الأخبار
تابع آخر المستجدات في عالم التعليم من أجل المواطنة العالمية.
تم العثور على 171 نتيجة
رئيسة الجمعية العامة للأمم المتحدة تشيد بدور الأزهر فى نشر السلام ومكافحة الإرهاب ١١ سبتمبر ٢٠١٩ زارت ماريا فرناندا اسبينوزا، رئيسة الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، مشيخة الأزهر الشريف، على رأس وفد رفيع المستوى من الأمم المتحدة ضم كلا من السفير ريتشارد ديكتوس، المنسق المقيم للأمم المتحدة بالقاهرة، و كوابينا أوسى دانكوا، مدير مكتب رئيسة الجمعية العامة، وعدد من المستشارين بالأمم المتحدة.والتقى الشيخ صالح عباس، وكيل الأزهر الشريف، ماريا فرناندا اسبينوزا، فى مستهل زيارتها للمشيخة، وأكد أن الأزهر له دور بارز فى إرساء السلام العالمى ومكافحة التطرف والإرهاب، وأن هذه الجهود يأتى فى مقدمتها جولات وزيارات فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، إلى دول العالم، وقوافل السلام التى جابت أكثر من 15 دولة، وبعثات خريجى الأزهر فى مختلف الدول، وكذلك ما يصدر عن الأزهر من خطاب دعوى وإعلامى يدعم قيم التسامح والحوار والتعايش السلمى بين الناس.وخلال اللقاء، أكدت رئيسة الجمعية العامة للأمم المتحدة، أن الأزهر يضطلع بدور مهم فى نشر قيم التسامح والسلام والمواطنة، وتصحيح المفاهيم المغلوطة ومكافحة الأفكار المتطرفة، وله مكانة عالمية بارزة، مشيدة بما يقدمه مرصد الأزهر من جهود حثيثة فى مكافحة التطرف والإرهاب بلغات أجنبية متعددة، وتعقب العناصر المتطرفة عبر الإنترنت وتفنيد أفكارهم الخاطئة، وما يقدمه المرصد من كتب وإصدارات.وتفقدت ماريا فرناندا اسبينوزا، مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، واطلعت على الجهود التى يبذلها المرصد فى مجال مكافحة الإرهاب بـ 12 لغة تغطى مناطق متعددة حول العالم، وأجرت مناقشات مع الباحثين بالمرصد حول أماكن وجود الجماعات المتطرفة فى الوقت الراهن، وآليات عمل المرصد فى مكافحة الإرهاب، وأحدث الكتب والإصدارات الصادرة عن المرصد.كما زارت مركز الأزهر العالمى للفتوى الإلكترونية، لمعرفة طريقة عمله وأبرز الفتاوى التى تصدر عنه وطبيعة الأسئلة التى يتلقاها المركز من الناس ويرد عليها، وحرصت رئيسة الجمعية العامة للأمم المتحدة على الحديث مع الباحثات بقسم «فتاوى النساء» حول دورهن ودور المرأة داخل الأزهر وطبيعة عملهن والأسئلة التى ترد إليهن من الجمهور، وعدد الأسئلة، وآليات التواصل بين مركز الفتوى والجمهور. URL:https://www.youm7.com/story/2019/7/2/رئيسة-الجمعية-العامة-للأمم-المتحدة-تشيد-بدور-الأزهر-فى-نشر/4315768
الأمانة العامة للبرلمان العربي للطفل تعتمد التوصيات وترسلها إلى جامعة الدول العربية ١١ سبتمبر ٢٠١٩ رام الله - دنيا الوطن ناقش أعضاء البرلمان العربي للطفل الموضوع الرئيسي في الجلسة الثانية التي شهدت انتخاب الرئيس ونائبيه وتشكيل اللجان يوم الأربعاء الماضي، في أول تجربة شورى وديمقراطية يمارسها الأطفال العرب على مستوى المنظمة الأحدث التابعة لجامعة الدول العربية، وكان موضوع الجلسة يحمل عنوان التقنية خيارنا للمستقبل، وهي أول جلسة يقودها الرئيس المنتخب، وتميزت النقاشات بالجدية والحيوية والتفاعل من قبل الجميع، وفي نهاية الجلسة تطرقوا إلى التوصيات، وتم اعتمادها ورفعها إلى الأمانة العامة للبرلمان العربي للطفل، كي تقوم بدورها برفعها إلى جامعة الدول العربية. ومن بين توصيات البرلمان العربي للطفل، يمكن الإشارة إلى: التأكيد على أهمية وضرورة العمل المستمر من أجل خلق وعي شامل بالتحديات التقنية التي تواجه الطفل العربي، وضرورة وضع خطة استراتيجية للمعالجة بالتعاون مع الجهات المختصة في كل دولة. العمل على تطوير التعليم واستبدال الأساليب النمطية في التدريس، باستخدام برامج التقنية الحديثة، واستثمار ولع الطفل بالألعاب الإلكترونية لتنمية مواهبه وتدريبه، واستيعاب الموهوبين منهم، للانخراط في برامج تدريبية متخصصة في صنع البرمجيات. إنشاء مراكز تقنية تابعة لجامعة الدول العربية، لتشجيع الأطفال وتدربهم على مواكبة العصر. تدريب علمي مكثف وفق برنامج معد مسبقا بالتعاون مع بيوت الخبرة في مؤسسات ربع قرن في صناعة القادة والمفكرين. التركيز على أوقات التعارف بين الأعضاء لزيادة الألفة والتقارب والتعاون، عبر أوقات وورش العمل المطولة، وجلسات اللعب والترفيه والرحلات العلمية الجماعية. إلى ذلك، قال سعادة أيمن عثمان الباروت، الأمين العام للبرلمان العربي للطفل، نحن سعداء جداً بهذه التجربة الأولى لأطفالنا، فأن يقوم أطفال العرب بانتخاب رئيسهم يعني الكثير، ويطرح حزمة لا تنتهي من الأسئلة المفتوحة على آفاق بلا حدود، تعكس مدى جدية الأطفال في التفاعل والنقاش والجدل، وطرح الأفكار والمقترحات والمبادرات التي تبدأ ولا تتوقف. وها هو العمل البرلماني مع الطفل يؤسس اليوم، ويحصد النتائج غداً في المستقبل، فأطفال اليوم هم قادة المجتمع في المستقبل، خصوصاً أن المرحلة الحالية هي مرحلة مهمة في مسيرة حقوق الطفل عالمياً في ظل تحديات عالمية عديدة تؤثر في الطفل مباشرة، وقد ركزت الأهداف الأساسية للبرلمان على أهمية وضرورة بناء شخصية قوية قادرة على التعامل والتفاعل مع مختلف الظروف والأحوال، والمساهمة الفعالة في تأهيل الأطفال على ممارسة ثقافة الحوار وتقبل الآخر والتسامح في ظل تنوع ثقافي عربي مميز. وتابع: حرصنا على توظيف موضوع الجلسة (التقنية خيارنا للمستقبل) في الورش والدورات التدريبية المكثفة التي خُصصت للأعضاء العرب من الأطفال لتطبيق مناقشة الموضوع بشكل علمي لينعكس ذلك على شكل توصيات قوية. واعتمدنا على مجموعة من الإجراءات كي يمارسها الأعضاء للتصويت على الرئيس ونائبيه، بحيث يمارس الأطفال ويشاهدون العملية الانتخابية بشكل مباشر وشفاف وفرز نتيجة التصويت أمام جميع الأعضاء. ولفت إلى أن ما يميز أعضاء البرلمان أن التشكيل يعتبر مناصفة بين الجنسين، ويمثل كل وفد للدول التنوع الجغرافي لهذه الدول، وقد تميزت انتخابات رئاسة برلمان الاطفال بالتنافس الشديد وكثرة عدد البنات المترشحات للرئاسة، وعدم حصول الأغلبية المطلقة، ما جعل كل عملية انتخابية للرئاسة والنائبين تعاد لأكثر من جولة، للحصول على الأغلبية المطلوبة، في جو ساده التنافس الشريف، وكشفت الفرصة التي أعطيت للمترشحين لمناصب الرئيس والنائبين عن ظهور مجموعة من المهارات العربية الواعدة في المستقبل، في الإلقاء والخطابة والاستناد إلى الحجج العلمية نتيجة الصقل والتدريب المكثف الذي نظمه البرلمان، بالإضافة إلى خبراتهم ومهاراتهم التي اكتسبوها في دولهم. وأشار إلى أن كل قطر عربي كان يمثل مزيجاً من الخبرة والثقافة التي حرص البرلمان على الاستفادة منها، وتطويرها للوصول إلى الأهداف التي وضعت في نظامه الأساسي. وأكد الباروت: من خلال البرلمان العربي للطفل وجلساته وفعالياته، نحمي فكر الطفل، ونساعده فيما يمكن أن يشعره بالطمأنينة، ونخرج ما في جعبته من أفكار وملاحظات ومقترحات ونقد أيضاً، من خلال الجلسات والنقاشات، وكذلك من خلال الورش، وعليه يكون لنا دور إشرافي ومتابعة وتوجيه بشكل صحيح وسليم. ولفت إلى أن البرلمان العربي للطفل وفقاً للائحته الداخلية خصص ٤ أعضاء لكل دولة عربية، بغض النظر عن حجم الدولة وإمكانياتها وظروفها وأحوالها، فالدولة عضو في الجامعة العربية، وعليه من حقها، بل من واجبها أن تكون ممثلة وحاضرة في البرلمان، الذي يعتبر أحدث مؤسسة تابعة للجامعة العربية، حيث ترشح كل دولة عربية أربعة من أطفالها من خلال البرلمان الموجود "في حالة وجوده"، أو من خلال مؤسسات أخرى معنية بالطفل، كوزارة التربية والتعليم، وغيرها من المؤسسات والجهات الرسمية المعنية، والتواصل رسمياً مع تلك الجهات والمؤسسات يكون من خلال جامعة الدول العربية. وقال: إن صلاحيات البرلمان تصل إلى حد التوصيات ورفعها من خلال الأمانة العامة إلى الجامعة العربية، سنوياً سنرفع تقريراً للجامعة، وسنوياً هناك تقرير من كل دولة عن الطفولة. مشيراً إلى أن البرلمان العربي للطفل جاء ليعمل على ترسيخ وتثبيت ثقافة جديدة تبدأ مع الطفولة، فالطفل هو عماد المستقبل والقائد الذي سيبني ما يليق به، وهو الحاضر في مشهد الغد في كل مفاصل وعناوين المجتمع والدولة، هو الوزير والنائب والمشرع والمسؤول الميداني والاجتماعي في كل مواقع العمل والإنتاج، وهو الذي نعول عليه اليوم، ليكون غداً حيث يجب أن يكون. URL:https://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2019/07/31/1263559.html
فريق أكاديميون من أجل السلام يعقد أولى ورش عمل نشر ثقافة السلام ٩ سبتمبر ٢٠١٩ رام الله - دنيا الوطننظم فريق أكاديميون من أجل السلام، صباح أمس الخميس، في القاعة الكبرى في كلية اللغات – جامعة عدن، ورشة عمل تدريبية حوارية حول نشر ثقافة السلام في المجتمع، بحضور ومشاركة طلاب وطالبات دراسات عليا وبكالوريوس، وعدد من أساتذة الجامعة.في كلمة ترحيبية لرئيس الفريق دكتور فضل الربيعي، قدم نبذة تعريفية عن نشأة الفريق، موضحًا أن الفعالية هي الأولى ضمن سلسلة ورش عمل حوارية، يتمخض عنها إعداد دليل تدريبي خاص ببناء السلام، يشمل كافة شرائح المجتمع، مؤكدًا أن عملية بناء السلام تتطلب تكثيف جهود وتكامل أدوار الجميع؛ لتعزيز ثقافة السلام، وإيجاد بيئة حرة وسليمة، تمهد لحل النزاعات وانهاء الصراعات، وارساء دعائم الأمن والتعايش المجتمعي.أشاد عميد كلية اللغات أ. د. جمال الجعدني بجهود الفريق الأكاديمي في الدعوة إلى المشاركة في عملية بناء السلام، مؤكدًا أن مسألة السلام صارت ضرورة مُلحة في واقع مليء بالتوتر والعنف وغياب التسامح واحترام حقوق الإنسان، وأن الدور الأهم في ترسيخ ثقافة السلام، يقع على عاتق الأكاديميين والتربويين والطلاب الجامعيين، مبديًا استعداد الكلية في تبني فعاليات وأنشطة خاصة بنشر مفاهيم السلام.من جانبه أكد وكيل محافظة عدن لشؤون الشباب عبدالرؤوف زين، على حرص قيادة المحافظة على تشجيع وتدعيم دور المجتمع المدني في تعزيز السلم المجتمعي وإيجاد حلول للعديد من المشاكل، والتعاون الفاعل في إقامة فعاليات وأنشطة تُعنى بمجال بناء السلام، وتقديم كافة التسهيلات في ذلك الصدد.تناول د. الربيعي في عرض مرئي عدد من المواضيع الرئيسية ذات الصلة المباشرة، لعل أبرزها: ماهية بناء السلام، الحاجة للسلام، المشاركة المجتمعية في بناء السلام، والدور الإيجابي للشباب في نشر ثقافة السلام، كما كانت لأستاذ علم الاجتماع والنفس د. داؤود صالح، مداخلة عن بناء السلام من منظور إسلامي ونفسي.خرجت ورشة العمل بمصفوفة مقترحة حول عملية بناء السلام، تضمنت: القيم، الآليات، الجهات المعنية، التحديات، ودور وسائل الإعلام ومنابر التواصل الاجتماعي، واُختتمت فعالياتها بفقرة تكريمية، حيث قام رئيس الفريق د. الربيعي بتقديم شهادات شكر وتقدير لعدد من الشخيصات، نظير الجهود والتفاعل؛ لإنجاح نشاطات الفريق، منهم العميد الجعدني والوكيل زين، إلى جانب أستاذ كلية التربية أحمد الهيال والإعلامي عاد نعمان.في ذات السياق جمع لقاء يوم أمس، مدير عام مكتب التربية والتعليم في محافظة عدن محمد الرقيبي ورئيس فريق أكاديميون من أجل السلام، نُوقشت فيه عدد من القضايا المتعلقة بنشر قيم ومبادئ السلام في الأوساط التعليمية، وآليات تعزيز ثقافة السلام في المجتمع المدرسي، كما تم الاتفاق على إقامة أمسيات رمضانية في مختلف المديريات، تستهدف معلمين ومعلمات، ويلحقها محاضرات وتدريبات في مدارس للتعليم الثانوي.يضم فريق "أكاديميون من أجل السلام"، مجموعة من الأكاديميين والتربويين من المحافظات الجنوبية، ويعتبر الفريق مناصر ومدافع عن فرص تحقيق السلام على كافة المستويات، منها السياسية والاجتماعية، ويهدف إلى تعزيز ثقافة السلام في أوساط الأكاديميين والتربويين خاصةً والمجتمع عامةً، ومساهمتهم في نشر ثقافة السلام في المحيط الاجتماعي، ونبذ مظاهر العنف، وأشكال الصراع والتشظي المجتمعي.تأسس فريق "أكاديميون من أجل السلام"، على ضوء توصيات خرجت بها ورشة عمل، عُقدت بدعم ورعاية من المعهد الأوروبي للسلام EIP، في العاصمة الأردنية عمّان، في ديسمبر من العام الماضي 2018، وشارك في فعالياتها 24 أكاديمي وتربوي من مختلف المحافظات الجنوبية، تداولوا دورهم في درء الصراعات واحلال السلام وتحقيق الأمن والاستقرار في اليمن. URL:https://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2019/04/26/1238608.html
15عملاً لأطفال سورية في معرض (ألوان من أجل السلام) بألبانيا ٤ سبتمبر ٢٠١٩ حملت مشاركة أطفال سورية الفنية رسالة السلام إلى جميع أنحاء العالم فعكست رسوماتهم المحبة والقيم الإنسانية النبيلة خلال المعرض الذي أقامته اليوم منظمة (ألوان من أجل السلام) العالمية في ألبانيا.مشاركة الأطفال جاءت استكمالاً لمشروع (ألوان وأفكار من أجل السلام لسورية) الذي أطلقته وزارة التربية عام 2017 بالتعاون مع صالة (ألف نون) للفنون والروحانيات في إطار تشجيع الحركة الفنية ونشر الطاقة الإيجابية للطلاب في جميع المدارس من خلال رسم لوحات تعبر في مضمونها عن التسامح الذي يمثل شعار المشروع. وتجسد موضوعات لوحات الأطفال السوريين المشاركين والتي يقارب عددها 15 عملاً معاني المحبة والسلام في المدارس وأولوية الوطن في حياتهم كما ظهر واضحاً تأثرهم بالحرب على وطنهم وما تركته من آلام فضلاً عن وجود الجندي العربي السوري والعلم الوطني في أغلبها.وعن مشاركة سورية في المبادرة العالمية قال الفنان التشكيلي بديع جحجاح ومدير صالة (ألف نون) في تصريح لـ سانا: “الفن ثقافة إنسانية توحد النوع الإنساني وترتقي به عبر ترسيخ قيم الحق والخير والجمال وبناء جسور الصداقة لعبور الثقافات فيما بينها”. وبدأ المشروع في سورية بحسب جحجاح بمسابقة رسومات مرفقة بجملة اشترك فيها الطلاب من جميع المراحل العمرية اختير من بينهم مجموعة من الأعمال لتشارك في المعرض الحالي والذي تضمن رسوماً لأطفال من 86 دولة في العالم معتبراً أن إقامة هذه الفعالية في ألبانيا بلد الأم تيريزا تعكس رسالة المعرض في نشر التسامح والسلام.وسيتم اختيار اللوحات الفائزة في المعرض عبر سفراء منظمة ألوان من أجل السلام كأعضاء في لجنة التحكيم الدولية وهم من سورية الفنان جحجاح ومن الإمارات عبيد خميس السويدي ومن الأرجنتين ماريانا تورشيو وبابلو سانشيز ومن المكسيك ميريام كرويشرو نورما مدينا و جينارو جايمس ومن نيبال أجاي ديشار ويونغ بيكاس.بدوره قال رئيس المنظمة أنطونيو جيانيلي في تصريح مماثل: “قررنا نقل صوت الأطفال إلى العالم من خلال رسوماتهم من أجل السلام والعمل تم دعمه في مناطق مختلفة من العالم ومن خلال سفراء الألوان من أجل السلام”.وكانت صحيفة مارجوتيانا آرت فورتي دي تناولت في أحد أعدادها 57 مبادرة لمنظمة ألوان من أجل السلام ووصفتها بكونها واحدة من أكثر المعارض الفنية نجاحاً وشهرة التي حدثت في إيطاليا مبينة أن المعرض القادم بعد تيرانا بألبانيا سيقام في الإمارات والمكسيك والأرجنتين ونيبال وسورية.يذكر أن مبادرة ألوان من أجل السلام انطلقت من فكرة دعم الحديقة الوطنية الإيطالية للسلام في سانتانا دي ستازما توسكانا التي تعد الحديقة الثالثة للسلام في العالم بعد هيروشيما وناغازاكي. URL:https://www.sana.sy/?p=962475
مركز آسيا والمحيط الهادئ للتعليم من أجل التفاهم الدولي يدعوالجهودالجماعيةلGCEDوESDفيمنتدىاليونسكو 2019 ١٨ أغسطس ٢٠١٩ انعقد منتدى اليونسكو لعام 2019 حول التعليم من أجل التنمية المستدامة والمواطنة العالمية يومي 2-3 يوليو 2019 في هانوي ، فيتنام ، والموضوع الرئيسي "التعلم والتعليم للمجتمعات السلمية والمستدامة: من الطفولة المبكرة إلى التعليم الابتدائي والثانوي". نظمت اليونسكو هذا المنتدى ، بالتعاون مع وزارة التعليم والتدريب في فييت نام واللجنة الوطنية الفيتنامية لليونسكو ، بدعم إضافي من وزارة التعليم والثقافة والرياضة والعلوم والتكنولوجيا في اليابان (MEXT) وصندوق اليونسكو الياباني الاستئماني لبرنامج العمل العالمي بشأن التعليم من أجل التنمية المستدامة ، ومركز آسيا والمحيط الهادئ للتعليم من أجل التفاهم الدولي (APCEIU). بدأ المنتدى بب الافتتاح والتهنئة لممثلي المنظمين. حيث أبرز مدير مركزآسياوالمحيطالهادئللتعليممنأجلالتفاهمالدولي، السيد Hyun Mook Lim ، في ملاحظاته ، الرؤية المشتركة لـ ESD و GCED التي تهدف إلى جعل عالمنا أكثر عدلاً وشمولية وسلمية ومستدامة. علاوة على ذلك ، حث على الجهود الجماعية التي تبذلها ESD و GCED بطريقة شاملة لتعميمها في المناهج والسياسات على الرغم من بعض الاختلافات بينهما أيضا ، نظممركز آسيا والمحيط الهادئ للتعليم من أجل التفاهمالدوليالجلسة المتزامنة بعنوان "دور تدريب المعلمين في تعزيز الأبعاد الاجتماعية والعاطفية والسلوكية لتعلم ESD و GCED". من خلال الجمع بين فريق من الخبراء والممارسين ، قدمت الجلسة رؤى غنية استنادًا إلى نتائج البحوث من تجارب تبادل المعلمين التي كان لها تأثير على فكر ومواقف المعلمين والطلاب. علاوة على ذلك ، أثناء تبادل التقدم والإنجازات والتحديات ، ناقش المشاركون في المناقشة كيف يمكننإحداث فرق في تدريب المعلمين لتحويل عقلية المتعلمين بشكل أكثر فعالية ، مع التركيز على التبادل الدولي للمدرسين كواحدة من الطرق المبتكرة في تدريب المعلمين. يتألف الاجتماع الذي يستمر يومين من عدد لا يحصى من الجلسات مثل حلقات النقاش ، والاجتماعات ، وورش العمل وغيرها ، التي تناولت كيف تنعكس الأبعاد المعرفية والاجتماعية والعاطفية والسلوكية للتعليم من أجل التنمية المستدامة وتعليم المواطنة العالمية في مرحلة ما قبل التعليم الابتدائي والابتدائي والثانوي. مع وجود ما يقرب من 340 من أصحاب المصلحة من مجالات GCED و ESD في جميع أنحاء العالم ، اختتم هذا المنتدى بنجاح تعهده بالالتقاء مرة أخرى في المنتدى في عام 2021. وسيخصص المنتدى القادم لمراجعة التقدم العالمي المحرز في مجالات ESD و GCED. في الهدف 4.7 من التنمية المستدامة للهدف الرابعSDG) بشأن التعليم. URL:http://www.unescoapceiu.org/board/bbs/board.php?bo_table=m31&wr_id=683 Photo credit: UNESCO HQ 