الموارد

استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.

  • Searching...
بحث متقدم
© APCEIU

تم العثور على 61 نتيجة

التعلّم من أجل العمل لصالح الناس والكوكب: التعليم وتغيّر المناخ سنة النشر: 2024 المؤلف المؤسسي: Global Education Monitoring Report Team | Monitoring and Evaluating Climate Communication and Education Project (MECCE) | University of Sakatchewan ملخص مختصركيف يفضي التعليم إلى اتخاذ إجراءات بشأن تغيّر المناخ؟مع أن هنالك بيّنات دامغة على تأثير التعليم في سائر النتائج في مجال التنمية، وعلى الدور الذي يؤديه التعليم في تنمية القدرات المهنية اللازمة لعمليات الانتقال إلى التنمية المستدامة، فإن التعليم عادةً ما يكون غائباً عن اعتبارات سائر القطاعات عند اضطلاعها بوضع الاستراتيجيات والسياسات والتخطيط والتمويل. ولذا، استحدث التقرير العالمي لرصد التعليم سلسلة جديدة من المنشورات سعياً إلى تعزيز الحوار بشأن العلاقة المتبادلة بين التعليم وسائر أهداف التنمية المستدامة.وتتمحور الوثيقة الأولى في هذه السلسلة حول تغيّر المناخ. وتستعرض في مستهلها تنامي عواقب تغيّر المناخ على التعليم، ثم تتناول دور التعليم في العمل المناخي. وتبيّن الوثيقة أن مساهمة التعليم في تنمية القدرات المهنية اللازمة للانتقال إلى الاقتصاد المراعي للبيئة (الأخضر) لا تنال حقّ قدرها من التقدير. وهنالك قناعة شائعة أيضاً بأن التعليم، سواء النظامي أو غير النظامي أو غير الرسمي، يؤدي دوراً حاسماً في الحفز على اتخاذ الإجراءات الرامية إلى الحد من وطأة عواقب تغيّر المناخ والتكيف معها.بيد أن العلاقة الطردية بين التحصيل العلمي ومستويات الاستهلاك غير المستدام، فضلاً عن عدم توصل البحوث بشأن التأثير المباشر للتعليم في إجراءات التكيف مع عواقب تغيّر المناخ والحد من وطأتها إلى نتائج قاطعة، ساهما مساهمة جزئية في وضع مجال التعليم في أسفل سلم أولويات الخطط العالمية والوطنية المتعلقة بتغيّر المناخ.وتدّعي هذه الوثيقة ضرورة تكييف التعليم بشأن تغيّر المناخ لكي يتسنى تحقيق الإمكانيات الكامنة فيه. فلا يمكن أن يقتصر النموذج التربوي على نقل المعارف، بل لا بد له من التركيز أيضاً على التعلم الاجتماعي والعاطفي والعمل المنحى.وقد تمحور العديد من البحوث حول تأثير التحصيل العلمي والتعلم المعرفي. ولذا من الضروري إجراء المزيد من البحوث لتقييم سائر العوامل الحفازة التي يمكن للتعليم التأثير من خلالها في أنماط السلوك والحفز على اتخاذ إجراءات بشأن تغيّر المناخ. وتعدّ هذه البحوث ضرورية أيضاً من أجل إعداد برامج إصلاح قابلة للتطبيق في مجال التعليم تفضي إلى تحسين المناهج الدراسية، وتعزيز تأهب المدارس ونظم التعليم للتصدي لعواقب تغيّر المناخ، وإشراك المتعلمين، وإعداد المعلمين بما يتلاءم مع ذلك.  من التربية الوطنية إلى التربية على المواطنة قيم المواطنة في منهاج الاجتماعيات: إشكالية الفهم والتنزيل (مجلة الدراسات التربوية والنفسية ;no.17, vol.6) سنة النشر: 2022 المؤلف: Al-Hassan Farkakoum المؤلف المؤسسي: Democratic Arab Center تهدف هذه الورقة الإسهام في كشف مدى حضور قيم المواطنة وحقوق اإلنسان في درس الاجتماعيات بالمدرسة العمومية المغربية، وتحديدا في منهاج التعليم الثانوي الإعدادي. إن إدراج قيم حقوق اإلنسان في هذا المستوى يطرح عدة إشكالات تصب في منحيين يكمل بعضهما البعض، الأول مرتبط بديداكتيك مادة حقوق اإلنسان والتربية على المواطنة، والمنحى الثاني له عالقة بمدى قدرة المتعلم على اكتساب قيم المواطنة وتمثلها وتحويلها إلى سلوكات وممارسات تلقائية يومية في الوسط المدرسي ثم بعد ذلك في الحياة العامة اليومية والمعاملات الخاصة. المؤتمر العالمي لرعاية وتعليم الطفولة المبكرة: إعلان طشقند والتزامات العمل لتحويل رعاية وتعليم الطفولة المبكرة، 16 نوفمبر 2022 سنة النشر: 2022 المؤلف المؤسسي: UNESCO من 14 إلى 16 نوفمبر 2022، تم عقد المؤتمر العالمي الثاني لرعاية وتعليم الطفولة المبكرة في طشقند في أوزبكستان. اجتمع أكثر من 2600 مشارك في المؤتمر من 147 دولة عضو، بما فيها الوزراء وشركاء التنمية والممارسين والعلماء والمجتمع المدني والمنظمات الخاصة، لإعادة التأكيد على حق كل طفل في تنمية الطفولة المبكرة والرعاية والتعليم الجيد.يحدد إعلان طشقند والتزامات العمل لتحويل رعاية وتعليم الطفولة المبكرة المبادئ التوجيهية والاستراتيجيات اللازمة للتحول العاجل لرعاية وتعليم الطفولة المبكرة لتسريع تحقيق الهدف 4.2 من أهداف التنمية المستدامة، والإجراءات الملموسة للدول الأعضاء والمجتمع الدولي والمنظمات غير الحكومية واليونسكو التي يجب مراقبتها ومراجعتها وتقييمها بانتظام. مقاربة بنائية-اجتماعية لتعليم/تعلم أرض لشعوب عدة ذات مذاهب مختلفة سنة النشر: 2012 المؤلف المؤسسي: University of Balamand نتيجة لاستطلاع للرأي، أفاد بعض الطلاب أن عملية تعليم/ تعلم مادة التاريخ في المراحل ما قبل الجامعية تعتبر فاشلة لكون التعليم سردياً والتعلم محفوظات للترداد وقت الامتحان. لذلك تعتقد الغالبية منهم أن إعادة النظر بمنهج التاريخ ضرورة وطنية وثقافية. إن تعليم التاريخ يهدف إلى تكوين كفايات أساسية لدى الطالب مثل قيامه بعمليات التحليل والتوليف والإنتاج. كما أنه توجد حاجة إلى تغيير عملية التعليم/التعلم من كونها سردية إلى عملية غائية تتوخى بناء الفكر المدني، الفكر النقدي. فالإشكالية لها ثلاثة أطر: الإطار الجغرافي-الديموغرافي الذي يتعلق بتكوين لبنان، والإطار النفسي-التعليمي الذي يتعلق بمفهوم التاريخ وكيفية بنائه من خلال الإفادة من الفكر النقدي، والإطار الاجتماعي-التربوي الذي يتعلق بالنموذج التعليمي لمادة التاريخ والنشاط الفكري للطالب. وهذا يفترض الربط بين عدة عناصر ثقافية مثل الرجوع إلى المصادر التاريخية المتعددة، ومناقشتها من حيث تسلسل الأحداث وقراءتها ونقدها، ودراسة فكر الشخصيات التي صنعت التاريخ وثقافتها. السؤال الأهم هو: لماذا نعلم مادة التاريخ في المدرسة؟ في أية مرحلة نبدأ وما هي الأهداف في كل مرحلة؟ إن الإجابات على هذا التساؤل قد تكون متعددة، ومنها: تحديد الهوية الوطنية، تعزيز فكر المواطنة، وتنمية الثقافة الوطنية، وتعريف المتعلم بالروابط التي تجمع لبنان بمحيطه، والتعرف على الإرث الحضاري للشعب، وارتباط المتعلم بأرضه، و قبول الآخر. وبعد دراسة التوجهات اللبنانية والعالمية لتعليم/تعلم التاريخ، وضعنا فرضية مفادها أن تكوين الفكر النقدي والموضوعي لدى المتعلم، من خلال دراسته للتاريخ يمكنه من ترسيخ مفهوم قبول الآخر، ذلك أن التعدد الديني والمذهبي في لبنان يعتبر مصدر غنى حضارياً وتفاعلاً اجتماعيا وعامل تماسك وطني على أساس أن التاريخ هو تاريخ أرض لشعوب عدة ذوي مذاهب مختلفة. أثر برنامج تدريبي في تنمية مبادئ المواطنة العالمية لدى معلمي التاريخ في الأردن سنة النشر: 2015 المؤلف: Zaid Suleiman المؤلف المؤسسي: University of Jordan هدفت الدارسة إلى بناء برنامج تدريبيّ لمعلمي التاريخ في ضوء مبادئ المواطنة العالميّة واختبار أثره في مستوى معرفتهم لتلك المبادئ في الأردن. تكونت عينة الد ا رسة من ( 26 ) معلمًا ومعلمة، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية من معلمي التاريخ في المرحلة الأساسيّة العليا في مديرية التربية والتعليم لمحافظة مأدبا. ولتحقيق أهداف الدارسة تم بناء برنامج تدريبيّ في ضوء مبادئ المواطنة العالميّة، هي: السلام العالميّ، والديمقراطيّة، وحقوق الإنسان، الإنسان والبيئة، التفكير العلميّ، التكنولوجيا، الثقافات المتعددة. وتم اعداد اختبار معرفيّ لمبادئ المواطنة العالميّة. وبعد اجراء التحليلات الاحصائية المناسبة أظهرت نتائج الدرارسة أن مستوى المعرفة القبْلية عند معلمي التاريخ في المرحلة الأساسيّة العليا لمبادئ المواطنة العالميّة كان أقل من المستوى المقبول تربويًّا ( % 80)، ووجود فروق ذات دلالة إحصائيّة عند مستوى الدلالة ( α= 0.01 ) بين مستوى المعرفة البَعدية عند معلمي التاريخ في المرحلة الأساسيّة العليا لمبادئ المواطنة العالميّة والمستوى المقبول تربويًّا (80 %)، ولصالح البرنامج التدريبيّ في كلّ مجال من مبادئ المواطنة العالمية وللمجالات مجتمعة. وأوصت الدراسة بتضمين أبعاد مفاهيم المواطنة العالميّة ومبادئها في البرامج التدريبيّة للمعلمين لزيادة وعيهم بالقضايا العالميّة. اتجاهات إقليمية حول النوعية في التعليم العالي في البلدان العربية: قضايا النوعية في مؤسسات التعليم العالي في البلدان العربية سنة النشر: 2014 المؤلف: الأمين،عدنان المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) تطرح هذه الدراسة التوليفية المسائل والاتجاهات البارزة في موضوع الجودة في مؤسسات التعليم العالي على المستوى الإقليمي. وتستند إلى دراسة الحالات عن إحدى عشرة مؤسسة تعليم عالٍ في كل من لبنان ومصر والمغرب، وتعتمد المعايير العشرة المستخدمة في هذه الدراسات. تبين الدراسة أن "رسالة الجامعة" ذات مكانة هامشية في معظم المؤسسات، وأن المؤسسات الحكومية تتشابه في عدم استقلالها المالي والإداري فضلا عن عدم استقلال في بعض النواحي الأكاديمية كاختيار الطلاب والأساتذة والبرامج في عدد من البلدان، وبحكامة تفتقر إلى المساءلة والشفافية والشراكات. وهناك مشكلات حكامة في الجامعات الخاصة. البحث المؤسسي غير معروف، في حين أن جميع الجامعات لديها خطط ما ولو أن هذه الخطط لم تنفذ في عدد من الحالات. الجامعات المدروسة أحادية التمويل عموما، ومواردها قليلة وكلفة الطالب منخفضة، ولو أن الجامعات الخاصة المدروسة في لبنان والمغرب ذات موارد كافية. أفضل عنصر في المؤسسة البناء ومرفقاته، لكن هناك أحيانا مشكلات اكتظاظ طلابي وانخفاض مستوى الخدمات وتبعثر المباني وقلة الصيانة وعدم ملاءمة التجهيزات والمختبرات والمكتبات. ثمة ثنائية في قبول الطلاب بين الإنسانيات والعلوم البحتة والتطبيقية لصالح هذه الأخيرة ويستتبع ذلك شروط أدنى في التعليم والتقييم في الإنسانيات. لا توجد معلومات كافية عن الإنتاجية العلمية لأفراد الهيئة التعليمية ما يعكس هامشية النشاط العلمي. الهيئة التعليمية كافية لكن هناك مشكلات جدية في الترقية وتقييم الأداء والتطوير المهني. المعطيات عن الطلاب شحيحة، في ما يتعلق بالاصطفاء والتدفق والتخرج والتنوع وفرص الدعم والإرشاد قليلة. ضمان الجودة في مصر حكومي، ولا ضمان جودة في المغرب ولبنان وإنما مبادرات واجتهادات، وبعض الجامعات الخاصة فيهما منخرطة في الحصول على ضمان جودة دولي. إعداد المعلم العربي للألفية الثالثة : تحديات واتجاهات سنة النشر: 2007 المؤلف: جرار، سمير المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) يستعرض البحث التحديات والتوجهات الخاصة بالإعداد المستقبلي للمعلمين في الدول العربية والحاجة إلى تمهين التعليم مع المحافظة على نوعيته وجودته في عصر المعلومات ومجتمع المعرفة. وبعد الحديث عن مسيرة إعداد المعلمين في البلدان العربية وتدريبهم يدعو الباحث إلى إعادة النظر في عملية الإعداد بحيث تتوافق مع الرؤية الجديدة للتعلم ولوظيفة المعلم في آن واحد، كما يدعو إلى تعزيز الشراكة بين كليات التربية وبين المدارس المتعاونة معها للقيام بمهمة الإعداد. ويشدد البحث على أهمية اعتماد قواعد جديدة لاختيار المرشحين لدخول مهنة التعليم مع السعي لتجديد برامج إعداد المعلمين في المستوى الجامعي بصورة مستمرة وتشجيع التعليم الذاتي للطالب المعلم. ويبرز البحث كذلك أهمية اعتماد إجراءات أصبحت شائعة في البلدان المتقدمة مثل الترخيص لممارسة مهنة التعليم، وإجازة برامج الإعداد، ومعايير الترقي المهني للمعلمين، ويدعو أخيراً إلى إنشاء مركز متخصص بالبحث في تقنيات التعلم والتعليم وكيفية تكوين المعلم العربي الجديد. [الملخص] التقرير العالمي لرصد التعليم 2024/5: مهارات القيادة في مجال التعليم والقيادة الجيدة من أجل تعزيز التعلّم سنة النشر: 2024 المؤلف المؤسسي: Global Education Monitoring Report Team ويهدف التقرير العالمي لرصد التعليم لعام 5/2024 إلى تقييم التقدم المحرز على صعيد تحقيق أهداف خطة عام 2030. ويُستشَفّ من النتائج التي خلص إليها التقرير أن عدد الأطفال الملتحقين بالمدارس والذين يكملون تعليمهم الثانوي أعلى من أي وقت مضى، ولكن قطاع التعليم لا يزال يشهد ركوداً في العديد من المجالات. وتكتسي مهارات القيادة أهمية حاسمة للتصدي لهذه المشكلة. فلا يمكن للمدرسة أن تحسّن نتائج الطلاب إذا لم يكن على رأسها قائد كفؤ يرشدها إلى الطريق.واستناداً إلى استعراض أجري للتشريعات والسياسات المطبقة في اختيار المدراء، وإعدادهم، وظروف عملهم، في 211 مؤسسة تعليمية، يبحث التقرير في أدوات السياسة العامة الكفيلة باستقطاب القادة الموهوبين والاحتفاظ بهم.ولا تقتصر مهارات القيادة على مدراء المدارس فحسب، بل تشمل أيضاً الأفراد الذين يشغلون مناصب أخرى في مجال التربية والتعليم وخارجه، مثل المديرين المساعدين والمعلّمين والطلاب. وإذا كانت القيادة مشتركة، فتمتد هذه القدرات لتشمل الزعماء السياسيين والمجتمع المدني والمنظمات الدولية والنقابات ووسائل الإعلام، الذين يساعدون على تحديد أهداف التعليم.ويدعو التقرير إلى بذل الجهود الرامية إلى تعزيز قدرات القادة وفقاً لأربعة أبعاد رئيسية خاصة بمهارات القيادة، وذلك للتمكن من تحديد التوقعات والتركيز على التعلم وتعزيز التعاون وتنمية مهارات الأفراد. ولكي تؤتي هذه الأبعاد ثمارها، ينبغي أن يحظى الأشخاص الذين يشغلون مناصب قيادية بالثقة، وأن تُعزَّز قدراتهم، وأن يتم توظيفهم من خلال إجراءات توظيف عادلة، وأن يتم دعمهم في تعزيز مهاراتهم، وتشجيعهم على إرساء ثقافة للتعاون.كما يدعو التقرير إلى تعزيز قدرة المسؤولين عن التعليم على أداء مهامهم بصفتهم قادة لنُظم التعليم. حلول للتعلّم عن بعد سنة النشر: 2020 المؤلف المؤسسي: UNESCO الغرض من قائمة التطبيقات والمنصات والموارد التعليمية الواردة أدناه، مساعدة الأهل والمعلمين والمدارس ومديريها على تيسير عملية تعلّم الطلاب وتقديم الرعاية الاجتماعية والتفاعل الاجتماعي لهم في أثناء فترة إغلاق المدارس. ومعظم الحلول المختارة مجانية، ويقدم العديد منها محتوى متاحاً بعدة لغات. ولا تحظى هذه الحلول بدعم صريح من اليونسكو، بيد أنها تصل إلى عدد كبير من الأشخاص، ولها قاعدة مستخدمين واسعة، وتأثيرها مثبت. وتُصنّف هذه الحلول في فئات تبعاً لاحتياجات الدارسين، ولكن معظمها يحتوي على خصائص مأخوذة من فئات مختلفة.  تعزيز التدريس في التعليم العالي: مقاربات جديدة لتحسين تعلم الطلاب سنة النشر: 2012 المؤلف: Peter Hartley | Amanda Woods | Martin Bell المؤلف المؤسسي: Al-Obeikan Publishing يضم هذا الكتاب مجموعة من الأفكار المحفزة والتقارير المتحدية المستمدة من محاضري وممارسي التعليم العالي الذين يستخدمون الأساليب البحثية والمتكررة لتحسين تعلم وتدريسه . وهو يوجز ـ حين يعرض وصفًا واقعيًا ومتاحًا للتطورات الجديدة ـ كيفية تطبيق نظرية التعلم والممارسة الفضلى في عملية التدريس اليومية ، ويقدم النصح والمشورة فيما يتعلق بمغالبة مشكلات التنفيذ والأدلة مستمدة من المشروعات المملولة والممارسين المبتكرين في سلسلة واسعة من التخصصات والخلفيات ، وتشمل مجالات تضم مقاربات للتعلم ، والعمل مع الطلاب ، وتعزيز تقدمهم وتطورهم ، ودعم ممارسات محاضرين وتنميتها . يتناول ( تعزيز التدريس في التعليم العالي ) القضايا الرئيسية المتعلقة بالتعلم والتدريس في التعليم العالي هذه الأيام ، وسيكون مصدرًا موثوقًا يعول عليه للنصح والإرشاد والأفكار للمحاضرين الجدد والمتمرسين الذين يريدون تحسين تعلم طلابهم .