الموارد

استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.

  • Searching...
بحث متقدم
© APCEIU

تم العثور على 13 نتيجة

التربية من أجل المواطنة البيئية التربية من أجل المواطنة البيئية: كتيب للمعلمين لأفكار عملية من أجل تطبيق التربية للمواطنة البيئية سنة النشر: 2019 المؤلف المؤسسي: European Network for Environmental Citizenship (ENEC) تم تأسيس الشبكة األوروبية للمواطنة البيئية (ENEC (كشبكة مخصصة للتعاون العلمي تم تمويلها كفعالية لمنظمة التعاون األوروبي في العلوم والتكنولوجيا (2020 Horizon-CA16229 (COST – حيث تجمع أكثر من 120 خبير من 38 دولة بهدف تحسين فهم ممارسة وتقييم المواطنة البيئية في اوروبا والدول المشاركة. تعتبر المواطنة البيئية مفهوما مؤثرا في العديد من المجاالت المختلفة مثل االقتصاد، السياسة، الفلسفة، االدارة التظيمية والتسويق، باالضافة الى ذلك من الممكن استغاللها وتطويرها أكثر في المجال التربوي. األزمة البيئية المعاصرة مع تغير المناخ، فقدان التنوع البيئي، تلوث الهواء، وجميع المشاكل البيئية المحلية والعالمية تتطلب تربية قاد ًرة على انشاء وتمكين المواطنين البيئيين. تلعب التربية دورا اساسيا في بلورة مواطنين بيئيين مستقبليين. ان المنهج التعليمي من أجل التربية للمواطنة البيئية هو اقتراح يشير في هذا االتجاه. اعتما ًدا على المشكلة البيئية قيد الدراسة ، ومستوى التعليم )مثل التعليم االبتدائي أو الثانوي( واإلعدادات التعليمية )على سبيل المثال ، رسمية أو غير رسمية( ، يمكن إجراء الفروق والتعديالت الالزمة. يوصي هذا النهج باتخاذ عناصر محددة كمراحل وخطوت، اال أنه ليس من الضروري اتباعها كلها أو أن تتم على نحو تسلسلي معين, فان األمر منوط بالمشكلة البيئية المدروسة، مستوى التربية )مثال: التعليم االبتدائي أو التعليم الثانوي( واالطر التربوية )مثال: رسمي أو غير رسمي(، ووفقا لها يتم القيام بالمالئمات والتعديالت المالئمة.  التحديات الرئيسية للشباب في دول منظمة التعاون اإلسالمي سنة النشر: 2015 المؤلف المؤسسي: Organization of Islamic Cooperation (OIC) | Statistical, Economic and Social Research and Training Centre for Islamic Countries (SESRIC) ويحتوي التقرير على أربعة أقسام رئيسية، باستثناء الأقسام التمهيدية والختامية. يستعرض القسم الأول بإيجاز بعض النتائج التعليمية الرئيسية في دول المنظمة. وتشكل معدلات الإلمام بالقراءة والكتابة والمشاركة في مدارس التعليم العالي والحراك الطلابي الدولي المؤشرات الرئيسية المستعرضة في هذا القسم. يبرز القسم الثاني بعض المؤشرات الهامة لسوق العمل المتعلقة بالسكان الشباب بهدف التعرف على التحديات والعقبات الرئيسية في دول المنظمة. ويتناول القسم الثالث بعض المشاكل الاجتماعية للشباب. أما القسم الرابع فيتناول قضايا الصحة النفسية. والقسم الأخير مخصص للتوصيات.  الأطفال غير المصحوبين بذويهم أو المنفصلين عنهم في منطقة الشرق الأوسط سنة النشر: 2024 المؤلف: Pierre Cazenave المؤلف المؤسسي: International Centre for Migration Policy Development (ICMPD) | European Union (EU) قد صمم هذا العمل لتسليط الضوء على الديناميات السابقة والحالية التي تؤثر على الهجرة الدولية (من المنطقة وداخلها)، وجمع وجهات النظر وتحليل سرد الأطفال غير المصحوبين بذويهم أو المنفصلين عنهم في محاولة لفهم الأسباب التي تدعم تنقل والأطفال غير المصحوبين بذويهم أو المنفصلين عنهم من المنطقة وداخلها، وذلك أي ًضا بهدف تقديم توصيات بشأن كيفية توفير احتياجاتهم المحددة على نحو أفضل في سياقات مختلفة. ركزت الدراسة بشكل خاص على ٣ بلدان مختارة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (المغرب والأردن ولبنان) بينما تم استخدام المعلومات والبيانات القيمة التي تم جمعها في بلدين من بلدان الاتحاد الأوروبي (الاتحاد الأوروبي)، وهما اليونان وإسبانيا. تعليم القيم الأميركية : دور كتب الإجتماعيات المدرسية الأميركية سنة النشر: 2005 المؤلف: بيدرسون، باتريشيا المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) يتناول البحث دور كتاب الاجتماعيات في الولايات المتحدة الأمريكية في نقل القيم إلى جمهور التلاميذ، فيشيير إلى عدم وجود منهج واحد للاجتماعيات في هذا البلد ولكن ذلك لا يمنع الولايات أو بعضها من استعمال كتاب مدرسي واحد أحياناً. وتشدد كتب الاجتماعيات الأمريكية على قيم المواطنية الصالحة والتعاون والاعتماد المتبادل والتسامح في بلد يتميز بتعددية عرقية ودينية وقومية كثيرة. كما تشدد الكتب على مهارات الاستعلام التي هي ضرورية في أي وضعية ديموقراطية نشيطة. وتتكفل كتب الاجتماعيات بمهمة نقل مواصفات الهوية القومية الأمريكية ولذلك فإن هذه الكتب تشكل نافذة للإطلاع على القيم والمعتقدات التي تسود في المجتمع الأمريكي. من جهة أخرى، يطال البحث تطور المفاهيم والقيم الاجتماعية الأمريكية من المرحلة العنصرية البيضاء إلى مرحلة التعددية الثقافية الراهنة القائمة على الحرية والفصل بين الدين والدنيا والحكم ودولة القانون والفردية وحقوق الإنسان. ويتحدث البحث عن خمس مجموعات من المعايير الخاصة بالعلوم الاجتماعية وتدريسها والتي صدرت في تسعينيات القرن الماضي في أمريكا، وهي تشكل منطلقاً. لبناء مناهج الاجتماعيات في مختلف الولايات الأمريكية ولتقويم تحصيل التلميذ في هذه المادة. وهكذا فقد أصبح لدى ناشري الكتب المدرسية الأمريكية تبرز تقليدياً الولايات المتحدة كبلد يمضي قدماً دائماً ويستطيع فيه كل فرد أن يحقق النجاح. التعليم المسؤول للتاريخ كوسيلة للمصالحة التاريخية؟ : تجربة الرابطة الأوروبية لمعلمي التاريخ: هل تصلح كدراسة حالة؟ سنة النشر: 2012 المؤلف: فان دير لييو-رورد، يوكي المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) يكتب العديد من الباحثين الجامعيين المختصين بنظرية التاريخ وتعليم التاريخ عن المصالحة من خلال تعلّم التاريخ وتعليمه. ولكن تكاد لا توجد معلومات أمبيريقية عن تطبيقات عملية لمقاربات من هذا النوع ولا عن مسار وضعها قيد التنفيذ. أود في هذه المساهمة ان القي نظرة عن قرب على أساليب عمل يوروكليو EUROCLIO (الرابطة الأوروبية لمعلمي التاريخ) في البلدان التي توجد داخلها توترات سياسية وعرقية ودينية مثل بلغاريا واستونيا ولاتفيا ومولدوفا ورومانيا وروسيا وأوكرانيا وتركيا وفي البلدان والمناطق التي تعرضت حديثا لصراعات عنيفة مثل البوسنة وكرواتيا وقبرص وجورجيا وجمهورية مقدونيا وصربيا. ومن ثم أود أن أطرح السؤال حول عمل يوروكليو EUROCLIO وأستطلع ما يصح ان يكون مثلا عن المصالحة من خلال تعليم التاريخ وما اذا مقاربتها تنشئ تعليما وتعلما للتاريخ يكون داعما لكيانات سياسية مستدامة. برامج التربية من أجل السلام بالتعليم قبل الجامعي في بعض الدول وامكانية الاستفادة منها في مصر سنة النشر: 2014 المؤلف: Amel Ahmed Hassan Mohamed المؤلف المؤسسي: Association of Arab Educators تحظى التربية من أجل السلام باهتمام دولي وإقليمي ومحلى، ولا سيما أن عالم اليوم أحوج أكثر من ذي قبل لمواجهة المشكلات التي يعاني منها الجنس البشري والصراعات المرتقب زيادتها في السنوات القادمة؛ هذا بالإضافة إلى تنامي معدلات العنف المجتمعي ومظاهره؛ مما يدعم ضرورة السعي لتحقيق السلام بكافة أبعاده مع النفس وفي الأسرة وداخل المجتمع ومع البيئة. لذا هدفت هذه الدراسة إلى رصد تجارب بعض الدول في مجال التربية من أجل السلام وتقديم أوجه الاستفادة منها للارتقاء بمستوى تقديم هذا الاتجاه التعليمي المعاصر بنظام التعليم بمصر. لتحقيق هذا الهدف تم الاستناد إلى المنهج الوصفي التحليلي حيث أنه أكثر ملائمة لطبيعة الدراسة، وقد تكونت عينة الدراسة من ثلاث تجارب في مجال التربية من أجل السلام بالدول الآتية: إيرلندا الشمالية، والبوسنة والهرسك، وسيراليون، والتي تم اختيارها لكونها عاصرت فترة من الصراعات والنزاعات الطويلة نسبياً، تلتها مبادرات لدمج التربية من اجل السلام في النظام التعليمي. وقد تم تحليل التجارب الثلاث في ضوء عدد من المحاور شملت: السياق العام للدولة، والجهود المبكرة للتربية من أجل السلام، وأسسها، وأهدافها، وأليات تضمينها في نظام التعليم، وتدريب المعلمين بكل دولة. وقد توصلت الدراسة إلى عدد من الدروس المستفادة التي تم رصدها من خلال ما ورد من أدبيات عربية وأجنبية، وتجارب الدول الثلاث، والتي تم تصنيفها تحت المحاور الآتية: فترة الصراع وطبيعته، أسس التربية من أجل السلام، وأهدافها، وأليات تضمينها في نظام التعليم، وتدريب المعلمين.  تقرير عن ثقافة السلام في العالم سنة النشر: 2005 المؤلف المؤسسي: Foundation for a Culture of Peace أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة العقد الدولي من أجل ثقافة للسلام وعدم العنف ضد أطفـال العـالم خلال الفترة 2001 – 2010 قرارها 53/25 بتاريخ 10 نوفمبر 1998 .وعلاوة على ذلك، أقرت الجمعية العامة سنة 1999 إعلان وبرنامج عمل من أجل ثقافة السلام.وفي سنة 2000 أنشئت مؤسسة ثقافة السلام دف الإسهام بناء وتدعيم ثقافة السلام مـن خـلال التفكير، والبحوث، والتعليم، والعمل الموقع. وقد تابعت المؤسسة بنشاط تنفيذ إعلان وبرنامج عمل الأمم المتحدة والأنشطة التي نفذت أثناء العقد الدولي.وبناء على ذلك، أعدت المؤسسة، طبقً للقرار 59 / 143 بتاريخ 15 ديسمبر 2004 التقرير العـالمي الحالي عن ثقافة السلام وقدمته إلى الأمين العام للأمم المتحدة لكي تنظر فيه الجمعية العامة. ويضم هذا الكتيب تقرير اتمع المدني منتصف عقد ثقافة السلام. وهو يتضمن معلومات جمعتها وقدمتها ما يقرب من 700 منظمة على مستوى العالم وهي التي حللت الأنشطة التي نفذت لتعزيز ثقافة السلام وعدم العنف وكذلك التقدم الذي تحقق أثناءالنصف الأول من العقد الدولي.ويوضح الكتيب المعوقات التي اعترضت تنفيذ القيم التي تضمنها الإعلان وبرنامج العمل. كمـا ذكـرت الجمعية العامة مراراً، فإ الدول الأعضاء تزال مدعوة تواصل إعطاء مزيد من التركيز وتوسـيع أنشـطتها الداعمة لثقافة السلام وعدم العنف على المستويات الوطنية، والإقليمية، والدولية.  التعددية الثقافية ومفهوم الهوية المتعددة الأبعاد سنة النشر: 2009 المؤلف: Mohamed Ben Jemaa المؤلف المؤسسي: King Saud University يمثل الاعتراف بأوجه التشابه والاختلاف الاجتماعيين حجر الزاوية في دراسة التفاعلات الاجتماعية. وتتأسس كثير من الدراسات على ضرورة تحديد ما إذا كانت (الذات) متشاة مع (الآخر) أو أا مختلفة مع (الآخر)، من خلال البحث عن جملة المعايير والعوامل التي تشكل هوية الأفراد، بغية معرفة متى يكون الأنا (أنا) وأنت (أنت)، ومتى يكوّن (أنا) مع (أنت) ما يمثل (نحن) في مقابل الآخرين (هم).وقد اهتمت الدراسات الاجتماعية منذ مدة طويلة بتحليل ظواهر (الوحدة الاجتماعية) و(التفرقة الاجتماعية) و(الهوية الجماعية)، من خلال دراسة تكوّن (الهوية) لدى الأفراد، وتراكم الانتماءات وتزاحمها لدى الأفراد، وعوامل الاجتماع والافتراق التي يعتمدها الأفراد لمشاركة الآخرين في تكوين الجماعات والانتماء إليها. كما سعت الدراسات إلى استكشاف عوامل رسم "حدود جماعات الانتماء" (كيف ترسم هذه الحدود؟ لماذا؟ متى؟ وأين؟)، ودراسة الشروط والظروف التي يمكن أن تتغير على أساسها هذه الحدود المرسومة.ويمثل وضع تصوّر لتقاطعات التنوع الثقافي والقواسم المشتركة بين أفراد اتمع أحد التحديات الأساسية التي تواجه الباحثين وواضعي السياسات العامة.تحتوي الورقة المقترحة على قسمين. وتعرض في القسم الأول تجارب ست دول في تطبيق سياسة (التعدد الثقافي)، هي: أستراليا، الهند، هولندا، سنغفورة، جنوب أفريقيا، وكندا. وتلقي الضوء بصفة خاصة على التجربة الكندية التي تعتمد نموذجين مختلفين في التعاطي مع (التعددية الثقافية) المميزة للمجتمع الكندي بسبب تركيبته التكوينية تاريخيا، والجامعة بين الهنود الحمر (أو الأمم الأولى) والفرنسيين والإنجليز، وبسبب الانفتاح الفريد على قبول المهاجرين. ويعرف النموذج الأول باسم وهو النموذج المعتمد من الحكومة الفيدرالية الكندية. ،(Multiculturalism) " "التعددية الثقافية .(Interculturalism) " أما الثاني فهو معتمد من قبل مقاطعة كيبك ويعرف باسم "التفاعل الثقافي ثم تعرض في القسم الثاني إطارا نظريا لمفهوم (الهوية متعددة الأبعاد)، يسعى لفهم أشكال التراكم والتزاحم بين الانتماءات، وتحديد عدد من العوامل المؤثرة فيها. كما تعرض أخطاء اعتماد الهوية ذات البعد الواحد في تصنيف الأفراد والجماعات، وعلاقة ذلك بالعنف، من خلال محاولة لتحديد معالم الهوية الإسلامية المختزلة التي يرسمها تنظيم القاعدة لنفسه في الصراع الذي يخوضه على المست وى الدولي.  التعليم متعدد الثقافات بين النمذجة التنظيرية وإشكالية الممارسات : دراسة مقارنة بين مصر وفرنسا واليابان سنة النشر: 2006 المؤلف: Ahmed Aidrous | Mohammed Awad المؤلف المؤسسي: Zagazig University تركز هذه الورقة على دراسة التعددية الثقافية كمفهوم والنظريات والأطر والنماذج التطبيقية المرتبطة بها. وتستعرض الدراسة خبرة كلا من فرنسا واليابان ومصر، وتضع مقارنات بينها. تنتهي الدراسة بوضع تصور مقترح للتعليم متعدد الثقافات في ضوء الخبرات المعروضة.   دراسة مقارنة للكتب املدرسية وثيقة عمل في إطار الحوار األوروبي - العربي سنة النشر: 2015 المؤلف: Jacqueline Costa-Lascoux | Janine d'Artois Pursuant to the Charter of the United Nations and the Constitution of UNESCO, calling for peace between peoples and respect for cultural diversity, several National Commissions for UNESCO have taken the initiative to create the conditions for a Euro-Arab dialogue in the field of education. The French and Moroccan National Commissions, in particular, have decided to launch studies to highlight stereotypes, misunderstandings and subliminal bias about Arab countries in European textbooks and about European countries in textbooks in the Arab world. First, these studies were conducted by researchers focusing on their own countries' textbooks in order to analyse how the history of the countries on "the other side of the Mediterranean" was represented. Second, a common methodology was developed to allow comoparative approaches favourable to Euro-Arab dialogue. This was to address any mutual bias or misrepresentations that may exist between the two regions and to work togehter to find ways of preventing and combating them. The originality of the approach was to conduct a critical analysis of textbooks published in each country and then underetake a comparative study to be used as the basis for common recommendations. Participants in this project initiated by the National Commissions defined three main objectives: 1. To strengthen dialogue, laying the foundations for learning to live together, based on mutual respect. 2. To help National Commissions for UNESCO, experts, institutions and non-governmental organizations (NGOs) to find ways to work together in areas of research of common interest. 3. To contribute to UNESCO's efforts to develop a stretegy relating to textbooks, to improve the quality of education for peace, human rights, mutual understanding and intercultural dialogue.