الموارد

استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.

  • Searching...
بحث متقدم
© APCEIU

تم العثور على 7 نتيجة

الأضرار الصحية و النفسية والتربوية الناتجة عن إدمان الأطفال المتمدرسين للألعاب الالكترونية سنة النشر: 2022 المؤلف: Mazara Naima, Ahmed Al-Sayed Abdel-Qawi يهدف البحث إلى التعرف على الأضرار الصحية والنفسية والتربوية الناتجة عن استخدام الألعاب الالكترونية لدى الأطفال المتمدرسين ، واعتمد الباحثان من خلاله المنهج الوصفي ، ولتحقيق أهداف البحث تم إعداد استبيان للأضرار الصحية والنفسية والتربوية طبق على عينة متكونة من 60 فرد (معلمين وأولياء الأطفال) وبعد التحليل الإحصائي أسفرت النتائج عما يلي: - وجود العديد من الأضرار الصحية الناتجة عن إدمان الأطفال المتمدرسين للألعاب الالكترونية من وجهة نظر معلميهم وأولياءهم وهي: قصر النظر وضعف في الإبصار بنسبة (86,6%)،مشاكل صحية في الجهاز العصبي(75%)، مشاكل صحية في العمود الفقري (100%) ،سوء التغذية( 58,3%)، اضطرابات النوم( 83,3%)، أضرار على أصابع اليد(60%). - وجود العديد من الأضرار النفسية لدى الأطفال المتمدرسين الناتجة عن إدمان الأطفال المتمدرسين للألعاب الالكترونية من وجهة نظر معلميهم وأولياءهم وهي:الانطواء (78,33%)،ممارسة العنف(70%)،ضعف الذاكرة(53,33%)،الإدمان(100%)،الشعور بالاكتئاب(58,3%)،عدم الاتزان الانفعالي(76,67%). - وجود العديد من الأضرار التربوية المدرسية لدى الأطفال المتمدرسين الناتجة عن إدمان الأطفال المتمدرسين للألعاب الالكترونية من وجهة نظر معلميهم وأولياءهم وهي:التأخر عن المدرسة(100%)، عدم المواظبة على الواجبات المنزلية(96,7)%، تفضيل اللعب على المراجعة والاستذكار(50%)، السرحان في الفصل وعدم القدرة على الانتباه للدرس(80%)، التوجه للدروس الخصوصية 73,33%). كيفيات التربية المدرسية على قيم المواطنة في ظل المبادئ التي تحملها الدول العربية المتجهة نحو الديمقراطية من أجل تحقيق التكامل المجتمعي (مجلة هيرودوت ، المجلد 6 ، رقم 1) سنة النشر: 2022 المؤلف: Zahya Shuashi | Noura Diradi المؤلف المؤسسي: Herodotus Foundation for Scientific Research and Training تناقش هذه الورقة البحثية موضوع التربية على المواطنة من خلال الأدوار التي تقوم بها الأنظمة التعليمية والتربوية في العالم العربي، وسيركز موضوعنا على فكرة تثمين وتعزيز إدماج ثقافة المواطنة في الحقل التعليمي وترسيخها خاصة وأنها أصبحت مطلب من مطالب الديمقراطية التي تحاول الدول العربية الانخراط فيها، وفي ظل التحديات التي يفرضها النظام العالمي الجديد، وهي محاولة تستخدم على صعيد المناهج التعليمية للاستجابة للمتطلبات الاجتماعية والقيم الثقافية وطموحات المواطنين، وذلك من خلال ترسيخ ثقافة المواطنة عبر التربية الشاملة، مع تأطير كل ذلك داخل الفضاء الثقافي المجتمعي والذي يطلق عليه تسمية المدرسة، لكن لكي يتحقق ذلك لابد من اعتماد المدرسة في الدول العربية على فلسفة تربوية تقوم على برامج ومناهج حية تستهدف ترسيخ أخلاقيات وسلوكيات المواطنة الحقة، والتي تظهر أثارها الإيجابية في حياة أفراد المجتمع، ونسعى هنا إلى تبيان العلاقة بين فكرة التربية على المواطنة باستخدام مناهج تتماشى ومسارات التطور العلمي للارتقاء بإنسانية المواطن المتعلم، فهل فعلا أسهمت المناهج التعليمية في البلدان العربية من تحقيق التربية على المواطنة التعليم من أجل التنمية المستدامة (vol.13 , no.1 مجلة الخلدونية للعلوم الإنسانية والاجتماعية) سنة النشر: 2021 المؤلف: Younesi Aissa, Omari Aicha, Maitar Aicha المؤلف المؤسسي: Ibn Khaldoun University. Faculty of Human and Social Sciences تهدف هذه المداخلة لإبراز أهمية التعليم من أجل تحقيق التنمية المستدامة ،وهذا باعتبارها من المواضيع التي تلقى اهتماما كبيرا في جميع دول العالم، باعتبارها قضية مهمة في الوقت الراهن، ومحور اهتمامها يتمثل في تحسين ثلاث جوانب أساسية ، وهذه الجوانب تتعلق بالجانب الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، ولتحقيق هذا المفهوم-التنمية المستدامة- لدى النشء لابد من تعليمها لهم، ويكون هذا بادراجها في المناهج التعليمية التسامح (اللاعنف) في مناهج المرحلة الابتدائية للمدرسة الجزائرية (مجلة حقول معرفية للعلوم الاجتماعية والإنسانية vol.2, no.1) سنة النشر: 2021 المؤلف: Morad Fatima Zahra | Fantazi Karima المؤلف المؤسسي: Algeria. Ministry of Higher Education and Scientific Research جاءت هذه الدراسة بهدف الكشف عن وجود وكيفية تناول المقررات الدراسية للمرحلة الابتدائية لقيمة التسامح بشقيها الضمني والصريح وتحديدا مقررات التربية الإسلامية بوصفها أكثر المواد تأكيدا على التعايش مع الآخر والتسامح معه نظرا لما للتربية على التسامح والإقرار بوجود الآخر ووجوب احترامه والاعتراف به من أهمية. ولانجاز هذه الدراسة تم إتباع المنهج الوصفي وتقنية تحليل المحتوى أداة على عينة للمقرر السالف ذكره للسنوات الخمسة المشكلة للمرحلة الابتدائية، كما تم تطبيق التكرارات والنسب المئوية كأسلوب إحصائي. وقد توصلت الدراسة الى ان تناول المقررات الدراسية الوطنية للمرحلة الابتدائية لقيمة التسامح) اللاعنف (جاء متأرجحا بين الطرح الصريح والضمني على الرغم من أهمية الطرح الصريح في مثل هذه المرحلة العمرية وما يتركه من اثر في المتلقي أي التلميذ، كما تم استخلاص ان التربية على التسامح تعد مسؤولية المجتمع ككل وليس المدرسة فقط. تعزيز الصحة المدرسية من خلال دور المعلم في ترسيخ قيم التربية البيئية للمتعلمين - دراسة سوسيوديمغرافية لتلاميذ الطور المتوسط من خلال تصريح المعلمين (vol.11, no.1 مجلة الأسرة والمجتمع) سنة النشر: 2023 المؤلف: Khelfaoui Fahima المؤلف المؤسسي: جامعة الجزائر 2 نظرا لأهمية المدرسة و بالأخص المعلم في الحفاظ على البيئة ستحاول الدراسة الاقتراب من المدرسة لمعرفة إلى أي مدى استطاعت أن تساهم في ترسيخ قيم التربية البيئية للمتمدرسين ؟ وهل هناك استراتيجية معتمدة لترسيخ قيم التربية البيئية ؟ و إن كانت ،كيف يبادر المعلم في ترسيخها للتلاميذ ؟ وفي الأخير سنحاول تقديم بعض المقترحات لتفعيل فكرة المدرسة البيئية . العولمة ... و التّعليم ( مؤهّلات المعلم في عصر العولمة) سنة النشر: 2014 المؤلف: Haidara Fatiha يعتبر التعليم دائمًا ركيزة التنمية في كل بلد ، وبدون تعليم فعال ، سيتم إعاقة التقدم وستتأخر التنمية. هذا لأن المجتمع الذي لا يأخذ التعليم كأولوية سيكون له مستقبل غامض. في المدرسة ، على سبيل المثال ، المعلم هو نموذج لطلابه. في هذا السياق ، فإن تأثير العولمة على التدريس والتعليم مهم خاصة مع التغييرات التي نتلقاها يوميًا. على الرغم من هذه التأثيرات ، يجب أن نتكيف مع هذه التغييرات من خلال تدريب المعلمين المؤهلين ، أي المعلمين "المعولمين" الذين يمكنهم الحفاظ على هويتهم من ناحية ، ومعرفة كيفية استخدام العلم والمعرفة والتكنولوجيا لصالح معلميهم. الأطفال في المدرسة وبالتالي من بلدهم من ناحية أخرى.  المجتمع المدني وسؤال المواطنة: فرص التفعيل وحدود التأثير سنة النشر: 2017 المؤلف: Assia Belkhir المؤلف المؤسسي: Larbi Ben M'Hidi أدت التغيرات السريعة والمتلاحقة التي عرفتها المجتمعات المعاصرة، إلى إعادة النظر في منظومة المفاىي المرتبطة بالدولة والمجتمع، وفي طبيعة العلاقة بينيما، وفيما يربط الأفراد بمجتمعاتهم ودولهم، وأصبحت قوة الدولة لا تقاس فقط بقدراتها العسكرية، ولكن أساسا بقدرتها على تنفيذ السياسات العامة التي توفر الخدمات الاساسية للمواطنين، وقدرتها على توزيع الأدوار مع المجتمع المدني بما يزيد المشاركة ويحقق المواطنة السياسية والاجتماعية، التي يعاد التساؤل بشأنهاهي الأخرى مع بروز فكرة المواطنة العالمية.