الموارد

استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.

  • Searching...
بحث متقدم
© APCEIU

تم العثور على 141 نتيجة

تعليم القيم الأميركية : دور كتب الإجتماعيات المدرسية الأميركية سنة النشر: 2005 المؤلف: بيدرسون، باتريشيا المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) يتناول البحث دور كتاب الاجتماعيات في الولايات المتحدة الأمريكية في نقل القيم إلى جمهور التلاميذ، فيشيير إلى عدم وجود منهج واحد للاجتماعيات في هذا البلد ولكن ذلك لا يمنع الولايات أو بعضها من استعمال كتاب مدرسي واحد أحياناً. وتشدد كتب الاجتماعيات الأمريكية على قيم المواطنية الصالحة والتعاون والاعتماد المتبادل والتسامح في بلد يتميز بتعددية عرقية ودينية وقومية كثيرة. كما تشدد الكتب على مهارات الاستعلام التي هي ضرورية في أي وضعية ديموقراطية نشيطة. وتتكفل كتب الاجتماعيات بمهمة نقل مواصفات الهوية القومية الأمريكية ولذلك فإن هذه الكتب تشكل نافذة للإطلاع على القيم والمعتقدات التي تسود في المجتمع الأمريكي. من جهة أخرى، يطال البحث تطور المفاهيم والقيم الاجتماعية الأمريكية من المرحلة العنصرية البيضاء إلى مرحلة التعددية الثقافية الراهنة القائمة على الحرية والفصل بين الدين والدنيا والحكم ودولة القانون والفردية وحقوق الإنسان. ويتحدث البحث عن خمس مجموعات من المعايير الخاصة بالعلوم الاجتماعية وتدريسها والتي صدرت في تسعينيات القرن الماضي في أمريكا، وهي تشكل منطلقاً. لبناء مناهج الاجتماعيات في مختلف الولايات الأمريكية ولتقويم تحصيل التلميذ في هذه المادة. وهكذا فقد أصبح لدى ناشري الكتب المدرسية الأمريكية تبرز تقليدياً الولايات المتحدة كبلد يمضي قدماً دائماً ويستطيع فيه كل فرد أن يحقق النجاح. منهاج التربية المدنية الفلسطيني ودوره في التنشئة الديمقراطية لدى طلاب المرحلة الأساسية في فلسطين : دراسة حالة محافظة نابلس 1994-2006 سنة النشر: 2007 المؤلف: حسين، نذير أحمد مصطفى المؤلف المؤسسي: An-Najah National University هدفت هذه الدراسة إلى استقصاء دور التربية المدنية الفلسطينية في التنشئة الديمقراطية في صفوف مرحلة التعليم الأساسي التي يدرس فيها منهاج التربية المدنية الفلسطيني والكشف عن الإشكاليات التي يعاني منها منهاج التربية المدنية كمقرر مستقل في المدارس الفلسطينية. تتمثل الإشكالية الأولى في عدم وضوح الإطار المفاهيمي والفلسفي الذي استند إليه المنهاج، ينجم عن ذلك وجود حالة من عدم الانسجام بين المدرس والمادة الدراسية والذي ينعكس أثره على الطالب. أما الإشكالية الثانية فقد فرضها المناخ الاجتماعي الفلسطيني السائد في المجتمع الفلسطيني المتأثر بتداعيات الاحتلال الإسرائيلي، والوضع السياسي الفلسطيني. إن أهم ما خلصت إليه الدراسة  أن أهم ما يجب أن يراعيه منهاج التربية المدنية الفلسطيني في مجال التنشئة الديمقراطية، هو أن الديمقراطية ليست أنموذجا جاهزا يمكن تطبيقه بمفهومه الغربي في المجتمع الفلسطيني. لذلك فإن التنشئة الديمقراطية الفلسطينية يجب أن تراعي أن النموذج الديمقراطي المستهدف تطبيقه يجب أن يناسب في نظرياته وتطبيقاته قيم المجتمع الفلسطيني وعقيدته وتقاليده وتراثه وظروفه الخاصة. تعليم التاريخ الاقتصادي والاجتماعي اللبناني والمشرقي : مساهمة في إرساء وحدة مجتمعية تقر بالتنوع وتثمنه: تجارب شخصية سنة النشر: 2012 المؤلف: لبكي، بطرس المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) إنّ تعليم التاريخ الاقتصادي والاجتماعي اللبناني والمشرقي يسهم في تبريد الاحتقان الطائفي في أذهان الدارسين وتنقية التصورات المسبقة الشائعة. والاقتصاد يربط كل الناس: البيع والشراء والإنتاج وتوزيع الثروة مهما كانت دياناتهم وانتماءاتهم الدينية والإتنية على ارض معينة هي عمليات يتعاون فيها الجميع. التاريخ الاقتصادي والاجتماعي: يريك تنظيم المجتمع اقتصادياً وسياسياً، في الريف (نظام المقاطعجية والولاة والسلطان)، في المدن: نظام الطوائف المهنية (corporations) وشيوخ الطوائف المهنية وأن تعليم التاريخ الاقتصادي والاجتماعي اللبناني والمشرقي يساهم في إرساء وحدة مجتمعية تقبل بالتنوع وتثمنه: 1) لأن هذا الجانب من التاريخ يسلط الضوء على التعاون المديد بين الأهالي مهما كانت انتماءاتهم الدينية والإثنية والقبلية في إنتاج وتوزيع واستعمال الثروة. ويسلط الضوء على تنظيم هذه العمليات في المجتمع وعلاقتها بالنظام السياسي. وهذا الجانب من التاريخ يشير إلى أن فترات الصراعات بين الطوائف كانت وجيزة وفترات العيش المشترك السلمي كانت القاعدة، 2) لأن هذا الجانب من التاريخ يسلط الضوء على وحدة الثقافة وتنوعها في كل المجالات، ومعايشة السكان "للوحدة - التنوع": المتأتي من الأديان، أو من اللغات، أو من المناطق أو من التنظيم المجتمعي: (طوائف مهنية، في المدن، عشائر في الأرياف)، أو من تأثير ثقافات مجاورة: تركية، فارسية، يونانية، هندية. ويسمح لنا أن نرى كيف كان جدودنا يعيشون هذا التنوع ضمن وحدة الثقافة العربية المشرقية. صورة الآخر في الخطاب التربوي المغربي بين طموح الأهداف ومحدودية التأثير سنة النشر: 2014 المؤلف: حميد، عبد الإله المؤلف المؤسسي: International Group for Consulting and Training (IGCT) تعالج الدراسة صورة الآخر في الكتب والبرامج المدرسية المغربية الخاصة بالمرحلة الثانوية الإعدادية، وتمثلات عينة من أساتذة هذه المرحلة التعليمية. وتحاول هذه الدراسة تشخيص طبيعة على تقنية تحليل صورة الآخر في برامج كتب التاريخ اعتمادا على المضمون، والذي يقوم على استخراج الإشارات والعبارات التي تخص الموضوع، وتبويبها في فئات موضوعاتية بقصد رسم صورة عامة للآخر. وقد تم الاعتماد أيضا على الإستبانة لرصد تمثلات عينة من مدرسي مادة التاريخ حول الآخر. وبناء على نتائج التحليل أشارت أهم التوصيات المتوصل إليها إلى ضرورة تصحيح الاختلالات والمشاكل التي تميز مقاربة البرامج الحالية لموضوع تمثل الآخر مع الدعوة إلى بناء مقاربة جديدة تقوم على مبادئ التربية على التنوع الثقافي، باعتبارها إطارا ناظما للقيم والإجراءات المعتمدة للتربية في مجتمع متعدد الثقافات كالمجتمع المغربي. كتاب التاريخ الموحد بين الممكن والمستحيل سنة النشر: 2012 المؤلف: ضو، أنور المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) إن حرية التعليم التي كفلها الدستور، أدت إلى تعددية تربوية لم تستطع أن تعزز تماسكنا الاجتماعي، إذ قد رافقت الطائفية مراحل بنياننا الوطني منذ نظام الملل العثماني وحتى اتفاق الطائف. من هنا كانت الحاجة ماسة الى توحيد الذاكرة التاريخية لدى المواطنين من اجل تقديم عناصر الجمع وردم الهوّة الفاصلة بين اللبنانيين، فكان قرار النواب في الطائف: توحيد كتابي التاريخ والتربية الوطنية. بعد اجتماعات متواصلة وجهود كبيرة من مؤرخين وتربويين تم وضع أهداف ومناهج مادة التاريخ وصدرت بالمرسوم رقم 3175 في الجريدة الرسمية العدد 27 بتاريخ 22 حزيران 2000. ثم صدرت كتب الحلقة الأولى، إلا أنها لم توضع بين أيدي التلامذة لأسباب غير جوهرية. وبقي الموضوع متوقفاً حتى تسلم الوزير الدكتور حسن منيمنة فأعاد العمل من اجل صياغة منهج جديد، وقد أنجزت اللجنة المختصة منهج المرحلتين الابتدائية والمتوسطة بحلقاتهما الثلاث، ولكن المنهج لم يقر بعد في مجلس الوزراء. ان الأهداف المحددة لمادة التاريخ والصادرة بالمرسوم 3175/2000 تلائم برأيي جميع اللبنانيين على اختلاف انتماءاتهم، فقد سمت فوق الطائفية والمذهبية والذاتية اللبنانية المنغلقة، وراحت إلى رحاب الوطن والعروبة والانفتاح على الإنسانية جمعاء. وركزت على التنوع ضمن الوحدة بدل التعددية التي توحي بالانقسام. كما أنها ركزت على مقاربة الحقيقة العلمية ولهذا أرى ان كتاب التاريخ الموحّد ممكن وليس مستحيلاً. وتوحيد هذا الكتاب من شأنه أن يكون بداية مسار طويل يؤدي إلى تعزيز الانتماء الوطني وإلغاء الطائفية، كونه قام على مبادئ، أرى أنها مهمة، وعمدت إلى تفصيلها في هذه الورقة. دور التربية الاسلامية في مواجهة العصبية في زمن العولمة الاجتماعية سنة النشر: 2012 المؤلف: آل جحراف، عايض بن محمد بن عايض المؤلف المؤسسي: Umm Al-Qura University منهج الدراسة: المنهج الوصفي.  الفصل الأول:الإطار العام للدراسة.  الثاني:  العصبية مفهومها، أنواعها، أسبابها، آثارها السلبية.  الثالث:  موقف الإسلام من العصبية - لمحة تاريخية لظهور العصبية عند الأمم، موقف القرآن الكريم من العصبية وموقف السنة النبوية.  الرابع:  موقف العولمة الاجتماعية من العصبية - ظهور العولمة عمومًا والعولمة الاجتماعية خصوصًا،  الدعوة إلى الامتزاج الاجتماعي والعوامل المؤثرة على تفعيل مؤسسات العولمة الاجتماعية وآثارها على الدول النامية والفقيرة.  الخامس:  المبادئ التربوية الإسلامية التي دعت إلى نبذ العصبية ومنها مبدأ المساواة، مبدأ المصير والجزاء الواحد، مبدأ حقوق الإنسان وكرامته، مبدأ التسامح والإحسان، مبدأ العدل وعدم الظلم، مبدأ الوسطية والاعتدال.  السادس:  دور التربية الإسلامية في مواجهة العصبية من خلال المؤسسات التربوية - الأسرة، المسجد، المدرسة، وسائل الإعلام.  السابع: الاستخلاصات العامة والتوصيات والمقترحات. أهم نتائج الدراسة: 1) وجود آثار خطيرة للعصبية تؤثر على التنشئة الصالحة كالجمود وحب التقليد والحقد، والسخرية، والأنانية، وتصنيف الناس على أساس تكبر واحتقار، وما يترتب عليه من خلافات وحروب وتأثر مما يمزق جسد الأمة الإسلامية. 2) قيام مؤسسات العولمة الاجتماعية على هدف خدمة الإنسان، والدفاع عن حقوقه يتطلب احترام ثقافات وعادات وتقاليد كل بلد أو عرق أو قومية وعدم فرض مبدأ القوة والفكرة الواحدة. 3) نشر ثقافة المساواة وحقوق الإنسان والتسامح والعدل والوسطية والاعتدال والمصير والجزاء الواحد بين أفراد المجتمع منذ الصغر لكي يتربى الفرد ويشرب تلك المبادئ. 4) تلعب القدوة الحسنة والحوار الفعال في الأسرة، والمسجد، والمدرسة ووسائل الإعلام دورا فعالا في توجيه نفوس أبناء المجتمع نحو مجتمع مترابط ينبذ العصبية وآثارها السيئة. 5) تعلم مبادئ الاحترام للآخرين وتعزيزها في نفوس الأبناء يولد شخصية متوازنة تفخر بانتمائها لأمتها، وتحترم الآخرين ولا تتعدى عليهم ويمكن للمدرسة القيام بذلك من خلال التنوع في طرائق التدريس والتركيز على الأنشطة الجماعية الطلابية وتفعيلها داخل وخارج المدرسة. أهم توصيات الدراسة: 1) قيام المؤسسات الدينية، والثقافية، والإعلامية، والتربوية بدورها الفعال في تصحيح فكر المجتمع، واستخدام أساليب جذابة وفعالة لمواجهة العصبية. 2) على الدول الإسلامية القيام بعمل منظمات غير حكومية تتابع وتساعد في حل علاج مشكلات العصبية بين أفراد الأمة الإسلامية. 3) على الجامعات في المجتمعات القيام بإنشاء كراس علمية تعنى بالبحوث التي تدرس ظواهر العصبية، وتساهم في تزويد المنظمات والمؤسسات المتابعة لظاهرة العصبية بالوسائل والطرق والحلول. أهم مقترحات الدراسة: يقترح الباحث عمل دراسات عن العصبية ضد المرأة، وفي داخل المدرسة بين المعلمين أو الطلاب، وكذلك دراسة أساليب التربية النبوية في مواجهة العصبية في المجتمع المدني، ودراسة الاختلاف والتنوع البشري وربطه بالتربية الإسلامية، ودراسة لبعض المقررات المدرسة ومدى تناولها لموضوع العصبية من وجهة نظر الخبراء، وعمل دراسة عن القبلية وآثارها داخل المدرسة الثانوية في منطقة عسير باعتبارها منطقة تتميز بالتنوع القبلي. الأطفال وتنمية التسامح سنة النشر: 2011 المؤلف: حسونة، أمل محمد المؤلف المؤسسي: Kuwait Society for the Advancement of Arab Children (KSAAC) تناولت هذه الورقة موضوع ثقافة السلام وتنمية التسامح لدى الأطفال انطلاقا من فكرة أن هذه الثقافة تكتسب من خلال التنشئة الاجتماعية عبر مراحل النمو المختلفة.  وقد تمّ التطرق إلى مجموعة من القيم والمفاهيم والمهارات التي تميز هذه الثقافة وتعطيها طابعها الخاص. كما تمّ التركيز على أهمية إكساب الأطفال في سن مبكر ثقافة السلام التي تعتبر حلا وقائيا يحميهم من الصراعات المستقبلية ويكسبهم مهارات التعايش الإيجابي في المجتمع ويجنبهم العنف والعدوان. ومن جهة أخرى تمّ التركيز على أهمية التسامح بحيث يجب على السياسات والبرامج التربوية الإسهام في تنمية التفاهم، والتضامن، والتسامح بين الأفراد. كل ذلك بهدف تكوين مواطنين متضامنين ومسؤولين، ومنفتحين على الثقافات الأخرى، وقادرين على اتقاء النزاعات أو حلّها بوسائل سلمية. متطلبات تفعيل العلاقة بين المدرسة والمجتمع في ضوء المدرسة المجتمعية : دراسة ميدانية في مدارس التعليم العام والخاص بمدينة دمشق سنة النشر: 2013 المؤلف: منصور، سمية المؤلف المؤسسي: Damascus University هدف البحث الحالي إلى معرفة متطلبات تفعيل العلاقة بين المدرسة والمجتمع، إلى جانب تعرف درجة تأثير المتغيرات المستقلة (صفة المستجيب/ نوع المدرسة/ تابعية المدرسة) على استجابات أفراد العينة التي شملت المديرين والمعلمين/ المدرسين وأولياء الأمور والخبراء التربويين. توصل البحث في نتائجه إلى أن تفعيل العلاقة بين المدرسة والمجتمع يتطلب قيام المدرسة بأربعة أمور أساسية، لعل أولها: تقديم الخدمات المتكاملة للمجتمع المحلي، وثانيها: تحقيق الشراكة مع الأسرة، وثالثها: تعبئة موارد المجتمع المحلي، ورابعها: تفعيل العمل التطوعي. كذلك أظهرت نتائج البحث تأثير متغير صفة المستجيب لصالح المديرين، فالخبراء فأولياء الأمور. كذلك فإن متغير مستوى المدرسة أثر على استجابات أفراد العينة بالنسبة لكل مجال من مجالات البحث، وبالنسبة للدرجة الكلية، وكان التأثير لصالح مدارس التعليم الأساسي. وتبين أيضا عدم وجود تأثير لمتغير تابعية المدرسة على استجابات أفراد العينة بالنسبة لأغلب المجالات والدرجة الكلية. بعد ذلك قدم البحث عدة مقترحات من أجل تجسيد متطلبات المشاركة بين المدارس والمجتمع، مثل: تبني وزارة التربية السورية لهذا الاتجاه المتمثل بتفعيل العلاقة بين المدرسة والمجتمع، وسن تشريعات تشجع المدارس المحلية وأولياء الأمور على المشاركة. تطوير الشراكة بين الأسرة والمدرسة ضرورة ملحة لتعليم متميز سنة النشر: 2010 المؤلف: الزكي، أحمد عبد الفتاح المؤلف المؤسسي: King Saud University تستهدف الورقة إلقاء الضوء على مفهوم الشراكة في التعليم وعلاقته ببعض المفاهيم الأخرى كالمشاركة المجتمعية، والمشاركة الوالدية، ودور ذلك في تطوير العملية التعليمية وتحسينها، ولذلك تستعرض الدراسة نشأة تلك الشراكة واتجاهاتها، وأهدافها، وتلقي الضوء على أهمية الشراكة بين الأسرة والمدرسة وفوائدها، وتشير إلى أنماط تلك الشراكة وأساليبها، وتوضح الورقة أيضا المشكلات والمعوقات التي تواجه تلك الشراكة. وتختتم الورقة بطرح بعض متطلبات تفعيل الشراكة بين الأسرة والمدرسة. دراسة تقويمية للكتب المدرسية الجديدة في ضوء مبادئ حقوق الانسان والمساواة بين الجنسين سنة النشر: 2010 المؤلف: كاك، مصطفى المؤلف المؤسسي: Conseil Supérieur de l'éducation, de la Formation et de la Recherche Scientifique تتناولت هذه الورقة مضامين الكتب المدرسية نظرا لما تثيره من نقاش لقوة تأثيرها ولأهمية الأدوار التي تسند إليها في تشكيل قيم وآراء المتعلمين. وقد أنجزت هذه الدراسة في إطار برنامج مشترك بين رابطة التربية على حقوق الإنسان واللجنة المركزية لحقوق الإنسان والمواطنة بوزارة التربية الوطنية والتعليم العالي وبمشاركة جمعيات مدنية في مجال حقوق الإنسان ومناهضة العنف ضد المرأة، لقراءة خمسين كتابا من الكتب المدرسية الجديدة بالمغرب وتقويمها في ضوء مبادئ حقوق الإنسان والمساواة بين الجنسين. وقد انطلق الفريق من إشكالية محددة هي: هل تغيرت فعلا وضعية الكتاب المدرسي من الكتاب الواحد، الذي لا يهتم سوى بالمضامين، إلى تعدد الكتب، وفق هندسة بيداغوجية حديثة متمركزة حول حاجات المتعلمين ومراعاة مستوياتهم الفكرية واللغوية وسيرورات تعلمهم، بهدف تنمية ردود أفعال ديمقراطية نابعة من قيم المواطنة وحقوق الإنسان؟ وقد تمحورت نتائج الدراسة حول ثلاثة مستويات: صورة المرأة في الكتاب المدرسي، المساواة بين الجنسين في مجموعة من الحقوق الأساسية، مبادئ حقوق الإنسان التي ينشرها الكتاب المدرسي.