الموارد

استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.

  • Searching...
بحث متقدم
© APCEIU

تم العثور على 198 نتيجة

دور المدرسة في تنمية قيم المواطنة لدى المتعلمين : مرحلة التعليم المتوسط والثانوي نموذجا سنة النشر: 2016 المؤلف: بوطبال، سعد الدين المؤلف المؤسسي: University of Ouargla هدفت الدراسة الراهنة إلى تقصي دور المدرسة من خلال المقررات الدراسية في مرحلة التعليم المتوسط والثانوي في تنمية وتفعيل قيم المواطنة وجعلها راسخة في شخصية الأفراد، لتظهر بعد ذلك جليا في الحياة الاجتماعية من خلال ممارسات حقيقية. جرى الاعتماد على منهج تحليل المحتوى لمادتي التربية الإسلامية والتربية المدنية من خلال التركيز على المعاني الكبرى للمواطنة كفئات تحليل، والكلمات الدالة على المواطنة كوحدات التحليل. توصلت الدراسة إلى أن المدرسة تؤدي دورا في اكتساب المتعلمين لقيم المواطنة في شتى المجالات القانونية والسياسية، إلا انه يلاحظ وجود نقص في الاهتمام بالجانب النفسي السلوكي لقيم المواطنة، لذلك وجب ربط المقررات الدراسية بالمجتمع المحلي وخصوصياته ومشكلاته حتى يحدث تناسق بين أهداف المدرسة التي تستمد من الأهداف العامة للمجتمع من جهة، والاستجابة لمتطلبات العولمة ورهاناتها من جهة أخرى، لأن قيم المواطنة يجب أن تصاغ بشكل مباشر في جميع المناهج الدراسية قصد ترسيخها في التفاعلات الاجتماعية للأفراد والجماعات بشكل يجعلها تساهم في التنمية الشاملة بمختلف أبعادها، والمحافظة على الأمن والاستقرار الاجتماعي. قيم المواطنة لدى طلاب الجامعة وعلاقتها بوعيهم بمفهوم العولمة الثقافية وتحدياتها: دراسة ميدانية بجامعة القصيم سنة النشر: 2013 المؤلف: يونس، مجدي محمد المؤلف المؤسسي: Association of Arab Universities هدفت الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين وعي الطلاب بمفهوم العولمة الثقافية وتحدياتها، ومستوى التزامهم بقيم المواطنة. استخدم الباحث المنهج الوصفي بمدخليه المسحي والارتباطي، أما أدوات البحث فكانت الاستبانة ومقياس قيم المواطنة لدى الطلاب. توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: إن مستوى وعي طلاب جامعة القصيم بمفهوم العولمة الثقافية وتحدياتها جاء مرتفعا بمتوسط 3.91. وجاء مستوى قيم الولاء، والانتماء، والتعددية وقبول الآخر مرتفعا، فيما جاء مستوى قيم المشاركة السياسية  متوسطا. لا توجد فروق دالة إحصائيا بين طلاب الجامعة فيما يتعلق بالتزامهم بقيم المواطنة (في ما يعود إلى متغيرات الكلية، ومقر الإقامة ومستوى تعليم الأب). أما في متغير المستوى الدراسي فقد كشفت نتائج الدراسة عن وجود فروق لصالح طلاب المستوى الثامن وأنن هناك ارتباطا بين مستوى وعي طلاب جامعة القصيم مفهوم العولمة الثقافية وتحدياتها ومستوى التزامهم بقيم المواطنة الواردة في مقياس الدراسة، وأن هذه العلاقة علاقة طردية (موجبة) بمعنى أنه كلما ارتفعت درجة وعي طلاب جامعة القصيم مفهوم العولمة وتحدياتها زاد مستوى التزامهم بقيم المواطنة الواردة في مقياس الدراسة. الهوية الوطنية من خلال المعرفة التاريخية المدرسية سنة النشر: 2014 المؤلف: وريف، علي المؤلف المؤسسي: International Group for Consulting and Training (IGCT) تهدف هذه الدراسة إلى الوقوف عند الوظائف التربوية لتدريس مادة التاريخ، خاصة ما يتعلق منها بمعالم الهوية الوطنية والذاكرة الجماعية. وقد ركزت الدراسة على أبعاد وتمثلات المعرفة التاريخية المدرسية من خلال استحضار البعد الزمني والبعد المجالي ثم البعد المجتمعي والموضوعاتي ذي العلاقة بالقضايا المجتمعية الكبرى؛ كما وقفت عند الوظائف التربوية والاجتماعية والسياسية والثقافية لتدريس التاريخ وأهميتها في تشكيل مؤشرات الهوية الوطنية لدى المتعلمين. لم تكتف الدراسة باستحضار تلك الأبعاد والوظائف فقط، بل تعداها لتحليل العلاقة الجدلية القائمة بين معطيات وعناصر السياق السوسيوسياسي والثقافي المهيمنة على المشهد ومستجدات التاريخ الأكاديمي والبحث التربوي والديداكتيكي من جهة وبين تطورات الخطاب التاريخي المدرسي كما تعكسه الوثائق التربوية ذات الصلة مثل المنهاج التربوي والكتب المدرسية والدعامات الديداكتيكية المصاحبة. وقد استنتجت الدراسة كون تطور معطيات الخطاب التاريخي المدرسي رهينةٌ بدينامية تحوالت الحياة االجتماعية والسياسية مع استحضار التفاوتات المسجلة في درجة الحضور بين القوى الاجتماعية والسياسية داخل المشهد السياسي الوطني بالمغرب. ومن ثم فرضت التطورات العلمية التي عرفها مجال تدريس التاريخ على مضامين كتب التاريخ المدرسية، بخصوص قضايا الهوية الوطنية، أي إستراتيجية مغايرة؛ حاول واضعو المناهج التربوية ومؤلفو الكتب المدرسية والمضامين المعرفية للمواد الاجتماعية بلورتها وتطويرها حتى تستجيب لتطلعات مبدأ التعددية الثقافية التي تطبع الكثير من المجتمعات. ثقافة الطفل وتحديات العولمة سنة النشر: 2013 المؤلف: الخياري، عبدالله المؤلف المؤسسي: Mohammed V University تناولت هذه المقالة مرحلة الطفولة كمرحلة عمرية تشكل النواة الأساسية لهوية رجل الغد، مع التركيز على أهمية ضمان النمو المتوازن للأطفال والحفاظ على هويتهم الثقافية والاجتماعية في ظل العولمة والتطور التكنولوجي. وانطلاقا من أن وسائط ثقافة العولمة كتكنولوجيا الإعلام والاتصال تلعب دورا كبيرا في بناء ثقافة الطفل في أبعادها الحسية الحركية والمهاراتية والقيمية، فقد بيّنت المقالة ضرورة القيام بتحليل مضمون هذه الثقافة الإعلامية المحمولة عبر التلفزيون والفيديو والألعاب الإلكترونية، أو عبر الإنترنت، وذلك لتبيان مرجعياتها وتحليل آليات اشتغالها. كما تمّ عرض آليات التنميط والتذويب في الثقافة الإعلامية والإلكترونية على مستوى: الإعلام المرئي، والوسائط الإلكترونية الموجّهة للطفل، ومواد التسلية. وقد تمّ التطرق إلى السلبيات الناتجة عن استعمالات غير متوازنة للثقافة الإلكترونية مثل: الأضرار البدنية المحتملة، شحن الأطفال بسلوك عدواني، خلل في النظام القيمي والأخلاقي. وقد خلصت المقالة إلى ضرورة أن تصبح مسألة تحصين الطفولة من بعض مزالق الثقافة الإلكترونية للعولمة أولوية ضمن الاستراتيجيات التربوية الشاملة، مع التركيز على دور الأبوين والمتخصصين ومنتجي ثقافة الطفل الوطنية في حماية الطفل من مخاطر العولمة. الهوية العربية في المنهجية اللبنانية الجديدة: مقومات وخصائص: مادة التربية الوطنية والتنشئة المدنية أنموذجا سنة النشر: 2007 المؤلف: مفلح، أحمد المؤلف المؤسسي: Centre for Arab Unity Studies هدف هذه الدراسة إلى الاهتمام بقضية الهوية العربية في المنهجية الجديدة اللبنانية من خلال توحيد مادة التربية الوطنية والتنشئة المدنية. وقد تم الكشف عن كيفية تقديم هذه المادة مفهوم الهوية العربية وكيفية بلورة مفهوم الانتماء العربي بالإضافة إلى التطرق للمجالات التي من خلالها يتم توصيل هذه المفاهيم والموضوعات التي تبرز فيها فكرة الانتماء والهوية. مع الكشف عما هو موجود في هذه المادة وقابليته للحياة والاستمرار في ضوء التغيرات التي حصلت في لبنان بعد وثيقة الوفاق الوطني (الطائف 1989)، وقدرتها على الصمود في وجه المؤثرات الأخرى في تربية النشء، مثل الأسرة والإعلام والبيئة والصحة وغيرها. وقد تبين من خلال التحليل أنه على الرغم مما حملته المنهجية التربوية الجديدة من التفاف حول حقيقة هوية لبنان العربية، وأنها قدمتها بشكلها الظاهري والنفعي والعاطفي أحيانا بما ينسجم مع التغيرات السياسية التي حلّت بلبنان بعد اتفاق الطائف، تبقى هذه المتغيرات في المنهاج الجديد متطورة جدا، مقابل التجاهل الكلي وحتى محاربة هذه الهوية في المنهاج القديم. دور الجامعات الفلسطينية في ترسيخ ثقافة الحوار المجتمعي من وجهة نظر طلبتها وسبل تعزيزه سنة النشر: 2017 المؤلف: سليمان حسين موسى المؤلف المؤسسي: Al-Quds Open University هدفت الدراسة إلى التعرف على دور الجامعات الفلسطينية في ترسيخ ثقافة الحوار المجتمعي من منظور الطلاب وطرق تعزيزها. استخدم الباحثون المنهج الوصفي التحليلي لتحقيق أهداف الدراسة. لجمع البيانات ، قاموا بإعداد استبيان يتكون من (35) عنصر في (4) مجالات. توصلت الدراسة إلى ما يلي: كانت الدرجة الكلية للجامعات الفلسطينية في ترسيخ ثقافة الحوار المجتمعي من منظور طلابها (52.02٪) بدرجة متوسط. لم تكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين وسائل أعضاء عينة الدراسة بسبب متغيرات الدراسة: النوع الاجتماعي ، الجامعة ، التخصص أو مستوى الدراسة. تضمنت توصيات الباحثين ما يلي: - توفير بيئة جامعية للحوار ومفاهيمه من أجل تفعيل ثقافة ولغة الحوار المجتمعي بين الجامعات ومجتمعاتهم الاجتماعية. - اتباع إجراءات إدارية مبنية على لغة الحوار من أجل ترسيخ ثقافة الحوار المجتمعي في نتائج الجامعة. ثقافة قبول الآخر لدى الطالبة/ المعلمة بكلية رياض الأطفال - جامعة القاهرة: دراسة ميدانية سنة النشر: 2016 المؤلف: علي، زينب علي محمد المؤلف المؤسسي: Kuwait Society for the Advancement of Arab Children (KSAAC) هدفت الدراسة إلى تعرف واقع ثقافة قبول الاًخر لدي الطالبة/ المعلمة بكلية رياض الأطفال - جامعة القاهرة. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي، وتمثل مجتمع الدراسة في جميع طالبات كلية رياض الأطفال جامعة القاهرة، والبالغ عددهن (1113) طالبة. تم اختيار عينة الدراسة بالطريقة الطبقية العشوائية، واستخدمت الدراسة استبانةً مكونة من جزأين: الأول، شمل البيانات الأساسية كالاسم (اختياري)، الفرقة الدراسية، والمشاركة في الأنشطة الجامعية. والثاني، شمل عبارات الاستبانة التي تم توجيهها لعينة الدراسة حول واقع ثقافة قبول الآخر لدى الطالبة/ المعلمة بكلية رياض الأطفال. توصلت الدراسة إلى أن محاور) بدرجة كبير. كما جاء محور التسامح في المرتبة الأولى فيما يتعلق بترتيب محاور أداة الدراسة من وجهة نظر أفراد عينة الدراس. في حين جاء محور الحقوق والواجبات في المرتبة الثانية بالنسبة لترتيب محاور الدراسة من وجهة نظر أفراد العينة. وفي المرتبة الأخيرة جاء محور تحمل المسؤولية، وذلك من وجهة نظر العينة. الأساليب المقترحة لتحصين الشباب العربي ضد التيارات المعادية : دراسة ميدانية على طلبة دبلوم التأهيل التربوي في كلية التربية بجامعة دمشق سنة النشر: 2008 المؤلف: كنعان، أحمد علي المؤلف المؤسسي: Damascus University هدفت هذه الدراسة إلى الوقوف عند التيارات المعادية التي تستهدف الشباب العربي في القرن الحادي والعشرين، وتعرف قنواتها وأساليب تأثيرها في المبادىء والقيم والسلوك والشخصية، ومدى تأثر قيم الشباب العربي وسلوكهم بهذه التيارات. صممت استبانة خاصة تضمنت سبعة محاور ووزعت على 200 طالب وطالبة من طلبة دبلوم التأهيل التربوي من حملة الإجازات الجامعية لمختلف الاختصاصات العلمية والإنسانية خلال العام الدراسي 2004/2005. أظهرت النتائج أن وسائل الإعلام احتلت المرتبة الأولى بين القنوات التي تمر عبرها التيارات المعادية إلى وطننا العربي، وأعطى الشباب الصدارة للتقليد والمحاكاة الاجتماعية والرغبة بالتجديد والتبديل فضلا عن سخطهم على الواقع وتمردهم عليه كأسباب لتأثر الشباب بالتيارات المعادية، بينما كان ابتعاد الشباب عن كل ما هو عربي في المرتبة الأخيرة. وجاءت القيم التي تحملها التيارات المعادية مرتبة كالتالي: الكذب والرياء، الطائفية والطبقية، الأنانية وحب الذات، التعالي والغرور، فقدان الثقة بالنفس، والاتكالية. وتبين أن الآثار السلبية التي تتركها التيارات المعادية على ممارسات الشباب تظهر في انحراف السلوك الأخلاقي وتقليد الغرب في الملبس والمأكل، فضلا عن استعمال ألفاظه ولغته في الحديث مع تجاهل لقيم الدين ومبادئه. وأشارت النتائج إلى أن ما ينجم عن التيارات المعادية من تأثيرات في شخصية الشباب يظهر في ازدواجية واتكالية واستلاب هذه الشخصية، ومن أساليب تحصينهم ضد هذه التيارات تضامن جهود المؤسسات التربوية والإعلامية والدينية والاجتماعية كافة. درجة تطبيق المدرسة لقيمة العدل كما يراها طلاب المرحلة الثانوية بمكة المكرمة سنة النشر: 2016 المؤلف: حمد، حياة عبد العزيز محمد نياز المؤلف المؤسسي: International Group for Consulting and Training (IGCT) هدفت الدراسة إلى توضيح مكانة قيمة العدل في التربية الإسلامية  والكشف عن درجة تطبيق كل من مدير المدرسة، والمعلم والمرشد الطالبي قيمة العدل من وجهة نظر طالب المدرسة الثانوية بمجتمع مدينة مكة المكرمة. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، واستبانة اشتملت على 42 عبارة موزعة على ثلاثة محاور هي: مدير المدرسة، المعلم، المرشد الطالبي. وشملت عينة الدراسة 395 طالباً وطالبةً اختيروا بطريقة عشوائية طبقية. أظهرت نتائج الدراسة أن درجة تطبيق المعلم لقيمة العدل ككل جاءت في المرتبة الأولى تليها درجة تطبيق المدير ثم  درجة تطبيق المرشد في المرتبة الثالثة. وقد أظهرت النتائج المتعمقة بفرضيات الدراسة  وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى إلى متغير الجنس (ذكور، إناث) حيث جاءت الفروق لصالح الذكور بالنسبة لمحوري عدل كل من مدير المدرسة والمعلم. أما فيما يتعلق بمحور عدل المرشد الطالبي فلا تظهرفروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير الجنس، كما وجدت فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير التخصص الدراسي (أدبي، علمي)، لصالح طلبة التخصص الأدبي بالإضافة إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير المستوى التعليمي. تطوير التعليم الفني : مدخل للقضاء على الطبقية وتحقيق العدالة الاجتماعية سنة النشر: 2013 المؤلف: سكران، محمد محمد المؤلف المؤسسي: Cairo University عرضت هذه الورقة لواقع التعليم الفني في مصر باعتباره يعاني وضعا مأساويا بسبب ظروف نشأته وموقعه بين نظم تعليمية لم تفسح للتعليم الفني مكانا فيها. من المشكلات التي تواجهه: 1) البطالة التي يعاني منها 80 % من خريجي هذه المدارس. 2) القصور الواضح في الإمكانيات المادية والبشرية، والنقص الواضح في المعدات والاعتماد في تدريب المجالات التطبيقية على الحفظ والاستظهار، وعدم الربط بين النظرية والتطبيق. 3) عدم وجود المشاركة والتنسيق بين التعليم الفني والمؤسسات الإنتاجية والخدمية، والعجز الشديد في العديد من التخصصات التي يحتاجها سوق العمل. 4) الغياب الواضح للقطاع الخاص في هذا النوع من التعليم. كما عرضت الورقة لبعض المقترحات التي يمكن أن تغير في الحد من الطبقية وتحقيق العدالة الاجتماعية للتعليم الفني في مصر، ومن هذه المقترحات: 1) ضرورة العمل على إعادة صياغة الأهداف الأساسية للتعليم الثانوي الفني في ضوء العوامل الاقتصادية والاجتماعية والسياسية المؤثرة في توجهات التنمية. 2) إعادة النظر في سياسة مؤسسات التعليم الثانوي الفني بحيث تتحول من مؤسسات تعليمية تقليدية إلى مؤسسات تعليمية إنتاجية وذلك من خلال تزويدها بالوسائل التعليمية الحديثة والاهتمام بالتأهيل والتدريب. 3) ضرورة الربط بين التخطيط للتعليم الفني والتخطيط للتنمية الاقتصادية والاجتماعية. 4) مواكبة سياسات وبرامج التعليم الفني للتقدم التكنولوجي المعاصر.