحفاظ على الوحدة الوطنية في مصر أصبح هدفا ساميا وهو يتطلب أن يصبح التعليم المصري وسيلة لتحقيق المواطنة من خلال استنارة العقول والاعتماد عل المنهجية العلمية والنقدية. وقد عرضت الورقة لعدّة نقاط يجب مراعاتها حتى يصبح التعليم وطنيا ويبتعد عن الأدلجة والتسييس منها مراعاة العلمية والموضوعية في المناهج التعليمية، والتأكيد على فكرة التعددية الثقافية والدينية التي كانت من سمات الثقافة المصرية على مدى التاريخ، التأكيد على مبدأ المواطنة في التعلم بدعم التماسك والترابط الوطني. كما تمّ التركيز على المسؤولية الملقاة على عاتق المعلمين، مما يؤكد على ضرورة أن يتم تدريبهم على استراتيجات تدريسية تستند على الحوار وتبتعد عن ثقافة التلقين. التربية على المواطنة وحقوق الإنسان مشروع تكوين مواطن الغد سنة النشر: 2014 المؤلف: العماري، الصديق الصادقي هدفت هذه المقالة إلى إدماج ثقافة المواطنة وحقوق الإنسان كبيداغوجيا في الحقل التعليمي، وترسيخ تلك الثقافة عبر التربية الشاملة، مع تأطير ذلك كله داخل فضاء ثقافي مجتمعي عقلاني. لكن هذا الهدف لن يتحقق إلا باعتماد فلسفة تربوية تقوم على برامج ومناهج حية تستهدف ترسيخ قيم المواطنة والسلوك المدني وقيم حقوق الإنسان، يكون لها آثار إيجابية على الفرد والمجتمع. وقد تمّت معالجة هذا الموضوع من خلال الإجابة عن الأسئلة التالية: ما هي علاقة التربية بمنظومة القيم؟ كيف تساهم التربية على قيم المواطنة وقيم حقوق الإنسان في تكوين متعلم اليوم، وتأهيله ليصبح مواطن الغد؟ هل يكفي اعتماد هذه التربية القيمية في البرامج والمناهج التعليمية للحكم على سلوك المتعلم بالاستقامة والصلاح بما يجعله مستقبلا مواطنا صالحا؟ أم أن هناك إجراءات أخرى أساسية إضافة إلى الفلسفة التربوية المعتمدة؟ وقد ختمت الورقة بتحديد معالم التربية على المواطنة وحقوق الإنسان والتي تتمثل في أن يكون للأفراد الثقة في هويتهم وأن يعملوا من أجل تحقيق السلام وحقوق الإنسان في مجتمعهم وذلك من خلال: تحمل المسؤولية الاجتماعية، التعاون من أجل معالجة المشكلات، احترام الاختلافات بين الناس، دعم التضامن والعدالة. اتجاهات إقليمية حول النوعية في التعليم العالي في البلدان العربية: قضايا النوعية في مؤسسات التعليم العالي في البلدان العربية سنة النشر: 2014 المؤلف: الأمين،عدنان المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) تطرح هذه الدراسة التوليفية المسائل والاتجاهات البارزة في موضوع الجودة في مؤسسات التعليم العالي على المستوى الإقليمي. وتستند إلى دراسة الحالات عن إحدى عشرة مؤسسة تعليم عالٍ في كل من لبنان ومصر والمغرب، وتعتمد المعايير العشرة المستخدمة في هذه الدراسات. تبين الدراسة أن "رسالة الجامعة" ذات مكانة هامشية في معظم المؤسسات، وأن المؤسسات الحكومية تتشابه في عدم استقلالها المالي والإداري فضلا عن عدم استقلال في بعض النواحي الأكاديمية كاختيار الطلاب والأساتذة والبرامج في عدد من البلدان، وبحكامة تفتقر إلى المساءلة والشفافية والشراكات. وهناك مشكلات حكامة في الجامعات الخاصة. البحث المؤسسي غير معروف، في حين أن جميع الجامعات لديها خطط ما ولو أن هذه الخطط لم تنفذ في عدد من الحالات. الجامعات المدروسة أحادية التمويل عموما، ومواردها قليلة وكلفة الطالب منخفضة، ولو أن الجامعات الخاصة المدروسة في لبنان والمغرب ذات موارد كافية. أفضل عنصر في المؤسسة البناء ومرفقاته، لكن هناك أحيانا مشكلات اكتظاظ طلابي وانخفاض مستوى الخدمات وتبعثر المباني وقلة الصيانة وعدم ملاءمة التجهيزات والمختبرات والمكتبات. ثمة ثنائية في قبول الطلاب بين الإنسانيات والعلوم البحتة والتطبيقية لصالح هذه الأخيرة ويستتبع ذلك شروط أدنى في التعليم والتقييم في الإنسانيات. لا توجد معلومات كافية عن الإنتاجية العلمية لأفراد الهيئة التعليمية ما يعكس هامشية النشاط العلمي. الهيئة التعليمية كافية لكن هناك مشكلات جدية في الترقية وتقييم الأداء والتطوير المهني. المعطيات عن الطلاب شحيحة، في ما يتعلق بالاصطفاء والتدفق والتخرج والتنوع وفرص الدعم والإرشاد قليلة. ضمان الجودة في مصر حكومي، ولا ضمان جودة في المغرب ولبنان وإنما مبادرات واجتهادات، وبعض الجامعات الخاصة فيهما منخرطة في الحصول على ضمان جودة دولي. متطلبات تفعيل العلاقة بين المدرسة والمجتمع في ضوء المدرسة المجتمعية : دراسة ميدانية في مدارس التعليم العام والخاص بمدينة دمشق سنة النشر: 2013 المؤلف: منصور، سمية المؤلف المؤسسي: Damascus University هدف البحث الحالي إلى معرفة متطلبات تفعيل العلاقة بين المدرسة والمجتمع، إلى جانب تعرف درجة تأثير المتغيرات المستقلة (صفة المستجيب/ نوع المدرسة/ تابعية المدرسة) على استجابات أفراد العينة التي شملت المديرين والمعلمين/ المدرسين وأولياء الأمور والخبراء التربويين. توصل البحث في نتائجه إلى أن تفعيل العلاقة بين المدرسة والمجتمع يتطلب قيام المدرسة بأربعة أمور أساسية، لعل أولها: تقديم الخدمات المتكاملة للمجتمع المحلي، وثانيها: تحقيق الشراكة مع الأسرة، وثالثها: تعبئة موارد المجتمع المحلي، ورابعها: تفعيل العمل التطوعي. كذلك أظهرت نتائج البحث تأثير متغير صفة المستجيب لصالح المديرين، فالخبراء فأولياء الأمور. كذلك فإن متغير مستوى المدرسة أثر على استجابات أفراد العينة بالنسبة لكل مجال من مجالات البحث، وبالنسبة للدرجة الكلية، وكان التأثير لصالح مدارس التعليم الأساسي. وتبين أيضا عدم وجود تأثير لمتغير تابعية المدرسة على استجابات أفراد العينة بالنسبة لأغلب المجالات والدرجة الكلية. بعد ذلك قدم البحث عدة مقترحات من أجل تجسيد متطلبات المشاركة بين المدارس والمجتمع، مثل: تبني وزارة التربية السورية لهذا الاتجاه المتمثل بتفعيل العلاقة بين المدرسة والمجتمع، وسن تشريعات تشجع المدارس المحلية وأولياء الأمور على المشاركة. دور مدير المدرسة في تفعيل الشراكة بين المدرسة والمجتمع المحلي في سلطنة عمان سنة النشر: 2010 المؤلف: محمد علي ذيب عاشور المؤلف المؤسسي: University of Bahrain. Scientific Publishing Center هدفت هذه الدراسة إلى تعرّف دور مدير المدرسة في تفعيل الشراكة بين المدرسة وبين المجتمع المحلي من وجهة نظر العاملين في المدارس وأفراد المجتمع المحلي. كما هدفت إلى تعرف ما إذا كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية في دور مدير المدرسة في تفعيل هذه الشراكة من وجهة نظر العاملين في المدارس وأفراد المجتمع المحلي وذلك من زاوية  متغيرين: مسمى الوظيفة والمنطقة التعليمية. تكوّن مجتمع الدراسة من جميع المديرين والمعلمين والعاملين في مدارس التعليم الأساسي للعام الدراسي 2006-2007، والبالغ عددهم 9877، وتكونت العينة من 513 من العاملين في المدارس و80 من أفراد المجتمع المحلي.توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: 1) إن دور مدير المدرسة في تفعيل الشراكة بين المدرسة وبين المجتمع المحلي جاء بدرجة قليلة. 2) جاء ترتيب مجالات الدراسة في مدير المدرسة في تفعيل الشراكة بين المدرسة وبين المجتمع المحلي وفق الترتيب الآتي: الشراكة في الرؤية والأهداف العامة للعملية التعليمية، تليها الشراكة في تقديم الدعم المالي للمدرسة، ثم الشراكة في الشؤون اﻹدارية للمدرسة، ثم الشراكة في تقديم الاستشارات للمدرسة، وجاء في المرتبة الأخيرة الشراكة في التخطيط المدرسي. 3) وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير المنطقة التعليمية لجميع مجالات الدراسة فيما عدا الشراكة في الشؤون اﻹدارية للمدرسة. تطوير الشراكة بين الأسرة والمدرسة ضرورة ملحة لتعليم متميز سنة النشر: 2010 المؤلف: الزكي، أحمد عبد الفتاح المؤلف المؤسسي: King Saud University تستهدف الورقة إلقاء الضوء على مفهوم الشراكة في التعليم وعلاقته ببعض المفاهيم الأخرى كالمشاركة المجتمعية، والمشاركة الوالدية، ودور ذلك في تطوير العملية التعليمية وتحسينها، ولذلك تستعرض الدراسة نشأة تلك الشراكة واتجاهاتها، وأهدافها، وتلقي الضوء على أهمية الشراكة بين الأسرة والمدرسة وفوائدها، وتشير إلى أنماط تلك الشراكة وأساليبها، وتوضح الورقة أيضا المشكلات والمعوقات التي تواجه تلك الشراكة. وتختتم الورقة بطرح بعض متطلبات تفعيل الشراكة بين الأسرة والمدرسة. التعليم المسؤول للتاريخ كوسيلة للمصالحة التاريخية؟ : تجربة الرابطة الأوروبية لمعلمي التاريخ: هل تصلح كدراسة حالة؟ سنة النشر: 2012 المؤلف: فان دير لييو-رورد، يوكي المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) يكتب العديد من الباحثين الجامعيين المختصين بنظرية التاريخ وتعليم التاريخ عن المصالحة من خلال تعلّم التاريخ وتعليمه. ولكن تكاد لا توجد معلومات أمبيريقية عن تطبيقات عملية لمقاربات من هذا النوع ولا عن مسار وضعها قيد التنفيذ. أود في هذه المساهمة ان القي نظرة عن قرب على أساليب عمل يوروكليو EUROCLIO (الرابطة الأوروبية لمعلمي التاريخ) في البلدان التي توجد داخلها توترات سياسية وعرقية ودينية مثل بلغاريا واستونيا ولاتفيا ومولدوفا ورومانيا وروسيا وأوكرانيا وتركيا وفي البلدان والمناطق التي تعرضت حديثا لصراعات عنيفة مثل البوسنة وكرواتيا وقبرص وجورجيا وجمهورية مقدونيا وصربيا. ومن ثم أود أن أطرح السؤال حول عمل يوروكليو EUROCLIO وأستطلع ما يصح ان يكون مثلا عن المصالحة من خلال تعليم التاريخ وما اذا مقاربتها تنشئ تعليما وتعلما للتاريخ يكون داعما لكيانات سياسية مستدامة. دراسة تقويمية للكتب المدرسية الجديدة في ضوء مبادئ حقوق الانسان والمساواة بين الجنسين سنة النشر: 2010 المؤلف: كاك، مصطفى المؤلف المؤسسي: Conseil Supérieur de l'éducation, de la Formation et de la Recherche Scientifique تتناولت هذه الورقة مضامين الكتب المدرسية نظرا لما تثيره من نقاش لقوة تأثيرها ولأهمية الأدوار التي تسند إليها في تشكيل قيم وآراء المتعلمين. وقد أنجزت هذه الدراسة في إطار برنامج مشترك بين رابطة التربية على حقوق الإنسان واللجنة المركزية لحقوق الإنسان والمواطنة بوزارة التربية الوطنية والتعليم العالي وبمشاركة جمعيات مدنية في مجال حقوق الإنسان ومناهضة العنف ضد المرأة، لقراءة خمسين كتابا من الكتب المدرسية الجديدة بالمغرب وتقويمها في ضوء مبادئ حقوق الإنسان والمساواة بين الجنسين. وقد انطلق الفريق من إشكالية محددة هي: هل تغيرت فعلا وضعية الكتاب المدرسي من الكتاب الواحد، الذي لا يهتم سوى بالمضامين، إلى تعدد الكتب، وفق هندسة بيداغوجية حديثة متمركزة حول حاجات المتعلمين ومراعاة مستوياتهم الفكرية واللغوية وسيرورات تعلمهم، بهدف تنمية ردود أفعال ديمقراطية نابعة من قيم المواطنة وحقوق الإنسان؟ وقد تمحورت نتائج الدراسة حول ثلاثة مستويات: صورة المرأة في الكتاب المدرسي، المساواة بين الجنسين في مجموعة من الحقوق الأساسية، مبادئ حقوق الإنسان التي ينشرها الكتاب المدرسي.