الموارد

استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.

  • Searching...
بحث متقدم
© APCEIU

تم العثور على 197 نتيجة

تصميم أنموذج لمحتوى كتب التربية الاجتماعية والوطنية للمرحلة الأساسية في الأردن في ضوء مفاهيم وقيم التربية العالمية والعلمية والتكنولوجية سنة النشر: 2012 المؤلف: الصبحيين، عيد المؤلف المؤسسي: Yarmouk University هدفت هذه الدراسة إلى تصميم أنموذج لمستوى كتب التربية الاجتماعية والوطنية للمرحلة الأساسية في الأردن في ضوء مفاهيم وقيم التربية العالمية والعلمية والتكنولوجية. طور الباحثان 26 معيارا تتضمن أبرز المفاهيم والقيم ضمن محور التربية العالمية والعلمية والتكنولوجية، هذه لتحليل كتب التربية الاجتماعية والوطنية بعد التأكد من صدقها وثباتها. توصل الباحثان إلى أن كتب التربية الاجتماعية والوطنية في المرحلة الأساسية في الأردن تتوافر فيها مفاهيم وقيم التربية العالمية والعلمية والتكنولوجية بشكل مناسب، فمعظم المعايير تراوحت تكراراتها ما بين صفر إلى تكرار واحد، وستة معايير تراوحت تكراراتها ما بين أثنين إلى ثلاثة تكرارات وأن المعايير التي زادت تكراراتها عن أربعة تكرارات هي خمسة معايير فقط. وفي ضوء هذه النتائج صمم الباحثان نموذجاﹰ على شكل مصفوفة مدى وتتابع وخريطة محاور لمفاهيم وقيم محور التربية العالمية والعلمية والتكنولوجية قي محتوى كتب التربية الاجتماعية والوطنية للمرحلة الأساسية في الأردن. وأوصى الباحثان بالاستفادة من المعايير المطورة للتربية العالمية والعلمية والتكنولوجية للمرحلة الأساسية من قبل الباحثين والمهتمين والقائمين على مناهج الدراسات الاجتماعية والاستفادة من النموذج المطور وإجراء المزيد من الدراسات حول هذا الموضوع في مراحل دراسية أخرى. دور التربية الاسلامية في مواجهة العصبية في زمن العولمة الاجتماعية سنة النشر: 2012 المؤلف: آل جحراف، عايض بن محمد بن عايض المؤلف المؤسسي: Umm Al-Qura University منهج الدراسة: المنهج الوصفي.  الفصل الأول:الإطار العام للدراسة.  الثاني:  العصبية مفهومها، أنواعها، أسبابها، آثارها السلبية.  الثالث:  موقف الإسلام من العصبية - لمحة تاريخية لظهور العصبية عند الأمم، موقف القرآن الكريم من العصبية وموقف السنة النبوية.  الرابع:  موقف العولمة الاجتماعية من العصبية - ظهور العولمة عمومًا والعولمة الاجتماعية خصوصًا،  الدعوة إلى الامتزاج الاجتماعي والعوامل المؤثرة على تفعيل مؤسسات العولمة الاجتماعية وآثارها على الدول النامية والفقيرة.  الخامس:  المبادئ التربوية الإسلامية التي دعت إلى نبذ العصبية ومنها مبدأ المساواة، مبدأ المصير والجزاء الواحد، مبدأ حقوق الإنسان وكرامته، مبدأ التسامح والإحسان، مبدأ العدل وعدم الظلم، مبدأ الوسطية والاعتدال.  السادس:  دور التربية الإسلامية في مواجهة العصبية من خلال المؤسسات التربوية - الأسرة، المسجد، المدرسة، وسائل الإعلام.  السابع: الاستخلاصات العامة والتوصيات والمقترحات. أهم نتائج الدراسة: 1) وجود آثار خطيرة للعصبية تؤثر على التنشئة الصالحة كالجمود وحب التقليد والحقد، والسخرية، والأنانية، وتصنيف الناس على أساس تكبر واحتقار، وما يترتب عليه من خلافات وحروب وتأثر مما يمزق جسد الأمة الإسلامية. 2) قيام مؤسسات العولمة الاجتماعية على هدف خدمة الإنسان، والدفاع عن حقوقه يتطلب احترام ثقافات وعادات وتقاليد كل بلد أو عرق أو قومية وعدم فرض مبدأ القوة والفكرة الواحدة. 3) نشر ثقافة المساواة وحقوق الإنسان والتسامح والعدل والوسطية والاعتدال والمصير والجزاء الواحد بين أفراد المجتمع منذ الصغر لكي يتربى الفرد ويشرب تلك المبادئ. 4) تلعب القدوة الحسنة والحوار الفعال في الأسرة، والمسجد، والمدرسة ووسائل الإعلام دورا فعالا في توجيه نفوس أبناء المجتمع نحو مجتمع مترابط ينبذ العصبية وآثارها السيئة. 5) تعلم مبادئ الاحترام للآخرين وتعزيزها في نفوس الأبناء يولد شخصية متوازنة تفخر بانتمائها لأمتها، وتحترم الآخرين ولا تتعدى عليهم ويمكن للمدرسة القيام بذلك من خلال التنوع في طرائق التدريس والتركيز على الأنشطة الجماعية الطلابية وتفعيلها داخل وخارج المدرسة. أهم توصيات الدراسة: 1) قيام المؤسسات الدينية، والثقافية، والإعلامية، والتربوية بدورها الفعال في تصحيح فكر المجتمع، واستخدام أساليب جذابة وفعالة لمواجهة العصبية. 2) على الدول الإسلامية القيام بعمل منظمات غير حكومية تتابع وتساعد في حل علاج مشكلات العصبية بين أفراد الأمة الإسلامية. 3) على الجامعات في المجتمعات القيام بإنشاء كراس علمية تعنى بالبحوث التي تدرس ظواهر العصبية، وتساهم في تزويد المنظمات والمؤسسات المتابعة لظاهرة العصبية بالوسائل والطرق والحلول. أهم مقترحات الدراسة: يقترح الباحث عمل دراسات عن العصبية ضد المرأة، وفي داخل المدرسة بين المعلمين أو الطلاب، وكذلك دراسة أساليب التربية النبوية في مواجهة العصبية في المجتمع المدني، ودراسة الاختلاف والتنوع البشري وربطه بالتربية الإسلامية، ودراسة لبعض المقررات المدرسة ومدى تناولها لموضوع العصبية من وجهة نظر الخبراء، وعمل دراسة عن القبلية وآثارها داخل المدرسة الثانوية في منطقة عسير باعتبارها منطقة تتميز بالتنوع القبلي. التربية على المواطنة وحقوق الإنسان مشروع تكوين مواطن الغد سنة النشر: 2014 المؤلف: العماري، الصديق الصادقي هدفت هذه المقالة إلى إدماج ثقافة المواطنة وحقوق الإنسان كبيداغوجيا في الحقل التعليمي، وترسيخ تلك الثقافة عبر التربية الشاملة، مع تأطير ذلك كله داخل فضاء ثقافي مجتمعي عقلاني. لكن هذا الهدف لن يتحقق إلا باعتماد فلسفة تربوية تقوم على برامج ومناهج حية تستهدف ترسيخ قيم المواطنة والسلوك المدني وقيم حقوق الإنسان، يكون لها آثار إيجابية على الفرد والمجتمع. وقد تمّت معالجة هذا الموضوع من خلال الإجابة عن الأسئلة التالية: ما هي علاقة التربية بمنظومة القيم؟ كيف تساهم التربية على قيم المواطنة وقيم حقوق الإنسان في تكوين متعلم اليوم، وتأهيله ليصبح مواطن الغد؟ هل يكفي اعتماد هذه التربية القيمية في البرامج والمناهج التعليمية للحكم على سلوك المتعلم بالاستقامة والصلاح بما يجعله مستقبلا مواطنا صالحا؟ أم أن هناك إجراءات أخرى أساسية إضافة إلى الفلسفة التربوية المعتمدة؟ وقد ختمت الورقة بتحديد معالم التربية على المواطنة وحقوق الإنسان والتي تتمثل في أن يكون للأفراد الثقة في هويتهم وأن يعملوا من أجل تحقيق السلام وحقوق الإنسان في مجتمعهم وذلك من خلال: تحمل المسؤولية الاجتماعية، التعاون من أجل معالجة المشكلات، احترام الاختلافات بين الناس، دعم التضامن والعدالة. دراسة تقويمية للكتب المدرسية الجديدة في ضوء مبادئ حقوق الانسان والمساواة بين الجنسين سنة النشر: 2010 المؤلف: كاك، مصطفى المؤلف المؤسسي: Conseil Supérieur de l'éducation, de la Formation et de la Recherche Scientifique تتناولت هذه الورقة مضامين الكتب المدرسية نظرا لما تثيره من نقاش لقوة تأثيرها ولأهمية الأدوار التي تسند إليها في تشكيل قيم وآراء المتعلمين. وقد أنجزت هذه الدراسة في إطار برنامج مشترك بين رابطة التربية على حقوق الإنسان واللجنة المركزية لحقوق الإنسان والمواطنة بوزارة التربية الوطنية والتعليم العالي وبمشاركة جمعيات مدنية في مجال حقوق الإنسان ومناهضة العنف ضد المرأة، لقراءة خمسين كتابا من الكتب المدرسية الجديدة بالمغرب وتقويمها في ضوء مبادئ حقوق الإنسان والمساواة بين الجنسين. وقد انطلق الفريق من إشكالية محددة هي: هل تغيرت فعلا وضعية الكتاب المدرسي من الكتاب الواحد، الذي لا يهتم سوى بالمضامين، إلى تعدد الكتب، وفق هندسة بيداغوجية حديثة متمركزة حول حاجات المتعلمين ومراعاة مستوياتهم الفكرية واللغوية وسيرورات تعلمهم، بهدف تنمية ردود أفعال ديمقراطية نابعة من قيم المواطنة وحقوق الإنسان؟ وقد تمحورت نتائج الدراسة حول ثلاثة مستويات: صورة المرأة في الكتاب المدرسي، المساواة بين الجنسين في مجموعة من الحقوق الأساسية، مبادئ حقوق الإنسان التي ينشرها الكتاب المدرسي. أصداء، التنوع الثقافي: طريق نحو تحقيق التنمية؛ الذكرى السنوية العاشرة لإعتماد الإعلان العالمي لليونسكو  بشأن التنوع الثقافي سنة النشر: 2011 المؤلف المؤسسي: UNESCO This founding text was the first to acknowledge cultural diversity as “the common heritage of humanity”. It is with great pride that UNESCO is commemorating the 10th anniversary of the Declaration. Commemorate – from the Latin cum memorare – means quite literally “to remember together” or “to remember with”. This collection is compiled the voices of all those who have contributed to the heightening of human awareness by throwing into relief the inestimable value of cultural diversity. These excerpts from books, articles and statements by global intellectual and political leaders, artists and Nobel Prize-winners all call for the safeguarding of cultural diversity, which is inseparable from respect for human dignity. Their voices resound in bearing witness to the strength of cultural diversity and to its capacity to enlighten the minds of women and men. We are duty-bound to ensure that it is central to public policies and a resource for development and dialogue among nations. The United Nations was born of the determination of men and women “to save succeeding generations from the scourge of war...”. In accordance with that principle, UNESCO was established on a key idea, expressed at the very beginning of its Constitution: “... since wars begin in the minds of men, it is in the minds of men that the defences of peace must be constructed”. In the world today, globalized, connected and interdependent as never before, this mission is more vital than ever. The rapprochement of peoples and cultures requires a commensurately global awareness. Cultural diversity has always been at the heart of international relations. It is also, increasingly, a feature of the contemporary mixed and plural societies in which we live. In view of this reality, we must formulate appropriate public policies and rethink the mechanisms of social cohesion and civic participation. How can we build common ground on the basis of such diversity? How can we construct genuine moral and intellectual solidarity of humanity? Any new vision of humanism must be grounded itself in the dynamism and diversity of cultural heritage. It is a source of inspiration and knowledge to be shared and a means of broadening our horizons. The goal of the UNESCO Universal Declaration on Cultural Diversity is to provide keys and benchmarks for capitalizing on this wealth. There can be no sustainable governance if cultural diversity is not acknowledged. There can be no economic and social development if specific features of every culture are belittled and ignored. وضع تصورات جديدة لمستقبلنا معاً: عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم سنة النشر: 2022 المؤلف المؤسسي: International Commission on the Futures of Education | UNESCO تُستشف من أحوال العالم في الوضع الراهن أن البشرية وكوكب الأرض معرضان للخطر. وقد قدمت الجائحة التي حلت بنا في الفترة الأخيرة دليلاً دامغاً على أن العالم الذي نعيش فيه يتسم بالهشاشة وتترابط أجزاؤه ترابطاً وثيقاً. ولا بد لنا الآن من اتخاذ إجراءات عاجلة معاً لتغيير المسار ووضع تصورات جديدة لمستقبلنا. وينطوي هذا التقرير الصادر عن اللجنة الدولية المعنية بمستقبل التربية والتعليم على إقرار بقدرة التربية والتعليم على إحداث تغيير عميق في الأوضاع الراهنة. وثمة تحديان ماثلان أمامنا الآن، أولهما هو الوفاء بالوعد المتمثل في ضمان الحق في التعليم الجيد لجميع الأطفال والشباب والكبار، وهو وعد لم يتحقق بعد، وثانيهما هو تحقيق كامل الإمكانات الكفيلة بإحداث التغيير الجذري المنشود، التي ينطوي عليها التعليم بوصفه سبيلاً إلى بناء مستقبل جماعي مستدام. ولا سبيل إلى بلوغ هذه الغاية إلا بإبرام عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم يتيح إصلاح المظالم والاضطلاع في الوقت نفسه بتغيير المستقبل على النحو المنشود. ويجب أن يقوم هذا العقد الاجتماعي الجديد على حقوق الإنسان وأن يستند إلى مبادئ عدم التمييز، والعدالة الاجتماعية، واحترام الحياة، والكرامة الإنسانية، والتنوع الثقافي. ويجب أن يشتمل على أخلاقيات الرعاية والتبادل والتضامن. ويجب أن يعزز التعليم باعتباره عملاً ومنفعة مشتركة. وينطوي هذا التقرير، الذي استغرق إعداده عامين واسترشد معدوه بعملية تشاور عالمية شارك فيها نحو مليون شخص، على دعوة موجهة إلى الحكومات والمؤسسات والمنظمات والمواطنين في جميع أنحاء العالم لصياغة عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم يساعدنا في بناء مستقبل مستدام ينعم فيه الجميع بالسلام والعدل. وليست الرؤى والمبادئ والمقترحات المعروضة ههنا سوى منطلق لمزيد من العمل، إذ ينبغي بذل جهد جماعي لتجسيد هذه الرؤى والمبادئ والمقترحات بما يتماشى مع الظروف والبيئات التي تندرج فيها. وقد تحقق بالفعل العديد من المنجزات البارزة في هذا الشأن. ويسعى في هذا التقرير إلى استعراضها والارتكاز عليها لبناء صرح جديد. وليس هذا التقرير دليلاً إرشادياً ولا خطة لإيجاد حلول، بل هو فتح لباب التحاور في شأن يتسم بأهمية حيوية.  أثر التغير في النظام الدولي على السياسات الخارجية للدول العربية 1990م - 2005م سنة النشر: 2008 المؤلف: Ali Awad Al Sharaa تبحث هذه الدراسة في ماهية التغيرات التي حدثت في النظام الدولي، وخصوصا بعد عام 1990م، ومدى أثرها على السياسات الخارجية للدول العربية، وذلك من خلال مناقشة حالتي دراسة وتحليلهما، وهما: القضية الفلسطينية، والشراكة العربية الأوروبية (الشراكة الأوروبية المتوسطية).   المشاركة السياسية والتمكين السياسي للمرأة المعوقات، التحديات وآليات المعالجة في الوطن العربي سنة النشر: 2019 المؤلف: Fatima Bou Dirham السياسي، الاقتصادي، الاجتماعي، الثقافي والإداري، بالإضافة الى كل ضروب الفساد فهذه المجتمعات المتخلفة في كل المجالات ، بحاجة إلى استغلال أمثل لكافة إمكانياتها المادية، المالية والبشرية على الخصوص، دون تمييز بين الذكور والإناث، خاصة وأن فئة النساء تمثل نصف هذا المجتمع من الناحية الديمغرافية . أو تزيد على ذلك في بعض المجتمعات العربية التي تعرف نموا ديمغرافيا متزايدا لأسباب صحية وأخرى إجتماعية، فهذه المجتمعات لا تؤمن كثيرا بالأدوار الإنمائية والانتاجية للمرأة، بل تحصرها في الدور الإنجابي، الاجتماعي والتربوي في دائرة الاسرة العربية وتزداد القضية تعقيدا، حينما نعلم أن الكثير من هذه الدول تتخطى وتتجاوز نصوص الدساتير التي سنتها وصادقت عليها، في مسألة مساواة المرأة والرجل في الحقوق والواجبات وتتجاهل أدوار المرأة المتزايدة والمتعاظمة في المجال التنموي. - لمعالجة هذه القضية أنطلق من إشكالية أساسية مفادها: ماهي أهم المعوقات والتحديات التي تواجه قضايا المشاركة السياسية والتمكين السياسي للمرأة في الوطن العربي وماهي آليات المعالجة؟ في ضوء هذه الإشكالية أصوغ الفروض التالية: الفرض الأول: أهم المعوقات والتحديات التي تواجه قضايا المشاركة السياسية والتمكين السياسي للمرأة في الوطن العربي تتمثل في المعوقات والتحديات السياسية والاقتصادية، الثقافية، الإعلامية، القانونية، الإدارية، وخصوصية المرأة العربية. الفرض الثاني: تأتي آليات المعالجة من نفس طبيعة ومصادر المعوقات والتحديات، وعليه فالآليات العلاجية تتضمن آليات سياسية ، إقتصادية، إجتماعية، ثقافية، قانونية ، إعلامية إدارية ومعالجة خصوصية المرأة العربية من حيث تحويلها الى طاقة إيجابية تخدم قضايا المرأة.  مؤتمر ومعرض التنمية المستدامة سنة النشر: 2018 المؤلف المؤسسي: Arab Internatiional يأتي تنظيم المؤتمر دعماً لتوجيهات السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي لتحقيق رؤية مصر 2030في إستراتيجية التنمية المستدامة بما يحقق إقتصاد تنافس متوازن ومتنوع للإرتقاء بجودة حياه المصريين عن طريق إستثمار عبقرية المكان والإنسان مع الأعتماد علي الإبتكار والمعرفه والعدالة الإجتماعية . البيان المشترك للبلدان التسعة ذات الأعداد الضخمة فيما يخص التعليم في مرحلة ما بعد عام 2015 سنة النشر: 2014 المؤلف المؤسسي: UNESCO This statement is adopted by the participants of the 10th E-9 Ministerial Review Meeting held in Islamabad, Pakistan, on November 27-28, 2014. They have taken stock of the progress made since 2000 and challenges remaining in the nine countries in achieving the six Education for All (EFA) goals, and reflected on the priorities and prospects for each country to sustain and further advance educational development beyond 2015. Their deliberations were based on a careful examination of the National EFA 2015 Reviews of the countries concerned, the Muscat Agreement adopted at the Global Education for All Meeting (Muscat, Oman, 12-14 May 2014), the Outcome Document of the United Nations General Assembly Open Working Group on Sustainable Development Goals, and took into account the Aichi-Nagoya Declaration on Education for Sustainable Development as well as the changing global environment that shapes the cooperation among the E-9 countries.