الموارد

استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.

  • Searching...
بحث متقدم
© APCEIU

تم العثور على 11 نتيجة

المساواة بين الجنسين وعمل الأطفال: أداة تربوية للمدربين والمدربات سنة النشر: 2006 المؤلف: Anita Amorim | UnaMurray | Ségolène Samouiller | Sandhya Badrinath المؤلف المؤسسي: International Labour Organization (ILO) إن القضاء على عمل الأطفال وترويج المساواة بين الفتيان والفتيات، الرجال والنساء، مساران متلازمان. وقد صُممت الأداة التربوية هذه لإظهار ضرورة تبنّي مفهوم النوع الاجتماعي من أجل فهم تعقيد ظاهرة عمل الفتيات والفتيان وإبراز تأثير النوع الاجتماعي على خيارات الأطفال، سواء فيما يتعلق بفرص العمل أو بالموارد المالية المتوفرة والمختلفة بالنسبة للفتيان والفتيات.وتهدف الأداة التربوية هذه إلى مساعدة المدربين والمدربات في اليمن على تحفيز الوعي لدى الصغار، وبخاصة المراهقين منهم، وعلى إفهامهم عمل الأطفال والمساواة بين الجنسين. فهي تستند إلى مبدأ أساسي قائلا إن للمراهقين دورا مهما يلعبونه من خلال تقوية وعيهم بقضايا العدالة الاجتماعية وعبر تأثيرهم في الوقت عينه على مجتمعهم بغية إحداث تغيير إيجابي فيه. فبواسطة تحميل الفتيات والفتيان المسؤوليات والاعتراف بقيمة مساهماتهم، نأمل أن نسخّر الثراء الإبداعي والالتزام الموجودين لدى المراهقين لمكافحة عمل الأطفال وترويج المساواة بين الجنسين.  تعزيز التربية على المواطنة العالمية في الجامعات العربية: لمحة إقليمية سنة النشر: 2022 المؤلف المؤسسي: UNESCO Beirut لفهم حالة التربية على المواطنة العالمية في الجامعات العربية، قامت اليونسكو بتكليف دراسة لتحليل ما يلي:. ما إذا كانت التربية على المواطنة العالمية منصوص عليها في سياسات الجامعات، ورؤياها، ورسالتها، وقيمها، وأهدافها،وأهدافها االستراتيجية، وخططها؛م التربية على المواطنة العالمية.ُّ. ّ ما إذا كان الطالب يرون أن ّ جامعتهم تطور نتائج تعلوتحلل الدراسة التي أجرتها اليونسكو في عام 2021 الوثائق االستراتيجية لـ 34 جامعة في 17 ً بلدا في المنطقة العربية. وأجرياستطالع على 336 ً طالب ُ ا وطالبة في سلطنة عمان بشكل أساسي وفي جامعات أخرى في المنطقة العربية.  نحو طريقة تعليمية جديدة في تعليم التاريخ سنة النشر: 2012 المؤلف المؤسسي: International College تنطلق هذه المداخلة من أن تعليم مادة التاريخ له أهداف أبعد من بناء ذاكرة جماعية. فالتربية في إطارها الواسع تهدف إلى بناء المواطنية والى تحضير المتعلّم للعيش والاندماج والتفاعل مع الغير والتكيّف في عالم سريع التغيّر وكثير التحديات. كثيرون من طلابنا يقولون إن التاريخ لا معنى له بالنسبة لهم وأن صفوف التاريخ لا تحثّهم على التفكير أو إبداء الرأي ولا تعطيهم الفرصة لتطوير الذات. ما تطرحه هذه الدراسة هو طريقة تعليمية جديدة ناشطة تساهم في جعل تدريس التاريخ أكثر جاذبية وقبولاً من قبل المتعلّمين، كما تعزّز دور "صف التاريخ" لتجعله شريكاً في بناء المهارات وتحفيز القدرات الأساسية عند المتعلّمين. وكلّ ذلك يصب في تأهيل مواطن قادر على التفكير النقدي والمبادرة والتحلي بالمسؤولية والتعاون والعمل بايجابية ضمن مجتمعه والتعلّم مدى الحياة. انطلاقا من تجربة ميدانية، جاءت هذه المداخلة لعرض طريقة جديدة متكاملة تجعل من تعليم التاريخ مدخلاً إلى بناء المواطنية بما تشترطه من مهارات وقدرات علينا أن ننمّيها عند المتعلّم حتى يصبح مواطناً قادراً على التفاعل والاندماج في عالم سريع التطوّر وكثير التحديات. تعرض المداخلة باختصار لثلاث نظريات أخذت حيزاً مهمّا من البحث التربوي وكان لها الأثر الكبير في التغيرات التي طالت العملية التعليمية–التعلمية في العقدين الأخيرين: التعلّم القائم على الدماغ، التعلّم البنائي، والتعلّم القائم على المشكلة. نركّز على هذه النظريات لأنها تشكل الأساس لطريقة التعليم التي نقترحها والتي بنيت أسسها انطلاقاً من هذه النظريات الثلاث. إن الطريقة التدريسية المقترحة في هذه الدراسة هي واحدة في سلّة واسعة من الطرائق التدريسية التي يمكن أن نتبعها في تدريسنا لمادة التاريخ ومن خلال هذه المداخلة نحاول أن نظهر جدواها وانعكاساتها على تعليم التاريخ عامّة. فلا بدّ لنا اليوم ونحن نخطط لمناهج جديدة أن نضع القرن الحادي والعشرين أمام أعيننا وننطلق منه لتعليم الماضي وليس العكس. تعليم التاريخ الاقتصادي والاجتماعي اللبناني والمشرقي : مساهمة في إرساء وحدة مجتمعية تقر بالتنوع وتثمنه: تجارب شخصية سنة النشر: 2012 المؤلف: لبكي، بطرس المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) إنّ تعليم التاريخ الاقتصادي والاجتماعي اللبناني والمشرقي يسهم في تبريد الاحتقان الطائفي في أذهان الدارسين وتنقية التصورات المسبقة الشائعة. والاقتصاد يربط كل الناس: البيع والشراء والإنتاج وتوزيع الثروة مهما كانت دياناتهم وانتماءاتهم الدينية والإتنية على ارض معينة هي عمليات يتعاون فيها الجميع. التاريخ الاقتصادي والاجتماعي: يريك تنظيم المجتمع اقتصادياً وسياسياً، في الريف (نظام المقاطعجية والولاة والسلطان)، في المدن: نظام الطوائف المهنية (corporations) وشيوخ الطوائف المهنية وأن تعليم التاريخ الاقتصادي والاجتماعي اللبناني والمشرقي يساهم في إرساء وحدة مجتمعية تقبل بالتنوع وتثمنه: 1) لأن هذا الجانب من التاريخ يسلط الضوء على التعاون المديد بين الأهالي مهما كانت انتماءاتهم الدينية والإثنية والقبلية في إنتاج وتوزيع واستعمال الثروة. ويسلط الضوء على تنظيم هذه العمليات في المجتمع وعلاقتها بالنظام السياسي. وهذا الجانب من التاريخ يشير إلى أن فترات الصراعات بين الطوائف كانت وجيزة وفترات العيش المشترك السلمي كانت القاعدة، 2) لأن هذا الجانب من التاريخ يسلط الضوء على وحدة الثقافة وتنوعها في كل المجالات، ومعايشة السكان "للوحدة - التنوع": المتأتي من الأديان، أو من اللغات، أو من المناطق أو من التنظيم المجتمعي: (طوائف مهنية، في المدن، عشائر في الأرياف)، أو من تأثير ثقافات مجاورة: تركية، فارسية، يونانية، هندية. ويسمح لنا أن نرى كيف كان جدودنا يعيشون هذا التنوع ضمن وحدة الثقافة العربية المشرقية. مؤتمر العولمة ومناهج البحث العلمي: التوصيات سنة النشر: 2014 المؤلف المؤسسي: Generation of Scientific Research Center يعيش العالم اليوم تحت مضلة العولمة والتي لم تبقى مقتصرة على الجانب الاقتصادي والاجتماعي فحسب بل تعدت ذلك لتمس بمناهج الفكر والبحث العلمي، ومن منطلق حرص مركز جيل البحث العلمي على مواكبة كل جديد على مستوى البحث العلمي نظم مؤتمره الدولي الثالث تحت عنوان: “العولمة ومناهج البحث العلمي”  ببيروت أيام 25-26- 27 أبريل 2014. توزعت أوراق عمل المؤتمر على عشر جلسات علمية تناولت موضوع العولمة من كل جوانبه ودارت حول ستة محاور، استهل المحور الأول بـ” الإطار المفاهيمي” من خلال التوقف عند العولمة والبحث العلمي الرؤى والمفاهيم وتناول المحور الثاني مظاهر تأثر المؤسسات الأكاديمية بالعولمة وخصص المحور الثالث للعولمة والبحث العلمي في مجال الدراسات القانونية والسياسية أما المحور الرابع فلقد تطرق فيه الباحثون للعولمة والبحث العلمي في مجال الدراسات الإجتماعية والإنسانية ليضيء المحور الخامس على العولمة والبحث العلمي في مجال الدراسات الأدبية والفكرية، وأخيرا تناول المحور السادس والأخير العولمة والبحث العلمي في مجال الدراسات الإسلامية. أجمع الباحثون في نهاية المؤتمر على مجموعة من التوصيات تضمنها البيان الختامي الصادر عن اللجنة العلمية للمؤتمر المشكلة من: د. سرور طالبي  لبنان/ الجزائر؛ رئيسة المؤتمر. أ. د طارق السعدي –  لبنان؛  أ.د. عبد الله العساف (سوريا/ السعودية) أ. د نور الهدى حماد – مصر. أ.د. مصطفى رحومة – ليبيا. أ.د. ميلاد مفتاح – ليبيا. د. سالم بن خلفان بن حميد الخايفي- سلطنة عمان. د. فرج محمد نصر لاما – ليبيا. د. سالم أحمد العجيل – ليبيا. د. جهاد الغرام – فلسطين. أ. غزلان هاشمي – الجزائر. د. بومدين بلخثير- الجزائر. أ. عمر عبد الله الكروش – العراق. أ. اميمة الزين – لبنان. وفيما يلي توصيات المؤتمر:  [Video] التربية على المواطنة والتنوع الثقافي سنة النشر: 2014 المؤلف المؤسسي: Adyan Foundation هذا الفيديو تم تحميله بواسطة مؤسسة أديان، ويتحدث الفيديو عن المواطنة وأسسها الداعمة. يسرد الفيديو في المقدمة أن المواطنة ترتكز عى القيم الانسانية المشتركة وخدمة الصالح العام. في الفيديو هناك أشارات للقضايا والتحديات التي تواجه المجتمعات التي تنتج من تهميش بعض الأديان والجماعات، وكيف يمكن أن يقود هذا التهميش لانهيار واندثار المواطنة في المجتمع. الفيديو يؤكد أن المواطنين في أي مجتمع عليهم أن يشاركوا في أنشطة الحياة العامة، مع احترامهم لبعضهم البعض. على المجتمعات أن تستفيد من التنوع الثقافي الذي بها، وبأن الحوار والتفاعل بين المواطنين هو السبيل لدعم وتقوية الافراد ومجتمعاتهم. في الختام، هناك تأكيد بأن المواطنة هي الطريق المؤدي للازدهار والتنمية المستدامة.   المظاهر الثقافية في الديانتين المسيحية والإسلامية سنة النشر: 2011 المؤلف المؤسسي: UNESCO Beirut | Université Saint Joseph de Beyrouth This book allows the readers the opportunity to know about the cultural aspects related to religions, mainly in Lebanon and the Near East, their meaning and their aim. This knowledge will help the reader, firstly, to grasp the meaning of these various aspects, whether they concern him directly or the people who live in the same country, with whom he shares common space and living. Secondly, the book contributes to the Lebanese understanding one another’s behaviors and their own behavior concerning these aspects. Therefore, the book also contributes to the Lebanese looking at one another with more trust before starting to criticize. This book includes chapters that cover most of the different cultural aspects in Christian and Islamic religions. The first chapter deals with time, passing through each month of the year and its days, in a chronological manner. The second chapter delves into religious occasions in the Christian then Islamic religions. It explains the meaning of Holidays and remembrances of God and their particular aspects as well as the religious reasons of each. This chapter includes a part about al-‘awliya’ and Saints who are mentioned in some of the Lebanese daily rituals. Chapter three delves into the individual’s life stages from birth to religious vows, to marriage and death. The aspects that go with these stages constitute an important part in the life of the Lebanese. This chapter details the aspects and traditions of all these stages in which people take part, thus creating a common ground in a multi-religious society. Chapter four deals with religious practices, acts of worship, and legal prescriptions. It describes them and deals with their spiritual meaning to individuals who express their faith when practicing them. Prayer, Mass, and Pilgrimage, among others, are religious practices that are detailed in a way to make the reader understand what they mean to those who perform them. Chapter five leads us into religious places and their meaning, from churches to mosques and monasteries, khalwat and husayniyyat, all of which have different and divergent meanings to visitors. Yet, they all show the importance given by man to the place when expressing his faith and his relation with the Creator. Chapter six takes us to religious habits and customs, such as the clothes worn by religious dignitaries, their symbolism and meaning. It also deals with some general habits and customs. The reader may find that some chapters overlap. In fact, we have tried to make each part related to the others yet independent from them. This method facilitates the reading and understanding of any subject on its own without the need to refer to prior or subsequent parts. Finally, those who had any – minor or major – contribution in this book – despite the lacks that some readers might see – hope that they have offered a useful work in the process of discovering others who are different and who hold rich traditions as well human and spiritual values. اجتماع دولي للخبراء: تعزيز الحوار بين الثقافات في الدول العربية؛ تقرير سنة النشر: 2012 المؤلف المؤسسي: UNESCO Beirut Within the framework of the project “Fostering a Culture of Peace and Dialogue” an international meeting of experts on Fostering a Culture of Intercultural Dialogue in the Arab States took place in Beirut, Lebanon on 6 and 7 March 2012 at the Holiday Inn Hotel in Verdun. The meeting was organized by UNESCO Beirut Office in partnership with the Government of Saudi Arabia and the King Abdulaziz Center of National Dialogue and in collaboration with the Arab Thought Foundation. The 2 days event was a landmark meeting of 35 experts and professionals from more than 11 countries, representing a wide range of fields in conflict resolution, research and education, media and journalism. The meeting is the first activity of a series of regional activities and interventions to be organized within the framework of the UNESCO project “Fostering a Culture of Peace and Dialogue”. التعصّب الدينيّ : من التشدّد إلى التعدّد سنة النشر: 2017 المؤلف: Pitsa Stefano المؤلف المؤسسي: Al-Machriq Digital Mgazine مقال يناقش مفهوم التعصب بطريقة حديثة. وتحاول الكاتبة أن تضع للقارىء مفهوم التعصب من خلال المقارنة بين التعددية والتشدد.  تقييم معرفة القراءة والكتابة والمهارات الحياتية لدى الشباب السوري (2021) : تقرير موجز سنة النشر: 2022 المؤلف المؤسسي: UNESCO Beirut تسببت الأزمة السورية في حدوث اضطرابات في تعليم الأطفال والشباب لأكثر من عقد. لقد أضاف جائحة COVID-19 ، مع إغلاق المدارس ذات الصلة ، عبئًا إضافيًا على الوضع الحالي ، مما أثر على نتائج التعلم في جميع أنحاء العالم. إن تقييم حالة كفاءات الشباب السوري في محو الأمية والحساب والمهارات الحياتية أمر ضروري لتخطيط وتنفيذ برامج أفضل لمساعدتهم على تعويض خسائرهم التعليمية. الهدف النهائي هو دعمهم ليكونوا قادرين على العودة إلى مسارات التعليم الرئيسية أو تزويدهم بالمهارات الأساسية للتعامل مع الاحتياجات اليومية في بيئاتهم الشخصية والمهنية.تقيس دراسة "تقييم معرفة القراءة والكتابة والمهارات الحياتية للشباب السوري" (LLASY) المستويات الحالية لمحو الأمية والحساب ، بالإضافة إلى المهارات الحياتية لشباب سوريا الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و 24 عامًا والذين يعيشون حاليًا داخل البلاد. وتشمل العينة الشباب ، والشابات ، والذكور ، الملتحقين بمؤسسات تعليمية أو تدريبية ، ومن هم خارجها.