الموارد

استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.

  • Searching...
بحث متقدم
© APCEIU

تم العثور على 110 نتيجة

تطوير وحدات تعليمية في ضوء منظومة القيم الديمقراطية لمبحث التربية الوطنية والمدنية وأثره في المشاركة السياسية والمدنية ومهارات السلام لدى طالبات المرحلة الأساسية العليا في الأردن سنة النشر: 2015 المؤلف: حداد، نهلا أمجد المؤلف المؤسسي: Al-Quds Open University تهدف هذه الدراسة إلى الوقوف على تطوير وحدات تعليمية في ضوء منظومة القيم الديمقراطية لدى الطلبة في مديرية تربية قصبة المفرق، واستقصاء أثره في تنمية المشاركة السياسية والمدنية ومهارات السلام لدى طالبات الصف التاسع الأساسي، ومهارات السلام لدى ولهذه الغاية وضع الباحثان قائمة لمنظومة القيم الديمقراطية وتطوير ثلاث وحدات تدريسية في ضوء هذه المنظومة والتأكد من صدقها، ومنظومة القيم الديمقراطية التي اعتمد عايها كانت لتطوير المشاركة المدنية لدى طالبات الصف العاشر الأساسي، والمشاركة السياسية لدى طالبات الصف التاسع الأساسي, ومهارات السلام لدى طالبات الصف الثامن الأساسي، وأعدت ثلاثة اختبارات وتأكد الباحثان من صدقها وثباتها. وطُبقت الاختبارات - قبل تطبيق الوحدات التدريسية وبعد تطبيقها- على عينة الدراسة التي تكونت في الصف الثامن من 87 طالبة قُسمن إلى مجموعتين (46 ضابطة و41 تجريبية)، وعينة الصف التاسع تكونت من 74 طالبة قُسمن إلى مجموعتين (37 ضابطة و37 تجريبية)، وعينة الصف العاشر تكونت من 86 طالبة قُسمن إلى مجموعتين (42 ضابطة و44 تجريبية)، وبعد معالجة البيانات إحصائياً بوساطة اختبار تحليل التباين المصاحب (ANCOVA) وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة    ( a ≤ 0.05 )  تعزى لمتغير المجموعة في جميع الاختبارات وكانت الفروق لصالح المجموعات التجريبية الثلاث التي تلقت الوحدات المطورة في الصفوف الثلاثة. وفي ضوء هذه النتائج وضعت مجموعة من التوصيات من أبرزها الاعتماد على منظومة القيم الديمقراطية في تطوير المشاركة السياسية والمدنية ومهارات السلام لطلبة المرحلة الأساسية العليا. أصداء، التنوع الثقافي: طريق نحو تحقيق التنمية؛ الذكرى السنوية العاشرة لإعتماد الإعلان العالمي لليونسكو  بشأن التنوع الثقافي سنة النشر: 2011 المؤلف المؤسسي: UNESCO This founding text was the first to acknowledge cultural diversity as “the common heritage of humanity”. It is with great pride that UNESCO is commemorating the 10th anniversary of the Declaration. Commemorate – from the Latin cum memorare – means quite literally “to remember together” or “to remember with”. This collection is compiled the voices of all those who have contributed to the heightening of human awareness by throwing into relief the inestimable value of cultural diversity. These excerpts from books, articles and statements by global intellectual and political leaders, artists and Nobel Prize-winners all call for the safeguarding of cultural diversity, which is inseparable from respect for human dignity. Their voices resound in bearing witness to the strength of cultural diversity and to its capacity to enlighten the minds of women and men. We are duty-bound to ensure that it is central to public policies and a resource for development and dialogue among nations. The United Nations was born of the determination of men and women “to save succeeding generations from the scourge of war...”. In accordance with that principle, UNESCO was established on a key idea, expressed at the very beginning of its Constitution: “... since wars begin in the minds of men, it is in the minds of men that the defences of peace must be constructed”. In the world today, globalized, connected and interdependent as never before, this mission is more vital than ever. The rapprochement of peoples and cultures requires a commensurately global awareness. Cultural diversity has always been at the heart of international relations. It is also, increasingly, a feature of the contemporary mixed and plural societies in which we live. In view of this reality, we must formulate appropriate public policies and rethink the mechanisms of social cohesion and civic participation. How can we build common ground on the basis of such diversity? How can we construct genuine moral and intellectual solidarity of humanity? Any new vision of humanism must be grounded itself in the dynamism and diversity of cultural heritage. It is a source of inspiration and knowledge to be shared and a means of broadening our horizons. The goal of the UNESCO Universal Declaration on Cultural Diversity is to provide keys and benchmarks for capitalizing on this wealth. There can be no sustainable governance if cultural diversity is not acknowledged. There can be no economic and social development if specific features of every culture are belittled and ignored. وضع تصورات جديدة لمستقبلنا معاً: عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم سنة النشر: 2022 المؤلف المؤسسي: International Commission on the Futures of Education | UNESCO تُستشف من أحوال العالم في الوضع الراهن أن البشرية وكوكب الأرض معرضان للخطر. وقد قدمت الجائحة التي حلت بنا في الفترة الأخيرة دليلاً دامغاً على أن العالم الذي نعيش فيه يتسم بالهشاشة وتترابط أجزاؤه ترابطاً وثيقاً. ولا بد لنا الآن من اتخاذ إجراءات عاجلة معاً لتغيير المسار ووضع تصورات جديدة لمستقبلنا. وينطوي هذا التقرير الصادر عن اللجنة الدولية المعنية بمستقبل التربية والتعليم على إقرار بقدرة التربية والتعليم على إحداث تغيير عميق في الأوضاع الراهنة. وثمة تحديان ماثلان أمامنا الآن، أولهما هو الوفاء بالوعد المتمثل في ضمان الحق في التعليم الجيد لجميع الأطفال والشباب والكبار، وهو وعد لم يتحقق بعد، وثانيهما هو تحقيق كامل الإمكانات الكفيلة بإحداث التغيير الجذري المنشود، التي ينطوي عليها التعليم بوصفه سبيلاً إلى بناء مستقبل جماعي مستدام. ولا سبيل إلى بلوغ هذه الغاية إلا بإبرام عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم يتيح إصلاح المظالم والاضطلاع في الوقت نفسه بتغيير المستقبل على النحو المنشود. ويجب أن يقوم هذا العقد الاجتماعي الجديد على حقوق الإنسان وأن يستند إلى مبادئ عدم التمييز، والعدالة الاجتماعية، واحترام الحياة، والكرامة الإنسانية، والتنوع الثقافي. ويجب أن يشتمل على أخلاقيات الرعاية والتبادل والتضامن. ويجب أن يعزز التعليم باعتباره عملاً ومنفعة مشتركة. وينطوي هذا التقرير، الذي استغرق إعداده عامين واسترشد معدوه بعملية تشاور عالمية شارك فيها نحو مليون شخص، على دعوة موجهة إلى الحكومات والمؤسسات والمنظمات والمواطنين في جميع أنحاء العالم لصياغة عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم يساعدنا في بناء مستقبل مستدام ينعم فيه الجميع بالسلام والعدل. وليست الرؤى والمبادئ والمقترحات المعروضة ههنا سوى منطلق لمزيد من العمل، إذ ينبغي بذل جهد جماعي لتجسيد هذه الرؤى والمبادئ والمقترحات بما يتماشى مع الظروف والبيئات التي تندرج فيها. وقد تحقق بالفعل العديد من المنجزات البارزة في هذا الشأن. ويسعى في هذا التقرير إلى استعراضها والارتكاز عليها لبناء صرح جديد. وليس هذا التقرير دليلاً إرشادياً ولا خطة لإيجاد حلول، بل هو فتح لباب التحاور في شأن يتسم بأهمية حيوية.  أثر التغير في النظام الدولي على السياسات الخارجية للدول العربية 1990م - 2005م سنة النشر: 2008 المؤلف: Ali Awad Al Sharaa تبحث هذه الدراسة في ماهية التغيرات التي حدثت في النظام الدولي، وخصوصا بعد عام 1990م، ومدى أثرها على السياسات الخارجية للدول العربية، وذلك من خلال مناقشة حالتي دراسة وتحليلهما، وهما: القضية الفلسطينية، والشراكة العربية الأوروبية (الشراكة الأوروبية المتوسطية).   المشاركة السياسية والتمكين السياسي للمرأة المعوقات، التحديات وآليات المعالجة في الوطن العربي سنة النشر: 2019 المؤلف: Fatima Bou Dirham السياسي، الاقتصادي، الاجتماعي، الثقافي والإداري، بالإضافة الى كل ضروب الفساد فهذه المجتمعات المتخلفة في كل المجالات ، بحاجة إلى استغلال أمثل لكافة إمكانياتها المادية، المالية والبشرية على الخصوص، دون تمييز بين الذكور والإناث، خاصة وأن فئة النساء تمثل نصف هذا المجتمع من الناحية الديمغرافية . أو تزيد على ذلك في بعض المجتمعات العربية التي تعرف نموا ديمغرافيا متزايدا لأسباب صحية وأخرى إجتماعية، فهذه المجتمعات لا تؤمن كثيرا بالأدوار الإنمائية والانتاجية للمرأة، بل تحصرها في الدور الإنجابي، الاجتماعي والتربوي في دائرة الاسرة العربية وتزداد القضية تعقيدا، حينما نعلم أن الكثير من هذه الدول تتخطى وتتجاوز نصوص الدساتير التي سنتها وصادقت عليها، في مسألة مساواة المرأة والرجل في الحقوق والواجبات وتتجاهل أدوار المرأة المتزايدة والمتعاظمة في المجال التنموي. - لمعالجة هذه القضية أنطلق من إشكالية أساسية مفادها: ماهي أهم المعوقات والتحديات التي تواجه قضايا المشاركة السياسية والتمكين السياسي للمرأة في الوطن العربي وماهي آليات المعالجة؟ في ضوء هذه الإشكالية أصوغ الفروض التالية: الفرض الأول: أهم المعوقات والتحديات التي تواجه قضايا المشاركة السياسية والتمكين السياسي للمرأة في الوطن العربي تتمثل في المعوقات والتحديات السياسية والاقتصادية، الثقافية، الإعلامية، القانونية، الإدارية، وخصوصية المرأة العربية. الفرض الثاني: تأتي آليات المعالجة من نفس طبيعة ومصادر المعوقات والتحديات، وعليه فالآليات العلاجية تتضمن آليات سياسية ، إقتصادية، إجتماعية، ثقافية، قانونية ، إعلامية إدارية ومعالجة خصوصية المرأة العربية من حيث تحويلها الى طاقة إيجابية تخدم قضايا المرأة.  ما الداعي إلى التعليم بشأن محرقة اليهود سنة النشر: 2014 المؤلف المؤسسي: UNESCO The Holocaust was a turning point in human history. Understanding the genocide of the Jewish people and other crimes perpetrated by the Nazi regime remains of great signi cance in the modern world.Regardless of where we live or who we are, learning about this universal history can help engage students in a critical re action about the roots of genocide and the necessity to nurture peace and human rights to prevent such atrocities in the future.This short introduction provides an essential overview on education about the Holocaust that can support policymakers, educators and students alike in their understanding of genocide and why it is vital that we continue to teach about the Holocaust today.  البيان المشترك للبلدان التسعة ذات الأعداد الضخمة فيما يخص التعليم في مرحلة ما بعد عام 2015 سنة النشر: 2014 المؤلف المؤسسي: UNESCO This statement is adopted by the participants of the 10th E-9 Ministerial Review Meeting held in Islamabad, Pakistan, on November 27-28, 2014. They have taken stock of the progress made since 2000 and challenges remaining in the nine countries in achieving the six Education for All (EFA) goals, and reflected on the priorities and prospects for each country to sustain and further advance educational development beyond 2015. Their deliberations were based on a careful examination of the National EFA 2015 Reviews of the countries concerned, the Muscat Agreement adopted at the Global Education for All Meeting (Muscat, Oman, 12-14 May 2014), the Outcome Document of the United Nations General Assembly Open Working Group on Sustainable Development Goals, and took into account the Aichi-Nagoya Declaration on Education for Sustainable Development as well as the changing global environment that shapes the cooperation among the E-9 countries. الأرهاب مفاهيم نظريـــــة سنة النشر: 2009 المؤلف: Moayad Abdel | Sadi Radi المؤلف المؤسسي: Educational and Psychological Research Center ليس غريبا" ان ظاهرة العدوان واستعمال العنف في المجتمعات البشرية قديمة قدم الانسان ذاته ، قدم الخير والشر ، ولكن الغريب ان يتحول العنف في المجتمعات البشرية الى واقعة مستديمة تتحكم بأفاق المستقبل وتؤثر في خياراته – الامر الذي يتطلب البحث عن جذور تلك الظاهرة وتقصي عوامل تكوينها في المجتمعات المتأزمة سياسيا" والمخترقة حضاريا" ، ولا يتحدد هذا البحث في اطار الاوضاع القائمة والظروف الراهنة التي توحي بأنها المسؤولة عن اندلاع تلك النزاعات وانقلاب زمامها وتفاقم ميولها ، بل يتطلب التنقيب عن بواعثها الاجتماعية والولوج لأعماقها القصية والكشف عن ملابساتها السياسية .  العدالة الاجتماعية وسياسات الإنفاق العام في دول الثورات العربية سنة النشر: 2014 المؤلف: Ali Abdul Qadir Ali المؤلف المؤسسي: Arab Center for Research and Policy Studies تهدف هذه الورقة إلى إبراز التحدّي الذي سيواجه دول الثورات العربية في صوْغها سياسات إنفاقٍ عامّ تلبّي ما طالبت به الثورات. في سبيل ذلك، تنظر الورقة إلى الثورات العربية بوصفها سعيًا نحو تأسيس أنظمة حكم ديمقراطية؛ بمعنى إنشاء مؤسسات سياسية تعددية وما يعني ذلك لكفاءة المؤسسات الاقتصادية. وتقترح الورقة أن طبيعة تحدّي صوْغ إنفاق عامّ ملائمة لطموحات الثورات في تحقيق عدالة اجتماعية تتمثّل في خلوّ جعبة المؤسسات الدولية المانحة للعون التنموي، كما يمثّلها صندوق النقد الدولي، من فكرٍ تنموي جديد في مجال صوْغ سياسات الإنفاق العامّ على الرغم من وجود الشواهد التطبيقية التي توضح نجاعة سياسات الإنفاق العامّ التوزيعية في تحقيق العدالة الاجتماعية. وهي شواهد تستعرضها الورقة، التي تعرض أيضًا نتائج تطبيقية ناجمة عن حجم الطبقة الوسطى في عيّنة دول الثورات العربية، وتوضح أن هذه الطبقة تمثّل أغلبية السكّان في هذه الدول، وتقترح أن الانتقال إلى نظام حكم ديمقراطي يستند إلى تفضيلات الناخبين من شأنه أن يفرض اتّباع سياسات إنفاق عامّ توزيعية، حيث يقوم الناخب الوسيط بدور محوري في اختيار مثل هذه السياسات.  مؤتمر العولمة ومناهج البحث العلمي: التوصيات سنة النشر: 2014 المؤلف المؤسسي: Generation of Scientific Research Center يعيش العالم اليوم تحت مضلة العولمة والتي لم تبقى مقتصرة على الجانب الاقتصادي والاجتماعي فحسب بل تعدت ذلك لتمس بمناهج الفكر والبحث العلمي، ومن منطلق حرص مركز جيل البحث العلمي على مواكبة كل جديد على مستوى البحث العلمي نظم مؤتمره الدولي الثالث تحت عنوان: “العولمة ومناهج البحث العلمي”  ببيروت أيام 25-26- 27 أبريل 2014. توزعت أوراق عمل المؤتمر على عشر جلسات علمية تناولت موضوع العولمة من كل جوانبه ودارت حول ستة محاور، استهل المحور الأول بـ” الإطار المفاهيمي” من خلال التوقف عند العولمة والبحث العلمي الرؤى والمفاهيم وتناول المحور الثاني مظاهر تأثر المؤسسات الأكاديمية بالعولمة وخصص المحور الثالث للعولمة والبحث العلمي في مجال الدراسات القانونية والسياسية أما المحور الرابع فلقد تطرق فيه الباحثون للعولمة والبحث العلمي في مجال الدراسات الإجتماعية والإنسانية ليضيء المحور الخامس على العولمة والبحث العلمي في مجال الدراسات الأدبية والفكرية، وأخيرا تناول المحور السادس والأخير العولمة والبحث العلمي في مجال الدراسات الإسلامية. أجمع الباحثون في نهاية المؤتمر على مجموعة من التوصيات تضمنها البيان الختامي الصادر عن اللجنة العلمية للمؤتمر المشكلة من: د. سرور طالبي  لبنان/ الجزائر؛ رئيسة المؤتمر. أ. د طارق السعدي –  لبنان؛  أ.د. عبد الله العساف (سوريا/ السعودية) أ. د نور الهدى حماد – مصر. أ.د. مصطفى رحومة – ليبيا. أ.د. ميلاد مفتاح – ليبيا. د. سالم بن خلفان بن حميد الخايفي- سلطنة عمان. د. فرج محمد نصر لاما – ليبيا. د. سالم أحمد العجيل – ليبيا. د. جهاد الغرام – فلسطين. أ. غزلان هاشمي – الجزائر. د. بومدين بلخثير- الجزائر. أ. عمر عبد الله الكروش – العراق. أ. اميمة الزين – لبنان. وفيما يلي توصيات المؤتمر: