الأخبار

تابع آخر المستجدات في عالم التعليم من أجل المواطنة العالمية.

© APCEIU

تم العثور على 171 نتيجة

Default news image العلاقات التعليمية الإماراتية الروسية .. نحو آفاق جديدة للمستقبل ١٤ أكتوبر ٢٠١٩ ابوظبي 12 اكتوبر / وام/ تتجه العلاقات التعليمية والثقافية الإماراتية الروسية نحو آفاق جديدة للمستقبل فيما تحرص قيادتا البلدين على تعزيز علاقات الصداقة والتعاون المشترك وتنميتها على كافة المستويات والأصعدة، بما يخدم الأهداف الرامية إلى بناء شراكة حقيقية تخدم مصالح البلدين الصديقين خاصة في مجال تطوير التعليم حيث تعتبر جمهورية روسيا الاتحادية شريكاً اقتصادياً وسياسياً وعلميا مهماً لدولة الإمارات ويمتلك البلدان الصديقان تجربة ريادية في تمكين البحث العلمي والعلوم المتقدمة، ما يجسد توجهات القيادتين بتعزيز الاستثمار في العلوم والتكنولوجيا الحديثة، لإيجاد حلول مبتكرة للتحديات المستقبلية في مختلف القطاعات التنموية، انطلاقاً من رؤية قيادية شاملة تتبنى تطوير قطاع التلعيم ، باعتباره محركاً رئيساً لتحقيق نمو مستدام واقتصاد قائم على المعرفة . ومن أهم الاتفاقيات التعليمية بين البلدين، التوقيع على اتفاقية للتعاون البحثي بين جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا و معهد موسكو لهندسة الطاقة التي تهدف إلى تعزيز التعاون وتبادل الخبرات في مجالات الذكاء الاصطناعي وهندسة الطاقة والقوى الكهربائية، وذلك تماشياً مع استراتيجيات تدعيم التنوع الاقتصادي لـدولة الإمارات والاتحاد الروسي بالإضافة إلى تفعيل نموذج التصدي المشترك للتحديات العالمية، الأمر الذي يسهم في خلق تطور كبير على جميع الأصعدة. وتعد قمة أقدر العالمية التي استضافتها العاصمة الروسية موسكو أغسطس الماضي تحت شعار "تمكين المجتمعات عالميا.. التجارب والدروس المستفادة"، منصة تعكس تعزز آفاق الرؤى في الإبداع والقدرة على مواجهة التحديات بين البلدين الصديقين . كما تعد مشاركة دولة الامارات قمة أقدر العالمية في إطار سعيها لمد جسور العلم والمعرفة والتعاون و نقل واكتساب المعارف نحو التطور والتمكين ولإعداد أجيال طموحة قادرة على بناء مجتمعات متقدمة ومستدامة وشاركت وزارة التربية و التعليم في القمة بمنصة " تعلم في الإمارات لتسلط الضوء على مبادرتها العالمية "تعلم في الإمارات" بالتعاون مع شركائها من الجامعات ومؤسسات التعليم العالي الحكومية والخاصة في الإمارات للتعريف بما تحتضنه دولة الإمارات من قدرات كبيرة على صعيد التعليم العالي واستقطابها الطلبة من جميع أنحاء العالم لمتابعة دراساتهم الجامعية. وشارك فريق مهارات الإمارات الذي يضم 18 شاباً إماراتياً، في منافسات المسابقة العالمية للمهارات التي انطلقت في مدينة كازان بروسيا أغسطس الماضي و حقق طلبة المدرسة الإماراتية المشاركون في «فئة مهارات الصغار» المرتبة الثالثة في أربع مهارات من أصل خمس و تمكنوا من الفوز بأربع ميداليات برونزية في المسابقة. URL:https://wam.ae/ar/details/1395302794156 أحمد الباشا/فرانس برس لجامعة العربية تدعو للنهوض بالتعليم وتشجيع الابتكار والإبداع ١١ أكتوبر ٢٠١٩ دعت جامعة الدول العربية، اليوم الأربعاء، إلى تكثيف الجهود للنهوض بالتعليم في الدول العربية وتشجيع التطوير والابتكار لمواكبة متغيرات العصر، بما يلبي حاجة المجتمعات، ومنها سوق العمل.وقالت الأمينة العامة المساعدة، رئيسة قطاع الشؤون الاجتماعية بالجامعة العربية، السفيرة الدكتورة هيفاء أبوغزالة، أمام المؤتمر السنوي الحادي عشر للمنظمة العربية لضمان الجودة في التعليم تحت عنوان "تحويل التعليم في الوطن العربي من التعليم إلى التعلم لغرض الابتكار"، إن الأنظمة التعليمية في العالم العربي تواجه تحديات كبيرة ناتجة عن التغيرات السريعة وثورة المعلومات والتقدم التقني بما يعرف بمجتمع المعرفة.ولفتت إلى أن دول العالم تسعى إلى تطوير أنظمتها التعليمية باستمرار للوصول لأفضل المخرجات وبأقل جهد وكلفة، ولذلك يجب علينا التركيز على جودة التعليم لتحسين وتطوير مخرجاته وتحقيق كافة المتطلبات واحتياجات المجتمع التي تتناسب مع احتياجات سوق العمل، من أجل الارتقاء بأنظمتنا التعليمية.وقالت أبوغزالة "إن المؤتمر يسلط الضوء على موضوعات تتعلق بالابتكار والإبداع كوسيلة لتحقيق الجودة في التعليم، كما يسعى إلى تمكين التعاون متعدد التخصصات بين المعلمين والخبراء والشبكات الإقليمية في المجالات المختلفة، وذلك في ضوء انتشار التكنولوجيا الرقمية المتزايدة داخل الصفوف الدراسية في مختلف أنحاء العالم". وأضافت أن الإبداع هو أهم الأهداف التربوية التي تسعى المجتمعات المتقدمة إلى تحقيقها، فالأفراد المبدعون يلعبون دوراً مهماً وفعالاً في تنمية مجتمعاتنا في جميع المجالات التربوية والاجتماعية والفنية والتقنية، لذلك يجب عليها أن تتجه إلى استثمار طاقات أبنائها وتحويلها إلى طاقات إيجابية ذات إنتاجية عالية الجودة ولها قيمة مضافة في المجتمع ومستقبل أبنائه، مؤكدة أنه ليس هناك بداية أهم من التعليم والعلم والمعرفة كي تتولد القدرات للإبداع والابتكار.وأوضحت أن التركيز على فكرة الإبداع والابتكار والنقد الهادف، من سمات التعليم المعاصر، وأن طريقة توصيل الابتكار والإبداع لدى الطلبة يجب أن تستند إلى منهج تعليمي متقدم، يعتمد على طريقة جديدة وغير تقليدية في كيفية استيعاب المعلومات وإنتاجها واستخدامها وتوظيفها بطريقة تساعد على تجاوز الأطر التقليدية في التعليم والتفكير والمنهج والأساليب، ما يؤدي في النهاية إلى خلق وإيجاد منتج ابتكاري لدى الطلبة، والنظر إليهم كمبدعين.وأشارت إلى أن جامعة الدول العربية أدركت أهمية النهوض بالبحث العلمي والابتكار لما له من دور أساسي في عملية التنمية، حيث أصدرت القمة العربية في دورتها الـ22 في سرت ليبيا 2010 قرارها بشأن "الدفع بجهود البحث العلمي والتكنولوجي في الدول العربية"، وكلفت الأمانة العامة للجامعة بالتنسيق مع المنظمات العربية المتخصصة المعنية بالبحث العلمي لوضع استراتيجية للبحث العلمي والتكنولوجي والابتكار في الدول العربية.كما لفتت إلى أن الاستراتيجية عرضت واعتمدت على مستوى القمة في دورة الجامعة العادية الـ28 بالمملكة الأردنية الهاشمية بتاريخ 29 مارس/آذار 2017، كما تم وضع الخطة التنفيذية للاستراتيجية. وتتلخص رؤية الاستراتيجية في الوصول بمنظومة البحث العلمي والتكنولوجي والابتكار قبل حلول عام 2030 إلى المستوى الذي تساهم فيه مساهمة واضحة في عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والتحول إلى مجتمع مبني على المعرفة.وأكدت أن الأمانة العامة لجامعة الدول العربية تسعى حالياً لوضع الإطار العام للاستراتيجية العربية للبحث العلمي في المجالات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية. المنظمة العربية لضمان الجودة في التعليممن جانبه، أكد رئيس المنظمة العربية لضمان الجودة في التعليم "أروقا" الدكتور طلال أبوغزالة، في كلمته، ضرورة التحول من التعليم التقليدي إلى التعلم، وإلى نظام تعليم معرفي رقمي لبناء مجتمع معرفي.وقال أبوغزالة: "يجب أن يكون التعليم لغرض الابتكار في جميع المجالات وليس للحصول على شهادات، وأن نخرّج مبتكرين يوظفون غيرهم بدلا من تخريج متعلمين يبحثون عن العمل".وشدد على أن الابتكار هو الطريق لصنع المعرفة والثروة، مؤكدا "أننا بحاجة إلى أن يصبح المعلمون موجهين تقنيين بدلا من ملقنين"، مشيرا إلى أن الشركات الأكبر قيمة في العالم هي شركات الاختراعات المعرفية.ولفت إلى أن كلية طلال أبوغزالة الجامعية للابتكار لا تخرج طلبتها بامتحان بل بابتكار، مؤكدا "ضرورة أن تكون البرامج العلمية والمهنية والتطبيقية هي الأساس في تعلمنا، فمستقبلنا ستقرره قدرتنا على الاستفادة من إمكانات الذكاء الاصطناعي"، داعيا إلى ضرورة أن تصبح مادة "الذكاء الاصطناعي" مادة أساسية مقررة؛ حيث إن "الذكاء الاصطناعي" سيُدخل العلم إلى العقل دون أي حفظ.وتابع أبوغزالة: "إنه من المتوقع أن يتم التوحد بين الإنسان والآلة عام 2050"، معتبرا أن دولة العدالة الاجتماعية هي الدولة المعرفية. وأضاف "سوف ننتقل من الدولة المدنية إلى دولة الابتكار حيث كل فرد فيها هو عامل معرفة"، مؤكدا أن "رعاية الأطفال المبرمجين واجب علينا". وأشار إلى أنه في العقد القادم سيتفوق الذكاء الاصطناعي على الذكاء البشري، وأنه لن تكون هناك وزارات تعليم ولا مؤسسات تعليم حكومية.ويناقش المؤتمر عددا من المحاور المهمة، في مقدمتها التعليم المعرفي في الألفية الثالثة، وقراءة واقع الابتكار والجودة في التعليم بالدول العربية، والتأهيل المهني والتطبيقي للطلاب خلال مراحل الدراسة، بالإضافة إلى توظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصالات واستخدام الذكاء الاصطناعي في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في التعليم.يشار إلى أن المنظمة العربية لضمان الجودة في التعليم "أروقا" هي جمعية دولية غير ربحية تأسست في بلجيكا عام 2007، وغايتها الأساسية النهوض بمستوى جودة التعليم العالي بشكل عام مع التركيز على العالم العربي بشكل خاص. URL:https://www.alaraby.co.uk/society/2019/10/9/الجامعة-العربية-تدعو-للنهوض-بالتعليم-وتشجيع-الابتكار-والإبداع Default news image تحولات الحراك الثقافي المغربي في دارة العرب ١٠ أكتوبر ٢٠١٩ دث الدكتور مراد القادري -رئيس بيت الشعر وجائزة الأركانة في المغرب- عن مجمل الحركة الثقافية في المغرب التي تنهل من معين متنوع ومتفاعل جَسور في الطرح، وتتميز بتنوعها وقال: إن فنون الشارع من أبرز ما يسجّل اليوم في المغرب سواء كانوا أفرادًا أو هيئات ينظمون أمسيات ثقافية متنوعة فهذه تربط المغاربي بواقعه وتجسد التقارب بين الناس، مستعرضًا العديد من المبادرات الثقافية التي تنفتح على الإنسان في حياته اليومية، جاء ذلك في محاضرة نظّمها مركز حمد الجاسر الثقافي عن الحراك الثقافي في المغرب تحدّث فيها القادري، وأدارها الأستاذ الدكتور محمد الهدلق.  واستعرض القادري في محاضرته المكونات الثقافية في المغرب وأبرزها المكوّن الثقافيّ العربيّ الذي تصدّر المشهد، ويليه المكون الأمازيغي وهو الشعب الأول الذي وُجد في المنطقة، وعندما وصل الإسلام أسلموا وحسن إسلامهم والمكون الأندلسي نظرًا لقرب المغرب من الأندلس، وتعزز وجودهم عندما انتقلت الوفود الأندلسية إلى المغرب بعد سقوط غرناطة، والمكون الأفريقي، وأخيرًا المكون الثقافي المتوسط نظرًا لوجود المغرب مطلة على البحر المتوسط، انصهرت في بوتقة واحدة وأعطت ما يسمى بالثقافة المغربية. وركّز المحاضر في محاضرته على الحركة الثقافيّة التي بدأت من عام 1998م و1420هـ واعتبرها لحظة مفصلية ومهمة ودالة بارزة للحركة السياسية والاجتماعية والثقافية في المغرب أسهمت في إثراء الحركة الثقافية. وأضاف أن العشر السنوات التي تولى فيها محمد الأشعري حقيبة وزارة الثقافة ظهرت فيها ملامح ثقافية متميزة؛ وقال إن اختيار 1420هـ/1998م للحديث عن الحركة الثقافية لا يعني أنه لم يكن هناك حراك ثقافي في المغرب قبل هذا العام، ولكنها شهدت تحولًا في الحراك الثقافي المغربي.  وأضاف: إن هذه المرحلة شهدت وضع خطة ثقافية تقاطعت مع الإعلام والتربية والتعليم وغيرها من المجالات جعلها ذات طبيعة أفقية وفق رؤية واضحة، وظهرت في هذه الفترة تشريعات قانونية تحمي وتؤطر الحركة الثقافية، كما ظهرت الدبلوماسية الثقافية، وما حظيت به من إمكانات جديدة بعد التفاعل مع الثقافة في الخارج.  وذكر أن انتكاسةً حصلت للثقافة رغم هذه الديناميكية أرجأها إلى غياب السياسة الثقافية مشددًا على ضرورة وضوح الرؤية والسياسات العامة، فكل القطاعات لا يمكنها أن تتطور إذا لم توضع لها البرامج والإستراتيجيات الوطنية، وأن تتحدد مسؤوليات كل طرف من القطاعات الحكومية والخاصة، ومع دستور 2011 نص في مادته الخامسة على إحداث مجلس ثقافي. ونوّه المحاضر إلى أن اتحاد الكتّاب تأسس عام 1960م وكان له أثر كبير في العملية الثقافية، وشكّل نقطة مضيئة في فضاء الثقافة المغربية والمنطقة العربية، وشهدت السبعينات والثمانينات حراكًا ثقافيًا أيضًا حيث تأسست مجموعات موسيقية شبابية مغربية غنّت للوجع وفلسطين وللأوضاع الاجتماعية مستعرضًا مجموعة منها. ووقف عند مجموعة جيل جيلانه التي شاركت عام 1979م في المملكة وجاءت إلى الرياض برفقة فنانيين مغاربة مشيدًا بالتجاوب والتفاعل السعودي معها. URL:http://www.alriyadh.com/1781015 Default news image المؤتمر السنوي لبحوث مكافحة التطرف العنيف يعقد دورته السادسة في ملبورن ١٠ أكتوبر ٢٠١٩ ملبورن في 10 أكتوبر /وام/ عقد في مدينة ملبورن الاسترالية "المؤتمر الدولي السنوي السادس لبحوث مكافحة التطرف العنيف لعام 2019م" بتعاون مشترك بين مركز هداية الدولي للتميز في مكافحة التطرف العنيف ومعهد ألفرد ديكن في جامعة ديكن الأسترالية، وشبكة "أفرت" للأبحاث المعنية بالتصدي للتطرف العنيف والراديكالية والإرهاب وكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي. و استلم القائمون على المؤتمر أكثر من 85 مقترح بحثي قدمها الباحثون والأكاديميون في مكافحة التطرف العنيف من كافة أرجاء العالم.. و شكل المؤتمر منصة حيوية لتقديم أفضل الأوراق البحثية التي تتناول التطرف العنيف ومظاهره المتغيرة باستمرار. وأكد سعادة أحمد بن سلطان القاسمي، المدير التنفيذي لمركز هداية، على أن التهديدات المنبثقة من التطرف العنيف لازالت تشكل تهديدات على المجتمع الدولي ولاتزال هذه الآفة تنمو وتتطور بوتيرة متسارعة. وأضاف سعادته، ينبغي علينا ألا يفقدنا انشغالنا بالتهديدات التي تواجهنا في الوقت الراهن التركيز عن التهديدات المستقبلية المحتملة وذلك من خلال استمرارنا في المشاركة بأنشطة تفاعلية مثل هذا المؤتمر الذي نحن بصدده.. فبنفس القدر الذي نركز فيه جهودنا نحو القضاء على هذه الآفة، لابد من بذل جهود مماثلة نحو إرساء التدابير الوقائية.. ونتطلع لمواصلة العمل عن كثب وعلى نحو وثيق مع شركائنا العالميين حيث يشكل هذا المؤتمر البحثي خطوة أخرى نحو تحقيق هذا الهدف. وقام المشاركون أثناء المؤتمر بتحديد الاحتياجات الحالية ذات الصلة بتنفيذ برامج منع ومكافحة التطرف العنيف على أرض الواقع، بالإضافة إلى الطرق والوسائل والتي يمكن من خلالها تعزيز المعرفة وبحوث مكافحة التطرف العنيف من أجل تحقيق التماسك والاتساق بينها وبين الممارسات المتعلقة بالتنفيذ. وتناولت الجلسات النقاشية مسألة الحاجة إلى التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي من أجل التصدي للتهديدات عبر شبكة الإنترنت.. وركزت الأوراق البحثية أيضا على التطرف العنيف القائم على أساس ديني والتطرف العنيف الذي يمثله اليمين المتطرف.. وناقش المؤتمر أيضا دور كل من علم النفس، وعلم الأعصاب، والهوية، وخطاب الكراهية، والجندرية، والتعليم، وتعزيز الصمود وغيرها في التهديد الذي تمثله الراديكالية والتطرف العنيف. وأكدت البروفيسورة ميشيل جروسمان، رئيسة قسم بحوث التنوع والصمود المجتمعي بجامعة ديكن، على زيادة معرفتنا بكيفية التصدي للتحديات التي يمثلها التطرف العنيف والعوامل التي تعزز ديناميكياته مقارنة بالوضع قبل 20 عاما،ولكن تتسم الأيديولوجيات والحركات المتطرفة العنيفة بقدرة عالية على التكيف والمرونة وعلى نحو مماثل، يجب أن تتميز بحوثنا واستراتيجياتنا بنفس القدر من التكيف حتى نكون على علم ودراية بالظروف المتغيرة للتهديدات. وأكدت فاليري كليف، نائب المدير الإقليمي لآسيا والمحيط الهادئ لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، على الشراكة بين برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومركز هداية والتي أثمرت عن أفكار قيمة ورؤى متعمقة والتي ساعدت بدورها في إجراء البحوث الهامة والتي صدر عنها كذلك برامج ناجحة لمنع التطرف العنيف في المجتمعات المحلية بمنطقة جنوب شرق آسيا. وأشارت إلى دور التعاون مع مركز هداية والذي ساعد برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في بلورة فهم أكثر عمقا ودقة للأسباب الجذرية للتطرف في منطقة جنوب شرق آسيا، والذي ساهم أيضا في مزيد من المشاركات الفعالة ووضع السياسات بالمنطقة. وسعيا لتعزيز الجهود الدولية للتعاون وتقاسم الأعباء ذات الصلة بمنع ومكافحة التطرف العنيف، قام مركز هداية بإيجاد نموذج للشراكة الاستراتيجية قائم على منح عدد من المؤسسات الفرصة من أجل رعاية هذا المؤتمر الهام في إطار شراكة استراتيجية.. ومن ضمن الشركاء الاستراتيجين لعام 2019م، مؤسسة افروباروميتير، وشركة ألباني أسوسييتس، والشبكة الكندية لبحوث الإرهاب والأمن والمجتمع /تي ساس/، والاستشارات لإدارة الأزمات /سي أم سي/، وشركة /دي إيه أي/، وبرنامج جامعة جورج واشنطن المعني بالتطرف ، والصندوق العالمي لإشراك المجتمعات المحلية وتعزيز قدرتها على الصمود /جي سيرف/، ووكالة "إم &سي ساتشي" وجامعتي ماكوير وموناش الاستراليتين، وشركة مون شوت لمكافحة التطرف العنيف، ونيو ساوث ويلز المتعددة الثقافات /إن إس دابليو/، والمعهد الملكي للخدمات المتحدة "روسي"، ومعهد توني بلير للتغير العالمي، وجامعتي كوينزلاند وفيكتوريا الاستراليتين. URL:https://www.wam.ae/ar/details/1395302793887 Default news image انطلاق مؤتمر «التعليم من أجل العدالة» في فيينا بمشاركة الكويت ٩ أكتوبر ٢٠١٩ انطلقت في فيينا اعمال المؤتمر الاول لمبادرة التعليم من اجل العدالة للتثقيف حول سيادة القانون بمشاركة وفد كويتي من الهيئة العامة لمكافحة الفساد (نزاهة). ويبحث المؤتمر الذي تنبثق اعماله عن مؤتمر الدول الاطراف في اتفاقية الامم المتحدة لمكافحة الفساد برنامج التعليم من اجل العدالة ومنع الجريمة وسيادة القانون في مختلف المستويات التعليمية.  كما سيناقش كيفية بناء الجسور التواصل لتعزيز التعاون والتنسيق في القضايا ذات الصلة واقتراح طرق مبتكرة لتمكين الجيل الجديد من صناعة التغيير الى جانب بحث المبادرات التعليمية المبتكرة. ويشارك في المؤتمر الذي يستمر ثلاثة ايام اكثر من 200 شخصية دولية معنية بالتعليم والعدل ونخبة من خبراء التعليم من مختلف دول العالم. URL:https://www.alanba.com.kw/ar/kuwait-news/education/928064/08-10-2019-%D8%A7%D9%86%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85-%D8%A3%D8%AC%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D9%81%D9%8A%D9%8A%D9%86%D8%A7-%D8%A8%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA/ جانب من الجلسة الافتتاحية للمؤتمر مؤتمر دولي بـ"جامعة مسقط" يستعرض الأبعاد العملية والعالمية في التعليم العالي ٨ أكتوبر ٢٠١٩ افتتحت وزيرة التعليم العالي معالي الدكتورة راوية بنت سعود البوسعيدية، أمس المؤتمر الدولي "الأبعاد العملية والعالمية في التعليم العالي: تبادل الرؤى والخبرات" والذي تنظمه جامعة مسقط بحضور رئيس مجلس إدارة جامعة مسقط خليل بن عبدالله الخنجي، ورئيس مجلس الأمناء وفريق الإدارة التنفيذية للجامعة الدكتور جمعة بن علي آل جمعة، وعدد من المختصين والمهتمين. ويعد المؤتمر أولى المبادرات الدولية التي تنظمها الجامعة لهذا العام ويستقطب 300 ممثل من الجهات الحكومية ومؤسسات التعليم العالي الحكومية والخاصة في السلطنة ووفدا رفيع المستوى من الخبراء الدوليين والشركات ووسائل الإعلام.ويتمحور المؤتمر الذي يمتد لمدة يومين ويأتي في إطار تنموي للبحث عن حلول لأسباب ضعف المكون العملي في البرامج الدراسية في السلطنة الأمر الذي تجمع عليه الجهات الحكومية ومؤسسات التوظيف العامة والخاصة، فضلا عن مناقشة أسباب غياب السمات العالمية في النظام التعليمي وصولا إلى خارطة طريق للتغلب على مكامن الضعف وإيجاد الحلول المناسبة لها.وأشادت وزيرة التعليم العالي معالي الدكتورة راوية بنت سعود البوسعيدية بالدور الذي تلعبه مؤسسات القطاع الخاص التعليمية ومساهماتها بقولها: "يعد قطاع التعليم عموما، والتعليم العالي على نحو خاص ضليعا في المساهمة في قضايا التنمية، وداعما رئيسا في تزامن المجتمعات مع متطلبات وتحديات التغير الاجتماعي والنمو الاقتصادي الذي تحدثه الثورات التقنية والمعرفية بوتيرة متسارعة محدثة معها نقلة نوعية وكمية في أساليب التفكير وآليات الإنتاج ونوعية المنتجات الفكرية والثقافية والعلمية المتعددة في شتى المجالات".مؤكدة في الوقت نفسه على أهمية المؤتمر وتوقيته بقولها: «وقد جاء مؤتمر الأبعاد العملية والعالمية في التعليم العالي تبادل الرؤى والخبرات بجامعة مسقط في توقيت نرى فيه المتغيرات العالمية على مختلف الأصعدة، والمناداة باستثمار الطاقات الشابة المبدعة وتعزيز نشوء الشركات المتوسطة والصغيرة وإنتاج الأفكار المبتكرة لخلق فرص عمل جديدة في طور الأتمتة المستحدثة والتي جعلت سوق العمل يتضاءل عقدا إثر عقد والتعامل مع تحديات المناخ والبيئة والتزامن مع الثورة الصناعية الرابعة ليجعل المؤسسات الجامعية في مختلف بلدان العالم أمام تحديات جادة وقرارات صارمة لخلق سياسات جديدة واطر وبرامج دراسية في الجامعات تتواكب مع الاحتياجات الراهنة والمستقبلية.وأضافت معاليها قائلة: "وكل ما أسلفنا ذكره يجعل تبادل الرؤى والخبرات وسيلة وأداه جادة ودقيقة لتحقيق الطموحات المرجوة مستقبليا من جراء العملية التعليمية، وفي الختام فإن النهج السامي لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم – حفظه الله ورعاه – كان هو المنشأ الأصيل لكل ثمرات قطاع التعليم العالي التي تشكلت في هيئة صناعة القرار التعليمي والسياسات التعليمية، والتحسينات التنموية على القطاع، متقدمين بالشكر والتقدير للقائمين على المؤتمر بجامعة مسقط والمشاركين فيه، آملين أن تنبثق عنه عدد من التوصيات التي يمكن أخذها محل التطبيق".من جانبه قال رئيس مجلس أمناء جامعة مسقط الدكتور جمعة بن علي آل جمعة "المؤتمر أداة ربط تجسد العلاقة الوثيقة والشراكة الحقيقية التي ينشدها المؤسسون والمجتمع من قيام جامعة مسقط، عبر الارتقاء بجودة التعليم العالي من ناحية، ومن ناحية أخرى المشاركة البناءة في حلحلة القضايا المجتمعية ذات الطابع التعليمي للخروج برؤى عصرية تأخذ من متغيرات الوضع الراهن وتستوعب المستجدات المستقبلية وتمكننا من بناء شراكة خلاقة مع مختلف مكونات البيئة الاقتصادية بالسلطنة".وأضاف رئيس مجلس الأمناء جامعة مسقط بقوله: "المؤتمر يأتي مكملا لدراسات استقصائية وضعت من قبل جهات ذات مصداقية تؤكد وجود حاجة ماسة وملحة لبحث قضايا التعليم من منظور دولي يمكن البناء عليه خدمه لمنظومة التعليم العالي بالسلطنة، وفي هذا النطاق أخذت الجامعة على عاتقها زمام المبادرة وبمشاركة طيف واسع من الأكاديميين والأساتذة المشاركين من داخل السلطنة ونخبة مختارة من الخبراء الدوليين والعمل على فرز هذه القضايا على مدار الأيام القليلة القادمة سعيا للخروج بمنظومة متكاملة من التوصيات تخدم المظلة التعليمية الخاصة أولا وتمهد له الطريق نحو المزيد من الارتقاء والتكامل والجودة المنشودة من قبل المؤسسات المستقبلة والمستوعبة لمخرجات قطاع التعليم العالي الخاص".وانطلق المؤتمر بكلمة افتتاحية قدمتها رئيسة الجامعة البروفيسورة يسرى بنت علي المزوغي قالت فيها : "تتظافر الجهود اليوم لبحث محاور في غاية الأهمية وحيوية تمس العملية الأكاديمية برمتها وتعمل على تبني رؤى جديدة من شأنها الرقي بالعملية الأكاديمية ومضامينها كالتعليم العملي والتدريب المهني وسبل تطوير مهارات وإمكانات الخريجين، كذلك محور العالمية ودورها وطرق استدامتها والذي بات عاملا أساسيا في مقابلة احتياجات الأسواق من حيث صناعة جيل قادر على الانسجام مع التغيرات المختلفة، مؤتمر جامعة مسقط يستقطب خبراء محليين ودوليين بأكثر من 200 مشارك من مختلف المؤسسات من داخل وخارج السلطنة للخروج بمنظومة طموحات تتناسب مع التطور الذي يشهد التعليم العالي بالسلطنة".من جانبه تحدث الرئيس التنفيذي لمؤسسة ضبط جودة التعليم العالي البريطانية دوجلاس بلاك ستوك في كلمة له بالمؤتمر وقال: "العالم اليوم بحاجة إلى المزيد من الشراكات في مجال ضبط جودة التعليم العالي ولقد أصبح ربط التعليم باحتياجات المجتمع الاجتماعية والاقتصادية أحد أهم مؤشرات الجودة فالتعليم في نهاية الأمر يسعى لتلبية احتياجات الفرد والمجتمع، كما أن ثورة الاتصالات والمعلومات في عالم اليوم جعلت التحديات التي نواجهها متشابهة إلى حد بعيد رغم اختلاف السياقات الوطنية على المستوى الثقافي، وهذا المؤتمر الذي تنظمه جامعة مسقط يعتبر فرصة من فرص تنمية الشراكات الدولية في هذا الإطار" مضيفا بقوله: "واضح أن المؤتمر تم تنظيمه بأسلوب رائع يراعي إشراك كافة المشاركين من قطاع التعليم في سلطنة عمان ولا شك لدينا في أنه سيكون ذا أثر إيجابي في تمكين المنظومة التعليمية من تحقيق أهدافه بصورة أفضل من خلال تعزيز ارتباط التعليم بمؤسسات الإنتاج ووضع التعليم العالي العماني على خارطة التعليم العالي العالمي".ودعما لأهداف المؤتمر الدولي وإبراز التحديات التي تواجهها المنطقة في مجال التعليم العالي وضرورة ربط مخرجات التعليم العالي بسوق العمل بشكل وثيق بما يواكب احتياجات أسواق العمل من مهارات أساسية ومتخصصة وتدريبية بغية نشر التوعية بهذه التحديات وتطوير آلية التغلب عليها حظي المؤتمر برعاية من قبل كبرى شركات القطاع الخاص ممثلة في الشركة العمانية للاتصالات "عمانتل" وشركة "المها لتسويق المنتجات النفطية" و"اللجنة التنسيقية لمؤسسات التعليم العالي الخاصة" ووزارة التعليم العالي.وشملت أجندة جلسات اليوم الأول من المؤتمر طرح عدد من أوراق العمل والمباحث تناولت المحورين الأول والثاني بعنوان: "اتجاهات التعليم العالي خلال السنوات العشر الماضية والسنوات العشر القادمة" و"تبادل الرؤى حول الشهادات المهنية ممن منظور الأطراف المعنية"، ورفعت الجلسة بعد فقرة الأسئلة والأجوبة ومداخلات الجمهور وبعد أن جرى فرز المداولات وتحليل المشاركات عبر تقنيات التصويت الإلكتروني لاستخلاص النتائج والحقها ضمن التوصيات التي من المقرر إعلانها يوم غدا الإثنين.كما سيتناول المشاركون والحضور في اليوم الثاني مناقشة وبحث المحورين الآخرين وهما مقارنة وجهات النظر حول البرامج الدراسية ذات تدريب عملي لعام كامل بين سوق العمل والمؤسسات الأكاديمية ومحور التحديات المتصلة بالعالمية في مؤسسات التعليم العالي: وجهات نظر من مختلف دول العالم على أن تختتم فعاليات اليوم الثاني بإقرار التوصيات على شكل خارطة طريق.يشار إلى أن جامعة مسقط وانسجاما مع التوجهات والسياسات التعليمية من قبل وزارة التعليم العالي والمجلس العماني للاعتماد الأكاديمي وانطلاقا من حرصها على تخريج أجيال من العمانيين وغيرهم قادرة على الالتحاق بأسواق العمل مباشرة بكفاءة وذلك من خلال تبني مختلف استراتيجيات ربط برامجها وأنشطتها ببيئات الأعمال المختلفة يتجسد ذلك على سبيل المثال في ريادتها لمبدأ تخصيص عام أكاديمي كامل للتدريب العملي ضمن برنامج البكالوريوس لديها، وتوجهها نحو طرح برنامج الدكتوراه المهنية "DBA ".جدير بالذكر بأن جامعة مسقط عمدت منذ إنشائها على تبني قضايا ذات الاهتمام المجتمعي وقطاعات التعليم والمؤسسات الإنتاجية الرافدة للاقتصاد العماني من خلال الحرص على تجويد المكون التعليمي الجامعي والتركيز على مخرجاته سعيا لتحقيق التوقعات المجتمعية المنشودة ويلبي أولويات سوق العمل وغيرها من المسائل ذات الارتباط بالعملية التنموية من خلال عقد الندوات والمؤتمرات معززة بالبحوث والدراسات العلمية والتحليلات الأكاديمية المتخصصة سواء من داخل الجامعة أو عبر شركاء من القطاع المحلي وبالشراكة مع خبراء دوليين. URL:https://www.shabiba.com/article/233182 Default news image التعليم العالي" تضع استرتيجية البحث العلمي بمصر للتنمية المستدامة 2030 ١ أكتوبر ٢٠١٩ تلقى وزير التعليم العالي والبحث العلمي تقريرًا من د. عمرو عدلي نائب الوزير لشئون الجامعات، ود. ياسر رفعت نائب الوزير لشئون البحث العلمي حول اللقاء الذي تم مع السيدة/ سوزان كورتس مدير تحرير مؤسسة (IOP للنشر البريطانية)، بشأن استراتيجية وزارة التعليم العالي ورؤية مصر للتنمية المستدامة 2030.وأشار التقرير إلى استراتيجية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي؛ والتي ترتكز على عدة محاور مهمة، منها: إتاحة التعليم للجميع دون تمييز، وتحسين جودة النظام التعليمي بما يتوافق مع النظم العالمية، وتحسين تنافسية نظم ومخرجات التعليم، واجتذاب الجامعات الأجنبية المرموقة لإنشاء فروع لها في مصر.ولفت التقرير إلى النجاح الذي حققته الجامعات المصرية مؤخرًا في إحراز مراكز متقدمة في التصنيفات العالمية للجامعات، وتشجيعها للطلاب على النشر العلمي والدخول في المنافسات على الجوائز العلمية الدولية، وتوفير الجامعات المناخ المناسب للطلاب لتنمية مهاراتهم العلمية والبحثية، وكذا تشجيع الجامعات على إبرام اتفاقيات التعاون العلمي مع الجامعات العالمية، والعمل نحو تطوير منظومة التعليم والتي تأتي بالتوازي مع الطفرة الاقتصادية التي تشهدها مصر حاليًا.وأوضح التقرير نتائج تصنيف شنغهاي الصيني للجامعات لعام 2019، حيث ظهرت 5 جامعات مصرية (القاهرة - عين شمس - الإسكندرية - المنصورة - الزقازيق) ضمن أعلى 3% من قائمة ‏جامعات العالم البالغ عددها حوالي 30 ألف جامعة شملها التصنيف على مستوى العالم، وهو ما يعكس النهضة البحثية لهذه الجامعات في النشر الدولي، وجاءت جامعة القاهرة في مقدمة الجامعات المصرية، حيث حازت الترتيب في الفئة من ‏‏(301-400) وهو ما يعد إنجازا علميا للجامعة، ونقلة نوعية كبيرة على مستوى التصنيفات الدولية، ويؤكد أن منظومة البحوث والنشر الدولي التي وضعتها الجامعة وتنفذها تسير بخطى ناجحة.وأشار التقرير إلى الاهتمام الذي توليه الوزارة لإتاحة التعليم لكافة فئات الطلاب وذلك من خلال إنشاء ثلاث جامعات تكنولوجية في القاهرة الجديدة وقويسنا وبني سويف وإتاحة المجال أمام طلاب التعليم الفني للحصول على درجات علمية بعد اجتياز مرحلة التعليم الفني وإمكانية الحصول على درجة البكالوريوس والماجستير والدكتوراه من الجامعات التكنولوجية والتي جاء قرار إنشائها لتواكب الثورة الصناعية الرابعة والاهتمام بالتخصصات التي يحتاجها سوق العمل مثل نظم المعلومات والميكاترونكس.وأوضح التقرير حرص الوزارة على مواكبة الثورة الصناعية الرابعة والاهتمام بمجال الذكاء الاصطناعي من خلال الاستراتيجية المصري للذكاء الاصطناعي، وكذلك الاهتمام الذي توليه الوزارة بمجال الفضاء وإنشاء وكالة الفضاء المصرية ومدينة العلوم الفضائية، وهي الكيان المسؤول عن وضع استراتيجيات مصر في الفضاء وإنشاء البنية التحتية اللازمة لإقامة صناعة الأقمار الصناعية للاستشعار والاتصالات، كما يتضمن مشروع مدينة الفضاء المصرية إنشاء أكاديمية للعلوم الفضائية ومركز لتجميع الأقمار الصناعية، ومركز استقبال ومعالجة صور الأقمار الصناعية.وأشار التقرير إلى دور الوزارة في تشجيع البحث العلمي في مصر من خلال دعم المخترعين والمبتكرين والمساعدة في تطوير معامل البحث العلمي بالمراكز البحثية المصرية وتزويدها بأحدث الوسائل العلمية والتكنولوجية من أجل التشجيع على الابتكار، وإنشاء مراكز بحثية جديدة ومدينة الأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجية ببرج العرب بالإسكندرية، وذلك تحت مظلة قانونية اهتمت بمنظومة البحث العلمي في مصر من خلال إصدار قانون حوافز العلوم والتكنولوجيا والابتكار، وقانون إنشاء هيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار والذى يهدف إلى تمويل وتحفيز البحث العلمي والتكنولوجيا والابتكار، وربط البحث العلمي وتنمية المجتمع، وذلك من خلال الأولويات التي تحددها الدولة.ولفت التقرير إلى تعاون الوزارة مع القطاع الخاص من أجل تشجيع الابتكار والاختراع في مصر، وانعكاس ذلك بشكل إيجابي على منظومة البحث العلمي وتطويره وكذلك تحسين جودة البحث العلمي. URL:https://www.elbalad.news/4000511 Default news image إكسبو 2020 يختار 25 مشروعاً تنموياً عالمياً ٣٠ سبتمبر ٢٠١٩ أعلن إكسبو 2020 دبي عن المشاريع الخمسة والعشرين المختارة ضمن برنامجه لأفضل الممارسات العالمية، وكان من بينها برنامج نرويجي يستبدل بالنفايات البلاستيكية مكافآت مالية، ومشروع كاميروني لبناء معسكرات مستدامة للاجئين، وبرنامج على الإنترنت من بوتان يحسب مكونات الوجبات المدرسية الصحية قليلة التكلفة من مزارع محلية. وجاء اختيار قصص النجاح الخمس والعشرين، وكلها حلول بسيطة وفعّالة ومحلية لمجموعة من أبرز التحديات التي يواجهها العالم، في إطار بحث إكسبو 2020 عن مشروعات رائدة تتناول أهداف التنمية المستدامة، وهي 17 هدفاً تشكل خطة عالمية للعمل من أجل السلام والرخاء لسكان كوكب الأرض. وستُعرض المشروعات المختارة، وهي من 24 بلداً، وتشمل أفراداً ومجتمعات وأكاديميين وشركات ومنظمات دولية وحكومات، أمام الملايين من الزوار المتوقع حضورهم في النسخة المقبلة من إكسبو الدولي، إكسبو 2020 دبي. قادة عالميون وجاء الإعلان عن المشروعات على هامش انعقاد قمة الأمم المتحدة لأهداف التنمية المستدامة في نيويورك، حيث اجتمع قادة عالميون لمراجعة التقدم في أهداف التنمية المستدامة وتحديد إجراءات من شأنها تسريع وتيرة العمل على تطبيق برنامج العمل 2030 للتنمية المستدامة. ويأتي هذا بعد أن أظهر استطلاع رأي عالمي، أُجري بتكليف من إكسبو 2020 دبي، اتحاد الناس في مختلف أنحاء العالم في رغبتهم في جعل كوكب الأرض أكثر سعادة وشمولاً ونظافة. وتحت شعار «خطوات بسيطة، قفزات كبيرة: حلول بسيطة لأثر مستدام»، تأسس برنامج إكسبو 2020 لأفضل الممارسات العالمية على يقين بأن تحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول الموعد النهائي المحدد في 2030 يتطلب حلولاً محلية لضمان مشاركة الجميع. يتناول كل برنامج وقع عليه الاختيار أحد أهداف التنمية المستدامة البالغ عددها 17 هدفاً، بما فيها القضاء على الفقر، وتحسين جودة التعليم، وتحسين الوصول إلى فرص عمل ملائمة، والتنمية الاقتصادية، وتعزيز الطاقة النظيفة بأسعار مقبولة، والتصدي لظاهرة التغير المناخي. كل هذه الحلول يمكن تبنيها وتكرارها وتغيير إطار تطبيقها في مختلف مجتمعات العالم، وهو أمر يمثل خاصية أساسية في هذه البرامج. تنمية مستدامة وقالت معالي ريم بنت إبراهيم الهاشمي، وزيرة الدولة لشؤون التعاون الدولي، المدير العام لمكتب إكسبو 2020 دبي، ورئيس اللجنة الوطنية لأهداف التنمية المستدامة «أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر، التي تبناها العالم عام 2015، تمس قضايا جوهرية تتعلق بنا جميعا، ومن الرائع حقاً أن نرى كل هذا العدد من الحلول الملموسة لهذه التحديات الكبرى. أقدم التحية لهذه المبادرات الخمس والعشرين لأفضل الممارسات، وأتطلع لمشاركة مشاريعهم الفارقة مع العالم في إكسبو 2020 دبي». وأضافت معاليها: «مع تغير مركز الثقل الاقتصادي والجغرافي وصعود تحالفات جديدة لتحل محل تكتلات قديمة، فإن اللجوء إلى معارف وآليات محلية قابلة للتطبيق بات أمراً غاية في الأهمية. ينعقد إكسبو 2020 بعد خمس سنوات من الاتفاق على أهداف التنمية المستدامة وتفصله عشر سنوات عن الموعد النهائي لتحقيقها في 2030، وستوفر النسخة المقبلة من إكسبو الدولي، التي ستكون الأولى التي تنعقد في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا، مناسبة لا سابق لها لتسريع وتيرة الإنجاز ونشر الرسائل الخاصة بأهداف التنمية المستدامة واتخاذ إجراءات أخرى. حين نبادر جميعاً ويقوم كل منا بدوره، سيكون الهدف المطلوب في الموعد النهائي المحدد في 2030 قابلاً للتحقيق». وكان برنامج إكسبو لأفضل الممارسات العالمية تلقى 1175 طلباً من 141 بلداً وقدّم قائمة مختصرة لهيئة اختيار دولية تضم ممثلين عن المكتب الدولي للمعارض، وجامعة كمبريدج، ومؤسسة بيل وميليندا غيتس، والبنك الدولي، وبرنامج الموئل التابع للأمم المتحدة، ولجنة الأمم المتحدة المعنية بالموارد المائية، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ومؤسسة اليونيسيف، ومنظمة الأغذية والزراعة الأممية، والوكالة الدولية للطاقة المتجددة، وصندوق أبوظبي للتنمية، ومركز ماستر كارد للنمو الشامل. ويمثل برنامج أفضل الممارسات العالمية جزءاً أصيلاً في كل نسخة من إكسبو الدولي ويتوافق مع الشعار الرئيسي لإكسبو 2020 دبي: «تواصل العقول وصنع المستقبل»، وموضوعاته الفرعية الثلاثة، الفرص والتنقل والاستدامة. وسيكون للبرنامج مساحة عرض خاصة به في إكسبو 2020 دبي، بينما ستتقاطع أهداف التنمية المستدامة مع الحدث الدولي بالعديد من الطرق، من بينها في جناح الفرص، حيث سيستكشف الزوار كيف يمكن لإطلاق إمكانات الأفراد والمجتمعات صنع مستقبل أكثر رخاء واستدامة لنا جميعاً. مبادرات وقال فيسنتي غونزاليس لوسيرتاليس، الأمين العام للمكتب الدولي للمعارض: «برنامج أفضل الممارسات يمثل أحد أكثر المبادرات ابتكاراً وأهمية في إكسبو الدولي. يجمع هذا البرنامج المنظور التطبيقي لإكسبو، والدور المركزي للشعار الرئيسي، والمسؤولية التعليمية التي تقع على كاهل المشاركين». وأضاف: «يتيح لنا برنامج أفضل الممارسات طريقة أخرى للمساعدة في تغيير معنى التقدم في عصرنا الحالي، ولمشاركة الحلول في ظل روح من التضامن. نتطلع لرؤية التطور المستمر في مجال أفضل الممارسات في هذه النسخة الجديدة في إكسبو 2020 دبي». ويعمل إكسبو 2020 دبي أيضاً للتأثير بشكل إيجابي في جوانب متعلقة بأهداف التنمية المستدامة من خلال برنامجه الخاص إكسبو لايف، وهو برنامج الابتكار الاجتماعي العالمي البالغ تمويله 100 مليون دولار أمريكي، والذي يوفر المساندة للحلول الخلاقة لأبرز التحديات التي تؤثر في حياة الناس أو تسهم في الحفاظ على كوكب الأرض. وحتى الآن، دعم إكسبو لايف 120 مشروعاً من 65 بلداً، ليبين أنه عند إتاحة الفرصة المناسبة فإن الابتكار يكون بالفعل من الجميع وإلى الجميع. وتركز المشاريع الخمسة والعشرون الفائزة، ومن بينها مشروعات من الحاصلين على منح من إكسبو لايف، على خمسة جوانب تنموية ذات أولوية تم تحديدها من خلال برنامج إكسبو لأفضل الممارسات العالمية، ويمكن الحصول على التفاصيل الكاملة عبرالرابط: www.expo2020dubai.com/en/programmes/best-practice-programme URL:https://www.albayan.ae/supplements/expo2020/news/2019-09-28-1.3660259 Default news image وزير النقل: إطلاق «البحرية الدولية» شعار «تمكين المرأة» التزام بأهداف التنمية المستدامة ٢٩ سبتمبر ٢٠١٩ أكد وزير النقل أن جهود مصر تركزت في السنوات الماضية على تفعيل دور المرأة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا، وذلك تماشيا مع أهداف التنمية المستدامة قال وزير النقل، الفريق مهندس كامل الوزير، إن الشعار الذي أطلقته المنظمة البحرية الدولية هذا العام هو ” تمكين المرأة في المجال البحري” هو دليل واضح على التزام المجتمع العالمي بتطبيق أهداف التنمية المستدامةوأوضح في كلمة أن هذا الشعار يتفق مع الهدف الخامس من أهداف التنمية.وأكد أن تمكين المرأة يتلخص في إعطاء مزيد من القوة للمرأة. وزير النقل : تمكين المرأة مفهوم ظهر في نهاية القرن العشرينوقال إن المقصود بالقوة هنا منحها الفرصة كاملةً لتستطيع أن تنتج وتبتكر  وتعبر عن رأيها، وتؤثر في قرارات المجتمع، بحيث تكون مشاركتها ذات قيمة ونفع.وأوضح أن مفهوم التمكين الذي ظهر في نهاية القرن العشرين  يعتبر من أكثر المفاهيم التي تعترف بالمرأة كعنصر هام وفاعل في التنمية.وأكد أن هذا المفهوم يسعى بدوره إلى القضاء على جميع مظاهر التمييز ضد المرأة مستخدماً آليات محددة تمكنها من الاعتماد على ذاتها. وأشار الوزير إلى أن الدول ذات القيادات الحكيمة هي تلك الدول التي تعي جيداً مكانة المرأة ودورها اللامحدود في تنمية المجتمعات.وأكد أن دور المرأة أصبح لايقل أهمية عن دور الرجل وأصبحت تشاركه في كافة المجالات والمهن.وقال: “اختلفت رؤية المجتمع للمرأة كلية ًووصلت لأرفع المناصب”.وتابع: “بالطبع يوجد العديد من قصص النجاح للمرأة على كافة الأصعدة عالميا ووطنيا”. وزير النقل : القيادة السياسية تولي اهتماما كبيرا بالمرأةوأكد أن جهود مصر تركزت في السنوات الماضية على تفعيل دور المرأة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا.وأشار إلى أن تلك الجهود تماشيا مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.وقال إن المرأة استطاعت أن تثبت جدارتها في ممارسة المهن التي كانت لا تجرؤ على الاقتراب منها فيما سبق.وشدد على أن القيادة السياسية تولي اهتماماً كبيراً بالمرأة وتعمل على دعمها وتعظيم دورها في الدولة بصورة كبيرة.وقال: “وصلت نسبة تمثيل المرأة في مجلس النواب 15%، وفي مجلس الوزراء الى 24%”.واكد أن ذلك يثبت أن الفترة الحالية تمثل “العصر الذهبي للمرأة.” URL:https://almalnews.com/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%82%D9%84-%D8%A5%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%B4%D8%B9/ الدكتورة رانيا المشاط وزيرة السياحة المشاط تشارك في قمة منتدى الاقتصاد العالمي عن تأثير التنمية المستدامة ٢٦ سبتمبر ٢٠١٩ شاركت الدكتورة رانيا المشاط وزيرة السياحة في قمة منتدى الاقتصاد العالمي عن تأثير التنمية المستدامة "UN Impact Summit” تلبية للدعوة التي تلقتها الوزيرة من رئيس منتدى الاقتصاد العالمي للمشاركة في هذه القمة السنوية للمنتدى والتي عُقدت خلال الفترة من 23 إلى 24 سبتمبر الجاري بولاية نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية. وعُقدت هذه القمة في إطار انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة، وفى إطار الشراكة الاستراتيجية التي تم توقيعها مؤخراً بين الأمم المتحدة ومنتدى الاقتصاد العالمي. وتم خلال القمة مناقشة عدة موضوعات هامة منها أهمية التنمية المستدامة، والتحول الرقمي، والقضايا الخاصة بتمكين المرأة، وذلك من خلال سلسلة حوارات رفيعة المستوى، حيث تحظى القمة بمشاركة عدد من قادة ووزراء بعض دول العالم، وممثلى بعض المنظمات الدولية وقطاع الأعمال والمجتمع المدني لتعزيز التعاون الدولى وزيادة الشراكة بين  القطاعين الحكومى والخاص لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. وقد دُعيت الدكتورة رانيا المشاط لحضور هذه القمة احتفاءاً بما أنجزته الحكومة المصرية في النهوض بقطاع السياحة والذى ظهر جليا فيما حققته مصر في مؤشر تنافسية السفر والسياحة عالميا وفقا لتقرير منتدى الاقتصاد العالمي للتنافسية في السفر والسياحة لعام 2019 والذي صدر في سبتمبر الجاري، حيث جاءت مصر رابع أعلى نمو في الأداء عالميا في هذا المؤشر وتقدمت تسعة مراكز ليحتل قطاع السياحة المصري المركز ال 65 عالميا بعد أن كان يحتل المركز ال 74 كما تصدرت مصر دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مجال الاستدامة البيئية، والموارد الثقافية، وسفر رجال الأعمال، كما كانت الأفضل أداءا فيما يخص مؤشر الأمن والسلامة، والبنية التحتية والموانئ، والموارد الطبيعية، وتقدمت من المركز ال 60 إلى المركز ال 5 في استراتيجية الترويج والتسويق السياحي، وفقا لهذا التقرير. وجاءت مصر وفقا للتقرير الذي نشرته Bloom Consulting "بلوم للاستشارات" المتخصصة في تحليل وتقييم وتصنيف أداء الترويج السياحي للدول (العلامة التجارية للدول) في سبتمبر الجاري؛ فى موقع الصدارة في هذا التصنيف على مستوى أفريقيا حيث احتلت المركز الأول وذلك لأول مرة منذ عام 2013 وكانت وزارة السياحة المصرية قد وضعت تغيير الصورة النمطية للسياحة المصرية أولوية لديها، وخاصة من خلال تنويع منصات الترويج وتحديث آليات التسويق لمصر وهو أحد الركائز الأساسية التي يعتمد عليها محور التنشيط والترويج ببرنامج الاصلاح الهيكلي لتطوير قطاع السياحة لتقديم صورة معاصرة وغير نمطية لمصر، حيث قامت الوزارة في 9 سبتمبر الجارى بالإعلان عن العديد من الشراكات الدولية مع مؤسسات ترويج وتسويق عالمية متخصصة في مجالات متعددة..وجدير بالذكر أن منتدي الاقتصاد العالمي يحرص دائما علي مشاركة الدكتورة رانيا المشاط في الكثير من الفعاليات والمؤتمرات التي يقيمها المنتدي مما يعد فرصة لإبراز التطورات السريعة التى يشهدها قطاع السياحة المصرى عالميا؛ حيث شاركت الوزيرة في يناير الماضى فى "مؤتمر دافوس الاقتصادي" خلال اجتماعه السنوي لعام 2019 بسويسرا، كما شاركت الوزيرة في إبريل الماضي فى منتدى الاقتصاد العالمي حول الشرق الأوسط وشمال افريقيا بالمملكة الأردنية الهاشمية. URL:https://akhbarelyom.com/news/newdetails/2917739/1/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B7-%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%83-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D9%85%D8%A9-%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A-%D8%B9%D9%86-%D8%AA%D8%A3%D8%AB%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D9%85%D8%A9