الموارد

استكشف مجموعة واسعة من الموارد القيمة حول تعليم المواطنة العالمية لتعميق فهمك وتعزيز البحث والمناصرة والتعليم والتعلم.

  • Searching...
بحث متقدم
© APCEIU

تم العثور على 198 نتيجة

تصميم أنموذج لمحتوى كتب التربية الاجتماعية والوطنية للمرحلة الأساسية في الأردن في ضوء مفاهيم وقيم التربية العالمية والعلمية والتكنولوجية سنة النشر: 2012 المؤلف: الصبحيين، عيد المؤلف المؤسسي: Yarmouk University هدفت هذه الدراسة إلى تصميم أنموذج لمستوى كتب التربية الاجتماعية والوطنية للمرحلة الأساسية في الأردن في ضوء مفاهيم وقيم التربية العالمية والعلمية والتكنولوجية. طور الباحثان 26 معيارا تتضمن أبرز المفاهيم والقيم ضمن محور التربية العالمية والعلمية والتكنولوجية، هذه لتحليل كتب التربية الاجتماعية والوطنية بعد التأكد من صدقها وثباتها. توصل الباحثان إلى أن كتب التربية الاجتماعية والوطنية في المرحلة الأساسية في الأردن تتوافر فيها مفاهيم وقيم التربية العالمية والعلمية والتكنولوجية بشكل مناسب، فمعظم المعايير تراوحت تكراراتها ما بين صفر إلى تكرار واحد، وستة معايير تراوحت تكراراتها ما بين أثنين إلى ثلاثة تكرارات وأن المعايير التي زادت تكراراتها عن أربعة تكرارات هي خمسة معايير فقط. وفي ضوء هذه النتائج صمم الباحثان نموذجاﹰ على شكل مصفوفة مدى وتتابع وخريطة محاور لمفاهيم وقيم محور التربية العالمية والعلمية والتكنولوجية قي محتوى كتب التربية الاجتماعية والوطنية للمرحلة الأساسية في الأردن. وأوصى الباحثان بالاستفادة من المعايير المطورة للتربية العالمية والعلمية والتكنولوجية للمرحلة الأساسية من قبل الباحثين والمهتمين والقائمين على مناهج الدراسات الاجتماعية والاستفادة من النموذج المطور وإجراء المزيد من الدراسات حول هذا الموضوع في مراحل دراسية أخرى. الهوية الثقافية في الفكر التربوي العربي المعاصر سنة النشر: 2009 المؤلف: الرقب، سعيد محمد المؤلف المؤسسي: University of Jordan هدفت الدراسة إلى الكشف عن واقع الهوية الثقافية في الفكر التربوي العربي المعاصر، وذلك بمعرفة أبرز المرتكزات المرجعية التي تستند إليها الهوية الثقافية في الفكر التربوي العربي المعاصر. وقد توصلت الدراسة إلى الاستنتاجات التالية: 1) أنّ هوية الفرد المميزة له هي نتاج تفاعله مع ثقافته التي ينتمي إليها. 2) أنّ الهويّة في العصر الجاهلي ارتكزت على بعدين أوّلهما: البعد المادي الذي يشمل المعارف، وثانيهما: البعد اللامادي والذي يتشكل من العادات والتقاليد والأعراف والقيم. 3) إرتكزت الهوية في صدر الإسلام على تزكية المجتمع العربي من قيم العصبية القبلية والانتقال إلى القيم الإيجابية، مما أدى إلى توحيد الهوية الثقافية الإسلامية. 4) تميّزت الهوية في العصر الأموي بأنّها عربية خالصة. 5) ارتفعت الهوية في العصر العباسي من العِرق إلى اللغة باعتبارها عاملاً أساسياً في تشكيل الهوية. 6) أنّ الهوية في الوقت الحاضر هوية وطنية ارتبطت بالكيان السياسي الواحد حيث ارتبطت بالعروبة، وتنوع البيئة الجغرافية والتعدد الإداري فظهر ما يسمّى بهويّة العالم العربي. 7) تنوّعت مرجعيّة الهوية الثقافيّة في الفكر التربوي المعاصر أبرزها: الإسلام، والقوميّة، والعلمانيّة، والاشتراكية، مع الأخذ بعين الاعتبار أنّ الإسلام والعروبة يُشكلان المرجعيّة الأولى من أجل وحدة الهويّة والحفاظ عليها. التماسك الإجتماعي وعلاقته بكل من الاغتراب الثقافي وأزمة الهوية والقيم الأخلاقية لدى طلاب وطالبات المرحلة الثانوية سنة النشر: 2017 المؤلف: الزهراني، علي بن مستور المؤلف المؤسسي: International Group for Consulting and Training (IGCT) هدف البحث الحالي إلى كشف العلاقة الارتباطية بين التماسك الاجتماعي وكل من الاغتراب الثقافي وأزمة الهوية والقيم الأخلاقية. وشملت عينة البحث (221) طالبا وطالبة ممن يدرسون في المرحلة الثانوية بمدينة جدة، تم اختيارهم بطريقة عشوائية، وأشارت نتائج البحث إلى وجود علاقة ارتباطية موجبة بين التماسك الاجتماعي وكل من القيم الأخلاقية وأزمة الهوية والاغتراب الثقافي. كما أشارت نتائج البحث إلى عدم وجود فروق بين الطلاب والطالبات على مقياس التماسك الاجتماعي. في أزمة كتاب التاريخ المدرسي: البعد التاريخي سنة النشر: 2012 المؤلف: جابر، منذر محمود المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) يستتبع الحوار الثقافي في لبنان، تعبئة الهويات الطائفيّة، ويمتدّ دائماً ويروح يفتّش عن أسانيد لمذاهبة في الأصل وفي اللغة وفي الثقافة، وفي الأحداث الماضية، أي في جوانب ممتدّة من التاريخ. وما تحاوله هذه الدراسة، هو أوّلاً، معرفة بداية تشكّل مادة التاريخ، مادة مستقلّة في المناهج العاملة على امتداد المناطق "اللبنانيّة"، وفي مختلف أنواعها من رسميّة عثمانيّة، أو مدارس أهليّة، إرساليّة أو محليّة. وارتباط هذه المناهج، من ناحية، بأهداف الإرساليّات الأجنبية العاملة، وبصراعها المحموم فيما بينها. ومن ناحية ثانية، ارتباطها بالتوازنات السياسيّة على المستوى المحلّي، أو العثماني الممتد. وتحاول هذه الدراسة ثانياً، رصد مكانة واتجاه مادّة "التاريخ" في مناهج التعليم ما بعد ولادة لبنان الكبير العام 1920، وقراءة محاولات تغييرها أو تعديلها. دور التنظيمات السياسية الفلسطينية في تنمية الوعي السياسي لدى طلبة الجامعات في قطاع غزة سنة النشر: 2010 المؤلف: الضاني، شيرين حربي جميل المؤلف المؤسسي: Al-Azhar University (Gaza) تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على دور التنظيمات السياسية الفلسطينية في تنمية الوعي السياسي لدى طلبة الجامعات في قطاع غزة، وذلك من خلال إجراء دراسة ميدانية على عينة من طلبة جامعات قطاع غزة، حيث أجابوا على بعض التساؤلات التي تضمنت الكشف عن مستوى الوعي السياسي لديهم نحو المعرفة السياسية العامة تجاه بعض القضايا والأحداث والشخصيات السياسية، والانتماء للهوية الوطنية، والتنظيمات السياسية ومفاهيم الديمقراطية والتسامح والتعددية، والمشاركة السياسية، ودور الأنشطة التنظيمية الممارسة داخل الجامعات في تعزيز الوعي السياسي لأبنائها الطلبة. وتعتمد الدراسة على منهجين في البحث والتحليل:  المنهج التاريخي...  والمنهج الوصفي التحليل.... وقد استخدمت الباحثة استبانة...  واعتمدت على بعض الأساليب الإحصائية... يتكون مجتمع الدراسة من طلبة البكالوريوس في الجامعات الرئيسية في قطاع غزة وهي جامعة الأزهر، والجامعة الإسلامية، وجامعة القدس المفتوحة، وجامعة الأقصى والبالغ عددهم 60 طالبا و112 طالبة تقريبا. وأجريت الدراسة على عينة تتكون من 600 مفردة من مجتمع الدراسة...  توصلت الدراسة إلى العديد من النتائج، أهمها: 1) انخفاض مستوى الوعي السياسي العام لدى طلبة الجامعات الفلسطينية في قطاع غزة. 2) ارتفاع مستوى الوعي السياسي لدى الطلبة الذكور مقارنة بالإناث. 3) ارتفاع نسبة الوعي السياسي العام لدى الطلبة الذين تتراوح أعمارهم بين 28 و32 عام مقارنة بباقي الفئات العمرية. 4) سجل الطلبة في جامعتي الإسلامية والقدس المفتوحة مستوى أعلى في الوعي السياسي من الطلبة في جامعتي الأزهر والأقصى. 5) سجل طلبة كلية الآداب أعلى درجة في مستوى الوعي السياسي مقارنة بباقي الكليات، بينما سجل طلبة كلية التربية أقل درجات في مستوى الوعي السياسي العام....(الخ)...  12) إنخفاض مستوى الانتماء الوطني لدى الطلبة في جامعات قطاع غزة، وتراجع قيام التنظيمات السياسية بوظائفها التوعوية في تعزيز الانتماء، وبلورة الهوية الوطنية ونشر الوعي السياسي. تعليم القيم الأميركية : دور كتب الإجتماعيات المدرسية الأميركية سنة النشر: 2005 المؤلف: بيدرسون، باتريشيا المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) يتناول البحث دور كتاب الاجتماعيات في الولايات المتحدة الأمريكية في نقل القيم إلى جمهور التلاميذ، فيشيير إلى عدم وجود منهج واحد للاجتماعيات في هذا البلد ولكن ذلك لا يمنع الولايات أو بعضها من استعمال كتاب مدرسي واحد أحياناً. وتشدد كتب الاجتماعيات الأمريكية على قيم المواطنية الصالحة والتعاون والاعتماد المتبادل والتسامح في بلد يتميز بتعددية عرقية ودينية وقومية كثيرة. كما تشدد الكتب على مهارات الاستعلام التي هي ضرورية في أي وضعية ديموقراطية نشيطة. وتتكفل كتب الاجتماعيات بمهمة نقل مواصفات الهوية القومية الأمريكية ولذلك فإن هذه الكتب تشكل نافذة للإطلاع على القيم والمعتقدات التي تسود في المجتمع الأمريكي. من جهة أخرى، يطال البحث تطور المفاهيم والقيم الاجتماعية الأمريكية من المرحلة العنصرية البيضاء إلى مرحلة التعددية الثقافية الراهنة القائمة على الحرية والفصل بين الدين والدنيا والحكم ودولة القانون والفردية وحقوق الإنسان. ويتحدث البحث عن خمس مجموعات من المعايير الخاصة بالعلوم الاجتماعية وتدريسها والتي صدرت في تسعينيات القرن الماضي في أمريكا، وهي تشكل منطلقاً. لبناء مناهج الاجتماعيات في مختلف الولايات الأمريكية ولتقويم تحصيل التلميذ في هذه المادة. وهكذا فقد أصبح لدى ناشري الكتب المدرسية الأمريكية تبرز تقليدياً الولايات المتحدة كبلد يمضي قدماً دائماً ويستطيع فيه كل فرد أن يحقق النجاح. منهاج التربية المدنية الفلسطيني ودوره في التنشئة الديمقراطية لدى طلاب المرحلة الأساسية في فلسطين : دراسة حالة محافظة نابلس 1994-2006 سنة النشر: 2007 المؤلف: حسين، نذير أحمد مصطفى المؤلف المؤسسي: An-Najah National University هدفت هذه الدراسة إلى استقصاء دور التربية المدنية الفلسطينية في التنشئة الديمقراطية في صفوف مرحلة التعليم الأساسي التي يدرس فيها منهاج التربية المدنية الفلسطيني والكشف عن الإشكاليات التي يعاني منها منهاج التربية المدنية كمقرر مستقل في المدارس الفلسطينية. تتمثل الإشكالية الأولى في عدم وضوح الإطار المفاهيمي والفلسفي الذي استند إليه المنهاج، ينجم عن ذلك وجود حالة من عدم الانسجام بين المدرس والمادة الدراسية والذي ينعكس أثره على الطالب. أما الإشكالية الثانية فقد فرضها المناخ الاجتماعي الفلسطيني السائد في المجتمع الفلسطيني المتأثر بتداعيات الاحتلال الإسرائيلي، والوضع السياسي الفلسطيني. إن أهم ما خلصت إليه الدراسة  أن أهم ما يجب أن يراعيه منهاج التربية المدنية الفلسطيني في مجال التنشئة الديمقراطية، هو أن الديمقراطية ليست أنموذجا جاهزا يمكن تطبيقه بمفهومه الغربي في المجتمع الفلسطيني. لذلك فإن التنشئة الديمقراطية الفلسطينية يجب أن تراعي أن النموذج الديمقراطي المستهدف تطبيقه يجب أن يناسب في نظرياته وتطبيقاته قيم المجتمع الفلسطيني وعقيدته وتقاليده وتراثه وظروفه الخاصة. تعليم التاريخ الاقتصادي والاجتماعي اللبناني والمشرقي : مساهمة في إرساء وحدة مجتمعية تقر بالتنوع وتثمنه: تجارب شخصية سنة النشر: 2012 المؤلف: لبكي، بطرس المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) إنّ تعليم التاريخ الاقتصادي والاجتماعي اللبناني والمشرقي يسهم في تبريد الاحتقان الطائفي في أذهان الدارسين وتنقية التصورات المسبقة الشائعة. والاقتصاد يربط كل الناس: البيع والشراء والإنتاج وتوزيع الثروة مهما كانت دياناتهم وانتماءاتهم الدينية والإتنية على ارض معينة هي عمليات يتعاون فيها الجميع. التاريخ الاقتصادي والاجتماعي: يريك تنظيم المجتمع اقتصادياً وسياسياً، في الريف (نظام المقاطعجية والولاة والسلطان)، في المدن: نظام الطوائف المهنية (corporations) وشيوخ الطوائف المهنية وأن تعليم التاريخ الاقتصادي والاجتماعي اللبناني والمشرقي يساهم في إرساء وحدة مجتمعية تقبل بالتنوع وتثمنه: 1) لأن هذا الجانب من التاريخ يسلط الضوء على التعاون المديد بين الأهالي مهما كانت انتماءاتهم الدينية والإثنية والقبلية في إنتاج وتوزيع واستعمال الثروة. ويسلط الضوء على تنظيم هذه العمليات في المجتمع وعلاقتها بالنظام السياسي. وهذا الجانب من التاريخ يشير إلى أن فترات الصراعات بين الطوائف كانت وجيزة وفترات العيش المشترك السلمي كانت القاعدة، 2) لأن هذا الجانب من التاريخ يسلط الضوء على وحدة الثقافة وتنوعها في كل المجالات، ومعايشة السكان "للوحدة - التنوع": المتأتي من الأديان، أو من اللغات، أو من المناطق أو من التنظيم المجتمعي: (طوائف مهنية، في المدن، عشائر في الأرياف)، أو من تأثير ثقافات مجاورة: تركية، فارسية، يونانية، هندية. ويسمح لنا أن نرى كيف كان جدودنا يعيشون هذا التنوع ضمن وحدة الثقافة العربية المشرقية. صورة الآخر في الخطاب التربوي المغربي بين طموح الأهداف ومحدودية التأثير سنة النشر: 2014 المؤلف: حميد، عبد الإله المؤلف المؤسسي: International Group for Consulting and Training (IGCT) تعالج الدراسة صورة الآخر في الكتب والبرامج المدرسية المغربية الخاصة بالمرحلة الثانوية الإعدادية، وتمثلات عينة من أساتذة هذه المرحلة التعليمية. وتحاول هذه الدراسة تشخيص طبيعة على تقنية تحليل صورة الآخر في برامج كتب التاريخ اعتمادا على المضمون، والذي يقوم على استخراج الإشارات والعبارات التي تخص الموضوع، وتبويبها في فئات موضوعاتية بقصد رسم صورة عامة للآخر. وقد تم الاعتماد أيضا على الإستبانة لرصد تمثلات عينة من مدرسي مادة التاريخ حول الآخر. وبناء على نتائج التحليل أشارت أهم التوصيات المتوصل إليها إلى ضرورة تصحيح الاختلالات والمشاكل التي تميز مقاربة البرامج الحالية لموضوع تمثل الآخر مع الدعوة إلى بناء مقاربة جديدة تقوم على مبادئ التربية على التنوع الثقافي، باعتبارها إطارا ناظما للقيم والإجراءات المعتمدة للتربية في مجتمع متعدد الثقافات كالمجتمع المغربي. كتاب التاريخ الموحد بين الممكن والمستحيل سنة النشر: 2012 المؤلف: ضو، أنور المؤلف المؤسسي: Lebanese Association for Educational Studies (LAES) إن حرية التعليم التي كفلها الدستور، أدت إلى تعددية تربوية لم تستطع أن تعزز تماسكنا الاجتماعي، إذ قد رافقت الطائفية مراحل بنياننا الوطني منذ نظام الملل العثماني وحتى اتفاق الطائف. من هنا كانت الحاجة ماسة الى توحيد الذاكرة التاريخية لدى المواطنين من اجل تقديم عناصر الجمع وردم الهوّة الفاصلة بين اللبنانيين، فكان قرار النواب في الطائف: توحيد كتابي التاريخ والتربية الوطنية. بعد اجتماعات متواصلة وجهود كبيرة من مؤرخين وتربويين تم وضع أهداف ومناهج مادة التاريخ وصدرت بالمرسوم رقم 3175 في الجريدة الرسمية العدد 27 بتاريخ 22 حزيران 2000. ثم صدرت كتب الحلقة الأولى، إلا أنها لم توضع بين أيدي التلامذة لأسباب غير جوهرية. وبقي الموضوع متوقفاً حتى تسلم الوزير الدكتور حسن منيمنة فأعاد العمل من اجل صياغة منهج جديد، وقد أنجزت اللجنة المختصة منهج المرحلتين الابتدائية والمتوسطة بحلقاتهما الثلاث، ولكن المنهج لم يقر بعد في مجلس الوزراء. ان الأهداف المحددة لمادة التاريخ والصادرة بالمرسوم 3175/2000 تلائم برأيي جميع اللبنانيين على اختلاف انتماءاتهم، فقد سمت فوق الطائفية والمذهبية والذاتية اللبنانية المنغلقة، وراحت إلى رحاب الوطن والعروبة والانفتاح على الإنسانية جمعاء. وركزت على التنوع ضمن الوحدة بدل التعددية التي توحي بالانقسام. كما أنها ركزت على مقاربة الحقيقة العلمية ولهذا أرى ان كتاب التاريخ الموحّد ممكن وليس مستحيلاً. وتوحيد هذا الكتاب من شأنه أن يكون بداية مسار طويل يؤدي إلى تعزيز الانتماء الوطني وإلغاء الطائفية، كونه قام على مبادئ، أرى أنها مهمة، وعمدت إلى تفصيلها في هذه الورقة.