الموارد

استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.

  • Searching...
بحث متقدم
© APCEIU

تم العثور على 152 نتيجة

سد الفجوة: دعم قاعدة الأدلة المتعلقة بالتعليم في حالات الطوارئ المستجيب للنوع الاجتماعي سنة النشر: 2022 المؤلف: Lauren Gerken | Sumbal Bashir المؤلف المؤسسي: The Inter-agency Network for Education in Emergencies (INEE) يسلّط هذا الملخص الضوء على الثغرات الرئيسية في قاعدة الأدلة حول النوع الاجتماعي والتعليم في حالات الطوارئ، ويقدم التوجيه الاستراتيجي والمحتوى المواضيعي لمبادرات الأبحاث الجديدة. يتضمن توصيات لإجراء أبحاث تعليمية مستجيبة للنوع الاجتماعي والمناصرة للعمل التعاوني وتبادل المعرفة بين النوع الاجتماعي والجهات الفاعلة الرئيسية في مجال التعليم في حالات الطوارئ. يمكن استخدام الملخص لتحديد المجالات ذات الأولوية للبحث وأسئلة البحث للمضي قدمًا، وفرص التعاون، ومجالات البحث ذات الأولوية للتمويل. التعليم من أجل التنمية المستدامة (vol.13 , no.1 مجلة الخلدونية للعلوم الإنسانية والاجتماعية) سنة النشر: 2021 المؤلف: Younesi Aissa, Omari Aicha, Maitar Aicha المؤلف المؤسسي: Ibn Khaldoun University. Faculty of Human and Social Sciences تهدف هذه المداخلة لإبراز أهمية التعليم من أجل تحقيق التنمية المستدامة ،وهذا باعتبارها من المواضيع التي تلقى اهتماما كبيرا في جميع دول العالم، باعتبارها قضية مهمة في الوقت الراهن، ومحور اهتمامها يتمثل في تحسين ثلاث جوانب أساسية ، وهذه الجوانب تتعلق بالجانب الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، ولتحقيق هذا المفهوم-التنمية المستدامة- لدى النشء لابد من تعليمها لهم، ويكون هذا بادراجها في المناهج التعليمية دور المدرسة في تنمية قيم المواطنة لدى المتعلمين : مرحلة التعليم المتوسط والثانوي نموذجا سنة النشر: 2016 المؤلف: بوطبال، سعد الدين المؤلف المؤسسي: University of Ouargla هدفت الدراسة الراهنة إلى تقصي دور المدرسة من خلال المقررات الدراسية في مرحلة التعليم المتوسط والثانوي في تنمية وتفعيل قيم المواطنة وجعلها راسخة في شخصية الأفراد، لتظهر بعد ذلك جليا في الحياة الاجتماعية من خلال ممارسات حقيقية. جرى الاعتماد على منهج تحليل المحتوى لمادتي التربية الإسلامية والتربية المدنية من خلال التركيز على المعاني الكبرى للمواطنة كفئات تحليل، والكلمات الدالة على المواطنة كوحدات التحليل. توصلت الدراسة إلى أن المدرسة تؤدي دورا في اكتساب المتعلمين لقيم المواطنة في شتى المجالات القانونية والسياسية، إلا انه يلاحظ وجود نقص في الاهتمام بالجانب النفسي السلوكي لقيم المواطنة، لذلك وجب ربط المقررات الدراسية بالمجتمع المحلي وخصوصياته ومشكلاته حتى يحدث تناسق بين أهداف المدرسة التي تستمد من الأهداف العامة للمجتمع من جهة، والاستجابة لمتطلبات العولمة ورهاناتها من جهة أخرى، لأن قيم المواطنة يجب أن تصاغ بشكل مباشر في جميع المناهج الدراسية قصد ترسيخها في التفاعلات الاجتماعية للأفراد والجماعات بشكل يجعلها تساهم في التنمية الشاملة بمختلف أبعادها، والمحافظة على الأمن والاستقرار الاجتماعي. تحديات التربية العربية في القرن الحادي والعشرين وأثرها في تحديد دور معلم المستقبل سنة النشر: 2007 المؤلف: ملكاوي، نازم محمود المؤلف المؤسسي: University of Sharjah استهدفت الدراسة التعرف على أهم التحديات والقضايا التي تواجه التربية العربية خلال القرن الحالي، كالتحدي الثقافي، والتربية المستدامة، وقيادة التغيير، وثورة المعلومات، وتمهين التعليم، والأزمة البيئية، لتكون منطلقاً في إبراز دور وأهمية وملامح معلم المستقبل. وتبين أن ما أعد له المعلم خلال القرن الماضي لا يتناسب ومتطلبات الدور الذي سيؤديه خلال القرن الحالي، حيث مدارس المستقبل الإلكترونية، والتعليم الإلكتروني من خلال الشبكات الممتدة عبر العالم، كما لم يعد المعلم هو المصدر الوحيد للمعلومات والمعارف، فهناك وسائل ومصادر متنوعة ومتعددة تضخ كميات هائلة من المعلومات، يستطيع الطلبة بسهولة ويسر تلقيها، فتؤثر فيهم، مما يفرض على معلم المستقبل تنمية قدراته الفكرية والثقافية والفنية.. الخ، وفهم دوره الجديد في توجيه كل هذه المصادر لخدمة الأهداف التربوية التي تصب في مصلحة وطنه وأمته. وأن يدرك أن المعرفة والتحكم بها هي أهم مصادر الثروة... واستخلصت الدراسة بعض الملامح والأدوار لمعلم المستقبل ليستطيع أداء رسالته بحيث يكون معلماً مدركاً أهمية المهنة التي يمارسها وقدسيتها، مشاركاً في اتخاذ القرارات، وقادراً على مد العملية التعليمية خارج أسوار المدرسة، مدركاً موقعه وأهميته في عصر العولمة والتقدم والانفتاح...خبيراً في طرق البحث عن المعلومة، يستند في عمله وسلوكه وممارساته إلى قاعدة فكرية وتربوية متينة، وعقيدة إيمانية قوية، قادراً على تهيئة طلبته للخلق والإبداع والابتكار والتجديد والتعلم المستمر. وأوصت الدراسة بضرورة بناء خطة تربوية تكاملية للأمة العربية حيث الظروف متشابهة، مستندين بتخطيطهم على البحث الميداني للواقع الحقيقي للمعلم والعملية التعليمية. أصداء، التنوع الثقافي: طريق نحو تحقيق التنمية؛ الذكرى السنوية العاشرة لإعتماد الإعلان العالمي لليونسكو  بشأن التنوع الثقافي سنة النشر: 2011 المؤلف المؤسسي: UNESCO This founding text was the first to acknowledge cultural diversity as “the common heritage of humanity”. It is with great pride that UNESCO is commemorating the 10th anniversary of the Declaration. Commemorate – from the Latin cum memorare – means quite literally “to remember together” or “to remember with”. This collection is compiled the voices of all those who have contributed to the heightening of human awareness by throwing into relief the inestimable value of cultural diversity. These excerpts from books, articles and statements by global intellectual and political leaders, artists and Nobel Prize-winners all call for the safeguarding of cultural diversity, which is inseparable from respect for human dignity. Their voices resound in bearing witness to the strength of cultural diversity and to its capacity to enlighten the minds of women and men. We are duty-bound to ensure that it is central to public policies and a resource for development and dialogue among nations. The United Nations was born of the determination of men and women “to save succeeding generations from the scourge of war...”. In accordance with that principle, UNESCO was established on a key idea, expressed at the very beginning of its Constitution: “... since wars begin in the minds of men, it is in the minds of men that the defences of peace must be constructed”. In the world today, globalized, connected and interdependent as never before, this mission is more vital than ever. The rapprochement of peoples and cultures requires a commensurately global awareness. Cultural diversity has always been at the heart of international relations. It is also, increasingly, a feature of the contemporary mixed and plural societies in which we live. In view of this reality, we must formulate appropriate public policies and rethink the mechanisms of social cohesion and civic participation. How can we build common ground on the basis of such diversity? How can we construct genuine moral and intellectual solidarity of humanity? Any new vision of humanism must be grounded itself in the dynamism and diversity of cultural heritage. It is a source of inspiration and knowledge to be shared and a means of broadening our horizons. The goal of the UNESCO Universal Declaration on Cultural Diversity is to provide keys and benchmarks for capitalizing on this wealth. There can be no sustainable governance if cultural diversity is not acknowledged. There can be no economic and social development if specific features of every culture are belittled and ignored. وضع تصورات جديدة لمستقبلنا معاً: عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم سنة النشر: 2022 المؤلف المؤسسي: International Commission on the Futures of Education | UNESCO تُستشف من أحوال العالم في الوضع الراهن أن البشرية وكوكب الأرض معرضان للخطر. وقد قدمت الجائحة التي حلت بنا في الفترة الأخيرة دليلاً دامغاً على أن العالم الذي نعيش فيه يتسم بالهشاشة وتترابط أجزاؤه ترابطاً وثيقاً. ولا بد لنا الآن من اتخاذ إجراءات عاجلة معاً لتغيير المسار ووضع تصورات جديدة لمستقبلنا. وينطوي هذا التقرير الصادر عن اللجنة الدولية المعنية بمستقبل التربية والتعليم على إقرار بقدرة التربية والتعليم على إحداث تغيير عميق في الأوضاع الراهنة. وثمة تحديان ماثلان أمامنا الآن، أولهما هو الوفاء بالوعد المتمثل في ضمان الحق في التعليم الجيد لجميع الأطفال والشباب والكبار، وهو وعد لم يتحقق بعد، وثانيهما هو تحقيق كامل الإمكانات الكفيلة بإحداث التغيير الجذري المنشود، التي ينطوي عليها التعليم بوصفه سبيلاً إلى بناء مستقبل جماعي مستدام. ولا سبيل إلى بلوغ هذه الغاية إلا بإبرام عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم يتيح إصلاح المظالم والاضطلاع في الوقت نفسه بتغيير المستقبل على النحو المنشود. ويجب أن يقوم هذا العقد الاجتماعي الجديد على حقوق الإنسان وأن يستند إلى مبادئ عدم التمييز، والعدالة الاجتماعية، واحترام الحياة، والكرامة الإنسانية، والتنوع الثقافي. ويجب أن يشتمل على أخلاقيات الرعاية والتبادل والتضامن. ويجب أن يعزز التعليم باعتباره عملاً ومنفعة مشتركة. وينطوي هذا التقرير، الذي استغرق إعداده عامين واسترشد معدوه بعملية تشاور عالمية شارك فيها نحو مليون شخص، على دعوة موجهة إلى الحكومات والمؤسسات والمنظمات والمواطنين في جميع أنحاء العالم لصياغة عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم يساعدنا في بناء مستقبل مستدام ينعم فيه الجميع بالسلام والعدل. وليست الرؤى والمبادئ والمقترحات المعروضة ههنا سوى منطلق لمزيد من العمل، إذ ينبغي بذل جهد جماعي لتجسيد هذه الرؤى والمبادئ والمقترحات بما يتماشى مع الظروف والبيئات التي تندرج فيها. وقد تحقق بالفعل العديد من المنجزات البارزة في هذا الشأن. ويسعى في هذا التقرير إلى استعراضها والارتكاز عليها لبناء صرح جديد. وليس هذا التقرير دليلاً إرشادياً ولا خطة لإيجاد حلول، بل هو فتح لباب التحاور في شأن يتسم بأهمية حيوية.  أثر برنامج قائم على مبادئ التربية من أجل الاستدامة في تنمية الوعي بالتغيرات المناخية، وقيم المواطنة البيئية لدى تلاميذ المرحلة المتوسطة بالمناطق العشوائية (vol.48, no.2 المجلة الدولية للأبحاث والتربوية) سنة النشر: 2024 المؤلف: Nermin Awny Mohammad | Ibrahim Ahmed Abdelhady المؤلف المؤسسي: United Arab Emirates University هدف البحث إلى الكشف عن أثر برنامج قائم على مبادئ التربية من أجل الاستدامة في تنمية الوعي بالتغيرات المناخية، وقيم المواطنة البيئية لدى تلاميذ الصف الثاني من المرحلة المتوسطة بالمناطق العشوائية، واعتمد البحث على المنهج شبه التجريبي [الملخص] التقرير العالمي لرصد التعليم 2024/5: مهارات القيادة في مجال التعليم والقيادة الجيدة من أجل تعزيز التعلّم سنة النشر: 2024 المؤلف المؤسسي: Global Education Monitoring Report Team ويهدف التقرير العالمي لرصد التعليم لعام 5/2024 إلى تقييم التقدم المحرز على صعيد تحقيق أهداف خطة عام 2030. ويُستشَفّ من النتائج التي خلص إليها التقرير أن عدد الأطفال الملتحقين بالمدارس والذين يكملون تعليمهم الثانوي أعلى من أي وقت مضى، ولكن قطاع التعليم لا يزال يشهد ركوداً في العديد من المجالات. وتكتسي مهارات القيادة أهمية حاسمة للتصدي لهذه المشكلة. فلا يمكن للمدرسة أن تحسّن نتائج الطلاب إذا لم يكن على رأسها قائد كفؤ يرشدها إلى الطريق.واستناداً إلى استعراض أجري للتشريعات والسياسات المطبقة في اختيار المدراء، وإعدادهم، وظروف عملهم، في 211 مؤسسة تعليمية، يبحث التقرير في أدوات السياسة العامة الكفيلة باستقطاب القادة الموهوبين والاحتفاظ بهم.ولا تقتصر مهارات القيادة على مدراء المدارس فحسب، بل تشمل أيضاً الأفراد الذين يشغلون مناصب أخرى في مجال التربية والتعليم وخارجه، مثل المديرين المساعدين والمعلّمين والطلاب. وإذا كانت القيادة مشتركة، فتمتد هذه القدرات لتشمل الزعماء السياسيين والمجتمع المدني والمنظمات الدولية والنقابات ووسائل الإعلام، الذين يساعدون على تحديد أهداف التعليم.ويدعو التقرير إلى بذل الجهود الرامية إلى تعزيز قدرات القادة وفقاً لأربعة أبعاد رئيسية خاصة بمهارات القيادة، وذلك للتمكن من تحديد التوقعات والتركيز على التعلم وتعزيز التعاون وتنمية مهارات الأفراد. ولكي تؤتي هذه الأبعاد ثمارها، ينبغي أن يحظى الأشخاص الذين يشغلون مناصب قيادية بالثقة، وأن تُعزَّز قدراتهم، وأن يتم توظيفهم من خلال إجراءات توظيف عادلة، وأن يتم دعمهم في تعزيز مهاراتهم، وتشجيعهم على إرساء ثقافة للتعاون.كما يدعو التقرير إلى تعزيز قدرة المسؤولين عن التعليم على أداء مهامهم بصفتهم قادة لنُظم التعليم. التدريب على القيادة في التعليم من أجل التنمية المستدامة المشروع الطليعي للشبكة الشريكة الرابعة في برنامج العمل العالمي لليونسكو سنة النشر: 2017 المؤلف المؤسسي: UNESCO يُعتبر التدريب على القيادة في مجال التعليم من أجل التنمية المستدامة المشروعالطليعي للشبكة الشريكة الرابعة في برنامج العمل العالمي ويرمي إلى حشدالشباب وتعزيز مشاركتهم. ويستخدم أعضاء الشبكة هذه الوحدات التدريبيةفي الأنشطة التدريبية التي ينظمونها من أجل الشباب. انطلاق ملتقى "المواطنة الإنسانية ودورها في التقارب والوئام الإنساني" سنة النشر: 2015 المؤلف المؤسسي: OmanTvGeneral أقام مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم  الملتقى العلمي المواطنة الإنسانية ودورها في التقارب والوئام الإنساني، وذلك في إطار فعاليات أسبوع التقارب والوئام الإنساني الرابع، حيث يعد الملتقىى فرصة سانحة لجميع المشاركين للاطلاع على تجربة السلطنة الرائدة في الحوار الحضاري ودعم قيم التسامح والتعاون والتعايش السلمي وفق الثوابت التي أرسى مبادئها حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه.