الموارد

استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.

  • Searching...
بحث متقدم
© APCEIU

تم العثور على 79 نتيجة

أساليب التنشئة الاجتماعية ودورها في التفاعل الاجتماعي الديمقراطي لدى الأبناء: دراسة ميدانية على عينة من تلاميذ الشق الثاني من التعليم الأساسي بمدينة المرج سنة النشر: 2018 المؤلف: Nabil Musa | Adel Abdul-Karim المؤلف المؤسسي: University of Benghazi محورت الدراسة حول موضوع "أساليب التنشئة الاجتماعية ودورها في التفاعل الاجتماعي الديمقراطي لدى الأبناء" دراسة ميدانية على عينة من تلاميذ الشق الثاني من التعليم الأساسي بمدينة المرج، وانطلقت الدراسة من هدف عام تمثل في التعرف على دور أساليب التنشئة الاجتماعية في التفاعل الاجتماعي الديمقراطي لدى الأبناء، وقد طبقت الدراسة على عينة بلغ قوامها 60 طالبا وطالبة، وبما أن توزيع مفردات العينة تم باتباع إجراءات العينة العشوائية الطبقية النسبة على أربع مدارس تم اختيارها بشكل عشوائي من مجتمع الدراسة؛ إلا أن اختيار مفردات العينة من الأربع مدارس تم من خلال إجراءات العينة العشوائية المنتظمة، وقد اعتمد الباحثان على استمارة المقابلة كأداة لجمع بيانات الدراسة، وبما أن الدراسة التي نحن بصددها تعد من الدراسة الاستكشافية فإنه تم استخدام الجداول الأحادية والنسب المئوية لتحليل معطيات الدراسة، وأسفرت عن الدراسة مجموعة من النتائج أهمها ما يأتي: 1- أكدت الدراسة على وجود مجموعة من الأساليب المتبعة داخل مجتمع الدراسة لتنشئة الأبناء، إلا أن أكثرها انتشارا الأسلوب السلطوي أي الأسلوب الذي يعتمد على العقاب والتهديد في التعامل مع الأبناء، حيث بلغت نسبة 45% من إجمالي الأساليب المتبعة داخل مجتمع الدراسة. 2- أوضحت الدراسة أن 72% من إجمالي أفراد العينة لا تهتم أسرهم بمشاركتهم الفعلية في مناقشة بعض القضايا الخاصة بالأسرة، الأمر الذي قد تترتب عليه نمو نمط الشخصية الإنسحابية التي تتميز بعدم تحمل المسؤولية، وتزداد خطورة هذه النتيجة خاصة إذا عرفنا أن 78% من إجمالي أفراد العينة لا يهتم والديهم بأخذ آرائهم حتى في اقتناء احتياجاتهم الخاصة.  التنمر الإلكتروني بين المراهقين: دراسة مطبَّقة على عينة من طلبة المرحلة المتوسطة المستخدمين للعبة الفورتنايت سنة النشر: 2019 المؤلف: Moudi Al-Anzi المؤلف المؤسسي: Qassim University استهدفت الدراسة التعرف على الأسباب الشخصية للتنمر الالكتروني ومعرفة دور المناخ الأسري والمدرسي في التنمر الالكتروني. استخدمت لعبة الفورتنايت كمثال للتعرف على التنمر الذي يحصل من خلال الألعاب الالكترونية. استخدمت الاستبانة لجمع البيانات.  دور المؤسسات التعليمية في محاربة التعصب الرياضي سنة النشر: 2018 المؤلف: Jamal Aldeen Alamarji يقدم الباحث في هذه الورقة مناقشة لكيف يمكن للمؤسسات التعليمية محاربة التعصب الرياضي. وينبثق من هذا السؤال الرئيس الأسئلة الفرعية التالية:• ما المقصود بالتعصب الرياضي؟• ما سمات الشخص المتعصب رياضيا؟• ما أسباب التعصب الرياضي؟• ما المعوقات التي تحد من دور المؤسسات التعليمية في القضاء على التعصب الرياضي؟• ما الدور المأمول للمؤسسات التعليمية للقضاء على التعصب الرياضي؟   دليل تجنب التمييز وخطاب الكراهية في الاعلام سنة النشر: 2019 المؤلف: Mohammed Khamisa الدليل الذي صدر باللغتين العربية والإنجليزية؛ يسلّط الضوء على الممارسات المهنية والحدود القانونية التي تساعد الصحفيين في تفادي ممارسة التمييز أو الحض على الكراهية في قصصهم الصحفية، حيث يقدّم عددا من الأدوات التي تساهم في إنتاج مادة موضوعية بعيدة عن التحيّز الذي يؤدي للتمييز وخطاب الكراهية.وينقسم الدليل إلى جزأين رئيسين، يتخصص الأول منه في شرح الخطاب التمييزي وخطاب الكراهية، وكذلك يعطي لمحة عامة عن الأطر القانونية لهذا الموضوع، ومن ثم يشرح الكيفية التي من الممكن أن تسبب فيها هذه الخطابات ضررا فعليا على العامة عند ممارستها من قبل وسائل الإعلام، مستشهدا بأمثلة من السياق العربي والعالم ككل.فيما يضع في جزئه الثاني، خارطة طريق تساعد الصحفيين على إنجاز مواد صحفية موضوعية وأخلاقية تبتعد عن ممارسة التمييز والتحريض على الكراهية؛ عبر عرض عدد من المعايير التي يُنصح بتطبيقها خلال كافة مراحل إنتاج القصة الصحفية، فضلا عن توفيره لنماذج تقييم أخلاقي تمكّنهم من حل المعضلات الأخلاقية التي قد تواجههم خلال إعدادهم للقصص الصحفية.ويعرض الدليل، في فصله الأخير، قائمة أسئلة يطرحها الصحفي على نفسه في كل مرحلة من مراحل إعداد القصة الصحفية، تساهم في تجويدها موضوعيا وأخلاقيا، وتبعدها قدر الإمكان عن ممارستها لخطاب تمييزي أو التحريض على الكراهية.  إرشادات دمج تدخلات مواجهة العنف المبني على النوع الاجتماعي في العمل الإنساني سنة النشر: 2015 المؤلف: Jeanne Ward | Julie Lafrenière المؤلف المؤسسي: Inter-Agency Standing Committee (IASC) الملف عبارة عن " الإرشادات حول العنف المبني على النوع الاجتماعي" الصادرة عام 2005 من قبل فريق العمل الخاص بين الوكالات، بقيادة اليونيسيف وصندوق الأمم المتحدة للسكان، وأقرتها اللجنة الدائمة المشتركة بين الوكالات في عام 2015. إن الهدف من هذه الإرشادات هو مساعدة الجهات الفاعلة الإنسانية والمجتمعات المتأثرة بالنزاع المسلح، والكوارث الطبيعية، وغيرها من حالات الطوارئ الإنسانية من أجل التنسيق، والتخطيط، والتنفيذ، ورصد وتقييم الإجراءات الأساسية للوقاية والحد من العنف المبني على النوع الاجتماعي في جميع قطاعات الاستجابة الإنسانية.ويمكن الإشارة بأنه الإرشادات هي دعم صناع القرار في مجال العمل الإنساني في الوفاء بمسؤوليتهم في حماية جميع أولئك المتضررين من الأزمات، من خلال:- مساعدة المجتمعات المحلية والمجتمعات وذلك من خلال دعم القدرات المحلية والوطنية لإيجاد حلول دائمة لمشكلة العنف المبني على النوع الاجتماعي.- تعزيز المرونة من خلال تعزيز النظم الوطنية والمجتمعية التي تعمل على الوقاية والحد من العنف المبني على النوع الاجتماعي، وأيضاً من خلال تمكين الناجين والمعرضين لخطر العنف المبني على النوع الاجتماعي للوصول للرعاية المتخصصة والدعم.- الحد من مخاطر العنف المبني على النوع الاجتماعي وذلك من خلال تنفيذ استراتيجيات الوقاية والحد في مراحل العمل الإنساني من قبل حصول حالة الطوارئ وحتى مرحلة التعافي.  [فيديو] منع التطرف العنيف سنة النشر: 2017 المؤلف المؤسسي: INEE و لتوضيح دور التعليم في منع التطرف العنيف .ويتناول الفيديو الذي يستغرق مدته ٥ دقائق - وهو متاح باللغات الإنجليزية والعربية والفرنسية والإسبانية والبرتغالية - بعض التعريفات الخاصة ببرنامج التعليم والتدريب المهني ودور التعليم في تعزيز بيئات شاملة ومنصفة وتشجيع التفكير النقدي وتعزيز التسامح واحترام التنوع، مما يساهم في توسيع التماسك الاجتماعي والحد من العنف بجميع أشكاله.لمزيد من المعلومات حول التعليم و منع التطرف العنيف يرجى زيارة موقع الإيني، حيث يمكنكم/ن العثور على الأنشطة والموارد الرئيسية، بما في ذلك كتالوج المنسقين/ات لموارد منع التطرف العنيف. حالة حقوق الإنسان في العالم: أبريل/نيسان 2024 سنة النشر: 2024 المؤلف المؤسسي: Amnesty International Le Rapport d’Amnesty International décrit la situation des droits humains dans le monde en 2023 dans 155 pays différents. Les équipes de journalistes et d’enquêteurs de l'ONG peignent un portrait plutôt sombre, avec notamment un recul du droit des femmes, les conséquences dramatiques du réchauffement climatique sur les populations les plus vulnérables, le recul du droit de manifester, ou encore la prolifération de la haine en ligne dans le monde. La multiplication des conflits armés et le choc du 7 octobre ont également eu des conséquences dramatiques. Cependant, quelques bonnes nouvelles sont aussi à noter, avec des avancées pour les droits des personnes LGBTI par exemple. Amnesty International Report describes the human rights situation worldwide in 2023 in 155 different countries. TheNGO's teams of journalists and investigators paint a rather gloomy picture, with, in particular, a decline in women's rights, the dramatic consequences of global warming on the most vulnerable populations, a decline in the right to protest, and the proliferation of online hate around the world. The multiplication of armed conflicts and the shock of October 7 have also had dramatic consequences. However, there is some good news too, with advances in LGBTI rights for example. المساواة بين الجنسين وعمل الأطفال: أداة تربوية للمدربين والمدربات سنة النشر: 2006 المؤلف: Anita Amorim | UnaMurray | Ségolène Samouiller | Sandhya Badrinath المؤلف المؤسسي: International Labour Organization (ILO) إن القضاء على عمل الأطفال وترويج المساواة بين الفتيان والفتيات، الرجال والنساء، مساران متلازمان. وقد صُممت الأداة التربوية هذه لإظهار ضرورة تبنّي مفهوم النوع الاجتماعي من أجل فهم تعقيد ظاهرة عمل الفتيات والفتيان وإبراز تأثير النوع الاجتماعي على خيارات الأطفال، سواء فيما يتعلق بفرص العمل أو بالموارد المالية المتوفرة والمختلفة بالنسبة للفتيان والفتيات.وتهدف الأداة التربوية هذه إلى مساعدة المدربين والمدربات في اليمن على تحفيز الوعي لدى الصغار، وبخاصة المراهقين منهم، وعلى إفهامهم عمل الأطفال والمساواة بين الجنسين. فهي تستند إلى مبدأ أساسي قائلا إن للمراهقين دورا مهما يلعبونه من خلال تقوية وعيهم بقضايا العدالة الاجتماعية وعبر تأثيرهم في الوقت عينه على مجتمعهم بغية إحداث تغيير إيجابي فيه. فبواسطة تحميل الفتيات والفتيان المسؤوليات والاعتراف بقيمة مساهماتهم، نأمل أن نسخّر الثراء الإبداعي والالتزام الموجودين لدى المراهقين لمكافحة عمل الأطفال وترويج المساواة بين الجنسين.  دليل استرشادي لصياغة سياسات حماية حقوق الطفل في المنطقة العربية وفق النهج الحقوقي سنة النشر: 2015 المؤلف: Adel Azar | Ahmed Abd al manaem | Abdul Latif Mahmoud | Ibtisam Al-Jafarawi | Mahmoud Bastami المؤلف المؤسسي: Arab Council for Childhood and Development (ACCD) هذا العمل يهدف إلى بناء دليل استرشادي لسياسات الحماية في إطار تعزيز الانتقال من نهج النموذج التجزيئي الذي يتعامل مع احتياجات الطفل في إطار الأوضاع القائمة بل وإعادة إنتاجها، أي باعتبار ما يحتاجه الطفل من خدمات، للانتقال من هذا النهج، إلى نهج النموذج العلمي الذي يتطلع إلى التغيير الشامل. اهتم هذا الدليل بتوفير رؤية شاملة ومتكاملة لسياسات حقوق الطفل، وصياغة معايير ودلالات هذه الحقوق وبرمجتها لضمان إنفاذها، وبناء سياسات فاعلة تكفل حقوق ورفاه الطفل في المنطقة العربية. العوامل المرتبطة بالمرأة وتسبب لها العنف من زوجها من وجهة نظر الأخصائيين النفسيين والاجتماعيين والقانونيين العاملين مع المعنفات سنة النشر: 2020 المؤلف: Muhammad Hadi Al Shehri، Abdul Qader Muhammad Atoum هدفت دراسته إلى التعرف على مدى وانتشار العوامل المتعلقة بالمرأة التي تسبب عنف الزوج ضد زوجته من وجهة نظر الخبراء النفسيين والاجتماعيين والقانونيين العاملين مع النساء المريرات.تكونت عينة الدراسة من (54) من الأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين والقانونيين الذين أجابوا على استبيان مكون من 62 فقرة تغطي أربعة مجالات: الجانب الشخصي، والصحي، والاجتماعي، والاقتصادي. وأظهرت نتائج هذا التحليل أن درجة العوامل المرتبطة بالمرأة والتي تسبب عنف الزوج ضد زوجته كانت متوسطة. ولم يكن هناك فرق كبير يعزى إلى الأخصائيين النفسيين والأخصائيين الاجتماعيين والخبراء القانونيين فيما يتعلق بالجنس والمؤهل والتخصص والخبرة في تحديد هذه العوامل.علاوة على ذلك، كشفت الدراسة أن المجال الأول والأكثر شيوعاً في عنف الزوج، كان المجال الاجتماعي (83%) من التباين، في حين جاء المجال الصحي (النظافة) في المرتبة الثانية (9%) من التباين. أما المجال الثالث فكان الشخصي (5%) من الاختلاف. وأظهر التحليل أن المجال الاقتصادي لم يكن له أي تأثير على الإطلاق. وفيما يتعلق بالنتائج أوصى الباحثون بضرورة تنفيذ برامج الوقاية والعلاج للتغلب على مشكلة ممارسات العنف ضد المرأة. وأوصى الباحث بضرورة تفعيل دور وسائل الإعلام لتسليط الضوء على قضية العنف ضد المرأة من أجل توضيح ودراسة الآثار السلبية لهذه الظاهرة على المجتمع بشكل عام والأسرة بشكل خاص.