الموارد

استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.

  • Searching...
بحث متقدم
© APCEIU

تم العثور على 154 نتيجة

الهوية الوطنية من خلال المعرفة التاريخية المدرسية سنة النشر: 2014 المؤلف: وريف، علي المؤلف المؤسسي: International Group for Consulting and Training (IGCT) تهدف هذه الدراسة إلى الوقوف عند الوظائف التربوية لتدريس مادة التاريخ، خاصة ما يتعلق منها بمعالم الهوية الوطنية والذاكرة الجماعية. وقد ركزت الدراسة على أبعاد وتمثلات المعرفة التاريخية المدرسية من خلال استحضار البعد الزمني والبعد المجالي ثم البعد المجتمعي والموضوعاتي ذي العلاقة بالقضايا المجتمعية الكبرى؛ كما وقفت عند الوظائف التربوية والاجتماعية والسياسية والثقافية لتدريس التاريخ وأهميتها في تشكيل مؤشرات الهوية الوطنية لدى المتعلمين. لم تكتف الدراسة باستحضار تلك الأبعاد والوظائف فقط، بل تعداها لتحليل العلاقة الجدلية القائمة بين معطيات وعناصر السياق السوسيوسياسي والثقافي المهيمنة على المشهد ومستجدات التاريخ الأكاديمي والبحث التربوي والديداكتيكي من جهة وبين تطورات الخطاب التاريخي المدرسي كما تعكسه الوثائق التربوية ذات الصلة مثل المنهاج التربوي والكتب المدرسية والدعامات الديداكتيكية المصاحبة. وقد استنتجت الدراسة كون تطور معطيات الخطاب التاريخي المدرسي رهينةٌ بدينامية تحوالت الحياة االجتماعية والسياسية مع استحضار التفاوتات المسجلة في درجة الحضور بين القوى الاجتماعية والسياسية داخل المشهد السياسي الوطني بالمغرب. ومن ثم فرضت التطورات العلمية التي عرفها مجال تدريس التاريخ على مضامين كتب التاريخ المدرسية، بخصوص قضايا الهوية الوطنية، أي إستراتيجية مغايرة؛ حاول واضعو المناهج التربوية ومؤلفو الكتب المدرسية والمضامين المعرفية للمواد الاجتماعية بلورتها وتطويرها حتى تستجيب لتطلعات مبدأ التعددية الثقافية التي تطبع الكثير من المجتمعات. الهوية العربية في المنهجية اللبنانية الجديدة: مقومات وخصائص: مادة التربية الوطنية والتنشئة المدنية أنموذجا سنة النشر: 2007 المؤلف: مفلح، أحمد المؤلف المؤسسي: Centre for Arab Unity Studies هدف هذه الدراسة إلى الاهتمام بقضية الهوية العربية في المنهجية الجديدة اللبنانية من خلال توحيد مادة التربية الوطنية والتنشئة المدنية. وقد تم الكشف عن كيفية تقديم هذه المادة مفهوم الهوية العربية وكيفية بلورة مفهوم الانتماء العربي بالإضافة إلى التطرق للمجالات التي من خلالها يتم توصيل هذه المفاهيم والموضوعات التي تبرز فيها فكرة الانتماء والهوية. مع الكشف عما هو موجود في هذه المادة وقابليته للحياة والاستمرار في ضوء التغيرات التي حصلت في لبنان بعد وثيقة الوفاق الوطني (الطائف 1989)، وقدرتها على الصمود في وجه المؤثرات الأخرى في تربية النشء، مثل الأسرة والإعلام والبيئة والصحة وغيرها. وقد تبين من خلال التحليل أنه على الرغم مما حملته المنهجية التربوية الجديدة من التفاف حول حقيقة هوية لبنان العربية، وأنها قدمتها بشكلها الظاهري والنفعي والعاطفي أحيانا بما ينسجم مع التغيرات السياسية التي حلّت بلبنان بعد اتفاق الطائف، تبقى هذه المتغيرات في المنهاج الجديد متطورة جدا، مقابل التجاهل الكلي وحتى محاربة هذه الهوية في المنهاج القديم. ثقافة قبول الآخر لدى الطالبة/ المعلمة بكلية رياض الأطفال - جامعة القاهرة: دراسة ميدانية سنة النشر: 2016 المؤلف: علي، زينب علي محمد المؤلف المؤسسي: Kuwait Society for the Advancement of Arab Children (KSAAC) هدفت الدراسة إلى تعرف واقع ثقافة قبول الاًخر لدي الطالبة/ المعلمة بكلية رياض الأطفال - جامعة القاهرة. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي، وتمثل مجتمع الدراسة في جميع طالبات كلية رياض الأطفال جامعة القاهرة، والبالغ عددهن (1113) طالبة. تم اختيار عينة الدراسة بالطريقة الطبقية العشوائية، واستخدمت الدراسة استبانةً مكونة من جزأين: الأول، شمل البيانات الأساسية كالاسم (اختياري)، الفرقة الدراسية، والمشاركة في الأنشطة الجامعية. والثاني، شمل عبارات الاستبانة التي تم توجيهها لعينة الدراسة حول واقع ثقافة قبول الآخر لدى الطالبة/ المعلمة بكلية رياض الأطفال. توصلت الدراسة إلى أن محاور) بدرجة كبير. كما جاء محور التسامح في المرتبة الأولى فيما يتعلق بترتيب محاور أداة الدراسة من وجهة نظر أفراد عينة الدراس. في حين جاء محور الحقوق والواجبات في المرتبة الثانية بالنسبة لترتيب محاور الدراسة من وجهة نظر أفراد العينة. وفي المرتبة الأخيرة جاء محور تحمل المسؤولية، وذلك من وجهة نظر العينة. درجة تطبيق المدرسة لقيمة العدل كما يراها طلاب المرحلة الثانوية بمكة المكرمة سنة النشر: 2016 المؤلف: حمد، حياة عبد العزيز محمد نياز المؤلف المؤسسي: International Group for Consulting and Training (IGCT) هدفت الدراسة إلى توضيح مكانة قيمة العدل في التربية الإسلامية  والكشف عن درجة تطبيق كل من مدير المدرسة، والمعلم والمرشد الطالبي قيمة العدل من وجهة نظر طالب المدرسة الثانوية بمجتمع مدينة مكة المكرمة. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، واستبانة اشتملت على 42 عبارة موزعة على ثلاثة محاور هي: مدير المدرسة، المعلم، المرشد الطالبي. وشملت عينة الدراسة 395 طالباً وطالبةً اختيروا بطريقة عشوائية طبقية. أظهرت نتائج الدراسة أن درجة تطبيق المعلم لقيمة العدل ككل جاءت في المرتبة الأولى تليها درجة تطبيق المدير ثم  درجة تطبيق المرشد في المرتبة الثالثة. وقد أظهرت النتائج المتعمقة بفرضيات الدراسة  وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى إلى متغير الجنس (ذكور، إناث) حيث جاءت الفروق لصالح الذكور بالنسبة لمحوري عدل كل من مدير المدرسة والمعلم. أما فيما يتعلق بمحور عدل المرشد الطالبي فلا تظهرفروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير الجنس، كما وجدت فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير التخصص الدراسي (أدبي، علمي)، لصالح طلبة التخصص الأدبي بالإضافة إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير المستوى التعليمي. تطوير التعليم الفني : مدخل للقضاء على الطبقية وتحقيق العدالة الاجتماعية سنة النشر: 2013 المؤلف: سكران، محمد محمد المؤلف المؤسسي: Cairo University عرضت هذه الورقة لواقع التعليم الفني في مصر باعتباره يعاني وضعا مأساويا بسبب ظروف نشأته وموقعه بين نظم تعليمية لم تفسح للتعليم الفني مكانا فيها. من المشكلات التي تواجهه: 1) البطالة التي يعاني منها 80 % من خريجي هذه المدارس. 2) القصور الواضح في الإمكانيات المادية والبشرية، والنقص الواضح في المعدات والاعتماد في تدريب المجالات التطبيقية على الحفظ والاستظهار، وعدم الربط بين النظرية والتطبيق. 3) عدم وجود المشاركة والتنسيق بين التعليم الفني والمؤسسات الإنتاجية والخدمية، والعجز الشديد في العديد من التخصصات التي يحتاجها سوق العمل. 4) الغياب الواضح للقطاع الخاص في هذا النوع من التعليم. كما عرضت الورقة لبعض المقترحات التي يمكن أن تغير في الحد من الطبقية وتحقيق العدالة الاجتماعية للتعليم الفني في مصر، ومن هذه المقترحات: 1) ضرورة العمل على إعادة صياغة الأهداف الأساسية للتعليم الثانوي الفني في ضوء العوامل الاقتصادية والاجتماعية والسياسية المؤثرة في توجهات التنمية. 2) إعادة النظر في سياسة مؤسسات التعليم الثانوي الفني بحيث تتحول من مؤسسات تعليمية تقليدية إلى مؤسسات تعليمية إنتاجية وذلك من خلال تزويدها بالوسائل التعليمية الحديثة والاهتمام بالتأهيل والتدريب. 3) ضرورة الربط بين التخطيط للتعليم الفني والتخطيط للتنمية الاقتصادية والاجتماعية. 4) مواكبة سياسات وبرامج التعليم الفني للتقدم التكنولوجي المعاصر. تصميم أنموذج لمحتوى كتب التربية الاجتماعية والوطنية للمرحلة الأساسية في الأردن في ضوء مفاهيم وقيم التربية العالمية والعلمية والتكنولوجية سنة النشر: 2012 المؤلف: الصبحيين، عيد المؤلف المؤسسي: Yarmouk University هدفت هذه الدراسة إلى تصميم أنموذج لمستوى كتب التربية الاجتماعية والوطنية للمرحلة الأساسية في الأردن في ضوء مفاهيم وقيم التربية العالمية والعلمية والتكنولوجية. طور الباحثان 26 معيارا تتضمن أبرز المفاهيم والقيم ضمن محور التربية العالمية والعلمية والتكنولوجية، هذه لتحليل كتب التربية الاجتماعية والوطنية بعد التأكد من صدقها وثباتها. توصل الباحثان إلى أن كتب التربية الاجتماعية والوطنية في المرحلة الأساسية في الأردن تتوافر فيها مفاهيم وقيم التربية العالمية والعلمية والتكنولوجية بشكل مناسب، فمعظم المعايير تراوحت تكراراتها ما بين صفر إلى تكرار واحد، وستة معايير تراوحت تكراراتها ما بين أثنين إلى ثلاثة تكرارات وأن المعايير التي زادت تكراراتها عن أربعة تكرارات هي خمسة معايير فقط. وفي ضوء هذه النتائج صمم الباحثان نموذجاﹰ على شكل مصفوفة مدى وتتابع وخريطة محاور لمفاهيم وقيم محور التربية العالمية والعلمية والتكنولوجية قي محتوى كتب التربية الاجتماعية والوطنية للمرحلة الأساسية في الأردن. وأوصى الباحثان بالاستفادة من المعايير المطورة للتربية العالمية والعلمية والتكنولوجية للمرحلة الأساسية من قبل الباحثين والمهتمين والقائمين على مناهج الدراسات الاجتماعية والاستفادة من النموذج المطور وإجراء المزيد من الدراسات حول هذا الموضوع في مراحل دراسية أخرى. اشكالية المشاريع التربوية وتوحيد كتب التاريخ في لبنان : مشاريع للتوحيد أم للتفرقة؟ سنة النشر: 2012 المؤلف: حلاق، حسان المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) تمثل المشاريع التربوية وتوحيد كتب التاريخ في لبنان إشكالية كبرى منذ عقود عديدة. وما تزال حتى اليوم حائلاً دون توحيد اللبنانيين في الرؤى السياسية والثقافية والتاريخية والوطنية، مما يؤثر سلباً ليس على واقعهم، وإنما على مستقبلهم أيضاً. إن الجانب التربوي والثقافي، بما فيه تعدد كتب التاريخ وتنوعها واختلاف وتباين مضامينها، هي من جملة الأسباب الرئيسية في انقسام اللبنانيين سواء في عهود الانتداب الفرنسي، أو في عهود الاستقلال، وسواء قبل الحرب اللبنانية 1975 أو بعدها. وبالرغم من أن اتفاق الطائف لحظ أهمية توحيد كتاب التاريخ في لبنان، غير أن جميع المحاولات من جميع وزراء التربية بين أعوام 1990–2011 لم تستطع إصدار كتاب تاريخ موحد يرضي جميع الأطراف اللبنانية. يعرض المؤلف في هذه المحاضرة تجاربه في لجان "توحيد كتاب التاريخ" ويقدم عدة اقتراحات لحل إشكالية التربية والتعليم وكتاب التاريخ، منها: 1) إعادة تأهيل الطالب اللبناني تأهيلاً وطنياً باعتباره قيمة وطنية وتنموية، 2) تعديل البرامج والمناهج التربوية بعيداً عن الحزبية والطائفية والمذهبية، 3) إعداد المدرس إعداداً علمياً ووطنياً وتربوياً، 4) اختيار العناصر الوطنية لصياغة كتب التاريخ وتوحيدها، 5) إعادة دمج أفراد الهيئة التعليمية في المدارس والجامعات عوضاً من الفرز القائم طائفياً ومذهبياً ومناطقياً وسياسياً وحزبياً مما يسيء إلى التربية والتعليم، 6) مراقبة وسائل الإعلام التي تؤثر برامجها سلباً في انقسام اللبنانيين، لأن توحيد كتاب التاريخ بدون ضوابط إعلامية لن يؤدي إلى توحيد اللبنانيين. في أزمة كتاب التاريخ المدرسي: البعد التاريخي سنة النشر: 2012 المؤلف: جابر، منذر محمود المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) يستتبع الحوار الثقافي في لبنان، تعبئة الهويات الطائفيّة، ويمتدّ دائماً ويروح يفتّش عن أسانيد لمذاهبة في الأصل وفي اللغة وفي الثقافة، وفي الأحداث الماضية، أي في جوانب ممتدّة من التاريخ. وما تحاوله هذه الدراسة، هو أوّلاً، معرفة بداية تشكّل مادة التاريخ، مادة مستقلّة في المناهج العاملة على امتداد المناطق "اللبنانيّة"، وفي مختلف أنواعها من رسميّة عثمانيّة، أو مدارس أهليّة، إرساليّة أو محليّة. وارتباط هذه المناهج، من ناحية، بأهداف الإرساليّات الأجنبية العاملة، وبصراعها المحموم فيما بينها. ومن ناحية ثانية، ارتباطها بالتوازنات السياسيّة على المستوى المحلّي، أو العثماني الممتد. وتحاول هذه الدراسة ثانياً، رصد مكانة واتجاه مادّة "التاريخ" في مناهج التعليم ما بعد ولادة لبنان الكبير العام 1920، وقراءة محاولات تغييرها أو تعديلها. منهاج التربية المدنية الفلسطيني ودوره في التنشئة الديمقراطية لدى طلاب المرحلة الأساسية في فلسطين : دراسة حالة محافظة نابلس 1994-2006 سنة النشر: 2007 المؤلف: حسين، نذير أحمد مصطفى المؤلف المؤسسي: An-Najah National University هدفت هذه الدراسة إلى استقصاء دور التربية المدنية الفلسطينية في التنشئة الديمقراطية في صفوف مرحلة التعليم الأساسي التي يدرس فيها منهاج التربية المدنية الفلسطيني والكشف عن الإشكاليات التي يعاني منها منهاج التربية المدنية كمقرر مستقل في المدارس الفلسطينية. تتمثل الإشكالية الأولى في عدم وضوح الإطار المفاهيمي والفلسفي الذي استند إليه المنهاج، ينجم عن ذلك وجود حالة من عدم الانسجام بين المدرس والمادة الدراسية والذي ينعكس أثره على الطالب. أما الإشكالية الثانية فقد فرضها المناخ الاجتماعي الفلسطيني السائد في المجتمع الفلسطيني المتأثر بتداعيات الاحتلال الإسرائيلي، والوضع السياسي الفلسطيني. إن أهم ما خلصت إليه الدراسة  أن أهم ما يجب أن يراعيه منهاج التربية المدنية الفلسطيني في مجال التنشئة الديمقراطية، هو أن الديمقراطية ليست أنموذجا جاهزا يمكن تطبيقه بمفهومه الغربي في المجتمع الفلسطيني. لذلك فإن التنشئة الديمقراطية الفلسطينية يجب أن تراعي أن النموذج الديمقراطي المستهدف تطبيقه يجب أن يناسب في نظرياته وتطبيقاته قيم المجتمع الفلسطيني وعقيدته وتقاليده وتراثه وظروفه الخاصة. صورة الآخر في الخطاب التربوي المغربي بين طموح الأهداف ومحدودية التأثير سنة النشر: 2014 المؤلف: حميد، عبد الإله المؤلف المؤسسي: International Group for Consulting and Training (IGCT) تعالج الدراسة صورة الآخر في الكتب والبرامج المدرسية المغربية الخاصة بالمرحلة الثانوية الإعدادية، وتمثلات عينة من أساتذة هذه المرحلة التعليمية. وتحاول هذه الدراسة تشخيص طبيعة على تقنية تحليل صورة الآخر في برامج كتب التاريخ اعتمادا على المضمون، والذي يقوم على استخراج الإشارات والعبارات التي تخص الموضوع، وتبويبها في فئات موضوعاتية بقصد رسم صورة عامة للآخر. وقد تم الاعتماد أيضا على الإستبانة لرصد تمثلات عينة من مدرسي مادة التاريخ حول الآخر. وبناء على نتائج التحليل أشارت أهم التوصيات المتوصل إليها إلى ضرورة تصحيح الاختلالات والمشاكل التي تميز مقاربة البرامج الحالية لموضوع تمثل الآخر مع الدعوة إلى بناء مقاربة جديدة تقوم على مبادئ التربية على التنوع الثقافي، باعتبارها إطارا ناظما للقيم والإجراءات المعتمدة للتربية في مجتمع متعدد الثقافات كالمجتمع المغربي.