الموارد
استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.
تم العثور على 105 نتيجة
إشكالية التسامح الديني والتعليم الديني –دراسة نظرية تحليلية- (العالم العربي –لبنان كمثال) سنة النشر: 2019 المؤلف: Faten Alskafi تهدف الدراسة الحالية إلى التعرّف على مفهوم التسامح من خلال تحديد هذا المفهوم وتعريفه وطرح الإشكالية حوله خاصّة في العالم العربي، وتعود أهمية هذه الدراسة إلى أهمية هذا المفهوم الذي يؤدي غيابه إلى تفشي ظاهرتي التعصّب والعنف، وتطرح الدراسة أسباب غياب هذا المفهوم وضبابيته في العالم العربي وعوائقه مع التركيز على عوامل نشأته خاصّة على دور التعليم الديني الذي بات يُعتبر من أكثر العوامل خطورة في تنمية الاتّجاهات التعصّبية أو التسامحية وبالتالي وفي تعزيز قيم المواطنة لدى الطلاب في المدارس المختلفة. 
دعوة إلى السلام: عن ثقافة السلام واللاعنف والتسامح ومفاهيم أخرى سنة النشر: 2017 المؤلف المؤسسي: HRDO Center هذا اصدار من مركز هردو يلقي الضوء حول ثقافة السلام وآليات تحقيقها وانعكاسات اختفائها من السلوك المجتمعي والشخصي في مصر وكيف يمكن أن تضمن السياسات والتشريعات تعزيز مفاهيم السلام شديدة الارتباط بكفالة حقوق الإنسان، يرصد هذا التقرير عدة مفاهيم أساسية وكيفية تناولها التشريع الدولي والوطني وجدوى تبني ثقافة السلام والتسامح واللاعنف كخطوة مبدئية للتوعية بضرورة نبذ العنف والتمييز والكراهية كمدخل أساسي لمجتمع أفضل وأكثر أمان واستقرارا. 
التنوع الثقافي والتعايش السلمي في الوطن العربي: التحديات الفكرية والسياسية سنة النشر: 2015 المؤلف: Osman Hassan المؤلف المؤسسي: Jil Research Center أصبحت مسألة التنوع الثقافي من المسائل المهمة في المجتمع العربي المعاصر. وقد شغلت الإشكاليات التي تثيرها مثل: "التعايش السلمي". "الوحدة في التنوع". "الاختلاف". "دولة المواطنة"... وغيرها: شغلت كثيرا من الكتاب. والمفكرين. والباحثين على مدى السنوات الماضية. وجزء كبير من تلك الجهود ركز اهتمامه في تدعيم قضايا التنوع الثقافي لبناء المجتمع من ناحية. وتعزيز علاقة الانتماء المشترك في الوطن الواحد من ناحية أخرى. وذلك بالنظر لما تثيره قضايا التنوع الثقافي من مطالب متناقضة على الحياة السياسية خلفت واقعاً مأساويا في جانب من التجربة العربية الحديثة والمعاصرة يقتضي المعالجة على مستوى الفكر والممارسة. لهذا نقول في ضوء التجربة المعيشة في المجتمعات العربية إن مسألة التعايش بين الثقافات. وأشكال التنوع. وما انبثق عنها من اشكاليات ليست ذات طبيعة ثقافية. وإنما هي مشكلة سياسة ومصالح مرتبطة بالبعض تزامنت مع متغيرات نمو الوعي بحقيقة الذات ومعرفة حقوقها المشروعة. كما إن التعايش يتحقق على أساس الحقوق والواجبات التي تكفلها الأنظمة والدساتير التي يضعها البشر. 
مقرر جامعي: علاقات التعايش السلمي سنة النشر: 2021 المؤلف: Somaya Youssef Al-Arabawy المؤلف المؤسسي: Shaqra University الهدف هو اعطاء الطالب فكرة حول النظام البيئي بما يتضمنه من تفاعل منظم ومستمر بين عناصر البيئة الحية وغير الحية، وما يولده هذا التفاعل من توازن من خلال المحافظة على العلاقة بين مكونات البيئة الطبيعية والحياتية الموجودة حول وداخل سطح الكرة الأرضية ومكوناتها المختلفة، تبرز من خلال علاقات وارتباطات وظيفية معقدة. 
ما هي العوامل التي تدفع الشباب إلى رفض التطرف العنيف؟: نتائج تحليل استكشا في تم إجراؤه في الضفة الغربية سنة النشر: 2015 المؤلف: Kim Cragin | Melissa A. Bradley | Eric Robinson | Paul S. Steinberg المؤلف المؤسسي: RAND Corporation أدت الهجمات الإرهابية المستمرة وتورط مقاتلين أجانب في سوريا والعراق إلى زيادة الاهتمام بين صانعي السياسات وإنفاذ القانون والصحفيين والأكاديميين على جانبي المحيط الأطلسي بشأن موضوع التطرف الإرهابي. العديد من العوامل التي تدفع الأفراد أو تدفعهم نحو التطرف محل نزاع داخل مجتمع الخبراء. بدلاً من فحص العوامل التي تؤدي إلى التطرف وارتكاب أعمال إرهابية ، يتخذ هذا التقرير مقاربة جديدة. ما هي العوامل التي تدفع الشباب إلى رفض التطرف العنيف؟ نتائج التحليل الاستكشافي في الضفة الغربية تعالج بشكل تجريبي موضوع لماذا يرفض الشباب التطرف العنيف. للقيام بذلك ، يركز المؤلفون على الضفة الغربية الفلسطينية. يبدأ التقرير بنموذج نظري ثم يختبر هذا النموذج بالبيانات التي تم جمعها من خلال المقابلات والمسح المنظم. في هذه الدراسة ، تم إجراء عشر مقابلات شبه منظمة مع سياسيين من حماس وفتح في عام 2012. إلى جانب هذه المقابلات ، أجرى المؤلفون مسحًا على 600 شاب (تتراوح أعمارهم بين 18 و 30 عامًا) يعيشون في الخليل وجنين ورام الله.تظهر النتائج الشاملة لهذا الجهد أن (1) رفض التطرف العنيف ، بالنسبة لسكان الضفة الغربية ، هو عملية ذات مراحل وخيارات متعددة في كل مرحلة. (2) تلعب الأسرة دورًا أكبر من دور الأصدقاء في تشكيل المواقف تجاه اللاعنف ؛ (3) الديموغرافيات ليس لها تأثير كبير على المواقف تجاه اللاعنف. و (4) تختلف مناهضة العنف نظريًا عن اختيار عدم الانخراط في العنف. 
الضمانات الدولية لحماية الحق في التعليم في القانون الإنساني الدولي (مجلة ذي قار للفنون ، المجلد 33 ، العدد 1). سنة النشر: 2019 المؤلف: Firas Jasim المؤلف المؤسسي: Dhi Qar University يعد الحق في التعليم واحداً من أهم حقوق الإنسان الذي حرص القانون الدولي على ضمان حمايته وقت السلم والنزاعات المسلحة. إذ يعزز القانون الدولي الإنساني إلى جانب الأنظمة القانونية الأخرى الأحكام القانونية الرامية لضمان حصول الأفراد على حقهم في التعليم الذي كثيرًا ما يتعرض للانتهاك في أوضاع النزاعات المسلحة. قسم البحث الى ثلاثة مباحث تضمن الأول مفهوم الحق في التعليم، في حين تناول الثاني آليات القانون الدولي الإنساني في حماية الحق في التعليم، بينما تعرض المبحث الثالث الى السبل القانونية لمواجهة انتهاكات الحق في التعليم. وانتهى البحث بخاتمة تضمنت أبرز الاستنتاجات التي توصل البحث إليها ومجموعة من التوصيات التي نأمل أن تسهم في تعزيز حماية الحق في التعليم إبان النزاعات المسلحة. 
دور المعلم في نشر ثقافة السلام لدى طلاب المرحلة الثانوية بمدينة الرياض سنة النشر: 2015 المؤلف: Ali bin Saad Al-Qahtani المؤلف المؤسسي: Fayoum University هدفت الدراسة إلى التعرف على دور المعلم في نشر ثقافة السلام لدى طلاب المدارس الثانویة في مدینة الریاض، وتوضیح الفروق ذات الدلالة الإحصائیة أفراد العینة بالنسبة لدور المعلم في نشر ثقافة السلام لدى طلاب المدارس الثانویة بالریاض من وجهة نظر الطلاب والمعلمین. وشمل مجتمع الدراسة جمیع طلاب ومعلمي المرحلة الثانویة العامة الحكومیة النهاریة بمدینة الریاض، والبالغ عددهم ( ٥١٠٤٤ ) طالبًا و( ٣٥٦٤ ) معلمًا، وطبقت الدراسة على عینة عشوائیة عنقودیة، تكونت من ( ٦٠٠ ) طالبًا، و( ٣٦٠ ) معلمًا. 
نشر ثقافة السلام والتسامح في العالم: ما الذي ينبغي علينا فعله؟ سنة النشر: 2021 المؤلف المؤسسي: TRENDS Research & Advisory الفيديو عبارة عن ندوة أدراها الباحث والكاتب الإماراتي محمد خلفان الصوافي. تركز الندوة على ستة محاور رئيسية هي "الخطاب الديني وأهمية مواجهة خطابات الكراهية والتطرف، ووثيقة الأخُوَّة الإنسانية كإطار لتعزيز قيم السلام والتسامح حول العالم، وحقوق الإنسان كمدخل لتعزيز ثقافة التسامح والسلام، وجعلها مدخلاً لمواجهة صراعات العالم والمنطقة، وسبل تعزيزها في المنطقة والعالم، ونحو رؤية مشتركة لعالم أكثر سلاماً وتسامحاً". الفيديو يتحاور فيه مجموعة من المختصين. 
[ملخص] وضع تصورات جديدة لمستقبلنا معاً: عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم سنة النشر: 2021 المؤلف المؤسسي: International Commission on the Futures of Education | UNESCO إن إنسان ّيتُنا وكوكبُنا الأرض في خطر. مما يستدعي حاجة ما ّسة إلى وضع إجراءات عاجلة، لتُتخذ معاً، من أجل تغيير المسار وإعادة تخيل مستقبلنا. وأضحى للتعليم، الذي لطالما أُ ِقر بدوره كقو ًة ُّ ّفاعل ًة لإحداث تغيير إيجابي، مه ّم ًة جديد ًة وعاجلة وها ّمة يتع ّين عليه النهوض بها. وبنا ًء على عملية تشاور عالمية شارك فيها حوالي مليون شخص، يدعو هذا التقرير الصادر عن اللجنة الدولية المعنية بمستقبل التربية والتعليم الحكومات والمؤسسات والمنظمات والمواطنين في جميع أنحاء العالم إلى ً صياغة عقد اجتماعي جديد للتعليم يساعدنا على بناء مستقبل ي ّتسم بال ِّسلم والعدالة والاستدامة معا ومن أجل الجميع. يلقي التقرير نظر ًة متعمق ًة على التكنولوجيات الرقمية، وتغير المناخ، والتدهور الديمقراطي، ُ ّ ُّ والاستقطاب المجتمعي، وحالة عدم اليقين التي تكتنف مستقبل فرص العمل. ولا يتوَّ ّخى التقرير مج ّرد فتح باب الحوار ّحول اًلتعليم للجميع وتحفيز الأفكار ذات الصلة، وإنما يح ُّث كل واحد م ّنا على العمل. ويرى التقرير أنه، أولا وقبل كل شيء، يمكننا من خلال الملايين من الأعمال الفردية والجماعية التي ت ّتسمّبالشجاعة والقيادة والمقاومة والإبداع والرعاية تغيير المسار وإحداث تح ّول جذري في التعليم يمكننا من بناء مستقبل عادل و ُمنصف ومستدام. 
وضع تصورات جديدة لمستقبلنا معاً سنة النشر: 2021 المؤلف المؤسسي: International Commission on the Futures of Education | UNESCO تتسّم أحوال العالم في الوقت الراهن أن الظروف باتت ناضجة لإحداث تغيير. وقد بدأت التشققات في النموذج الإنمائي القائم على استغلال كوكب الأرض مفرطًا للخطر، وظهرت أوجه هشاشته من خلال الأزمات المتراكبة والمترابطة عالميًا مثل أزمة المناخ التي يفاقم من حدتها الفقر وعدم المساواة والإقصاء. ولا بد لنا من إحكام التصرف لمواجهة التحديات التي تهدّد السلم وتؤثّر في الحقوق والفرص، بما في ذلك الجائحة، والحروب، والعنف، وتفاقم أوجه اللامساواة، والتمييز، وانتشار خطاب الكراهية.ويمثّل التعليم اليوم مفترق طرق حاسمًا، فإننا نواجه خيارًا يتمثّل إما في مواصلة السير على النهج نفسه الذي سلكناه حتى الآن، أو تغيير المسار جذريًا، ولا يمكن لهذا الخيار إلا أن يكون جماعيًا، فلنتخيّل مستقبلًا للتعليم يعزّز السلام، والعدالة الاجتماعية، والاهتمام بالطبيعة، ويعزز القدرة على الإنعكاس، والعمل، والتغيير المشترك.ويجب أن يتجسّد هذا المستقبل في صورة مدرسة منفتحة ومتجددة وتشاركية تتيح الوقت والمجال لتعلّم القيم، والمعارف، والمهارات اللازمة للتعاون والمشاركة في إحداث التغيير.وتحتاج عملية التعلّم إلى أن تتمحور حول الطفولة، والشباب، وحياتهم، وأن ترتكز على الثقة، والاحترام المتبادل، والتعاون، ولا يمكن فصل مستقبل التعليم عن مستقبل العمل، والتكنولوجيا، والديموقراطية، وكوكب الأرض، ويجب أن يساعدنا التعليم في فهم عالمنا المتغيّر وفي التصرف بشأن ما نواجهه من تحدّيات على نحو تعاوني.إن هذا التقرير ثمرة مشاورات عالمية جديدة بين الجهات المعنية بالتعليم جميعها، ويقترح مجموعة من التوصيات الأساسية من أجل إصلاح التعليم وتحويله، وهو يدعونا إلى إعتماد مقاربة جديدة في التفكير والعمل - مقاربة تتجاوز الحلول المجزّأة، ومقاربة تبني على التطلعات الجماعية وعلى التضامن، وتسترشد بالإنسانية وبالحقوق، وتتخذ شكل التزام عالمي مشترك.وينبغي لنا أن نعتمد الآن نهجًا جديدًا إزاء التعليم، نهجًا يعكس واقعنا الحالي ويستجيب لما نتطلّع إليه من آمال، ويتطلّب هذا النهج الجديد بذل جهود جماعية متجددة من جانب الحكومات، والمجتمع المدني، والمنظمات الإقليمية، والمؤسسات، والأطراف الفاعلة في الميدان التربوي، والمعلمين، والطلاب، والشباب، والأطفال.وليس ثمّة توصية واحدة أو مشروع واحد يُحقق التغيير في جميع أنحاء العالم، وإنما لا بدّ من تحديد مجموعة واسعة من التدابير على الصعيدين المحلي والعالمي.ويأمل هذا التقرير أن يشكّل مرجعًا مفيدًا يوفّر مبادئ توجيهية من منظور إنساني بشأن السياسات، والتخطيط، والممارسات التعليمية، ويساعد على بلورة رؤية جديدة للتعليم ومستقبلنا المشترك، فلكي نتمكّن من إعادة تصوّر التعليم، لا بدّ من مبادرة واسعة النطاق تتجاوز قطاع التعليم، ولا بدّ من عمل جماعي في سبيل الصالح العام.ولا خطة أفضل طويلة الأجل من التعليم لمساعدتنا في بناء عالم عادل، وسلمي، ومستدام.