الموارد
استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.
تم العثور على 171 نتيجة
أصداء، التنوع الثقافي: طريق نحو تحقيق التنمية؛ الذكرى السنوية العاشرة لإعتماد الإعلان العالمي لليونسكو بشأن التنوع الثقافي سنة النشر: 2011 المؤلف المؤسسي: UNESCO This founding text was the first to acknowledge cultural diversity as “the common heritage of humanity”. It is with great pride that UNESCO is commemorating the 10th anniversary of the Declaration. Commemorate – from the Latin cum memorare – means quite literally “to remember together” or “to remember with”. This collection is compiled the voices of all those who have contributed to the heightening of human awareness by throwing into relief the inestimable value of cultural diversity. These excerpts from books, articles and statements by global intellectual and political leaders, artists and Nobel Prize-winners all call for the safeguarding of cultural diversity, which is inseparable from respect for human dignity. Their voices resound in bearing witness to the strength of cultural diversity and to its capacity to enlighten the minds of women and men. We are duty-bound to ensure that it is central to public policies and a resource for development and dialogue among nations. The United Nations was born of the determination of men and women “to save succeeding generations from the scourge of war...”. In accordance with that principle, UNESCO was established on a key idea, expressed at the very beginning of its Constitution: “... since wars begin in the minds of men, it is in the minds of men that the defences of peace must be constructed”. In the world today, globalized, connected and interdependent as never before, this mission is more vital than ever. The rapprochement of peoples and cultures requires a commensurately global awareness. Cultural diversity has always been at the heart of international relations. It is also, increasingly, a feature of the contemporary mixed and plural societies in which we live. In view of this reality, we must formulate appropriate public policies and rethink the mechanisms of social cohesion and civic participation. How can we build common ground on the basis of such diversity? How can we construct genuine moral and intellectual solidarity of humanity? Any new vision of humanism must be grounded itself in the dynamism and diversity of cultural heritage. It is a source of inspiration and knowledge to be shared and a means of broadening our horizons. The goal of the UNESCO Universal Declaration on Cultural Diversity is to provide keys and benchmarks for capitalizing on this wealth. There can be no sustainable governance if cultural diversity is not acknowledged. There can be no economic and social development if specific features of every culture are belittled and ignored.
وضع تصورات جديدة لمستقبلنا معاً: عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم سنة النشر: 2022 المؤلف المؤسسي: International Commission on the Futures of Education | UNESCO تُستشف من أحوال العالم في الوضع الراهن أن البشرية وكوكب الأرض معرضان للخطر. وقد قدمت الجائحة التي حلت بنا في الفترة الأخيرة دليلاً دامغاً على أن العالم الذي نعيش فيه يتسم بالهشاشة وتترابط أجزاؤه ترابطاً وثيقاً. ولا بد لنا الآن من اتخاذ إجراءات عاجلة معاً لتغيير المسار ووضع تصورات جديدة لمستقبلنا. وينطوي هذا التقرير الصادر عن اللجنة الدولية المعنية بمستقبل التربية والتعليم على إقرار بقدرة التربية والتعليم على إحداث تغيير عميق في الأوضاع الراهنة. وثمة تحديان ماثلان أمامنا الآن، أولهما هو الوفاء بالوعد المتمثل في ضمان الحق في التعليم الجيد لجميع الأطفال والشباب والكبار، وهو وعد لم يتحقق بعد، وثانيهما هو تحقيق كامل الإمكانات الكفيلة بإحداث التغيير الجذري المنشود، التي ينطوي عليها التعليم بوصفه سبيلاً إلى بناء مستقبل جماعي مستدام. ولا سبيل إلى بلوغ هذه الغاية إلا بإبرام عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم يتيح إصلاح المظالم والاضطلاع في الوقت نفسه بتغيير المستقبل على النحو المنشود. ويجب أن يقوم هذا العقد الاجتماعي الجديد على حقوق الإنسان وأن يستند إلى مبادئ عدم التمييز، والعدالة الاجتماعية، واحترام الحياة، والكرامة الإنسانية، والتنوع الثقافي. ويجب أن يشتمل على أخلاقيات الرعاية والتبادل والتضامن. ويجب أن يعزز التعليم باعتباره عملاً ومنفعة مشتركة. وينطوي هذا التقرير، الذي استغرق إعداده عامين واسترشد معدوه بعملية تشاور عالمية شارك فيها نحو مليون شخص، على دعوة موجهة إلى الحكومات والمؤسسات والمنظمات والمواطنين في جميع أنحاء العالم لصياغة عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم يساعدنا في بناء مستقبل مستدام ينعم فيه الجميع بالسلام والعدل. وليست الرؤى والمبادئ والمقترحات المعروضة ههنا سوى منطلق لمزيد من العمل، إذ ينبغي بذل جهد جماعي لتجسيد هذه الرؤى والمبادئ والمقترحات بما يتماشى مع الظروف والبيئات التي تندرج فيها. وقد تحقق بالفعل العديد من المنجزات البارزة في هذا الشأن. ويسعى في هذا التقرير إلى استعراضها والارتكاز عليها لبناء صرح جديد. وليس هذا التقرير دليلاً إرشادياً ولا خطة لإيجاد حلول، بل هو فتح لباب التحاور في شأن يتسم بأهمية حيوية.
[الملخص] التقرير العالمي لرصد التعليم 2024/5: مهارات القيادة في مجال التعليم والقيادة الجيدة من أجل تعزيز التعلّم سنة النشر: 2024 المؤلف المؤسسي: Global Education Monitoring Report Team ويهدف التقرير العالمي لرصد التعليم لعام 5/2024 إلى تقييم التقدم المحرز على صعيد تحقيق أهداف خطة عام 2030. ويُستشَفّ من النتائج التي خلص إليها التقرير أن عدد الأطفال الملتحقين بالمدارس والذين يكملون تعليمهم الثانوي أعلى من أي وقت مضى، ولكن قطاع التعليم لا يزال يشهد ركوداً في العديد من المجالات. وتكتسي مهارات القيادة أهمية حاسمة للتصدي لهذه المشكلة. فلا يمكن للمدرسة أن تحسّن نتائج الطلاب إذا لم يكن على رأسها قائد كفؤ يرشدها إلى الطريق.واستناداً إلى استعراض أجري للتشريعات والسياسات المطبقة في اختيار المدراء، وإعدادهم، وظروف عملهم، في 211 مؤسسة تعليمية، يبحث التقرير في أدوات السياسة العامة الكفيلة باستقطاب القادة الموهوبين والاحتفاظ بهم.ولا تقتصر مهارات القيادة على مدراء المدارس فحسب، بل تشمل أيضاً الأفراد الذين يشغلون مناصب أخرى في مجال التربية والتعليم وخارجه، مثل المديرين المساعدين والمعلّمين والطلاب. وإذا كانت القيادة مشتركة، فتمتد هذه القدرات لتشمل الزعماء السياسيين والمجتمع المدني والمنظمات الدولية والنقابات ووسائل الإعلام، الذين يساعدون على تحديد أهداف التعليم.ويدعو التقرير إلى بذل الجهود الرامية إلى تعزيز قدرات القادة وفقاً لأربعة أبعاد رئيسية خاصة بمهارات القيادة، وذلك للتمكن من تحديد التوقعات والتركيز على التعلم وتعزيز التعاون وتنمية مهارات الأفراد. ولكي تؤتي هذه الأبعاد ثمارها، ينبغي أن يحظى الأشخاص الذين يشغلون مناصب قيادية بالثقة، وأن تُعزَّز قدراتهم، وأن يتم توظيفهم من خلال إجراءات توظيف عادلة، وأن يتم دعمهم في تعزيز مهاراتهم، وتشجيعهم على إرساء ثقافة للتعاون.كما يدعو التقرير إلى تعزيز قدرة المسؤولين عن التعليم على أداء مهامهم بصفتهم قادة لنُظم التعليم.
تقدیم الدعم النفسي الاجتماعي خلال التعلیم في حالات الطوارئ سنة النشر: 2019 المؤلف المؤسسي: Inter-agency Network for Education in Emergencies(INEE) تُلخصُ هذه الوحدة ثلاث ساعات ( 180 دقیقة) من أنشطةِ وموادِ التدریب المتصلة بالدّعم النّفسيّ الاجتماعيّ والتّعلّم الاجتماعي والعاطفيّ في حالات الطوارئ، و تشملُ أنشطةً تكمیلیة لزیادة استیعاب مفاهیم الدعم النفسي الاجتماعي والتعلیم الاجتماعي العاطفي،لفترة تمتد إلى خمس ( 5) ساعات ( 270 دقیقة).ویقدمُ دلیلُ المُیسِّر - الذي بین أیدینا - الموادَ ومذكراتِ المُیسِّرین (بما في ذلك الأفكار الرئیسة وتعلیمات الأنشطة)، ونصاً مقترحاًللعرض المرافق.یشجعُ الدلیلُ أیضًا المُیسِّرین على استعراض التعلیمات أولًا قبل التدریب، التي من شأنها تقدیم التوجیه لوضع موارد التدریب فيسیاقها الصحیح.
التقرير العالمي لرصد التعليم ٢٠١٦ - التعليم من أجل الناس والكوكب: بناء مستقبل مستدام للجميع سنة النشر: 2016 المؤلف المؤسسي: UNESCO | Global Education Monitoring Report Team يستند هذا التقرير العالمي لرصد التعليم الذي أصدرته اليونسكو إلى تجربة وخبرة التقارير العالمية السابقة لرصد التعليم للجميع، كما تناط به مهمة جديدة وهي تقييم التقدم الذي يحرزه التعليم في إطار جدول أعمال 2030. وهذا التقرير العالمي لرصد التعليم لعام 2016، وهو الأول من هذه السلسلة التي ستتواصل على مدى 15 عاماً، يستكشف العلاقة المعقدة بين التعليم والجوانب الأخرى للتنمية المستدامة، إلى جانب رصد الآثار المترتبة على الهدف 4 للتنمية المستدامة. ويبين أن التعليم لن يجود بكامل إمكاناته لدفع العالم إلى الأمام ما لم تتحسن معدلات الالتحاق بالمدارس تحسُّناً كبيراً، ويصبح التعلم عملية متواصلة مدى الحياة، وتتماهى نُظم التعليم تماماً مع التنمية المستدامة. 