الموارد

استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.

  • Searching...
بحث متقدم
© APCEIU

تم العثور على 105 نتيجة

التعليم ودوره في تفعيل التربية التسامحية لتحقيق التعايش السلمي (مجلة حمورابي للدراسات; Vol. 1, No. 46) سنة النشر: 2023 المؤلف: Marwan Kadhim Wajar Al-Saedl المؤلف المؤسسي: Hammurabi Centre for Research and Strategic Studies إن تحقيق ثقافة التسامح ونشرها أصبح ضرورة للمجتمعات لسيادة قيم السلام، والإحسان، والتعايش مع الآخر، واحترام التنوع الفكري والثقافي داخل المجتمع الواحد، تعدُ التربية التسامحية وقيمها إطاراً مرجعياً وموجهاً للسلوك الطلابي، فنظام القيم لدى الأفراد يمثل معتقداتهم وسلوكياتهم وعواطفهم، فضلاً عن مواقفهم الاجتماعية والتفاعلية، أيضاً تشكل جزءاً من مفهوم الذات لديهم، يحاول البحث الحالي الاجابة عن السؤال الأتي" ما دور التعليم في تفعيل التربية التسامحية لتحقيق التعايش السلمي، كما يستهدف البحث إلى التعرف على الأطار الفكري والنظري للتسامح، ايضاً معرفة الآثار التربوية المترتبة على تفعيل التربية التسامحية، وصولاً إلى تقديم رؤية عن دور التعليم في تفعيل التربية التسامحية لتحقيق التعايش السلمي، واعتمد البحث الحالي المنهج الوصفي باعتباره الأنسب والأكثر ملاءمة لطبيعة البحث. دور رياض الأطفال في تعزيز ثقافة التعايش السلمي لدى طفل الروضة من وجهة نظر المعلمات (مجلة العميد; Vol. 12, No. 47) سنة النشر: 2023 المؤلف: Insaf Kamal Mansour المؤلف المؤسسي: Department of Cultural and Intellectual Affairs in the Holy Al-Abbas Shrine يهدف البحث الحالي إلى تعرف دور رياض الأطفال في تعزيز ثقافة التعايش السلمي لدى طفل الروضة من وجهة نظر معلمات رياض الأطفال، وقد اعتمد البحث المنهج الوصفي، وتكون مجتمع البحث من (273) معلمة في رياض الأطفال الحكومية في المديرية العامة لتربية بغداد الكرخ الثانية للعام الدراسي(2019-2020) اما عينة البحث فتكونت من (160) معلمة، ولتحقيق هدف البحث قامت الباحثة ببناء استبانة تضم (47) فقرة موزعة على ثلاثة مجالات (منهج وحدة الخبرة التفاعلي، الأنشطة التربوية، والمعلمة) وبخمسة بدائل إجابة هي (كبير جدا وكبير ومتوسط ومنخفض ومنخفض جدا) وبأوزان (5،4،3،2،1) على التوالي، وقد توصل البحث الى أن لرياض الأطفال دوراً كبيراً في تعزيز ثقافة التعايش السلمي لدى طفل الروضة من وجهة نظر معلمات رياض الأطفال، تتصل بمجالات دور المعلمة ودور الأنشطة التربوية ودور منهج وحدة الخبرة التفاعلي، إذ حصل كل من مجالات (دور المعلمة والأنشطة التربوية) على درجة تقدير كبير مع وجود ضعف في مفردات منهج وحدة الخبرة التفاعلي جعل من دوره (متوسطا). التربية على التسامح وتجسيد ثقافة العيش المشترك من التسامح إلى التعايش سنة النشر: 2022 المؤلف المؤسسي: Democratic Arab Center حظى مفهوم التسامح باهتمام كبير في ضوء المتغيرات المجتمعية المعاصرة من أجل ضمان استقرار المجتمع، وتعايش أفراده في وئام وسلام بالإضافة إلى أهميته على مستوى العلاقات بين الدول وبعضها. التسامح قيمة إنسانية ذات طابع عالمي، ولقد ظهر مفهوم التسامح من حاجة المجتمعات الغارقة في الحروب والاقتتال الأهلي، وهو أعطى تقدما باهرا للمجتمعات والمؤسسات في الغرب، وحرّر الإنسـان من قيود الخوف، لقد أرسى مفهوم التسامح قوانين أكثر إنسانية، وفرض على الـدول أنماطا جديدة مـن التفكير وإعمال العقل لاستنباط مخارج تجنب البشرية العنف والتعصب، وقـد التزمت الأمـم المتحدة بتدعيم التسامح من خلال تعزيز التفاهم المتبادل بين الثقافات والشعوب . وقد تنبهت منظمة اليونسكو للتربية والثقافة والعلـوم التابعة للأمم المتحدة، إلى موضوع ثقافة التسامح فأصدرت في السادس عشر من تشرين الثاني لعام 1995، إعلاناً يتضمـن الـمبـادئ الأساسية للتسامح كثقافة تربوية ونفسية و اجتماعية. وقـد أصبح هذا اليوم ومنذ المؤتمر العام لليونسكو في دورته الثامنة والعشرين، يوماً عالمياً للتسامح دور رياض الأطفال في تنمية المسئولية الاجتماعية لدى طفل الروضة (المجلة العلمية لكلية رياض الأطفال ببورسعيد; Vol. 2020, Issue 16) سنة النشر: 2020 المؤلف: Zainab Mousa Al Samahi | Eman Gamal Fickry | Manar Mohammed Al Zanati المؤلف المؤسسي: Port Said University. Faculty of Kindergarten هدف البحث الحالي إلى تقصي دور رياض الأطفال في تنمية المسئولية الاجتماعية لدى طفل الروضة تكونت عينة البحث من (98) معلمة رياض أطفال تم اختيارهن بطريقة عشوائية من إدارة دمياط التعليمية بمحافظة دمياط و اعتمدت الباحثة على المنهج الوصفي و لتطبيق أهداف البحث تم استخدام استبانة من إعداد الباحثة و تطبيقها على عينة البحث وقد توصلت نتائج البحث إلى مجموعة من العوامل التي تحول دون قيام رياض الأطفال بدورها في تنمية المسئولية الاجتماعية لدى طفل الروضة منها: الإثابة القليلة من المعلمة للطفل عندما يتعاون مع زملائه قلة الإمكانات المادية التي توفرها إدارة الروضة لتطوير الأنشطة التي تعزز تحمل الطفل المسئولية- قصور إدارة الروضة في توظيف إمكاناتها المادية المتاحة لخدمة المجتمع المحلي. دور المعلم في خلق اجـواء التعايـش السلمي (المجلة العربية للعلوم التربوية والنفسية; Vol. 4, No. 15) سنة النشر: 2020 المؤلف: Farah Ghanem Saleh | Zeina Salem Mohy المؤلف المؤسسي: Ibn Rushd College of Education المعلم هو العصب الرئيس في العملية التعليمية، وإذ تتأثر فعالية هذه العملية بکفاءته ، فالمعلم المبتکر هو الذي ينوع من أساليب تقديم الأنشطة وطرائقها ، بما يناسب نمو طلبته، وعليه مواکبة أحدث ماوصلت إليه نظريات التعلم وتقنيات التعليم، فهو يؤدي ادوارا ونشاطات تدريسية متعددة لمساعدة المتعلمين على التعلم في مراحل التعليم المختلفة. ولابد من أن يکون لدى المعلم إطلاع على کل ماهو جديد في ميداني التربية وعلم النفس وغيرهما من فروع المعرفة المتعددة التي توسع الأَفق وتصقل الشخصية، وبذلک يصبح المعلم مصدراً مهماً وأساسيا من مصادر المعرفة التي يرجع إليها المتعلم في بحثه عن العلم، ومن سمات المعلم حتى يحقق النجاح لميدان التربية والتعليم، أن يتعرف على اهداف الطلبة وإشراکهم في التعليم فضلاً عن تحديد قواعد صفية وفتح باب التواصل مع الطلبة وجعل التعليم ممتعاً، وما يبين دور المعلم وأهميته في إعداد إجيال واعية هناک واجب ومسؤولية کبيرة تقع على عاتقه تُعد من أولويات عمله قضية التعايش السلمي في القاعات الدراسية، إذ و المعلم يتعايش مع طلبته على وفق منظومة التسامح وحرية الرأي وقبول الطرف الأخر، ولابد من ضرورة تضمين المناهج الدراسية موضوعات التعايش السلمي والتعاون والسلام والمواطنة الصالحة برنامج الملك عبد الله بن عبد العزيز الدولي لثقافة السلام والحوار: أهم منجَزات المرحلة الأولى سنة النشر: 2016 المؤلف المؤسسي: UNESCO انبثق برنامج الملك عبد الله بن عبد العزيز الدولي لثقافة السلام والحوار من الإطار المؤسسي لبرنامج اليونسكو لثقافة السلام واللاعنف.إن ثقافة السلام لا تقتصر على كونها مفهوماً بل تتعداه إلى كونها التزاماً بجعل السلام واقعاً ملموساً للجميع. فهي تعبِّ عن “مجموعة من القيم والمواقف والتقاليدوأنماط السلوك وأساليب الحياة تستند إلى [...] احترام الحياة وإنهاء العنف [... و] التمسك بمبادئ الحرية والعدل والديمقراطية والتسامح والتضامنوالتعاون والتعددية والتنوع الثقافي والحوار والتفاهم على مستويات المجتمع كافة وفيما بين الأمم” (المادة 1 من إعلان وبرنامج العمل بشأن ثقافة السلام،اليونسكو، 1999 ). وتثابر اليونسكو على العمل لغرس ثقافة السلام مع مراعاة اعتبارات التنمية، بمضافرة القوى مع أصحاب المصلحة الملتزمين فيمجال التربية والعلوم والثقافة، والاتصال والإعلام. اشكالية المشاريع التربوية وتوحيد كتب التاريخ في لبنان : مشاريع للتوحيد أم للتفرقة؟ سنة النشر: 2012 المؤلف: حلاق، حسان المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) تمثل المشاريع التربوية وتوحيد كتب التاريخ في لبنان إشكالية كبرى منذ عقود عديدة. وما تزال حتى اليوم حائلاً دون توحيد اللبنانيين في الرؤى السياسية والثقافية والتاريخية والوطنية، مما يؤثر سلباً ليس على واقعهم، وإنما على مستقبلهم أيضاً. إن الجانب التربوي والثقافي، بما فيه تعدد كتب التاريخ وتنوعها واختلاف وتباين مضامينها، هي من جملة الأسباب الرئيسية في انقسام اللبنانيين سواء في عهود الانتداب الفرنسي، أو في عهود الاستقلال، وسواء قبل الحرب اللبنانية 1975 أو بعدها. وبالرغم من أن اتفاق الطائف لحظ أهمية توحيد كتاب التاريخ في لبنان، غير أن جميع المحاولات من جميع وزراء التربية بين أعوام 1990–2011 لم تستطع إصدار كتاب تاريخ موحد يرضي جميع الأطراف اللبنانية. يعرض المؤلف في هذه المحاضرة تجاربه في لجان "توحيد كتاب التاريخ" ويقدم عدة اقتراحات لحل إشكالية التربية والتعليم وكتاب التاريخ، منها: 1) إعادة تأهيل الطالب اللبناني تأهيلاً وطنياً باعتباره قيمة وطنية وتنموية، 2) تعديل البرامج والمناهج التربوية بعيداً عن الحزبية والطائفية والمذهبية، 3) إعداد المدرس إعداداً علمياً ووطنياً وتربوياً، 4) اختيار العناصر الوطنية لصياغة كتب التاريخ وتوحيدها، 5) إعادة دمج أفراد الهيئة التعليمية في المدارس والجامعات عوضاً من الفرز القائم طائفياً ومذهبياً ومناطقياً وسياسياً وحزبياً مما يسيء إلى التربية والتعليم، 6) مراقبة وسائل الإعلام التي تؤثر برامجها سلباً في انقسام اللبنانيين، لأن توحيد كتاب التاريخ بدون ضوابط إعلامية لن يؤدي إلى توحيد اللبنانيين. تعليم التاريخ الاقتصادي والاجتماعي اللبناني والمشرقي : مساهمة في إرساء وحدة مجتمعية تقر بالتنوع وتثمنه: تجارب شخصية سنة النشر: 2012 المؤلف: لبكي، بطرس المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) إنّ تعليم التاريخ الاقتصادي والاجتماعي اللبناني والمشرقي يسهم في تبريد الاحتقان الطائفي في أذهان الدارسين وتنقية التصورات المسبقة الشائعة. والاقتصاد يربط كل الناس: البيع والشراء والإنتاج وتوزيع الثروة مهما كانت دياناتهم وانتماءاتهم الدينية والإتنية على ارض معينة هي عمليات يتعاون فيها الجميع. التاريخ الاقتصادي والاجتماعي: يريك تنظيم المجتمع اقتصادياً وسياسياً، في الريف (نظام المقاطعجية والولاة والسلطان)، في المدن: نظام الطوائف المهنية (corporations) وشيوخ الطوائف المهنية وأن تعليم التاريخ الاقتصادي والاجتماعي اللبناني والمشرقي يساهم في إرساء وحدة مجتمعية تقبل بالتنوع وتثمنه: 1) لأن هذا الجانب من التاريخ يسلط الضوء على التعاون المديد بين الأهالي مهما كانت انتماءاتهم الدينية والإثنية والقبلية في إنتاج وتوزيع واستعمال الثروة. ويسلط الضوء على تنظيم هذه العمليات في المجتمع وعلاقتها بالنظام السياسي. وهذا الجانب من التاريخ يشير إلى أن فترات الصراعات بين الطوائف كانت وجيزة وفترات العيش المشترك السلمي كانت القاعدة، 2) لأن هذا الجانب من التاريخ يسلط الضوء على وحدة الثقافة وتنوعها في كل المجالات، ومعايشة السكان "للوحدة - التنوع": المتأتي من الأديان، أو من اللغات، أو من المناطق أو من التنظيم المجتمعي: (طوائف مهنية، في المدن، عشائر في الأرياف)، أو من تأثير ثقافات مجاورة: تركية، فارسية، يونانية، هندية. ويسمح لنا أن نرى كيف كان جدودنا يعيشون هذا التنوع ضمن وحدة الثقافة العربية المشرقية. درجة امتلاك طلبة جامعة القصيم لثقافة الحوار، ودورها في تعزيز التسامح : دراسة ميدانية على عينة من طلبة جامعة القصيم سنة النشر: 2017 المؤلف: الصمادي، هند سمعان المؤلف المؤسسي: International Group for Consulting and Training (IGCT) هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة امتلاك طلبة القصيم لثقافة الحوار ودورها في تعزيز التسامح من وجهة نظر طلبة جامعة القصيم، ولتحقيق هدف الدراسة قامت الباحثة بتصميم استبانة تكونت من (48) فقرة، تم تطبيقها على عينة الدراسة المكونة من (375) طالبا وطالبة تم اختيارهم بالطريقة الطبقية. استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي. أسفرت النتائج عن أن درجة امتلاك طلبة جامعة القصيم لثقافة الحوار جاءت بدرجة متوسطة، وعدم وجود فروق دالة إحصائيا لأثر متغير الجنس، ووجود فروق دالة إحصائيا تعزى لأثر السنة الدراسية ولصالح السنة الرابعة، ولمتغير التخصص ولصالح تخصص العلوم، وأظهرت النتائج أن دور ثقافة الحوار في تعزيز التسامح جاء بدرجة متوسطة، وجاء مجال التسامح الفكري في المرتبة الأولى، بينما جاء مجال التسامح الاجتماعي في المرتبة الأخيرة، وعدم وجود فروق دالة إحصائيا تعزى لأثر متغير الجنس في مجالات الأداة، ووجود فروق دالة إحصائيا تعزى لأثر السنة الدراسية ولصالح السنة الرابعة في مجالي التسامح الديني والسياسي، ولمتغير التخصص ولصالح تخصص العلوم في كل المجالات باستثناء مجال التسامح الاجتماعي، وفي الدرجة الكلية. وأوصت الباحثة بإجراء المزيد من الدراسات في هذا المجال. الأطفال وتنمية التسامح سنة النشر: 2011 المؤلف: حسونة، أمل محمد المؤلف المؤسسي: Kuwait Society for the Advancement of Arab Children (KSAAC) تناولت هذه الورقة موضوع ثقافة السلام وتنمية التسامح لدى الأطفال انطلاقا من فكرة أن هذه الثقافة تكتسب من خلال التنشئة الاجتماعية عبر مراحل النمو المختلفة.  وقد تمّ التطرق إلى مجموعة من القيم والمفاهيم والمهارات التي تميز هذه الثقافة وتعطيها طابعها الخاص. كما تمّ التركيز على أهمية إكساب الأطفال في سن مبكر ثقافة السلام التي تعتبر حلا وقائيا يحميهم من الصراعات المستقبلية ويكسبهم مهارات التعايش الإيجابي في المجتمع ويجنبهم العنف والعدوان. ومن جهة أخرى تمّ التركيز على أهمية التسامح بحيث يجب على السياسات والبرامج التربوية الإسهام في تنمية التفاهم، والتضامن، والتسامح بين الأفراد. كل ذلك بهدف تكوين مواطنين متضامنين ومسؤولين، ومنفتحين على الثقافات الأخرى، وقادرين على اتقاء النزاعات أو حلّها بوسائل سلمية.