الموارد
استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.
تم العثور على 197 نتيجة
ورقة معلومات أساسية التناسق بين العمل الإنساني والتنموي في قطاع التعليم: العمل معا في سياق الأزمات سنة النشر: 2021 المؤلف المؤسسي: Inter-agency Network for Education in Emergencies (INEE) كما علمتنا جائحة كوفيد ١٩ (كورونا) المستمرة، انه لا يوجد بلد أو نظام تعليمي في مأمن من الأزمة الحالية؛ لذلك، فإن من الأهمية بناء انظمة مرونة والتي بدورها ستشكل مفتاح ليس فقط لتجنب الخسائر ولكن أيضًا للاستمرار والتقدم نحو أهدافنا المشتركة في قطاع التعليم. هناك حاجة ماسة إلى العمل الجماعي عبر قطاعي التنمية والإنسانية لبناء أنظمة تعليمية شاملة، وقابلة للتكيف، معدة للاستجابة للأزمات ولديها القدرة على الاستجابة لها، بحيث تتاح لكل طفل وشاب فرصة الذهاب والبقاء في الفصول الدراسية، وإكمال دورة كاملة من التعليم الابتدائي والثانوي.يعد تناسق بين العمل الإنمائي والإنساني مهمًا لضمان وصول جميع الأطفال إلى تعليم نوعي وجيد ومتواصل، مما يعزز زيادة قدرتهم على التأقلم وتطورهم الكلي. في حين أن التعليم يوفر فوائد كبيرة للأفراد والمجتمعات والدول، فإن إنشاء نظم التعليم المرنة تتطلب التخطيط على مدى سنوات وتنسيق الجهود والاستثمار في قطاع التعليم.الهدف من هذه الورقة هو إزالة الغموض عن مفهوم تناسق الإنمائي الإنساني. نجحت هذه الورقة باستخدام تعريف طرق العمل الجديدة - وهو العمل على مدى سنوات طويلة للوصول لنتائج جماعية بناءً على التمايز النسبي لمختلف الجهات الفاعلة، في تلخيص المفهوم الحاسم لتناسق الإنمائية الإنسانية، وعرض العوائق التي تحول دون الترابط في قطاع التعليم، وتقديم أمثلة توضيحية للعمل يتسم بالتناسق.تقترح الورقة مجموعة من الإجراءات والتوصيات لدعم التناسق بين العمل الإنمائي والإنساني في قطاع التعليم، إلى جانب مبادئ توجيهية للمعنيين بالتعليم للقيام بإجراءات جماعية، كما وتدعو إلى تحسين الترابط بين وكالاتهم وفي كل سياسات وبرامج قطاع التعليم. ايضاً تستهدف الورقة مجموعة واسعة من الجهات الفاعلة في المجال الإنساني والتنموي والحكومي والمجتمع المدني الذين يعملون على ضمان حق جميع الأفراد في الحصول على تعليم جيد وآمن وملائم ومنصف.تم وضع تصور لهذه الورقة من قبل فريق الايني المعني بالعمل التنموي والإنساني، وهو تعاون بين مجموعة عمل سياسة التعليم من الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ ومجموعة عمل لمناصرة الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ
دليل إدماج مبادئ العدالة الاجتماعية في السياسات الإنمائية سنة النشر: 2020 المؤلف المؤسسي: UN-ESCWA هدف الدليل إلى تعزيز قدرات المسؤولين عن صياغة السياسات والخطط في الدول الأعضاء في إدماج مفاهيم ومبادئ العدالة الاجتماعية في السياسات والخطط والبرامج الإنمائية الوطنية، وإلى تحسين المعرفة حول العلاقة المركزية بين العدالة الاجتماعية وتنفيذ خطة التنمية المستدامة لعام 2030 والاتفاقيات العالمية الحديثة ذات الصلة.كما يرمي الدليل إلى توفير أداة لمناقشة أمثلة من السياسات العامة تُعتبر أساسية في تحقيق التنمية المستدامة والحوار حول كيفية صياغتها ضمن مقاربة تراعي مفاهيم العدالة الاجتماعية. ولخدمة هذه الأهداف، يقدم الدليل ملخصاً حول المقاربات والعوامل المعيارية والتقنية التي يجب أن تؤخذ في الاعتبار لضمان تطوير سياسات قائمة على مبادئ العدالة الاجتماعية في مختلف البلدان العربية، على اختلاف قدرات هذه البلدان واحتياجاتها وهياكلها المؤسسية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية.وينطلق الدليل من المقاربة المفاهيمية للعدالة الاجتماعية التي اعتمدتها الإسكوا والقائمة على مبادئ المساواة والإنصاف وحقوق الإنسان والمشاركة. ويستعرض التدخلات وآليات العمل المؤسسي والعناصر المختلفة التي تعزز الحيّز الذي يراعي مبادئ العدالة الاجتماعية في السياسات العامة. وفي هذا السياق، تعمل الإسكوا على تنظيم دورات تدريبية على المستويين الوطني والإقليمي لبناء قدرات الجهات المعنية على الدليل واستخدامه في عمليات التخطيط.
خلق بيئة تعليمية غير رسمية ترتكز على تمكين المراهقين والشباب: قضايا واعتبارات في سياقات الأزمات والصراع سنة النشر: 2021 المؤلف المؤسسي: Inter-agency Network for Education in Emergencies (INEE) تقدم مذكرة السياسة هذه توصيات لكيفية تعزيز بيئة السياسات العامة التي يتم فيها تنفيذ التعليم غير الرسمي. تسلط الضوء على الاعتبارات الرئيسية بالنسبة لهؤلاء الذين يخططون ويصممون وينفذون برامج غير رسمية تسعى إلى مواجهة التحديات الأساسية في مجالي التعليم والمهارات الإنمائية التي يواجهها المراهقون والشباب خارج المدارس، ولا سيما المتأثرون بالنزاعات أو الأزمات أو التهجير القسري.
قصة الحطاب وإبنة الحائك سنة النشر: 2021 المؤلف المؤسسي: Alma3rifabook الفيديو عبارة عن قصة هادفة تتمثل في بعض القيم العربية والأخلاق النبيلة. يروى في قديم الزمان، وسالف العصر والاوان أنه كان هناك حطاب شاب يدعى ناصر متزوج حديثاً ويعيش مع زوجته على مشارف قرية ريفية هادئة. وكان ويخرج للعمل كل صباح لتقطيع الحطب وجمعه من الغابة المجاورة ولا يعود للبيت إلا بعد انتصاف النهار. وفي عصر أحد الايام خرج مع زوجته للسوق وهناك قابلا فتاةً شابة اسمها سلوى تبيع السجاد الذي تم حياكته يدويا.
الأطفال غير المصحوبين بذويهم أو المنفصلين عنهم في منطقة الشرق الأوسط سنة النشر: 2024 المؤلف: Pierre Cazenave المؤلف المؤسسي: International Centre for Migration Policy Development (ICMPD) | European Union (EU) قد صمم هذا العمل لتسليط الضوء على الديناميات السابقة والحالية التي تؤثر على الهجرة الدولية (من المنطقة وداخلها)، وجمع وجهات النظر وتحليل سرد الأطفال غير المصحوبين بذويهم أو المنفصلين عنهم في محاولة لفهم الأسباب التي تدعم تنقل والأطفال غير المصحوبين بذويهم أو المنفصلين عنهم من المنطقة وداخلها، وذلك أي ًضا بهدف تقديم توصيات بشأن كيفية توفير احتياجاتهم المحددة على نحو أفضل في سياقات مختلفة. ركزت الدراسة بشكل خاص على ٣ بلدان مختارة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (المغرب والأردن ولبنان) بينما تم استخدام المعلومات والبيانات القيمة التي تم جمعها في بلدين من بلدان الاتحاد الأوروبي (الاتحاد الأوروبي)، وهما اليونان وإسبانيا.
جهود المنظمات الدولية في تأهيل معلمي اللاجئين في تركيا ومصر: دراسة مقارنة (المشروعات الدولية نموذجاً; Vol. 1, No. 47) سنة النشر: 2023 المؤلف: Husniah Husayn Abd al-Rahman Iwis المؤلف المؤسسي: Fayoum University. Faculty of Education يتطلب تعليم الطلاب اللاجئين إتقان المعلمين مهارات مختلفة تمكنهم من التغلب على التحديات التي تواجههم في دعم الأطفال عاطفياً، ودمجهم اجتماعيًا وأكاديميًا بشكل عام؛ لذا برزت الحاجة إلى تدريب المعلمين قبل وأثناء الخدمة من أجل التدريس في فصول تتكون من أطفال من جنسيات وثقافات مختلفة؛ ومن ثم يسعى هذا البحث إلى الكشف عن طبيعة الجهود المقدمة لإعداد المعلمين القائمين على تعليم اللاجئين في كل من مصر وتركيا، ولتحقيق هذا الهدف اعتمد البحث على المدخل الوظيفى، وتوصل البحث إلى عدد من النتائج أهمها: أولت المنظمات الدولية أهمية كبرى لتنفيذ مشروعات تأهيل معلمي اللاجئين؛ وذلك من خلال المشروعات التى تمولها المفوضية الأوروبية في إطار برنامج (Erasmus + (KA2 ، كما تبين الأثر الإيجابى للمشروعات فى الجوانب العاطفية، والاجتماعية، والمهنية؛
التعليم ودوره في تفعيل التربية التسامحية لتحقيق التعايش السلمي (مجلة حمورابي للدراسات; Vol. 1, No. 46) سنة النشر: 2023 المؤلف: Marwan Kadhim Wajar Al-Saedl المؤلف المؤسسي: Hammurabi Centre for Research and Strategic Studies إن تحقيق ثقافة التسامح ونشرها أصبح ضرورة للمجتمعات لسيادة قيم السلام، والإحسان، والتعايش مع الآخر، واحترام التنوع الفكري والثقافي داخل المجتمع الواحد، تعدُ التربية التسامحية وقيمها إطاراً مرجعياً وموجهاً للسلوك الطلابي، فنظام القيم لدى الأفراد يمثل معتقداتهم وسلوكياتهم وعواطفهم، فضلاً عن مواقفهم الاجتماعية والتفاعلية، أيضاً تشكل جزءاً من مفهوم الذات لديهم، يحاول البحث الحالي الاجابة عن السؤال الأتي" ما دور التعليم في تفعيل التربية التسامحية لتحقيق التعايش السلمي، كما يستهدف البحث إلى التعرف على الأطار الفكري والنظري للتسامح، ايضاً معرفة الآثار التربوية المترتبة على تفعيل التربية التسامحية، وصولاً إلى تقديم رؤية عن دور التعليم في تفعيل التربية التسامحية لتحقيق التعايش السلمي، واعتمد البحث الحالي المنهج الوصفي باعتباره الأنسب والأكثر ملاءمة لطبيعة البحث.
التربية على التسامح وتجسيد ثقافة العيش المشترك من التسامح إلى التعايش سنة النشر: 2022 المؤلف المؤسسي: Democratic Arab Center حظى مفهوم التسامح باهتمام كبير في ضوء المتغيرات المجتمعية المعاصرة من أجل ضمان استقرار المجتمع، وتعايش أفراده في وئام وسلام بالإضافة إلى أهميته على مستوى العلاقات بين الدول وبعضها. التسامح قيمة إنسانية ذات طابع عالمي، ولقد ظهر مفهوم التسامح من حاجة المجتمعات الغارقة في الحروب والاقتتال الأهلي، وهو أعطى تقدما باهرا للمجتمعات والمؤسسات في الغرب، وحرّر الإنسـان من قيود الخوف، لقد أرسى مفهوم التسامح قوانين أكثر إنسانية، وفرض على الـدول أنماطا جديدة مـن التفكير وإعمال العقل لاستنباط مخارج تجنب البشرية العنف والتعصب، وقـد التزمت الأمـم المتحدة بتدعيم التسامح من خلال تعزيز التفاهم المتبادل بين الثقافات والشعوب . وقد تنبهت منظمة اليونسكو للتربية والثقافة والعلـوم التابعة للأمم المتحدة، إلى موضوع ثقافة التسامح فأصدرت في السادس عشر من تشرين الثاني لعام 1995، إعلاناً يتضمـن الـمبـادئ الأساسية للتسامح كثقافة تربوية ونفسية و اجتماعية. وقـد أصبح هذا اليوم ومنذ المؤتمر العام لليونسكو في دورته الثامنة والعشرين، يوماً عالمياً للتسامح 